وصايا على العشاء…قصة جديدة للأطفال

عرض: ساهرة رشيد

صدر لأديب الأطفال عبدالله جدعان قصة للأطفال بعنوان (وصايا على العشاء)،

تتحدث القصة عن تعليم الأطفال كيف يتعاملون مع ظاهرة التنمر والمتنمرين خارج البيت  من كلا الجنسين، من خلال وصايا الاب او الأم.

 تعد ظاهرة  التنمّر  ظاهرة عدوانيّة وغير مرغوب، وتنتشر هذه الظاهرة بشكلٍ أكبر بين تلاميذ وطلّاب المدارس،

وهي من أخطر المشاكل التي قد تقتحم عالم الطفل، واستناداً إلى خبرته البسيطة في القدرة على مواجهة المصاعب والمشاكل، ويجب على الأهل إثراء مخزونهم الثقافي حول كيفية علاج تنمر الاطفال، ليكونوا مستعدين للتعامل مع الموقف بشكل مدروس وسليم تجنباً لأي عواقب قد تنتج عن هذا السلوك العدائي.

الكاتب الصحفى حافظ الشاعر وموقع وجريدة الزمان المصرى يهنئون الزميل حسين ابو شامه بتفوق نجلة شقيقته فى الشهادة الإعدادية

حافظ الشاعر

رئيس مجلس إدارة

الزمان المصرى

مجدى وجيه حلمى

رئيس التحرير

وأسرة التحرير

يهنئون

الزميل / حسين أبو شامه

لنجاح نجلة شقيته في الشهادة الإعدادية

يمنى محمد عبد السلام

ويتمنون لها مزيدا من التفوق

هنا حياة .. مها ابو لوح.وقصيدتها..بقلم : هاشم عباس الرفاعى

كنت أحلق بجناحي وحيدة

لا أبالي بازدحام الأمنيات و ضجيج الخيبات

 لكني الآن أترك ستائر نوافذي مفتوحة

وأترك للريح حرية العبث بارتعاشات الانتظار

فالحنين يسبقني إليك 

و قد شاخت الكلمات

 و استهلكت الأبجديات

أيها العصي على النسيان

لن يطفئ ظمأي

شذرات درويش

أو تجليات عاشق

وقد أغرقت في بحور الشعر و

نبض الشريان

لن أخشع في محراب القصائد

وأسقط في فخ الكلمات

لن أخاف بساطتي 

ولن يهز كبريائي

أن اختصر حكمة الكون

 في أبسط المفردات

وأقول أحبك وكفى

دون زخرفات

مها ابولوح

مها ابو لوح.وقصيدتها

……..هنا حياة …..

تبدأ بالفعل …كنت الناقص بتصريفه ..وهي من خلال هذا الفعل توحي بالاستذكار ..لحياة النشاط..وحيدة متحدية لما في الحياة من مصاعب وازدحامتها…وجميل الامنيات وهي وكل مشاغل الحياة ومصاعب الحياة ..وحتى خيبات حياتها والانكسارات تحولها إلى نشاط وتحدى لانها تملك ..النشاط والقوه والتحدي.لكنها حتى بانتظاراتها تترك الريح تعبث وتحاول ان تتحدى..وكل هذا التحدي لكن مشاعرها والعواطف هي من تحركها وتسبقها ..اليك ..ولقد اكل الدهر لتقلباته وشاخت تلك الكلمات ..واصبحت مستهلكه تلك الافعال والحبيب عصي على ان تنساه هي

 هو النشاط المتحدي للظروف الذي افتقدته ..لكنها تستدرك ..بجميل ما تكتب

…ايها العصي على النسيان

لن يطفيء ظمأي.

شذرات درويش …او تجليات عاشق ….كم انت متمكنه من رسم صورك وكم هي فرشاتك مدربة ومستوعبة لمعاناتك..وانت ترسمي صورة تفاؤل راقية الخطوط لتلك المعاناة التي ابتدأت ..فكنت ..ولن تخشعي او تخضعي لما يمليه شيطان الشعر ولا تسقطي في فخ العشاق المفترضين …

انها بساطتها التي انهالت دررا جميله ..وهذه البساطه هي دربك للحفاظ على كبربائها ..وهي تختصر ما يحيط بها ..وتنحاز له باقل الكلمات وابسطها واكثرها تأثير على المتلقي..وتعلن الحل لما تعانيه وتقولها بشجاعة الانسان وبساطة الكلمات وقوة تأثيرها ..وبدون زخرف الكلام ..مها انت من تبدعي جمالا وتضيفي لجمال روحك جمالا ..مها اديبة متمكنه ….تعرف ماذا تكتب ولمن تكتب …تكتب للانسان وترسم معاناته ..

لله درك ..استاذتنا

الكاتب الصحفى حافظ الشاعر وموقع وجريدة الزمان المصرى يهنئون أنفسهم بحصول أصغر صحفيين “التوام شو” على المركز السابع والحادى عشر فى الشهادة الإعدادية على محافظة الغربية

حافظ الشاعر

رئيس مجلس إدارة

الزمان المصرى

مجدى وجيه حلمى

رئيس التحرير

أسرة التحرير

يهنئون

الأستاذ / محمد عبد الغنى شريف

بتفوق ابنيه الصاعدين في مجال الإعلام

“التوأم شو”

في الشهادة الإعدادية

عبد الرحمن محمد عبدالغني شريف

 مجموع ٢٧٧ بترتيب السابع على محافظة الغربية

ومحمود محمد عبدالغني شريف

 مجموع ٢٧٥ بترتيب الحادي عشر على محافظة الغربية.

رانيا محمد تعلمت لغة الإشارة وأصبحت مترجمة للصم

كتب : عبد الرحمن مؤمن عبد الحليم

..رانيا محمد فتاة من منطقة المعادى بمحافظة القاهرة خريجة كلية الاداب قسم تاريخ ولم تكن تظن يوما انها ستصبح مترجمة للغة الاشارة وأن هناك مجموعه كبيرة من الصم ينتظرونها تنطق بصوتهم وتعبر عنهم وتوضح لهم مالا يفهموه فى عالمهم الخاص أخذت على نفسها عهد وتعلمت لغة الاشارة ولكن المفاجأه انها تعلمت اكثر من الصم وليس من الكورسات فقط ساعدها كثيرا شباب من الصم حتى اصبحت تترجم لهم خطبة الجمعة وكثير من الأمور ومالا يعرفونه عن دينهم بالاضافه الى ترجمتها لهم كثيرا من الحفلات والندوات التى تتعلق بمتحدى الاعاقه فى ساقية الصاوى التى تقيمها جمعية مشوار التحدى ودورها ايضا فى التليفزيون لتنقل لهم مايجرى حولهم بالاضافة الى مساهمتها فى تعليم الكثيرين هذه اللغه الهامه ونقل خبرة عشر سنوات متواصله لمن يريد تعلم لغة الاشارة … تعالو نتعرف معا على مشوارها فى هذا المجال وما الذى دفعها وحفزها ان تسلك هذا الطريق والذى تعمل فيه بصورة تطوعية … فى البدايه تقول رانيا : أنا بدأت فى تعلم لغة الاشارة منذ عشر سنوات ولازلت أحب التعلم أكثر وأكثر تعلمت فى بداية الطريق المبادئ فى لغة الاشارة حتى استطيع التعامل مع الصم ولم يكن من ضمن ما خططت له فى بداية الطريق أن أصبح مترجمة فلقد كنت متطوعه فى جمعية رساله ولكن فى نشاط اخر لاعلاقه له بالصم ولم أستمر فيه كثيراً ولكن وجدت شعاع الامل والطاقة الإيجابية في مجموعة من شباب الصم احببتهم جدا واحببت العمل معهم وتعلمت بهمه عاليه لغة الاشارة للتواصل معهم واصبح نشاطى فى الجمعية هو نشاط الصم اتعلمت فى البدايه المبادئ وأبتديت أعرف أتكلم بفضل الله مع الصم والحمد لله ربنا اكرمنى واحببت اللغه جدا وأبتديت اتعلمها اكثر واكثر وابتديت اعرف اتكلم كويس مع الصم وافهمهم ويفهمونى بشكل واضح هما ساعدونى جدا لأننا أصبحنا أصحاب وحتى اليوم هما أصحابى اى كلمة كنت بحب أعرفها كنت بسألهم عليها وهما كانو دائما بيعلمونى يعنى تعلمت أكثر من الصم ومن الممارسة العملية أكثر من الكورسات .. بعد خمس شهور تقريبا من بداية التحاقى بنشاط الصم كانو محتاجين شخص يترجم خطبة الجمعة

فأبتديت أترجم خطبة الجمعة و كانت بدايتى مع الترجمة وأستمرت لسنوات أترجم للصم خطبة الجمعة الحمد لله وكنت سعيده جدا إنى بقدر أوصولهم المعلومات الدينية وأبتديت أدرس دين لهم وكان درس الدين يوم فالاسبوع أستمر لسنوات وتوقف للأسف من عام تقريبا بسبب الكورونا وهذه نعمة كبيرة ربنا بحمد ربنا عليها انى قدرت اوصلهم المعلومات الدينية ربنا يتقبل يارب منى .. بعد عام تقريبا من بدايتى لترجمة خطبه الجمعه اتعرفت على مترجمين اكبر واكثر خبره منى تعلمت منهم مجالات اخرى فى الترجمه غير الدين على سبيل المثال كالاشارات السياسية والإقتصادية ومجالات أخري كثيرة وأصبحت بفضل الله مترجمة فورية ترجمت فى اماكن عديدةحتى الان .. واتمنى أن يخوض كثيرا من الشباب والبنات تلك التجربة فهى ممتعه جدا ومهمة إنسانية ورسالة هامه لدعم هذه الفئة المظلومة بالإضافة إلى الأجر والثواب العظيم فى هذا العمل .