بعض الاعلاميين
واخرين مدعيين وطنية ودين
يرتدون ثياب الزود عن الوطن والدين
من قنوات خارجية ومواقع تواصل خاصة
يبثون فيها كراهية بغيضة لكل انجاز يتم على ارض الوطن ،
والاعجب انهم يدعون حب مصر…!؟
وكل ما يفعلونه هو ،
لى للحقائق ،
وبث لشائعات ،
وتيئيس المواطنين فى حياتهم
وتحقير كل انجاز او تفوق..!!!!؟
ولو نظروا الى انفسهم بمرآة الحقيقة ،
لادركوا انهم ،
خونة بامتياز ، وكذبة ،
وارباب قلوب مريضة وعقول سقيمة ،
وان ما يبثونه من كذب وتشويه وتيئيس لامحل له لدى المصريين ،
الذين يحبون تراب وطنهم ويدركون كل الادراك انهم فى معركة من نوع خاص ،
معركة وجود واثبات ذات ،
معركة بناء شامل بارادة وطنية حرة ،
بعد ان استطاعوا ايقاف مخطط الفوضى الخلاقة وفضح القائمين عليه فى الخارج والداخل ،
وتاكد لهم بالفعل كذب وضلال هؤلاء الذين تمسحوا بالاسلام وبالحرية والديمقراطية..!!؟
وبعد ان استردوا ارادتهم ووعيهم ،
وذلك يوم 30 يونيو 2013 ؛
وما نحياه الان من
نهضة شاملة
يؤكد ان العزيمة ماضية نحو استرداد المكانة والريادة الحضارية ،
لان مصر قائدة رغم انف الخونة والاعداء ،
واحسب ان جينات المصريين رغم صعوبات التحديات وآثارها ،
الا ان التحمل
والصبر الجميل كاشف عن ادراك كامل لطبيعة المرحلة وتحدياتها ،
وان هؤلاء الخونة لامكان لهم بيننا ،
واننا عازمون على البناء والاصلاح والتقدم وايضا بتر كل خائن او فاسد او معوق لارادتنا نحو التقدم ،
مع الامين البطل عبدالفتاح السيسى ،
والذى درس قضية الوطن باقتدار بات محل اعجاب العالم بما يفعله ويحققه من اعمال تنبئ بميلاد
الجمهورية الثانية ،
ورغم انف كل حاقد او حاسد او خائن
لان مصر فوق الجميع
وهذا ما يعرفه الاحرار
اما الخونة فيمتنعون ..!؟
الزمان المصرى 