وزارة الصحة تضع 6 اجراءات واجبة التنفيذ على المواطنين خلال شهر رمضان

كتب: حافظ الشاعر

كشفت وزارة الصحة عن 6 اجراءات واجبة التنفيذ على جميع المواطنين اثناء شهر رمضان الكريم.

واستعرضت الصحة من خلال انفوجراف على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك، والتى جاءت كالتالى كما فى الصورة عاليه.

المصدر : وزارة الصحة والسكان

تعليمات مشددة بشأن الإمتحانات التجريبية للثانوية العامة والتى تبدأ غدا الأحد

كتبت : منال شوكت

ارسلت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى خطابا مهما الى جميع مديريات التربية والتعليم، على مستوى الجمهورية، بشأن اجراء الإختبارات التجريبية للصف الثالث الثانوي أبريل ۲۰۲۱، ويستعرض موقع السبورة التعليمات الصادرة من قبل مراكز التطوير التكنولوجي بالمديريات، والتى جاءت كالتالي:

1- على أخصائي التطوير التكنولوجي التواجد يوم السبت الموافق ۲۰۲۱/۹/۱۷ بالمدارس الثانوية لإختبار شبكة ال Local وإعطاء تقرير لقسم التطوير بالإدارة عن مدى صلاحيتها من خلال الدخول على الرابط:assessment.local.ekb.eg

2- اليوم الأول في الإختبارات يوم الأحد الموافق ۲۰۲۱/٤/۱۸ ويتم الامتحان فيه من خلال شبكة المدرسة

.(Local)

3- اليوم الثاني في الإختبارات يوم الثلاثاء الموافق ۲۰۲۱/٤/۲۰ ويتم الامتحان فيه من خلال شبكة المدرس

.(Cloud)

4- اليوم الثالث في الإختبارات يوم الخميس الموافق ۲۰۲۱/٤/۲۲ ويتم الامتحان فيه من خلال شبكة الشري

.(WE- 4G)

5- تبدأ الإختبارات بداية من الساعة العاشرة والنصف وحتى الساعة الواحدة بعد الظهر.

6- ينبه على السادة أخصائيو التطوير بضرورة تفعيل الإيميل الموحد الخاص بهم وذلك لتسجيل إستبيان بعد

الإختبارات عن المشكلات والحلول التي واجهت الطلاب أثناء الإختبارات.

7- ينبه على الطلاب بالآتي: التأكد من تحميل النوكس على الأجهزة، والجهاز الذي لا يوجد عليه نوكس يتم توجيه الطالب فورا لمركز الصيانة لإرجاعه داخل المنظومة.

8- التأكد من تحميل برنامج تنويهات على الأجهزة والتسجيل عليه، وذلك دليل أن الطالب مسجل على قاعدة البيانات بالوزارة وجهازه داخل المنظومة، بالإضافة لأن الوزارة سترسل الأكواد وكلمات المرور للطلاب من خلاله.

9- التأكد من تفعيل الشريحة (WE) على الأجهزة وشحنها بحد أدنى خمسة جنيهات قبل الإختبار.

10-  ضرورة ربط الأجهزة بالإنترنت لإستقبال التحديثات الواردة من شركة سامسونج.

11- ضرورة إتباع التعليمات الواردة بملف ال PDF الذي تم نشره وإرساله لجدارات بخصوص تحديث أجهزة التابلت وإزالة تطبيق Kasper Sky (مرفق).

المصدر: مواقع مصرية

وزارة المالية تحدد مواعيد صرف راتب ابريل من 26 وحتى 29منه

حددت وزارة المالية، موعد صرف مرتبات شهر ابريل 2021 للمعلمين وجميع الموظفين، ثلاثة أيام، خاصة بصرف الرواتب لهذا الشهر، لجميع العاملين في الجهاز الاداري بمصر.

يبدأ الموظفين في استلام راتب قبل شهر ابريل 2021 من يوم الاثنين، الموافق 26 أبريل 2021 وحتى يوم الأربعاء، الذي يوافق 28 أبريل 2021.

تقرر صرف قبض شهر أبريل 2021 للموظفين، في ثلاثة وثلاثون وزارة وهيئات مختلفة، في الاثنين، الموافق 26/4/2021.

– يتجه الموظفين في حوالي 20 وزارة وهيئة، يوم 27/4/2021، لاستلام المرتبات.

– في يوم 28-4-2021، يستلم موظفي حوالي 13 وزارة وهيئة المرتبات الخاصة بشهر ابريل.

يذكر أنه حددت وزارة المالية المصرية، يوم الخميس، الذي يوافق 29 أبريل 2021، لنزول قبض جميع العاملين بكل الوزارات والجهات الأخرى الذين لم يصرفوا رواتبهم في الأيام الـ 3 المحددة.

وكيل وزارة الزراعة بدمياط يسمح لبعض الفلاحين بزراعة الأرز ومخالفة الدورة الزراعية .

كتب/ إبراهيم البشبيشي.

في الوقت الذي يسعي فيه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والحفاظ علي مياه النيل و بذل ما  بوسعه من أجل ترشيد استهلاك المياه .

وبالرغم من شدة التعليمات و التنبيهات علي وضع خطه من قبل وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي و تنظيم دورة تحدد مناطق زراعة محصول الأرز ،حيث فوجئ عدد من المزارعين بقيام مزارع بتجهيز أرضه تمهيدا لزراعتها بمحصول الأرز هذا العام علي الرغم بأن المنطقه بأكملها ليست بالدورة الزراعية لمحصول الارز لكنه فقط من يقوم بالتجهيز والاستعداد لعمل المشاتل ، الأمر الذي لفت انتباه جميع المزارعين المجاورين له حيث يعتبر مخالفه لتعليمات المسؤولين ، و قام بعض المزارعين بالاتصال بمدير الجمعية الزراعية بمركز الزرقا والذي يعتبر المسؤول عن تلك المنطقه وهي زمام حوض ال11 بناحية مدينة الزرقا خلف محطه كهرباء الزرقا ، حيث أكد مدير الجمعية بأن هذا المزارع الذي يقوم بتجهيز أرضه لزراعتها بمحصول الأرز قد حصل علي موافقه من مديرية الزراعة بدمياط و أنه يقوم بتلك التجهيزات بشكل قانوني ، الأمر الذي فاجئ المزارعين المجاورين لكونه الوحيد الذي سمح له بزراعة الارز و مخالفه الدورة الزراعية و قرارات السيد الرئيس بينما جميع الفلاحين بتلك المنطقه و المجاورين لهذا المزارع محظورين من زراعه الارز بموجب الدورة الزراعية الملزمه لهم هذا العام  ، الأمر الذي يكشف تقاعس واضح من مسؤول إذن لمزارع أن يخالف ويقوم بزراعة الارز ولكنه طبق القانون علي الآخرين الأمر الذي اشعل غضب الفلاحين بهذا الزمام فالقانون يجب أن يطبق علي الجميع دون تفرقه و المسؤول وجب عليه أن يقوم بعمله بعيدا عن المحسوبية و المجاملات خاصه وان تلك القرارات تعتبر أمن قومي مصر ووجب تنفيذها ، ولذا ينتظر المزارعين أن يتحرك مسؤولي وزاره الزراعة و التحقيق في الأمر و توضيح ما يحدث من ضرب بالقوانين بعرض الحائط

المصدر: مصراوى

حسن بخيت يكتب عن : ” كورونا ابتلاء ” ياليتنا نتعلم الدرس

فيروس مجهري ، لا يرى بالعين المجردة ، لا دين له ولا ملة ولا هوية ، لا صوت ولا صورة ولا وزن له ، عبر البحار والقارات ، واخترق الحدود والمطارات ، أصاب الجو والبر والبحر ، فلم تسلم من زيارته السفن ولا السيارات ولا الطائرات  دخل جميع الدول بلا تأشيرة ولا جواز سفر ، لم يمنعه أحد من الدخول ، لا أجهزة تفتيش ولا مخابرات ولا رجال أمن ، ولم تستطيع أقوى الجيوش والمعدات العسكرية التعامل معه ،  اخترق أكبر القارات ، وهاجم أعظم الدول ،وجعلها ترتجف رعبًا ، .أربك العالم ، وجعل سكان الأرض يعيشون في رعب ،،والحياة البشريةأصيبت بالشلل  ليعيش سكان الأرض في عزلة اضطرارية مخافة خطره–  إنه “كورونا”..الذي شتت العالم ، وأوقف مدارسه ، والغى مؤتمراته وبطولاته ،

لم يخطر ببال أحد أن يفرق هذا الفيروس المجهري الضعيف العالم في معاملاته الانسانية ،والاجتماعية، والاقتصادية ، ليضع العالم كله في حالة تأهب وترقب وكأننا نعيش حرب عالمية ، يقودها قاتل واحد ، لا يفرق بين تقي وفاجر ،ولا أبيض وأسود ، لايؤمن بدين ، فالكل عنده سواسيه ،زاده القتل وهمه الوحيد العدوى والانتشار ، لا توقفه دبابات ، ولا ترهبه تهديدات ، ولا تتعامل معه عقاقير ،، أي غول فيروسي هذا ؟

أنه ” كورونا” الذي اشتعل في العالم كاشتعال النار في الهشيم ، لا يحترم أعراف ولا أحكام ولا قوانين ، من يصاب به يرتجف ، ومن يتملك منه يموت بين أيدي الأطباء الذين ارتدوا المسلتزمات الطبية الواقية، عاجزين عن تقديم أي عون، سوى عزل المرضى وتركهم ما بين الشفاء أو الرحيل،، من يصاب به يتركه أهله وأصحابه وعشيىرته ويهرب منه الجميع خشية العدوى . المستشفيات مكتظة، ومئات الآلاف ينتظرون الفحوصات، أصيب به مئات الملايين ، وضحاياه بالملايين ، حتى كعبة الله المشرفة لم تسلم من شره ، فقد وضعها قرابة عام كامل في مشهد قاسي لم تشهده الكعبة من قبل ، مشهد دمعت له قلوب المسلمين أجمع عبر العالم ، قبل عيونهم ، مشهد رؤية صحن المطاف فارغا من ألاف المعتمرين والمصلين .

 فيروس قطره لا يتجاوز 150 نانومتر.. أي أقلّ من جزء من مليون جزء من المليمتر.. هذا المخلوق الضّعيف في تكوينه، أربك العالم، واستنفر العلماء والمختبرات العالمية التي لا تزال تبحث عن لقاح مضادّ له،  ليجد البشر أنفسهم بما يمتلكون من قوة العلم والعلماء والمختبرات  عاجزين أمام هذا الفيروس الضعيف الذي تقتله حرارة الشمس ، وتقضي عليه مناعة الجسم القوية ، لكن البشر لا يملكون كشف الضرّ عن أنفسهم ولا تحويلا.. رغم تقدّم العلم وتطوّره إلا أنّ العالم لم يجد حلا لهذا الفيروس المرعب حتى الأن ،، فسبحانك ربّي ما أعظمك! وما أشد ضعف الإنسان وغفلته وكبره وطغيانه . ((أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ * أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ * أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُون)).

وهنا أتسائل :

هل استعبنا الدرس ؟ ووقفنا مع أنفسنا ولو لدقائق معدودة نتأمل فيها حالنا قبل انتشار الفيروس وبعده.. فهل يمكننا الرجوع بذاكرتنا لحياتنا قبل كورونا ،، لنتذكر النعم التي أنعم الله بها علينا ولم نكن ندري عظمتها إلا بعد تفشي ذلك الوباء المخيف المرعب ؟!

فقد كنا نعيش حياة أمنة مطمئنة ، ورغم ذلك كان معظمنا دائم الشكوى من مصاعب الحياة ومتاعبها، ( ولا أبرىء نفسي ) ، كنا نشتكي من كل شيء ،، ولا يعجبنا أي شيء ،، مع أن الكثير منا كان يعيش حياة كريمة هادئة لم يعرف مدى عظمتها حينها ،، وبعد كورونا عرفنا جميعاً أن الحياة غالية، ونعم الله علينا لا تعد ولا تحصى، وأنه يجب علينا الاهتمام بصحتنا والبعد عما يضرها، كما تذكرنا كيف كنا نذهب الى أعمالنا ، ونصلي في مساجدنا ، ويذهب أبناؤنا الى مدارسهم ، ونذهب ونعود ونتحرك بحرية تامة دون قلق ولا توتر ولا خوف ، كنا نزور بعضنا بعضاً في سعادة غامرة، ونتجول داخل المولات والحدائق بكل حرية، ومن دون خوف.. بالطبع لم نكن ننظر إلى تلك الأمور على أنها نعم غالية قد تضيع في لمح البصر، بل اعتبرناها مكوناً بديهياً في يومنا، نستيقظ وننام لنجد الحياة مفتوحة أمامنا بكل حرية وسهولة .

أعتقد أنه قد حان الوقت لنقف جميعاً وقفة حاسمة مع أنفسنا، نتذكر فيها كيف كانت حياتنا قبل “كورونا”، وكيف أصبحت بعده، لنتعلم ونرى بأعيننا نعم الله العديدة التي تحيط بنا في كل مكان، وتكاد تشغلنا الحياة وملذات الدنيا عن رؤيتها والتمتع بها بصورة سليمة .

ياليتنا نحن البشر نكون قد استعبنا الدرس،  ونعود الى الطريق الصحيح ، ونكف عن الشكوى والضجيج وكفران النعمة ، وكفانا فساد وظلم  وعصيان لله ليل نهار ، فلابد وان نعاتب أنفسنا ونحملها المسؤولية فيما نراه الأن أمام أعيننا ، لنفهم جيدا قول الله تعالى: ((وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ))..ونستشعر قول الله تعالى

﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴾

نسأل الله العفو والعافية من ما أصاب البلاد والعباد من بلاء ووباء