امي…بقلم : أحمد عرابى

كلمة حنان مكتوبه
في السما
امي…
حضن وامان.. في الدنا.
امي
زي نور الشمس.
و طيف الامس
شي برئ في الحياه
زي القمر… نور.. ظلام
انت الحياه.. امي
يانبض قلب.. صافي
ياحضن.. عطف دافي
العمر كله لكي.. مش كافي
حضنك… حضن باقي.
من ميلادي.. للماماتي
حضنك كله فيه حكاياتي
فرحي.. ودمعي
الامي… وابتسامتي
انت زي الحياه.. مالهاش بديل
ومعايا الف… دليل..
زي العمر… مبتتكراريش.. مرتين
يا.. ضي العين..
يا كلمه حنان ف السما.. انتي.
يا جميله ياحبيبتى..
صوتك دفي وامان
سكوتك.. دفي وحنان.
قلبي مليان بحكايات
جميله.. ياأمي..
انت ماضي وعمر فات
انت حاضر.. للمامات..
يا كلمه…. حنان
وصي بيها الرحمن
والكريم رسوله كمان..
في البدايه امي
والنهايه امي
لحن معزوف بالجمال..
اسم موصوف بالكمال
امي…

صرف 750 جنيه مكافأة بمناسبة قرب حلول شهر رمضان للعاملين بجامعة الزقازيق

كتب :حسين الحانوتي
قرر د.عثمان شعلان رئيس جامعة الزقازيق فى القرار رقم ( 356 ) بتاريخ 8/3/2021 صرف مكافأة قدرها 750 جنيه للسادة أعضاء هييئة التدريس ومعاونيهم والأساتذة المتفرغين بالجامعة ، والعاملين بوظائف الكادر العام ( دائمين – منتدبين – مؤقتين بعقود رسمية ) والعاملين بالمستشفيات الجامعية
وأضاف د.عثمان شعلان أن قرار سيادته شمل العاملين بالوحدات المعاونة من ( أفراد الأمن الجامعي ومكتب الاتصال العسكرى والتربية العسكرية والعاملين بنظام اليومية (السركى ) طبقا للمدة الفعلية على قيامهم بالعمل والمعينين على الصناديق الخاصة )، بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك.
ومن جانبه أكد د.عثمان شعلان رئيس الجامعة أيضا أن هذه المكافأة تأتى تشجيعاً لجميع العاملين بالجامعة لآدائهم المميز خلال فترة الأزمة الحالية وتنفيذا لخطة الدولة الشاملة والإجراءات الإحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد كما دعا سيادته جميع العاملين لمواصلة بذل الجهود لدعم جهود الدولة لتخطى الأزمة الحالية
المصدر : الصفحة الرسمية لجامعة الزقازيق

 الدكتور معراج أحمد معراج الندوي يكتب عن :كرامة الإنسان في المسيحية والإسلام  

 

النظام العالمي الجديد يدعو الناس إلى المساهمة في الحياة الإنسانية من خلال جملة من القيم المشتركة مثل حب الخير للناس ومساعدتهم واحترام الغير وبسط سلطان العدل والمساواة والحرية. إنّ بين الإسلام والمسيحيّة علاقات فكرية وطيدة للعناصر المشتركة بينهما في الدين والقيم الأخلاقيّة. لقد كرم الله عز وجل بني آدم كلهم بمعزل عن لونهم أو عرقهم أو أنسابهم، يقول تعالى:”ولقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم”. فقد جاء الإسلام ليؤكد على أصالة الكرامة الإنسانية وليرسخ في الإنسان إحساسه بكرامته لأنها هي جوهر إنسانيته وأساس حياته. فقد راعت المبادئ الإسلامية تجاه الحياة الإنسانية على أنه خليفة الله في الأرض.  وفي المسيحية خُلق الإنسان على صورة الله تعالى بحيث جاء في الإنجيل:“فخلق الله الإنسان على صورته على صورة الله خلقه ذكرا وأنثى خلقهم”. فالإنسان هو الصورة الحية المتحركة للإله الكائن المطلق على سطح الأرض. فالإنسان في العقيدة المسيحية هو صورة لله رب الكون.

لقد ضمن الإسلام حرية الاعتقاد للناس كافة، ومنع الإكراه على الدين، وقرر التسامح الديني مع سائر الأديان السماوية، مما لا يعرف التاريخ له مثيلا، لأن الإسلام لا يلزم البالغ العاقل من غير المسلمين على الدخول في الإسلام بقوله تعالى: “لا إكراه في الدين”.  والحرية هي من مميزات المسيحية، فالله حسب العقيدة المسيحية، قد ترك الناس أحرارا حتى في الأوقات التي انحرف فيها البعض إلى إنكار الله أو إلى رفضه، الحرية التي أكدت عليها المسيحية هي حرية في العقيدة وحرية في السلوكيات، فالحرية إذا في المسيحية مرتبطة بالانضباط وبوصايا الله وبالقانون بل وحتى بالنظام العام.

تنطلق الأخلاق العامة في الإسلام والمسيحية من المبادئ الرئيسة المشتركة نفسها وتدور على المحاور الأساس ذاتها لتشكل سلمًا للقيم والمناقب وقواعد السلوك تكاد تكون واحدا في العقيدتين. فالمُثل الإسلامية التي تنير حياة المسلم وعيشه تلتقي في العديد من المجالات مع المثل التي تنير وجود المسيحي وأصول حياته الأرضية. يشير الإنجيل إلى أمثلة عديدة أرادها الوحي الإلهي نماذج لما يمكن أن يكون عليه سلم القيم والأخلاق والآداب والمثل في المسيحية. تقوم العلاقات الاسلامية المسيحية على أسس سليمة تبرز أهمية نشر قيم الدين في صلاح الافراد والمجتمعات. ترتكز هذه العلاقة الفكرية بين الإسلام والمسيحية على الاحترام المتبادل والعمل معاً على حفظ العدالة الاجتماعية والقيم الاخلاقية والسلام والحرية وتنميتها لجميع الناس. وهذه المهمة المشتركة ملحة بشكل خاص تدعو الى التضامن في اعادة بناء مجتمع مؤهل باضطراد للعيش المشترك.  إن الإنسان ينفرد بالتمتع بالكرامة الإنسانية التي تتأصل فيه ولصيقة بشخصه لمجرد كونه إنسانا مهما كان جنسه أو لونه أو عرقه. فان الكرامة الإنسانية لصيقة في كل كائن بشري وكل فرد لأن الطبيعة البشرية في الفلسفة المسيحية والإسلام هي ملك مشترك يستهدف إلى توفير مناخات يعيش فيها الانسان بكرامة ويكون ذلك عندما يسود منطق الحق والقوانين العادلة

دقة قديمة : بقلم / عايد الطائي

كثيرا ماترد على السن البعض من الناس وفي مجتمعات مختلفة كلمات ومفردات قد عفا عليها الزمن من حيث الإستخدام والتداول ، لكن البعض أو ربما القليل من أفرادها لا زالوا يستخدمونها لسبب أو لآخر . وأعتقد أن من يستخدمها إلى الآن هو الأقرب للارتباط بالأصالة والموروث الإجتماعي الثقافي الذي تركه الأسلاف والذي حمل في طياته العاطفة والمروءة والتقاليد والأعراف وفضائل أخرى عكست ثقافة مجتمع من المجتمعات . ( دقة قديمة) مفردة أستخدمها مجتمعنا العربي بوجه عام تقريبا والمجتمع المصري بوجه خاص للتعبير عن أصالة الشخص وتصرفاته وسلوكياته المنضبطة إتجاه كل ماهو دخيل . وكلمة دقة بفتح الدال وتشديد القاف تعني وشم وتعني مرة وتعني ضربة والخ وقد استخدمت هذه المفردة في الكثير من القصائد والاغاني والفولكلور وغيرها . رحم ألله أموات من ذكرني بها وكتبت عنها

*كاتب المقال 

كاتب عراقى 

باحث في علوم الآثار والتراث

رسالة الى من يهمه الأمر في وزارة الرى..بقلم : خالد عسكر

مش عايزين مشروع يوفر لكم مالا يقل عن 250 مليون جنيه سنويا بلا جهد ادارى او ماشابه
شوف ياسيدى
الكميه التى تستهدفها الدوله فى تبطين الترع ومجرى مياه النيل حوالى 20 الف كيلوا تقريبا
بااختصار حتى لا نطيل سنطرح الفكره دون الجانب الحسابى رغم وجوده حتى لا نطيل
الفكره تتلخص في ان تقوم بعمل سقف للمساحه التى تمر داخل الكتله السكنيه وانشاء كميات كبيره من المحلات التجاريه عليها وممكن كمان يتم امتداد الانشاءات خارج الكتله السكنيه وانشاء محلات أيضا بغرض استخدامها وتاجيرها مخازن وجراجات للأهالى
تخيل المكاسب الذي ستعود من الدوله من هذا المشروع
بجانب الحفاظ على المجرى المائي من التلوث والزباله
بجانب حجم العماله التى سيتوفر لها فرص عمل
بجانب خلق توازن مرورى داخل المدن من جراء الجراجات التى ستستوعب عدد كبير من السيارات وحمايتها من الشارع من كافة الاعتداءات سواء السرقه او تكسيرها او على الاقل أحداث خدوش بها من الخارج
خلاصة الكلام الفكره ممكن توفر مبالغ خياليه تتجاوز المليار
ولكن ده ملخص لها
وللعلم هذه الفكره طرحتها من قبل على بعض اصدقأئي ليتبناها اى نائب من اكثر من عشر سنوات
حيث ان مسقط رأسي به مجرى مائي كبير في وسط المدينة
وممكن المحلات تتعمل بشكل جمالى يضيف للمدن بريقها
زى مثلا السقف او الواجهات بشكل موحد
فهل من مجيب ياساده
ياريت اللى يعجبه المقترح يعمل له مشاركه لعله يصل لمن يهمه الأمر بدلا من اسلوب الجبايه الذي نعيشه