الناقد أحمد المالح يكتب عن :(حماده إمام الثعلب والإسطورة الكروية الزملكاوية المصرية ) ..

ودوما مع القامات فى كل المجالات إ[داع وفكر وأدب ورياضة واليوم نتحدث ونكتب عن قامة وقيمة زملكاوية مصرية كروية رياضية خلقا وخلقا لعب ومهارة وفن وهندسة …محمد يحيى الحرية إمام الشهير بحماده إمام ..وهو نجل يحيى الحرية غمام حارس مصر فى الثلاثينات فى كأس العالم ووالد الحريف الموهوب اللاعب السابق للزمالك حماده إمام ..ساهم مع الزمالك فى الفوز بالدورى 3 مرات وكأس مصر مرتين ..وبالطبع كان معلق شهير جدا محبوب للجميع بإسلوبه وخلقه العالى ومكانته الرياضية ..حصل على مناصب إدارية عديدة وكان من جيل نهاية الخمسينات والستينات فى الزمالك ..كنجم كبير ..وأشهر مباريات الثعلب الكبير الذى كان يشتهر بالذكاء الكروى مباراة ويستهام الشهيرة جدا والتاريخية لنادى الزمالك التى فاز فيها على ويستهام بخماسية مقابل هدف واحد وسجل الثعلب الكبير 3 أهداف وهدف لطه بصرى وعبد الكريم الجوهرى وكان ويستهام بطل أوروبا وأقوى فرقها وحضر بكامل نجومه وكان تشكيل الزمالك الشهير (سمير محمد على حارس مرمى ) وفى الدفاع كل من يكن حسين والد هشام يكن وأحمد رأفت وأحمد مصطفى .ومحمود أبو رجيلة وعبد الكريم الجوهرى وعبد المقصود صلاح وعمر النور وطه بصرى وحماده امام وأحمد رفعت ..وكان الملعب 120 ألف متفرج كومبليت كامل العدد ..ومن أشهر كلماته كمعلق (هوبا جوه الجون ) وهاتها من الشبكة رحل حماده امام لكنه سيظل فى قلوب الجماهير أهلوية وزملكاوية وكل محبى الكرة .بخلقه الرفيع وذكراه .كلاعب ومعلق ممتاز …هو النجم الفنان ثعلب الملاعب المصرية حماده امام …

الدكتور مصطفى يوسف اللداوي يكتب عن :  الإسرائيليون يشترون بالتطبيعِ الوهمَ ويخسرون بالسلامِ الأملَ      

          

تتعرض اتفاقيات السلام الأخيرة الموقعة بين الكيان الصهيوني وعددٍ من الدول العربية، بما فيها اتفاقية “أبراهام” التي باتت الأشهر والأكثر أهمية، إلى انتقاداتٍ شديدةٍ ومعارضةٍ واسعة من أطرافٍ إسرائيلية عديدةٍ، رغم أنها اتفاقياتٌ استراتيجيةٌ، وانجازاتٌ هامةٌ في المشروع الصهيوني الممتد لأكثر من قرنٍ ونصفٍ مضيا، إلا أن مجموعة من المفكرين الإسرائيليين ومعهم فريق غير بسيط من مؤيديهم الأمريكيين، يعارضون هذه الاتفاقيات وينتقدونها، ويرون أنها اتفاقيات ضعيفة ومهزوزة، ولا ترتكز إلى قواعد ثابتة وأرضية صلبة، ولا يوجد ضماناتٌ لاستمرارها، أو تأكيداتٌ لصمودها وبقائها.

 

فشعوب هذه الدول بلا استثناء تعارض الاتفاقيات الموقعة، وترفض الاعتراف بإسرائيل، وتحرم التطبيع معها، بل وتدعم المقاومة الفلسطينية، وتساندها وتساهم في ثباتها وصمودها، وقد أقدمت أنظمتها الحاكمة على الاعتراف بالكيان الصهيوني والتطبيع معه لحاجةٍ لها ومصلحةٍ عندها، فأغلبها تواجه انتقاداتٍ واسعة من شعوبها، وتلقى عدم قبولٍ منها، وتتعرض لاضطراباتٍ داخلية تقلقها، وتعاني من حالة عدم استقرار حكمها مما يهدد باحتمالية سقوطها، وبعضها يواجه شعبه بالحديد والنار، ويقمع حراك أبنائه بالقوة والعنف، ويواجه مطالبهم بالرفض والإهمال، فضلاً عن التشويه والاتهام والاعتقال والمحاكمة.

 

ومن جانبٍ آخر فإن هذه الدول الموقعة لاتفاقيات السلام، لا تشكو من احتلال إسرائيل لجزءٍ من أرضها، وهي لا تجاورها ولا تشترك معها في حدودٍ، ولا تقاتلها ولا تشتبك معها، ولا يوجد لديها معتقلون في سجونها، ولا تعاني من أي قضايا عالقةٍ معها، وبالتالي فإن الاتفاقيات معها ضعيفةٌ ولا ترتكز إلى قواعد صلبة وأسس متينة، إذ لا تشبه تلك التي وقعت مع مصر في كامب ديفيد، أو مع الأردن في وادي عربة، حيث جرت بموجبهما انسحاباتٌ عسكرية إسرائيلية من أراضي مصرية وأردنية محتلة، واستعادت الدولتان سيادتهما عليها، فكان انسحابه من أرضهما المحتلة ثمناً للاعتراف بها، وأساساً للسلام والتطبيع معها، وبهذه الانجازات تمكنت حكومات البلدين ولو صورياً وشكلياً، من تمرير اتفاقهما والدفاع عنهما، ورغم معارضتهما الشعبية الكبيرة فقد صمدا لأكثر من ثلاثة عقودٍ.

 

بينما الاتفاقيات الجديدة الموقعة مع الدول العربية، فهي على أهميتها لا تستند إلى قواعد صلبة، ولا إلى أسس متينةٍ، تمكن حكوماتها من الدفاع عنها، وليس أصلب من الأرض المحررة واستعادة الحقوق الوطنية وسيلةً للدفاع عن الاتفاقيات، أما الأثمان التي تلقتها بعض الدول كالاعتراف الأمريكي على جزءٍ من ترابها الوطني المختلف عليه، أو شطب اسمها من قوائم الارهاب، أو رفع الحصار المفروض عليها، أو التعهد بحماية أنظمتها والدفاع عن عروشها، فإنها مكتسباتٌ غير شعبية، بل هي منافعٌ سلطوية تخدم الأنظمة ولا تعود بالنفع على الشعوب، التي قد تضاعف مع الأيام من حجم عدائها لإسرائيل ونقمتها عليها.

 

لا ينكر الإسرائيليون جدوى الاتفاقيات الموقعة وأهميتها الاقتصادية بالنسبة لهم، وآثارها النفسية والمعنوية على شعبهم، ودورها في تحسين صورتهم ودمج كيانهم في المنطقة، والاعتراف به مكوناً أساساً فيها، يحظى بالشرعية والقبول، ويتمتع بالاعتراف والاحترام، فضلاً عن تداعياتها المباشرة على القضية الفلسطينية، التي قد تدفع الفلسطينيين يأساً وقنوطاً وإحساساً بالعزلة والضعف، للقبول بالحلول المطروحة وعدم رفضها، وإلا فإن أحداً لن يقف معهم ويؤيدهم، أو يدعمهم ويساندهم.

 

إلا أنهم في الوقت الذي لا ينكرون فيه محاسن الاتفاقيات الموقعة، فإنهم لا يرون لها أهمية تذكر ما لم يتم توظيفها في خدمة مسار حل القضية الفلسطينية، واستخدامها في تطويع الفلسطينيين وإقناعهم بالقبول بالحلول المطروحة، إذ لا سلام يستمتعون به ما لم يكن مع الفلسطينيين أنفسهم، ولا أمن يتوقعونه في المنطقة ما لم يكن الفلسطينيون جزءاً منه وأساساً فيه، ولا استقرار لكيانهم أو تحسين لصورتهم ما لم يشارك الفلسطينيون فيه، فهم الأقدر على إعادة رسم الصورة، ورفع الشبهات وإزالة الاتهامات عن كيانهم، والمجتمع الدولي يصغي إليهم ويؤمن بعدالة قضيتهم، ويتطلع إلى التوصل إلى اتفاقٍ ينهي معاناتهم، ويحقق أحلامهم ويلبي رغباتهم وطموحاتهم في دولةٍ مستقلةٍ ووطنٍ حرٍ.

 

يشعر الإسرائيليون بقلقٍ شديدٍ من تبعات هذه الاتفاقيات ومن سرابهما الزائف، ويخشون من إمكانية انقلابها عليهم وانعكاسها السلبي على أمنهم واستقرارهم، فهي قد تشعر الفلسطينيين بالوحدة والعزلة، والخذلان والإهمال، وقد تخلق فيهم يأساً وقنوطاً، يدفعهم نحو تطرفٍ أكبر ومقاومةٍ أشد، ويساعدهم في ذلك رفض الشعوب العربية للاتفاقيات الموقعة مع حكوماتهم، وقد بدا هذا الأمر جلياً من خلال اتفاق القوى الفلسطينية سلطةً ومعارضةً، حيث كان للاتفاقيات الموقعة دورٌ في لقائهم واجتماعهم، وفي اتفاقهم ووحدتهم، وهو ما قد يؤسس لمرحلةٍ من الصراع جديدة، يكون الإسرائيليون فيها هم الأكثر ضرراً وخسارةً.

 

يقول الإسرائيليون أن أساس المشكلة في المنطقة كلها هي القضية الفلسطينية، فهي سبب الأزمة وعنوان الصراع، والفلسطينيون هم أصحاب القضية وسكان الأرض، وهم الذين تلتقي عليهم الشعوب العربية وتتفق، وعلى المجتمع الإسرائيلي أن يدرك أن مشكلته هي مع الفلسطينيين لا مع غيرهم، وأن أزمته الحقيقية معهم لا مع المغرب والبحرين، والسودان ودولة الإمارات، كما لن تكون مع غيرهم.

 

يؤمن هذا الفريق أن أزمة كيانهم هي مع الشعب الفلسطيني كله، في الشتات واللجوء وفي مناطق السلطة، ومع هذا الجيل ومع الأجيال اللاحقة، فهم وحدهم من يملكون مفاتيح الاستقرار في المنطقة، وما لم يرضوا ويقبلوا، بقناعةٍ ودون قهرٍ، فإن السلام لن يستقر والأمن لن يكون، كما لا ينوب عنهم أحدٌ، ولا يتحدث باسمهم نظامٌ ما لم يفوضوه ويوكلوه، وهو ما لم يحدث، وما لا يتوقع أن يكون، وسيورثون أجيالهم يقينهم وحقيقة موقفهم، ولهذا حذاري من شراء الوهم وتصديق السراب، وإلا فإن الحصاد وهمٌ مثله وندامةٌ تشبهه.

بيروت في 8/1/2021

ونعم الوفاء ..زوج يموت بعد وفاة زوجته بـ 10دقائق بالمحلة !

شهدت منطقة الترعة بالمحلة الكبرى، وفاة زوج حزنا على فراق زوجته بعد وفاتها بـ 10 دقائق عقب دخوله غرفة النوم الخاص بهما اثناء محاولته لاستيقاظ زوجته من النوم والاطمئنان على حالتها الصحية .

وقال الجيران، أن الزوجة كان مريضة منذ 5 أشهر بأمراض القلب والسكر وحدثت لها مضاعفات صحية وتم بتر أحد قدميها وبدأت الحالة الصحية تسوء لها يوم بعد يوم حتى أصيبت القدم الأخرى ووجه الأطباء ببترها خلال أيام .

وأضاف الجيران أن الزوجة تدهورت حالتها الصحية وفى تمام الساعة السادسة من مساء أمس الجمعة،  دخل الزوج ويدعى “محمد. ا” ويبلغ من العمر 77 عاما للاطمئنان علي زوجته وتدعى “سونة. م” وشهرتها أم نجلاء، وتبلغ من العمر 72 عاما، على فراش الزوجية وحاول إيقاظها من النوم لكن وجدها فارقت الحياة وعقب التأكد من وفاة زوجته دخل في نوبة بكاء وأصيب بمرحلة من الانهيار وفقد أعصابه ثم فارق الحياة مغشيا على الأرض بعد 10 دقائق من وفاة زوجته حزنا على رفيقة حياته وام أولادها وعشرة عمره.

وكشف الجيران ان الزوجة لديها من الابناء ثلاثة اكبرهم يبلغ من العمر 47 عاما وأصفرهم 40 عاما.

المصدر:”القاهرة 24″

مشاجرة بين اهل متوفى وأطقم العناية بمستشفى بلقاس

شهدت مستشفى بلقاس المركزي في محافظة الدقهلية مشاجرة بين أهل متوفي والأطقم لطبية بالعناية المركزة.

تلقى اللواء رأفت عبد الباعث مدير أمن الدقهلية، إخطارًا من اللواء مصطفى كمال، مدير مباحث الدقهلية، يفيد بورود بلاغ من إدارة تأمين المستشفيات الحكومية، بنشوب مشاجرة داخل مستشفى بلقاس المركزي، ووقوع مصابين من الأطقم الطبية، وأهالي مريض توفي بالعناية.
علي الفور انتقلت قوة أمنية من ضباط مركز شرطة بلقاس، وتبين من الفحص أن طرفي المشاجرة كل من طرف أول “أحمد س ح ع” 34 سنة، طبيب بالعناية المركزة بالمستشفى،  ومقيم قرية ” السماحية” مصابا بسحجة بالرقبة، “إسراء م ف ع ” 23 سنة ممرضة بالمستشفى، ومقيمة قرية “المعصرة” دائرة المركز، مصابة بكدمة أسفل العين اليمني، “لمياء ا م م”، 22 سنة ممرضة بالمستشفى، ومقيمة بندر شربين مصابة بكدمة بالكتف الأيمن، و”محمد ع م ح” 22 سنة ممرض بالمستشفى، ومقيم بندر شربین، مصابا بجرح بأصبع الوسطى لليد اليسرى،  والطرف ثان ” خالد ش م  ح”، 54 سنة سائق ، و”إيهاب أ ش م” 19 سنة طالب، ومصابا بكلمات بالوجه، “أمل ك ع ب” 47 سنة مدرسة ومصابة بسحجات بالصدر، وهبة ا ش م” 17 سنة طالبة، ومصابة سحجات بالرقبة.
بسؤال الطرف الأول اتهموا الطرف الثاني بالتعدى عليهم بالضرب بالأيدي وإحداث ما بهم من إصابات وكسر شراعة زجاج باب شرفة العناية المركزة بالمستشفى، وذلك إثر وفاة أحد أقربهم المحجوز بغرفة العناية المركزة.

بسؤال الطرف الثاني  تبادلوا الاتهام مع الطرف الأولى بالتعدي عليهم بالضرب بالايدي وإحداث ما بهم من إصابات، ولم يوثر ذلك على سير العمل بالمستشفى.

تحرر عن ذلك المحضر رقم 12/2021 جنح مركز بلقاس، وجار العرض على النيابة العامة.

المصدر: وسائل اعلام مصرية

وفاة أول طفل من ذوى الهمم متأثراً بكورونا بالمنوفية

كشفت مصادر طبية بمديرية الشؤون الصحية بالمنوفية، عن وفاة الطفل شريف رفعت غنيم،  متأثرًا بإصابته بفيروس كورونا المستجد، داخل مستشفي قويسنا العام، بعد تدهور حالته الصحية، ووضعه علي جهاز تنفس صناعي.

أكد المصدر الطبي بمديرية الصحة بمحافظة المنوفية، في تصريحات خاصة لـ”القاهرة 24″، أن الطفل توفى متأثرًا بإصابته بالفيروس مشيرًا إلى أن الطفل المتوفي من ذوي الهمم، وتم عمل الفحوصات الطبية التي أكدت إصابته بالفيروس وتدهورت حالتة الصحية إلى أن توفى، وفشلت المحاولات لإنقاذ حياته.

سادت حالة من الحزن، بين أبناء قرية كفر هلال التابعة لمركز بركة السبع، بمحافظة المنوفية، بعد وفاة الطفل عبدالله، وتم تشييع جثمانة بتواجد أبناء القرية، مع اتباع الإجراءات الإحترازية والوقائية اللازمة للحد من انتشار فيروس كورونا.

المصدر: القاهرة24