الحركة المدنية الديمقراطية تصدر بيانا في الذكري الثامنة لثورة ٢٥ يناير

كتب : حافظ الشاعر

اصدرت الحركة المدنية الديمقراطية بيانا في الذكري الثامنة لثورة ٢٥ يناير ..عنوانه :تحية اكبار و إجلال لشهداء الثورة و لمفقوديها و لابنائها الشرفاء في السجون وجاء فيه :-

اندلعت ثورة ٢٥ يناير علي اثر فساد نظام الحكم و استبداده و تسلطه، على اثر التمادي في القمع الأمني و اهدار كرامة المواطنين و القهر الاجتماعي، علي اثر تزاوج السلطة بالمال و الانحياز الكامل لمصالح رجال المال و الاعمال علي حساب مصالح أغلبية الشعب، و اخيرا عندما بات واضحا ان الحاكم يريد ان يورث مصر لابنائه و يصادر علي اَي امكانية لتبادل سلمي حقيقي للسلطة من خلال عملية ديموقراطية سليمة.
قدم الشعب المصري اروع ملحمة ثورية قدمها شعب في التاريخ الحديث للتخلص من ذلك النظام القمعي، الفاسد، المستبد و المتسلط، بأكثر الطرق تحضرا و سلمية، و واجه شبابه و شيوخه عنف و شراسة و رصاص اجهزة النظام الامنية و بلطجيته بصدورهم العارية، قبل ان يلفظ انفاسه الاخيرة، كما تصورنا في ذلك الوقت.
و اذا كانت قوي الثورة المضادة باشكالها و توجهاتها المختلفة، و قد حاولوا بالتحايل و الخديعة ان يسلبوا جهد و دماء وتضحيات ابناء شعبنا العظيم و الارتداد الي ما قبل يناير ٢٠١١، فان ذلك لا يعني هزيمة الثورة او نهايتها بالكامل، و انما هو امر يدعونا للتأمل و التدبر في اسباب ذلك الارتداد و عدم تمكن الثورة من تحقيق أهدافها.
اليوم و نحن نحتفل بالذكري الثامنة للثورة لابد ان نتذكر شهداءها الابطال، و مصابيها، و شبابها و ابناءها و رجالها المحرومين من حريتهم و القابعين في السجون، و ان نستحضر ذكريات ١٨ يوم في الميدان كلهم إرادة تحدي و صبر و قدرة علي عمل المستحيل، كما لابد ان نراجع أخطاءنا و نقاط ضعفنا حتي نتعلم و نستفيد من دروس الثورة و نستعد لتحقيق حلمنا جميعا في اقامة الدولة المدنية الديموقراطية الحديثة، دولة الحرية و القانون و المواطنة و العدالة الاجتماعية و الكرامة الانسانية.
تحية لأرواح الشهداء
الحرية للمسجونين الديموقراطيين الشرفاء

الحركة المدنية الديموقراطية

عبد الغنى هندى مقرر لجنة الحوار بالأعلى للشئون الإسلامية ضيف ” طريقى ” …السبت

كتبت : آلاء سرور

يستضيف برنامج ” طريقى ” غدا السبت 5 مساءا على الهواء مباشرة المستشار عبد الغنى هندى عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ومستشار وزير الأوقاف فى حوار خاص عن رحلته منذ بدأ عمره 12 عام خطيبا ، ودراسته فى الأزهر الشريف وإتقانه لعدة لغات ، إلى أن عمل مستشارا بلجنة الشئون الدينية بالبرلمان المصرى ووزارة الأوقاف المصرية ، وتنظيم المئات من المؤتمرات المحلية والدولية وإبراز دور الأزهر الشريف فى نشر العلم والمعرفة ، ويتحدث المستشار عبد الغنى فى البرنامج عن أهم محاور الإستيراتيجية التى طلبتها منه مؤسسة الرئاسة المصرية لتجديد الخطاب الدينى .

برنامج ” طريقى ” يذاع السبت من كل أسبوع فى تمام الخامسة مساءا على قناة مصر الزراعية “mac” ، وهو من إشراف الإعلامى محمد صلاح وتقديم طه اليوسفى ، ورئيس التحرير الكاتب الصحفى مدحت محى الدين .

الإنتماء الحق يبرز فى بكاء المصور العراقى محمد العزاوى خلف الكاميرا بعد خروج منتخب بلاده من البطولة الأسيوية

عادة ما يكون دور المصور هو التقاط الحدث واللحظة الفاصلة في موقعة ميدانية أو مناسبة رياضية أو اجتماعية، لكنه قد يصبح هو الحدث كما حصل مع المصور العراقي محمد العزاوي.

وكانت دموع ذلك المصور قد انهمرت بغزارة وهو يقوم بعمله أثناء مباراة منتخب العراق ومنتخب قطرفي دور الـ 16 ضمن بطولة كأس أمم آسيا لكرة القدم التي تقام فعالياتها في ملاعب دولة الإمارات العربية المتحدة.

وكان منتخب “أسود الرافدين” قد ودع البطولة بعد أن هزمه نظيره القطري بهدف وحيد سجله اللاعب القطري من أصول عراقية سورية بسام الراوي.

وقد لقيت صور المصور الباكي التي نشرها موقع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تفاعلا كبيرا من قبل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.

المصدر :وكالات

أزمة الرئاسة فى فنزويلا ..دول تدعم النظام الشرعى وأخرى ضدها

تتصاعد الأزمة في فنزويلا، ويتحول رئيس الجمعية الوطنية خوان غوايدو من شخص مجهول إلى “رئيس بالوكالة”، في محاولة للإطاحة برئيس البلاد الحالي نيكولاس مادورو، الأمر الذي دعمته بعض الدول ولم تعترف به أخرى.

وبعد إعلان غوايدو نفسه “رئيسا مؤقتا للبلاد” بدقائق فقط، اعترف الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تغريدة على تويتر به، واصفا حكومة مادورو بأنها “غير شرعية”.

وإلى جانب الرئيس الأميركي، أعلن رؤساء كل من الأرجنتين وكولومبيا وكندا والإكوادور وباراغوي والبرازيل وتشيلي وبنما وكوستاريكا وغواتيمالا تأييدهم لغوايدو رئيساً مؤقتا للبلاد “ريثما تجري انتخابات ديمقراطية وشفافة” على حد قولهم.

كما لقيت هذه الخطوة دعما بريطانيا، جاء على لسان وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت الذي قال إن نيكولاس مادورو “ليس الرئيس الشرعي لفنزويلا”.

ومن دون أن يعترف رسميا بخوان غوايدو كرئيس، اعتبر هانت أن الاخير هو “الشخص المناسب للمضي قدما بالبلاد”، معلنا دعم المملكة المتحدة للولايات المتحدة وكندا والبرازيل والأرجنتين “لتحقيق هذه الغاية”.

ويتقاطع الموقف البريطاني مع مواقف مسؤولين أوروبيين آخرين لم يعترفوا حتى الآن رسميا برئاسة غوايدو.

وكانت البرازيل من أوائل الدول التي اعترفت برئيس البرلمان الفنزويلي، المعارض للرئيس نيكولاس مادورو، رئيسا مؤقتا لفنزويلا.

ويواجه مادورو، الذي بدأ ولاية رئاسية ثانية في وقت سابق من يناير الجاري، عزلة متزايدة بعد أن وصفت عدة دول في أنحاء العالم استمراره  في الرئاسة بأنه غير شرعي.

وفي المقابل قال غوايدو، رئيس البرلمان الفنزويلي (الكونغرس) الذي تقوده المعارضة،  إنه مستعد لتولي رئاسة البلاد بشكل مؤقت، والدعوة لإجراء انتخابات.

وشهدت البلاد منذ إعلان غوايدو مواجهات بين مؤيدين لمادورو ومعارضين له، واقتربت حصيلة القتلى من 30 شخصا.

“أخي مادورو”

لكن الخطوة التي أقدم عليها غوايدو، ولم يباركها الجيش في فنزويلا واصفا إياها بـ”الانقلاب”، قوبلت بمعارضة دول أخرى، وكان على رأس هذه الدول تركيا.

فقد قال إبراهيم كالين المتحدث باسم الرئاسة التركية “إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عبر عن دعمه لرئيس البلاد الحالي نيكولاس مادورو وإنه ضد أي محاولة انقلاب في البلاد”.

وكتب كالين في حسابه على تويتر أن الرئيس التركي قال لمادورو في اتصال هاتفي: “أخي مادورو! قاوم، نحن بجانبك”.

وإلى جانب تركيا، أعلنت روسيا وبوليفيا والمكسيك وإيران والصين ونيكاراغوا وكوبا دعمهم الكامل لنيكولاس مادورو، منتقدين سياسة الولايات المتحدة في دعم الشاب المعارض غوايدو.

وعبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتن عن “دعمه” لنظيره الفنزويلي نيكولاس مادورو، وسط الأزمة السياسية التي يواجهها، وذلك خلال اتصال هاتفي بين الرئيسين، بحسب ما أفاد الكرملين، الخميس، في بيان.

وأورد الكرملين أن بوتن عبر خلال الاتصال “عن دعمه للسلطات الشرعية في فنزويلا وسط تفاقم أزمة سياسية تسبب بها الخارج”.

وندد الرئيس الروسي بـ”تدخل خارجي مدمر يقوض في شكل صارخ المعايير المؤسسة للقانون الدولي”، وفق المصدر نفسه.

وأضاف البيان أيضا أن بوتن “أعلن تأييده السعي إلى حلول في إطار المجال الدستوري”، داعيا إلى “تجاوز التباينات في المجتمع الفنزويلي عبر حوار سلمي”.

المصدر: وكالات

زيادة مفرطة للاجئين الأتراك إلى ألمانيا

ارتفع عدد طلبات اللجوء التي قدمها المواطنون الأتراك في ألمانيا خلال عام 2018 إلى 10655، بزيادة قدرها 25 بالمئة مقارنة مع 2017، حسبما أفادت النسخة التركية من موقع “دويتشه فيله” الألماني.

وبلغت طلبات اللجوء التركية في عام 2017 نحو 8483، وفقا للتقرير الذي استند إلى الأرقام الواردة إلى بيانات وزارة الداخلية الألمانية الصادرة الثلاثاء الماضي، بحسب ما نقلت صحيفة “حرييت”.

وتظهر أرقام الحكومة الألمانية أن إجمالي طلبات اللجوء المقدمة في عام 2018، والبالغ عددها 185853، انخفضت بنسبة 16% عن العام السابق. ومن بين هذه الطالبات، كان هناك حوالي 161931 طلبا مقدما لأول مرة، في حين كان هناك أقل من 24 ألف طلب متابعة.

وقال وزير الداخلية هورست زيهوفر، الذي قدم بيانات اللجوء إلى جانب تقرير الحكومة بشأن الهجرة للفترة 2016-2017 في برلين، إن “التراجع المطرد” خلال العامين الماضيين يشير إلى أن نجاح التدابير السياسية للحد من الهجرة.

وأضاف أن الانخفاض في طلبات اللجوء والهجرة يرجع إلى ضوابط صارمة على الحدود واتفاقيات دولية مثل اتفاق مع تركيا للحد من تدفق اللاجئين إلى الاتحاد الأوروبي.

وظل السوريون في 2018 أكبر مجموعة من المتقدمين بـ 46000 طلب لجوء، يليهم العراقيون والأفغان، الذين بلغ عددهم 18 ألفا و 12 ألفا على التوالي.

وجاء الأتراك في المركز السادس في القائمة بعدد 10655 طلب لجوء.

وتظل الهجرة موضوعًا مثيرًا للجدل في ألمانيا، بعد أربع سنوات من قرار المستشارة أنغيلا ميركل في عام 2015 الترحيب بالعدد القياسي لمقدمي طلبات الهجرة واللجوء، البالغ عددهم 890 ألف.

وتشير آخر الأرقام إلى أن حكومة ميركل حققت هدفها للحد من عدد طالبي اللجوء إلى ما بين 180 و220 ألفا في العام.

المصدر: سكاى نيوز-وكالات

اخدع من شئت إلا التاريخ