“السيسي” يطلق مبادرة وطنية لتوفير “حياة كريمة”

متابعات :حافظ الشاعر
أطلق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، مبادرة وطنية لتوفير “حياة كريمة” للفئات الأكثر احتياجا خلال عام 2019.

وقال السيسي عبر حسابه على فيسبوك: “في مستهل عام ميلادي جديد، تأملت العام الماضي باحثا عن البطل الحقيقي لأمتنا، فوجدت أن المواطن المصري هو البطل الحقيقي، فهو الذي خاض معركتي البقاء والبناء ببسالة، وقدم التضحيات متجردا، وتحمل كلفة الإصلاحات الاقتصادية، من أجل تحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة”.

وأضاف الرئيس المصري: “لذلك فإنني أوجه الدعوة لمؤسسات وأجهزة الدولة بالتنسيق مع مؤسسات المجتمع المدني لتوحيد الجهود بينها والتنسيق المشترك لاستنهاض عزيمة أمتنا العريقة شبابا وشيوخا، رجالا ونساء، وبرعايتي المباشرة، لإطلاق مبادرة وطنية على مستوى الدولة لتوفير حياة كريمة للفئات المجتمعية الأكثر احتياجا خلال عام 2019”.

“لجنة مواجهة الطائفية” هل تنهى الصلح العرفي في مصر؟

متابعات : مجدى وجيه

كثيرا ما انتهت الأحداث الطائفية التي شهدتها مصر بجلسات صلح عرفية عادة ما كان يجلس فيها رجال أمن وشيوخ وقساوسة، لكن هذا الانتهاء “المؤقت” لاشتباكات اتسم بعضها بطابع دموي، لم يحل مشاكل العنف الطائفي، الأمر الذي دفع الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى إصدار قرار بتشكيل لجنة حكومية لمواجهة هذه الأزمة.

وأبرز ما جاء في هذا القرار الرئاسي، الذي نشرته الجريدة الرسمية الأحد الماضي، هو خلو اللجنة من أي ممثل ديني مسلم أو قبطي، حيث يترأسها مستشار الرئيس لشؤون الأمن ومكافحة الإرهاب، مجدي عبد الغفار، وهو وزير الداخلية السابق.

وتضم اللجنة ممثلين عن هيئة عمليات الجيش، والمخابرات الحربية، والمخابرات العامة، والرقابة الإدارية، والأمن الوطني.

وكانت مؤسسة “بيت العائلة” التي يرأسها كل من شيخ الأزهر أحمد الطيب والبابا تواضروس تتدخل في بعض الأحداث “لوأد الفتنة”، عبر إرسالها واعظين، وذلك في إطار جلسات صلح عرفية.

لكن عضو مجلس النواب عماد جاد قال لموقع سكاي نيوز عربية إن هذه اللجنة بمثابة بداية النهاية لجلسات الصلح العرفية، قائلا: “تشكيل اللجنة في حد ذاتها يعني اعتراف رسمي لأول مرة بأنه هناك عنف طائفي، وهذا في حد ذاته خطوة إيجابية، وخلوها من رجال الدين خطوة إيجابية ثانية”.

ويرى جاد أن تشكيل اللجنة “من أجهزة ومؤسسات سيادية يعني تطبيق القانون”، وهو ما كانت تتجاهله جلسات الصلح العرفية، ووصف جاد إشراف رئيس الجمهورية “بشكل شخصي” على أعمال اللجنة بـ”الأمر الهام”.

وفي المقابل، يقول جاد إن تدخل رجال الدين، من واعظين مسلمين وأقباط، في إطار مهام “بيت العائلة” وتطبيق العرف في حوادث عنف طائفية سابقة لم يضمن الحقوق الكاملة للمعتدى عليهم.

وأضاف “أطراف الأحداث الطائفية هم مواطنون لابد أن يطبق عليهم القانون ويعاقب المخطئ فيهم”، وهو الأمر الذي فشلت فيه جلسات الصلح العرفية، وبالتالي استمرت الحوادث الطائفية، بحسب جاد.

مصر.. لجنة حكومية لمواجهة “الأحداث الطائفية”

 ووفق القرار الرئاسي، فإن مهمة اللجنة “وضع الاستراتيجية العامة لمنع ومواجهة الأحداث الطائفية ومتابعة تنفيذها، وآليات التعامل مع الأحداث الطائفية حال وقوعها”.

ويعلق جاد على هذا البند من القرار الذي نشرته الجريدة الرسمية بقوله: “اللجنة ليست بحاجة إلى استراتيجية بل عليها فقط أن تعود إلى مضبطة مجلس الشعب في سبعينات القرن الماضي”.

لجنة العطيفي لحل الأزمة الطائفية

يقول جاد إن عضو مجلس الشعب الراحل جمال العطيفي “شخص الحالة الطائفية في مصر، ووضع حلولا لها” منذ عام 1972، ورغم ذلك فالتشخيص والحلول لا تزال تنطبق على الواقع الحالي، مقترحا على اللجنة المشكلة حديثا أن تتخذ من تقرير العطيفي مرجعا لها.

وكان العطيفي ترأس لجنة، بطلب من رئيس الجمهورية حينها أنور السادات، للوقوف على حقيقة الأحداث الطائفية التي وقعت في مركز الخانكة,

وكانت اشتباكات 1972 في حي الخانكة بمحافظة القليوبية، شمال العاصمة القاهرة،  بداية أبرز أحداث العنف الطائفي، حيث قام بعض الأشخاص بإحراق وإزالة مبنى تابع لجمعية مسيحية كان يجري العمل لتشييده كنيسة.

وتبع ذلك أحداث أخرى، جرى احتواؤها وقتها، خاصة في محافظة أسيوط، جنوبي مصر.

ونص تقرير لجنة العطيفي على بنود لحل الأزمة الطائفية يراها جاد واقعية وصالحة للتطبيق في الوقت الحالي.

المصدر : سكاى نيوز

من يقاتل من؟ خريطة القوى حول منبج

أصبحت خريطة مدينة منبج السورية في ريف حلب الشمالي أكثر سخونة، مع حالة استنفار عسكري لكل القوى المتوزعة على الأرض، استعدادا لعمل عسكري تركي متوقع بمشاركة فصائل معارضة سورية ضد القوات الكردية في المدينة.

فعلى بعد 30 كيلومترا من الحدود التركية، تحتل منبج موقعا حساسا على خريطة الصراع السوري إذ تقع قرب نقطة التقاء ثلاث مناطق منفصلة تمثل مجالا للنفوذ التركي والأميركي والروسي، وما يتبعها من قوى محلية.

ووصلت تعزيزات عسكرية تركية مدعومة بعشرات المدرعات والآليات إلى ريف حلب الشمالي، لتنضم إلى فصائل المعارضة التي اتخذت مواقعها في القرى المتاخمة للمدينة.

وتتمركز هذه القوات على تخوم منبج الغربية وعلى طول شريط يبلغ 70 كيلومترا، يمتد من غرب بلدةالعريمة إلى شرق جرابلس ووصولا لضفة نهر الفرات الغربية.

وقال الصحفي في شبكة “فرات بوست” صهيب جابر لسكاي نيوز عربية إن 17 ألفا من فصائل المعارضة أخذوا مواقعهم في البلدات المتاخمة لحدود منبج الإدارية.

وذكر أن نحو 5 آلاف مقاتل إضافي يحتشدون داخل الحدود التركية، وهم من أبناء تل أبيض ورأس العين والمناطق الشمالية الشرقية مثل الحسكة، وهم يتحضرون لإعلان جسم عسكري جديد برعاية تركيا.

المصدر : سكاى نيوز

الدكتور مصطفى يوسف اللداوي يكتب عن :2019 في فلسطينَ عامُ الفرجِ والرخاءِ أم سنةُ البؤسِ والشقاءِ

 

طال الانتظار ومضت الأعوام تترى، وانطوى الزمان وتسارعت الأيام عجلى، وتتالت الليالي بالمصائب والأنواء حبلى، والفلسطينيون على حالهم البئيس وواقعهم المر الأليم، في مكانهم يقبعون، تحت الاحتلال يقاسون، ومن عدوهم ومن أنفسهم يتألمون، وفي سجونهم الكئيبة ومعتقلاته البعيدة يرزحون، وتحت الحصار الظالم يعيشون، وفي ظل العقوبات الجائرة يعانون، وفي تخبطهم الأهوج يعمهون، وفي انقسامهم البغيض يمضون، وفي اختلافاتهم السخيفة يزيدون، وعلى مناكفاتهم الصبيانية يصرون، ولبعضهم يكيدون، وبحقهم يفرطون، وفي واجبهم يقصرون، وصورتهم يشوهون، وتاريخهم يلوثون، ولحلفائهم يطردون، وعن حاضنتهم يبتعدون، وعلى تحالفاتهم ينقلبون، وكأنه ليس في الكون أشقى منهم ولا أشد بؤساً من حالهم، ولا أنكى جرحاً مثلهم.

يستقبل الفلسطينيون أعوامهم الجديدة ويطوون صفحات أعوامهم الفائتة، بعيونٍ باكيةٍ وقلوبٍ مكلومةٍ موجوعة، ونفوسٍ كسيرةٍ حسيرةٍ، وكلهم أملٌ ورجاءٌ دائمٌ في الله عز وجل بأن يكون العام الجديد عام خيرٍ وبركةٍ عليهم، تتحقق فيه أحلامهم وترى النور أمانيهم، وتتغير فيه أحوالهم وتتحسن فيه أوضاعهم، ويسود السلام بينهم وتعمر المحبة قلوبهم، وفيه يتخلصون من الاحتلال، وينتهون من القطيعة والانقسام، وينقلبون على الضغينة والفساد، وينتصرون على المتآمرين عليهم والمعادين لهم، وينفضون غبار الوهن عنهم، وينعتقون من وهم المفاوضات وسراب محادثات الذل والسلام التي ضيعتهم، ويعودون معاً جبهةً واحدةً وصفاً موحداً، يواجهون عدوهم، ويقاومون به خصومهم، ويتحدون بوحدتهم همومهم وأحزانهم.

تعالوا بنا أيها الفلسطينيون جميعاً، فصائلَ وأحزاباً، وقوى وتنظيمات، وأفراداً وقياداتٍ، في الوطن وفي الشتات، نهنئ بعضنا بصدق، ونبارك لأنفسنا بمسؤولية، ونتبادل التحيات بصفاءٍ، ونستقبل عامنا الجديد بكل عزمٍ وإصرارٍ، ويقين وثباتٍ وعنادٍ، وبنيةٍ جادةٍ وإرادةٍ صادقةٍ في التخلص من أوضاعنا المحزنة، والخروج من واقعنا التعيس، ونكون أولاً صادقين مع أنفسنا وشعبنا، وأمناء على قضيتنا ومقدساتنا، فننقلب على الانقسام، ونلقي عن كواهلنا أوزار القطيعة والاختلاف، ونتخلص من أدران الحقد وبذور الكراهية، ولا نقف عند المنافع الشخصية والمصالح الحزبية، بل تدفعنا مصالح شعبنا، وتقودنا أمانة قضيتنا، وندرك أننا لبعضنا سند ولأنفسنا درءُ وعضدٌ، لنصل معاً إلى بر الوحدة وشاطئ الوئام، ونحقق للشعب أمنيته، ونضمن للوطن وحدته، ونصون للقضية طهرها ونحفظ عليها نقاءها.

تعالوا بنا أيها الفلسطينيون لنتفق على وجوب مواجهة الاحتلال بالقوة المسلحة، وبكل أشكال المقاومة، الشعبية والسلمية، والقانونية والدبلوماسية، والشعبية والأممية، وألا نستخف بأي وسيلة وألا نعيب على أي مساهمٍ، وأن نقاطعه اقتصادياً وثقافياً، وفنياً وعلمياً، وأن نحشره في كل المحافل وأن نفضحه على كل المنابر، وأن ندفع قادة الدول وأحرار العالم إدانته وشجب سياسته، والضغط عليه ومحاصرته، حتى يرضخ للقانون ويذعن للحق، ويتوقف عن الظلم والبغي، وعن القتل والعدوان.

تعالوا بنا أيها الفلسطينيون لنجعل هذا العام إلى جانب الوحدة والاتفاق، والمصالحة والوئام، ليكون عام الأسرى بحقٍ، وعام الحرية بجدٍ وعمل، نتعاهد على حريتهم ونعمل على الإفراج عنهم، أو التخفيف من معاناتهم ورفع الضيم عنهم، والتصدي لسياسات الاحتلال ضدهم، فإنهم يستحقون منا أن نكون أوفياء لهم وصادقين معهم، وأن نعمل من أجلهم، وأن نخوض المعارك إكراماً لهم وتضامناً معهم، كما أن أهلهم وأسرهم، وأطفالهم ووالديهم، يستحقون منا أن نقف إلى جانب، وأن نقدر تضحياتهم، وأن نساهم بأقصى ما نستطيع للتضامن معهم والإحساس بهم، وتقدير أحوالهم والوقوف إلى جانبهم.

تعالوا بنا أيها الفلسطينيون في عامنا الجديد نضمد جراح أبنائنا الجرحى والمصابين، ونكون لهم بلسماً يداويهم وعلاجاً يشفيهم، ولا ننسى أن العام الفائت وحده قد خلف في قطاع غزة آلاف الجرحى، جراح الكثير منهم خطرة، وبعضها في الجسد غائرة، وغيرها أدت إلى بتر الأطراف وأخرى كانت سبباً في الشلل الجزئي أو الكلي، حتى غدت شوارع غزة لا تخلو أبداً من جريحٍ يمشي مستعيناً بعكازٍ، أو يتنقل على عربةٍ متحركة، وغيرهم كثيرٌ ما زال يقبع على أسرة المستشفيات الفقيرة المعدمة، أو في مستشفيات الخارج، ينتظرون الشفاء ويرجون من الله عز وجل السلامة وأن تبرأ جراحهم، إذ يأملون في العودة إلى سوح المقاومة وميادين القتال، إذ يسبقهم إلى الشفاء أملُ العودة إلى مسيرات العودة وكسر الحصار.

تعالوا أيها الفلسطينيون في عامنا الجديد نعيد بناء جبهتنا الفلسطينية الداخلية على أسسٍ ثابتة ومفاهيم صادقة، تجمعنا ولا تفرقنا، وتوحدنا ولا تمزقنا، وتعيد الألق إلى قضيتنا والبريق إلى مقاومتنا، لنعود كما كنا في صدارة الاهتمام وفي مقدمة الواجبات، وتعالوا نعيد بناء جبهتنا العربية والإسلامية، ونعيد ثقة أمتنا بنا وإيمانها بقضيتنا، فقد والله خذلناهم بتصرفاتنا، ودفعناهم للانفضاض من حولنا، فقد يأسوا من سلوكنا وملوا من اختلافاتنا، فهيا بنا نعيدهم إلينا كما كانوا سنداً وعوناً، وعمقاً وحضناً، وجداراً وحصناً، فإننا في حاجةٍ إليهم ونتطلع إلى مساندتهم، ولعلنا ضعفاء بدونهم وعاجزون من غيرهم، ولكننا بالتأكيد أقوياء بهم وأعزاء معهم.

إننا بهذا الفعل النبيل الذي تأخر، وبهذه الخطوات الواجبة التي لا تتحقق، نستطيع أن نهنئ شعبنا بما يحب ويتمنى، وأن نقول له بصدقٍ وإيجابية كل عامٍ وأنت بخير، ويمكننا بعد ذلك إن صدقنا العزم وأتبعناه بالعمل أن نقول بأن العام الجديد يختلف عن الماضي ولا يشبه الأعوام التي سبقت.

أما إذا أصررنا على المواقف القديمة، وتشبتنا بالشروط المستحيلة، ومضى كل طرفٍ يمعن في التشدد ويبالغ في التطرف، ويعمق جذوره في أرض الانقسام الموحلة، وتربة الاختلاف القاحلة، فإن عامنا الجديد سيكون أكثر بؤساً وأشد شقاءً، وأدعى لليأس والقنوط الأكثر، فقد تعب شعبنا في الوطن والشتات، وملَّ الاختلاف والانقسام، وسقط نتيجةً لذلك في حمأة الهجرة ودوامة الضياع، وأصبح أقرب للقبول بما يعرض عليه، وأكثر ترحيباً بما كان يرفض ويعارض، لكننا بهذا الشعب الأبي العنيد، الصابر المرابط، المقاتل المكافح، لن نفقد الأمل، ولن نضل الطريق، ولن نمل الصبر ولن نيأس من الابتلاء، وسنبقى نقول لأنفسنا بإيمانٍ ويقينٍ، ونتبادل التهاني والأمنيات بصدقٍ أكيد، كل عامٍ وأنتم يا شعبنا العظيم بخير.

فى ظل الأزمة الإقتصادية ..كيف تٌعلِم أطفالك قيمة واهمية الحفاظ على الأموال ؟

يوصي الخبراء بضرورة تعريف الأطفال بالأسس الأولوية لعالم المال، بأساليب مختلفة لا تخلو من الأنشطة والفعاليات، التي تناسب عمرهم وقدراتهم العقلية، فكلما سارع الآباء في تعليم أطفالهم مفاهيم أساسية مثل الادخار والميزانية في سن مبكرة كلما تطورت عاداتهم المالية الصحية بشكل أكبر.

مع العلم أن هذه المهارات لا تفيدهم فقط على المستوى المادي، بل تنمي شخصيتهم بشكل عام وتعزز ثقتهم بنفسهم من خلال المسؤولية والاستقلالية التي سيتمتعون بها، والتي تؤثر بدورها على جودة قراراتهم في جميع جوانب الحياة المستقبلية، وفيما يلي أهم الخطوات التي أوردها خبراء لشرح قيمة المال للأطفال:

1-  اشرح لطفلك أنه ليس هناك مطبعة جاهزة لتوفير المال الذي يحتاجه، بل أنك تحظى فقط بمبلغ معين كل شهر. أي أنه لا يمكنه شراء ما يريد في أي وقت دون التفكير في الخيارات الأخرى وبقية الالتزامات.

2-  حاول أن تعرّف طفلك بتكلفة الأشياء التي يشتريها ومدى تناسبها مع قدرته المادية، كأن تدعه يتحقق من سعر كل لعبة يريدها وعلمه بأن ما يملكه من مال لا يكفي سوى لشراء غرض واحد فقط.

3-  علّم الطفل كيف يتحكم بذاته ورغباته. عن طريق تشجيعه على التفكير في مدى أهمية المنتج الذي يطلبه، وهل يجب عليه الحصول عليه الآن؟ أم يمكنه شرائه لاحقًا؟

4-  علّم الطفل أنه يمكنه زيادة مبلغ المال لديه ولكن عليه أن يعمل من أجل تحقيق ذلك، عن طريق إعداد قائمة بالوظائف التي عليه القيام مثل ترتيب غرفته أو مسح الغبار.

وأخيرا، يجب ملاحظة أنه لا ينبغي ربط المكافآت المادية بالأعمال المنزلية، لأن على الأطفال أن يساعدوا في الأعمال المنزلية على اعتبار أنهم من العائلة، وليس لأنهم يتلقون أجرًا.

المصدر : وكالات ومواقع

اخدع من شئت إلا التاريخ