الأديبة د.سناء الشعلان تكتب من الأردن عن : الموت عندما يسرق من سرقته الصّحافة..”بطاقة تعزيّة بوفاة الرّاحل الكبير مصطفى صالح كريم”

 

    الموت المتجبّر سرق الإعلاميّ والأديب والمناضل ” مصطفى صالح كريم” بعد مسيرة عطاء عملاقة عمرها نحو 8 عقود قضاها في صومعة الأدب والصّحافة والحقيقة والنّضال لأجل قضيّة شعبه،وبرحيله القهريّ إلى العالم الآخر حُرمت الثّقافة الكرديّة والعربيّة والعالميّة من شخصيّة فذّة تكاد تكون مدرسة كرديّة/عربيّة في الإعلام؛إذ كان من أوائل من حملوا لواءه في المشهد المعاصر العربيّ والكرديّ، وبالتحديد في السّليمانيّة؛فضلاً عن أنّه قاصٌ ومترجمٌ،وقد شغل الكثير من المناصب الصّحفيّة،آخرها موقع نائي رئيس تحرير صحيفة (الاتّحاد)،كما شغل سابقاً منصب نائب نقيب صحفيي كردستان.له الكثير من المؤلّفات،منها: رنين السلاسل،وشهداء قلعة دمدم،ومتّشحة بالسّواد،وفن كتابة القصّة،والرّداء الأبيض،وأم الأحرار،وحديقة من الكلمات،ورحلة إلى بلاد الرّاين.وتمّ تكريمه من كثير من الجهات الرّفيعة على منجزه الأدبيّ ومشواره الإعلاميّ الطّويل.

   على الرّغم من أنّ بطاقات التّعزية الرّسميّة تركّز على الجانب الرّسميّ في شخصيّة المتوفّى،إلاّ أنّني لا أستطيع أن أتكلّم برسميّة عن الرّاحل -المغفور له بإذن الله تعالى- مصطفى صالح كريم دون افتقاد إنسانيته ومحبتّه وقدرته على العطاء والمشاركة والاهتمام؛فكلّ من عرفه،وتعامل معه له معه رصيد عملاق من الذّكريات الجميلة التي تتزيّن بإنسانيته ولطفه وجمال معشره وروحه الكريمة وخفّة ظلّه التي تجعل من رفقته متعة كاملة.

      جميعنا نعرف أنّ مصطفى صالح كريم هو أسطون من أساطين الصّحافة العربيّة والكرديّة،كما يعرفه الجميع بدماثته وجمال معشره وحبّه العذب للنّاس والحياة،ولكن القليل من النّاس ممّن يعشقون قلمه يعرفون أنّ الصّحافة قد سرقته بإصرار وسبق ترصّد من الأدب على الرّغم من أنّه قد أثبت طول باعه في حقل كتابة القصّة القصيرة،ولعلّه استجاب لهذه السّرقة المشروعة ما دامت هي من قدّمت قلمه للمجتمع بالشّكل الذي ابتغاه،وحملت قضايا الثّوريّة والوطنيّة والإنسانيّة والمجتمعيّة.ولكن هذا لا يعني أنّه قد استسلم لهذا القدر،وهجر الأدب الذي يعيش في أعماقه،بل هو قد احتال بذكاء على أقداره كي يرفد الأدب الذي يهواه بحياة جديدة في جسد العمل الصّحفي الذي يحترمه.

  منذ عدّة سنوات صدر كتاب” اليوم الثّالث” الذي جمع مصطفى صالح كريم فيه مقالاته التي كان يكتبها في عاموده الأسبوعي تحت عنوان”اليوم الثّالث” ،ولاشكّ أنّ الوقوف عند هذه المقالات التي كتبها مبدعها تباعاً عبر سنوات تشكّل مادة تاريخيّة وإعلاميّة غنيّة وأرضاً خصبة لكثير من المواضيع والدّراسات والمصادر المعرفيّة المهّمة،ولعلّ التّوثيق التّاريخي فيها هو من أهم ملامحها التي يجعلها مصدراً تاريخيّاً يوثّق لأهم الأحداث التّاريخيّة في المنطقة الشّرق أوسطيّة لاسيما فيما يخصّ القضية الكرديّة.وهذا أمر مفروغ منه بما يخصّ اهتمام قلم إعلامي كبير مثل مصطفى صالح كريم،فهو يمثّل مرقاباً محلّلاً وراصداً ذكيّاً وشجاعاً لقضيته وأولوياته الفكريّة والإنسانيّة،ولكن هذا الكلام كلّه من نافلة القول من وجهة نطري في هذا الدّرب من الرّؤية.

    وما لفت نطري بشكل كبير في هذا الكتاب”اليوم الثّالث” أنّه قد سرق مبدعه من عالم الأدب وجيّره لصالح الصّحافة،ولكن مصطفى صالح كريم استطاع أن يطعّم الصّحافة بالأدب،وأن يؤرّخ بنكهة الأدب،فهذا السّفر الإعلامي هو منجز أدبي بامتياز،ولنا أن ندرسه من منطلق المنجز السّردي الذي لا يمكن أن يُصنّف بعيداً عن سرديّات إبداعيّة تقوم على أعمدة القصّ .

 وقد خنق مصطفى صالح كريم القاصّ في ذاته لحساب الصّحافي الذي يشتدّ احتلاله له تلبية لصوت ضميره وواجبه وعمله،ولكنّه أخفق في ذلك مرّة تلو الأخرى،ودائماً ينتصر القاصّ الذي يسكنه،ويهيمن على السّرد،فنجد أنفسنا في دنيا قصصه بكلّ ما فيها من تفاصيل وجماليّات،وهو من يصرخ فينا قائلاً إنّه يكتب مقالة،ونحن نصرخ فيه قائلين:ولكن ما تكتبه هو قصّة قصيرة،فيبتسم ويأخذنا إلى مقالته القصّة أو قصتّه المقالة إذ يقول في مقالة” أربعون عاماً وعام” :”بشوق بالغ دخلت محراب الموسيقى في قاعة الثّقافة بمدينة السّليمانيّة…تذكّرت عازف الكمان (يوها نزكارلسكي) بطل رواية(الكمان الأسود) للرّوائي الفرنسي المبدع (ماكسنيس فيرمين) ولقائه صانع الكمان (ايراسموس) وعشقهما المشترك لأوتار الكمان وللعزف الملائكي”.

  قليل هم الذين يُسرقون بإرادتهم،ومصطفى صالح كريم وافق بطواعيّة على أن تسرقه الصّحافة من الأدب/القصّة القصيرة،ولكّنه خدعنا جميعاً إذ ألبس القصة لبوس الصّحافة،وأطلقها تسعى فينا.لن أقول أنّ هذا السّلوك هو سلوك عفوي اعتباطي،ولو كان الأمر كذلك،لفقد الأدب عنده أهم خاصيّة تحدّده،وهي خاصّية القصديّة،فالإبداع ليس من يفرض نفسه على المبدع كما يزعم بعض منظري الإبداع،ولكنّ المبدع هو من يختار أدبه وأداته وهدفه،وهو من يتلاعب بها جميعاً،وينسج له منها صوتاً وقلباً ونبضاً وخطىً على الطّريق.

  لقد أخلص للقصّة وإن هجرها ظاهريّاً،لقد ولدها في قلمه الصّحفي،وأرسلها في مقالاته،فأبدع في ذلك،وأستطاع أن يخلق له شكله الصّحفي الإبداعيّ الخاص الذي ميّزه،فكان بصمته المميزة ليجعله أباً من آباء الصّحافة المعاصرة.

 

 

عبد الرازق أحمد الشاعر يكتب عن : الوامضون في سماء كابية

ذات تحد، جلس هيمنجواي مع رفاق الأدب على طاولة الود، فأسر لهم برغبته في كتابة قصة لا تتجاوز ست كلمات، فضحك جلساؤه ساخرين من شطحته المجنونة. فما كان منه إلا أن أخرج عشرة دولارات من جيبه، وطالبهم جميعا بإخراج ورقات من نفس الفئة ووضعها على الطاولة. كان رفاق الأدب يعلمون قدر الأديب، لكنهم كانوا على ثقة من أن أوراقه النقدية ستوزع عليهم بالتساوي بعض لحظات، ولهذا لم يترددوا في الاستجابة لرهانه الخاسر حتما. أخرج همنجواي من جيبه ورقة وكتب عليها ومضته المدهشة: “معروض للبيع .. حذاء طفل .. لم يلبسه.” وتداول الرفاق حروفه واجمين، ليكرر أحدهم تلو الآخر: “فعلها بابا.” (هكذا كانوا ينادونه).

هيمنجواي الذي جعل عجوزه “سنتياجو” يصارع سمكة في مضمار يمتد أربعة وستين صفحة من القطع المتوسط على امتداد ثمانين يوما فوق سواحل كوبا، ينجح أخيرا في اجتياز حواجز الكلمات ليسكب رواية كاملة في كلمات ست يدهش بها رفاقة. كان الرجل يدرك أن الثرثرة خلق يليق بالصحافي لا بالأديب، وأن رش الأحرف فوق صفيح الأذن الملتهب، لا ينتج إلا نوعا رديئا من الكنافة اللغوية غير المستساغة. صحيح أن قصته القصيرة جدا لم ترشحه لنوبل ولم تؤهله لنيل جائزة البوليتزر كما فعلت رائعته “العجوز والبحر”، لكنها أثبتت أنه قادر على إرسال صواعقه الأدبية في أي فضاء يشاء، وأنه سيد الإطناب وعمدة الإيجاز في الأدب الأمريكي المعاصر وعلى مر العصور.

الأديب الحق قادر على تسور حصون المعنى مهما قلت الكلمات، وعلى اقتناص فرائسه بأقل عدد من الحروف. لكن المتشبهين من الصحفيين بالأدباء، تراهم يخوضون كالذي خاضوا، لكنهم لا يبقون ظهرا ولا يقطعون واديا. وقد أدرك أرباب الكلمة من المفكرين والخطباء العرب هذا المعنى جيدا، فكان أحدهم (سعد زغلول) يكتب لصاحبه (عبد الرحمن فهمي): “معذرة على الإطالة، لأن الوقت لم يسعفني للاختصار.”

في هذه الأيام النحسات، خرج علينا بعض المتشبهين بهيمنجواي، ممن أرادوا السير على نهجه، لكنهم لم يمتلكوا فرسا كفرسه ولا قلبا كقلبه، فانهالوا على مسامعنا بمطارق عجزهم الأدبي المدقع، يخلطون الكلمات بدقيق المعنى عسى أن يخرجوا من أفران أوهامهم خبز الأدب، وما هم ببالغيه. فانتشرت في أسواق الأدب الكاسدة موجة “القصة الومضة” كانتشار النار في هشيم المحتظر، ليلمع في سماواتنا الكابية نجوم من طراز ردئ يحرفون الكلم عن مواضعه ليحسبه القارئ أدبا وما هو بأدب، ولكنه تطاول فج على نوع راق من أنواع القص بأدها هيمنجواي وأنهاها برصاصة اخترقت رأسه ذات يأس.

لا أريد هنا بالطبع أن أدعي أن الومضة قد ماتت برحيل هيمنجواي، لكنني أؤكد أن الكثير من الومضات الساذجة قد أحالت ذلك الأدب الراقي إلى سوق كاسد يبيع فيه أصحاب البضائع الكاسدة حروفهم المسروقة، ثم لا يجد أحدهم غضاضة في تسويق هذا الغث على صفحات الجرائد والمجلات الأدبية على أنه نوع جديد من الأدب، وما هو كذلك، أو على أنه رائد هذا المضمار، وأني له ذلك؟

 

Shaer129@me.com

 

 

 

 

مصطفى جابر يكتب عن :  ((أنواع الأجسام والتدريب والنظام الغذائي المناسب لكل جسم ))

الأندومورف:

يتميز هذا الجسم ببنية عضلية دهنية و سهولة في زيادة الوزن، فوزنه يزيد بمجرد الاكل سواء بكمية قليلة او كثيرة، و يمتاز كذلك بصعوبة في خسارة الوزن و شهية تكون قوية بشكل كبير للمأكولات الدسمة والدهنية،

و يتمتع كذلك بكتلة عضلية لا بأس بها ولكنها متخفية تحت طبقات من الدهن السميك،بإختصار فهو الجسم السمين و البدين

نوع التدريب:

يجب على الذين يمتلكون هذا الجسم المداومة على تمارين الكارديو لمدة 3 أيام بالأسبوع و أن تكون نوعية التمارين التي يمارسونها مكثفة و التركيز في نظامهم التدريبي على الألات بدلا من الأوزان الحرة من أجل تحديد و عزل العضلات بشكل أمن و يفضل كذلك الإعتماد على تمارين  الحبل لأنها فعالة في حرق الدهون و دمجها مع عدة تمارين أخرى كتمارين الضغط على سبيل المثال و الإهتمام بتمارين حمل الأثقال و مراقبة الوزن بشكل دائم و مستمر

نوع الغذاء:

ينصح بالإبتعاد كليا عن الوجبات السريعة كالبيتزا و غيرها و المشروبات الغازية و الإهتمام بدلا من ذلك بالأكل الصحي و حذف وجبة العشاء و التقليل من السعرات الحرارية من أجل فقدان الوزن

الميزومورف:

ويتميز هذا الجسم ببنية عضلية وهيكلية جميلة،و عضﻻت قوية و ضخمة و جسد رياضي بالفطرة و قفص صدري واسع و أكتاف عريضة بإختصار فهو الجسم الضخم و المتناسق إلى حد كبير

نوع التدريب:

سيكون عليك الإهتمام فقط بتمارين حمل الأثقال و التحلي بقليل من الصبر للوصول إلى البنية الجسدية الجيده

نوع الغذاء:

لن يكون عليك سوى اتباع نظام غذائي بسيط مكون من الكاربوهيدرات و البروتينات من أجل الحصول على الجسد المثالي

الأكتومورف:

يتميز هذا الجسم ببنية عضلية هزيلة و

صدر قفصي ضيق و أكتاف ضيقة و يعاني من صعوبة في زيادة الوزن و يمتاز بمعدل حرق سريع

نوع التدريب:

ينصح الخبراء بعدم تجاوز 45 دقيقة بالتمرين و أن تكون نوعية التمرين قصيرة و غير شديدة و التركيز على مجموعة العضلات الكبيرة و الإعتماد بشكل كبير على الأوزان الحرة بدلا من الألات من أجل ضمان تحقيق أكبر نسبة من الضخامة العضلية و زيادة الأوزان بشكل مستمر و دوري

نوع الغذاء:

التركيز بشكل كبير على الوجبات المليئة بالكاربوهيدرات  كالرز و البطاطه و المعجنات و تناول المكسرات و مضاعفة الوجبات لتصل إلى 6 أو 7 وجبات في اليوم… و كذلك الحفاظ على وجبة الإفطار من أجل تجنب الهدم العضلي و الحفاظ أيضا على الوجبة التي تكون بعد التمرين لأن الجسم حينها يكون بأمس الحاجة إلى الغذاء و الوجبة التي تكون قبل التمرين بنصف ساعة لضمان وصول الدم المحمل بالغذاء و الأكسجين إلى العضلة

*كاتب المقال

مدرب اللياقه الدولي ولاعب نادي الاستقلال الايراني

حسناءُ الطَلة..بقلم : منى فتحى حامد

و قد أشرقت النجمة بشموعها ،
ببريقٍ ساحر فى تلكَ الأمسية
أنارت الوجوه من حولها
قناديلاً مبهرةً من ضياء الطَلة
عانقت الأرواح ببساطتها
ذاتية بنقائها
لديها ابتسامات متنوعة
صدقاً بالوقت الحالي نادرة
ابتسامة عفوية
ما بها ندم أو أنين من عله
إن بكت عيناها ،
تلمح ضحكتها متلألئة
مرسومةً على شفتيها
تحاول بها إسعاد غيرها
لا فقط ، مداواة لحزنها
مبدعة بالحوارية
تتفنن بهمسات تغريدية
عصفورة تتراقص ،
على غصن شجرة
تغرد و تشدو ،
تداعب زهور ربيعية
تدلل الأحاسيس ، بحكاياتٍ عذبة
تنثرها بالخيالات ، رويات مقدسة
حينما تطلعوا إلى روضات أحرفها،
انحنوا من أمامها،رافعين القبعة
هادئة بالرومنسية
منهن من أدرجتها ،تحت مسمى،
شاعرة أزمنة ، ألف ليلة و ليلة
أيعقل عودتكِ شهرزاد إلينا،
بهذه الليالى القمرية،
تطوقين بترانيم ،
أوركسترا عندليبية
نعم، إنها حسناء الرواية
حسناءَ لنفحاتِ ، القصيدة النرجسية
كلهم ببساتينِ جناتها
ارتكازاً بالقلوب ، ورودها الجورية
نعم،إنها ملكة الانسانية

 الناقد أحمد المالح يكتب عن : وجوه مشرقة . 

ومعكم ومع الزمان المصرى وكل إسبوع إن شاء الله مع وجه مشرق وشاب مكافح أو فتاة مكافحة نعرض وجهة نظر الشباب وكفاحهم ونجاحهم فى الحياة والعهدة على الراوى طبعا نغوص فى أعماق النفس البشرية نجول فى كل الصحف والقنوات الفضائية ومع وجه مكافح ومع رمز للنجاح فى الحياة العملية ..نكتب كل أربعاء إن شاء الله …وأعدكم بفقرة كاملة فى برنامجى القادم الفضائى إن شاء الله وكل من أكتب عنهم سيكونون ضيوفى إن شاء الله ..قدر الإمكان والظروف المناسبة ..وفى قناة كبيرة محببة …واليوم أتحدث عن نموذج لفتاة مصرية مجتهدة وموهوبة ومبدعة تحدثت عنها العديد من الصحف الألكترونية والمواقع مثل البوابة نيوز هى ابنة الإسماعيلية ايمان مرشدى ..وهى محترفة فى الرسم على الملابس بطريقة (الهاند ميد) تعمل يدويا تعتمد على نفسها تجتهد عبر وسائل السوشيال ميديا والجروبات عبر الفيس يتوافد عليها الكثير من المحبين لشغلها ومشغولاتها اليدوية لشراء منتجاتها رسمت لمحمد صلاح وهانى سلامة وغيرهم من المشاهير ب 3 ألوان فقط أحمر وأبيض واسود علم مصر الغالية …تبيع منتجاتها الراقية عبر المعارف والأصدقاء وبعض الجروبات ورغم أنها كانت متفوقة علميا وخريجة كلية تجارة قسم محاسبة وواخدة كورسات كتيرة جدا إلا أنها ..لم تستسلم للوظيفة الحكومية وتنتظرها نجحت فى عملها الخاص وأبدعت فيه ..كفنانة ومبدعة ..وأعجب هذا العمل الكثير …
من السياح ومن هواة الرسم والنقوشات على الملابس …ترسم بشكل جميل للغاية وقد رأيت الكثير من الرسومات عبر الفيس بصراحة عمل رائع جدا …وهى تنتظر الفرصة لتوسيع عملها خاصة أنها تعتمد على نفسها ودعم عائلتها لها بدون أن يدعم موهبتها أحد …وتتنمنى أن يكون عندها مشغلا كبيرا وتساهم فى توظيف العديد من الفتيات وحل مشاكل البطالة …..ننتظر أن يكون هناك دعم للمشاريع الصغيرة لكى نرى هؤلاء الشباب وهم نموذج لمصر ..وابداعها ..فى مشاريع ناجحة ومتطورة وكم من الول نجحت بالمشاريع الصغيرة وتقدمت ..واليوم كان حديثنا عن(ايمان مرشدى )ابنة الاسماعيلية ونجاحها العملى وكل أربعاء سيكون حديثنا عن نموذج مصرى أخر متفوق ……ومعكم ووجوه مشرقة كل أربعاء عبر الزمان المصرى