أوزان المصريين تشغل بال الرئيس السيسى

متابعات
انتقد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ارتفاع نسبة البدانة بين المواطنين، وذلك خلال عرض نتائج المسح الطبي لمبادرة “100 مليون صحة”.

وطالب السيسي المجتمع ومؤسسات الدولة للتدخل في حل مشكلة البدانة، مشيرا إلى أن أصحاب الأوزان الطبيعية وما أقل يمثلون تقريبا 25 في المائة من السكان، بينما يعاني البقية من البدانة وزيادة الوزن.

ووفق ما نقلت مواقع إعلامية مصرية، فقد أكد الرئيس المصري على أهمية ممارسة الرياضة، وأخذ جميع الاقتراحات التي تدعم ذلك بعين الاعتبار، كجعل الرياضة مادة أساسية للنجاح في المدارس على سبيل المثال.

وأضاف السيسي: “نحن بحاجة إلى برنامج يمكن أن تكون الرياضة فيه جزءا من الشهادة الدراسية، وذلك كي ينزل الآباء ويمارسوا الرياضة مع أبنائهم”.

كما شدد على ضرورة التوعية بخطورة الوزن الزائد وتأثيره السلبي على حياة الإنسان، ومشاركة وسائل الإعلام ووزارة الصحة والتعليم في الجهود الرامية للحد من ارتفاع نسبة البدانة لدى المواطنين، وتشجيع المسابقات في هذا المجال، وإشراك مراكز الشباب في توجيه رسائل تتعلق بذلك.

وأشار الرئيس إلى أن أكثر من 11 مليونا و700 ألف مواطنا من أصل 17 مليون شملهم المسح، لديهم مشاكل صحية.

كارثة إنسانية قد يتعرض لها النازحون بالعراق

حذر النائب العراقي رعد الدهلكي، عن تحالف الوطنية، من كارثة إنسانية قد يتعرض لها النازحون في حال عدم توفير المواد الغذائية والدوائية لهم في أسرع وقت، داعيا إلى تدخل سريع وعاجل من الجهات المسؤولة.

وقال الدهلكي، في تصريح لموقع “سكاي نيوز عربية”، إن المخازن المخصصة لإغاثة النازحين تشهد نقصا حادا في المساعدات، خصوصا المواد الغذائية والدوائية”، مضيفا: “بعد الاطلاع على عدد من المخازن تبين لنا أنها شبه خالية من المؤن والمساعدات”.

وتابع: “حسب تقديرنا، هذه المخازن ستصبح خالية من المساعدات في حدود 10 أو 15 يوما.. هذا ينذر بشيء خطير”.

أشار الدهلكي إلى وجود “نقص ي الخيم والمواد الصحية والعينية والكارتون، وكل ما يساهم في توفير احتياجات النازحين”.

وأكد النائب العراقي لـ”سكاي نيوز عربية” أن “الكارثة الأخرى” التي تهدد النازحين هي “النقص الحاد في الأموال المخصصة لنقل المساعدات من المخازن إلى المحتاجين”، معتبرا أنها “كارثة أكبر”.

وأضاف متسائلا: “حتى لو توفرت هذه المساعدات وامتلأت المخازن، فكيف سيتم نقلها وشحنها وإيصالها للناس في حال عدم توفر السيولة المالية”.

ودعا الدهلكي الحكومة إلى التدخل بسرعة لتدارك هذه الأزمة الإنسانية “الخطيرة”، مطالبا اللجنة العليا للإغاثة بالإسراع في توفير احتياجات النازحين.

وكان الدهلكي قد قال في بيان، إن النازحين يجدون أنفسهم “بين فكي قطع المواد الغذائية وعدم تمكنهم من العودة إلى مناطقهم”، مضيفا أنه “على الحكومة والمنظمات العمل على تهيئة الظروف الملائمة لإعادتهم إلى ديارهم”.

وتابع: “يتم ذلك من خلال البدء بإعمار مناطقهم ومحافظاتهم وتسخير كافة الإمكانيات لسد حاجاتهم، لضمان عيشهم بحرية وسلام طبقا للدستور الذي يكفل لهم ذلك”.

وفي نوفمبر الماضي، أعلنت منظمة الهجرة العالمية أن أكثر من مليون نازح عراقي لم يعودوا إلى مناطقهم الأصلية التي تم استردادها من تنظيم داعش.

وأرجعت المنظمة إحجام النازحين عن العودة إلى عدة عوامل، منها الدمار الذي لحق بالمباني والبنى التحتية والخدمات الأساسية.

وبلغ النزوح ذروته مع انطلاق العمليات العسكرية ضد داعش في أبريل 2016، حيث كانت البداية في محافظة الأنبار، قبل أن تتسع وتشمل نينوى وصلاح الدين في العام التالي.

المصدر: وكالات

حسين الحانوتى يكتب عن : احذفله اجابتين يا ريس أو يتصل بصديق


بالفلاحي البسيط وكلام مرسل بلغة الشارع وكلمة الشارع مش تقليل من قيمته ولا كيانه ولا وجوده لان ابن الشارع ده هو اساس كل حاجه في البلد وهو اللي بيتكلم في كل حاجه وفاهم كل حاجه سياسه وكوره واجتماع واقتصاد وعلم نفس وزراعه وصناعه وتجاره والبلد اساسا نهضته متوقفه عليه بتلاقي فيه الهمه والنشاط والوطنيه والنيه الصادقه والسماحه.. ماهو ممكن تكون الظروف حكمت عليه بكده بعد ما اتعلم علام كويس واهله ربوه ربايه كويسه لقي روحه و شغله في الشارع واكل عيشه في الشارع ورزقه مش من الحكومه رزقه علي الله يوم بيوم ثم من ايد الناس لانه بجانب تعليمه ..الشارع علمه صنعه يرزق منها ويفتح بيته ويربي عياله وبرضو رغم معاناته وضيقته وظروفع و لانه معرفش يبقي بيه ويقعد علي مكتب عشان معندوش واسطه زي غيره هيعلم ولاده احسن علام ويمكن واحد منهم تسعده الظروف ويطلع دكتور والا مهندس والا سفير والا يمكن محافظ ..والا ليه هما المحافظين عملوا ايه دي كانت فضيحتهم بجلاجل وعلي الفضائيات..
لا لا لا صنايعي متعلم وواعي وفاهم احسن ..
دا المحافظين دول ..عربيات رايحه وعربيات جايه..وطرق واقفه وناس متعطله ومخنوقه مكاتب وموظفين رايحين جايين والاخر فلوس واتضح انهم ميعرفوش حاجه الظروف اللي جابتهم و الرئيس طلع عارف ودارس وفاهم لا وايه ولافف محافظاتهم احسن منهم ..طب تيجي ازاي حد يفهمني..طيب هو كل متعلم ينفع قائد او مدير او ناظر او محافظ… طب ما المكاتب يا ما قاعد عليها بهوات ماليين البدل وتحت ايدهم عمال وبيأمروا وينهوا ومعطلين حال خلق الله.. ازاي وليه متعرفش..هو دا برضو مش متعلم وواخد شهاده والدوله وثقت فيه وشيلته هم خلق الله ..طيب قدم ايه ..عمل ايه..جدد ايه.طيب هو عارف ايه عن خلق الله وظروفهم وحالهم وعملهم ايه يفتكروه بيه
هي ايه الاسس والمعايير اللي علي اساسهابيتم اختيارهم عشان نخليهم بهوات ومسؤلين عننا وعن اروحنا
يلا…ماهو الحال اتبدل والمفروض البيه يروح مكان ابن الشارع علي الاقل يبقي واحد منهم عارف ططباعهم وظروفهم ولو حكمت الظروف وقابل الريس هتبقي الاسئله سهله عليه وهيقدر يجاوب عليها ومش هننكسفله زي ماشفنا واتصدمنا….لا وهيبقي عارف الشارع كله والا التكييف والمكتب له زهوته وبينسي مهام المنصب وبينسي الواحد نفسه؟؟
هو ايه اللي بيحصل هو احنا بنرجع ورا والا بنطلع لأدام بالعكس…يعني واقفين في مكانا مكانك سر
البلد محتاجه ضمير ووطنيه ونيه للاصلاح و فكر واعي ودرايه كامله من كل منصب قيادي تنفيذي يبقي عارف زي ما بيقولوا كل خرم ابره في ادارته او مؤسسته وفاهم وواعي للقانون واحصائيات مؤسسته ورؤيته في تطويرها مش مجرد سؤال بديهي عن ادارتها ياخد في ورقة الاجابه صفر في امتحان معلن للناس كلها..دا سواد قاطع لان اللي تحت منه معليهوش لوم لو قصر او طلع مش فاهم
انا لا ازعم بل متاكد ان فيه مديرين ميعرفوش عدد الموظفين في مؤسساتهم ولو عرفوا ميعرفوش في كل قسم كام موظف ومسؤلية كل واحد فيهم ودي بديهيات اوليه للاداره الناجحه اللي عندها نية تعديل ثم تطوير
المحافظ هو رئيس جمهورية محافظته طلع ميعرفش كتييييير حتي عن المبني اللي قاعد فيه..طيب وبقية المحافظه من اهالي ومواطنين وخدمات طرق وكهربا وميه وصحه وتعليم مين يتسال عليها …مين..طب لو اختبرنا بقية المحافظين…والازمانهم بيذاكروا الوقتد استعداد للاختبار..
دا لو بقية المحافظات كده تبقي كارثه وقيس علي كده بئه القيادات اللي تحت ثم اللي تحتيها لغاية الوصول لاصغر قياده تتولي مهمه في البلد..تحس كده ان القياده في ناحيه والمسؤلين العكس…عاطيين ضهرهم للبلد وكان مرات ابوهم
بس هو سؤال عاملي صداع هي الناس دي جت ازاي ..و ازاي قبلت علي نفسها انها تتولي مسؤليه مش ادها وهتظهر فشلها …مسؤليه خدميه لمواطنين بيعانوا حاليا من كل شئ
حتي اصبحت المعاناه اكثر ممن تولوا شؤنهم
شكرا سيادة الرئيس كم ازدادت ثقتي بكم عندما تيقنت انك علي درايه وعلم واف بكل شئ بمصر كافه في حين ان محافظا لايعلم دخل محافظته ولا كم المشروعات بها وانت ملم بمحافظته ومحافظات مصر كلها ولك ان تسال وتحاسب من ولاه وكم مثله فهو واجهتك امام ابنائك المواطنين ومحسوب عليك….
نحن في حاجه ماسه لحكومة حرب ومحافظين حرب ومديرين حرب يقدروا حجم المسؤليه وما يحاك للبلد في الداخل والخارج ويقدروا متطلبات المواطنين حتي نخرج من فوهة العناء التي يتالم منها الشعب وحتي تظهر النتائج الايجابيه التي تحمل عنائها الشعب باسرع وقت
وتنتهي موضه الطابور بكل مصلحه تحتك بالمواطن فالوطنيه ليست شعارات حماسيه تطلق بل فعل له مردود واضح بكل مصلحه فالاصلاح يحتاج لصدق النوايا من كل مسؤل يجد في نفسه القدره لتولي دفة الاصلاح في اي هيئه ينتسب اليها والاصلاح يبدا من كبار القيادات ويتوالي علي من يليه اسوة به…
لكن عندما يسال محافظ اي رئيس جمهورية محافظته سؤالا من رئيس الجمهورية علي الملأ ولا اجابه ولا رد.. كان فاكر ان الرئيس هيقوله نحذف اجابتين او يتصل بصديق….لان من الواضح ان الاسئله خارج المقرر
يبقي حقي كمواطن ان اتسائل أمثل هؤلاء هل يجب ان يتولوا امور البشر…….؟؟أمثل هؤلاء تدعوني الطمأنينه ان اطمئن علي نفسي و روحي واولادي..بل وبلدي
عفوا..فلقد انتحر الاحراج والكسوف علي عتبة العشم فيك ومن اجلك ايها المحافظ القدوه ..وانتحر طموح الشباب علي عتبة العلم الذي نهلوه ليكونوا مثلك…
حظك وحش في ولادك يا مصر يا ولا ده..

منى الحديدى تكتب: السحر والشعوذة داخل القبور

وللجرائم اشكال وصورة عديدة لا تتوقف عند القتل والسرقة والارهاب والاغتصاب بل تطورت كما تطورت طرق ارتكاب الجرائم

في الأونة الاخيرة سمعنا الكثير عن جريمة اعمال السحر والشعوذة داخل مقابر الموتي 
انتهاك حرمة الموتي واعمال السحر اللي مايتفكش
واستخدام الهياكل العظميه واكفان الموتي من ابشع
واخطر وسائل السحر وكما يسمي ( بالسحر الاسود )
وايضا اصبحوا يستخدموا وسائل السحر من اجل علاج العقم والانجاب وكذلك لحل بعض المشاكل الدنيويه !!!!
واصبح للسحر والدجل أناس يمارسوه كمهنه وتقاضي اموال باهظه في ممارسته

انتشر الدجالون فى عديد من القرى بمختلف المحافظات
وتختلف التسعيرة حسب الحالة .. لفك العمل أو وضعه
في قبر ميت تسعيره !! تصل الي ألاف الجنيهات
ولوضع سحر فى مقبرة تحت رأس ميت أو داخل المقابر عن طريق “ التربي” تسعيرة أخري
ولفك العمل ايضا تسعيرة أخري
وهناك العديد من القصص تكشف عن سيطرة الخرافة والدجل والشعوذة على حياة كثير من الناس فى ظل ما يشهده المجتمع من تطورات اجتماعية وسياسية متلاحقة دفعت الكثير منهم الي اللجوء الي السحرة والدجالين
لتحقيق احلامهم او للنيل من اعدائهم ونسوا الله عز وجل وقدرته وعظمته في تحقيق كل ماكتبه لكل مخلوق علي ارضه ..نهشوا القبور وانتهكوا حرماتها بكل قوة وجبروت وتصديق لخيالاتهم المريضه
وللاسف الشديد أصبح الدجل مهنة وبأشكال مختلفة ويمارسها الكثيرون علي الملأ.

لقد حرص الإسلام على تكريم الإنسان حيا وميتا فجاء في القرآن الكريم :”ولقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ على كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا”، وكرم الله الإنسان وفضله على سائر المخلوقات بالعقل

فإن من يمارس هذا النوع من السحر يرتكب سلسلة من المحرمات، فالسحر من الأساس هو من الكبائر الموبقات حيث روى البخارى ومسلم عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضى الله عنه عَنْ النَّبِى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ» قَالُوا: «يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا هُنَّ؟» قَالَ: «الشِّرْكُ بِاللَّهِ، وَالسِّحْرُ، وَقَتْلُ النَّفْسِ الَّتِى حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ، وَأَكْلُ الرِّبَا، وَأَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ، وَالتَّوَلِّى يَوْمَ الزَّحْفِ، وَقَذْفُ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ الْغَافلاتِ».

ويرتكب السحرة والدجالين جريمة أخرى وهى نبش قبر الميت وانتهاك حرمته حيث قالت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كسر عظم الميت ككسر عظم الحى» رواه أبو داود، وبذلك يحرم الإسلام نبش القبر وإخراج الميت منه ويعتبر ذلك اعتداء على الميت وانتهاكًا لحرمته.

يجب أن ينتشر الوعي بين الناس وتجتهد وسائل الاعلام بعمل ايجابي في هذا الشأن أن يزيدوا من وعيهم تجاه هذه الخرافات التي تستخدم لابتزاز الناس والحصول علي اموالهم وتدمير حياتهم ويجب ان يعلم كل من يلجأ الي هؤلاء أن ذلك يزيد من مرض الإنسان وإضعاف عقله وإرادته بما يخالف الشريعة الاسلاميه في حفظ العقل الذي كرم الله به الإنسان وفضله علي باقي المخلوقات ويجب أن يكون هناك تشريعات قانونية تشدد العقوبة على نابشي القبور ممن يعملون بمثل هذه الأمور لأنه لو ترك الباب على مصراعيه لضاعت كرامة الإنسان من الأحياء ومن الأموات.
اسألك يا الله بكل أسم سميت به نفسك ان تهدي جميع خلقك لما تحب وترضي وأجعلنا من الحامدين الشاكرين لكل ما تكتبه لنا

مديرية الصحة بدمياط و الوحدة المحلية لمركز و مدينة الزرقا يتقاعسان عن تنفيذ قرارات غلق بمدينة الزرقا.

كتب/ إبراهيم البشبيشي.

مازال مسلسل الفشل و الاهمال و الاستهتار بقرارات محافظ دمياط وعدم تنفيذها مستمرا ، حيث تقاعست مديرية الصحة بدمياط و يسايرها علي نفس النهج و المنوال الوحدة المحلية لمركز و مدينة الزرقا حيث لم ينفذا قرارات غلق اداري بمدينة الزرقا علي الرغم من انهم يغلقون ما يهوي لهم فقط و كأن قرارات محافظ دمياط لا قيمة لها حيث هناك قراران لم ينفذا الاول خاص بعيادة احد أطباء الأسنان و الآخر خاص بأحد معامل التحاليل الطبية و كلاهما داخل مدينة الزرقا حيث جاء قرار الغلق المعتمد من محافظ دمياط الدكتورة منال عوض لكونهما يدارا بدون ترخيص و عدم تفعيل منظومة النفايات.
و يظل قرار محافظ دمياط دون تنفيذ حتي الآن كانه صدر علي ورق دون جدوي و تنفيذه علي الرغم من تنفيذ عدة قرارات غلق سابقة من قبل الوحدة المحلية لمركز و مدينة الزرقا و مديرية الصحه لكن هذان القراران ظلا في الادراج دون تنفيذ ما يؤكد التقاعس و الاهمال و ان هناك امور و اسباب وراء ذلك التقاعس و الضرب بعرض الحائط بقرارات اصدرها محافظ دمياط و عدم تنفيذها.

اخدع من شئت إلا التاريخ