تحاول الخارجية الإسرائيلية، رعاية اتفاق مصالحة بين طرفي الصراع في السودان بعد أسبوع من الاقتتال المستمر في البلاد.
وبحسب المراسل السياسي الإسرائيلي الموثوق باراك رافيد، فإن وزير الخارجية الإسرائيلي وجه بمساعدة جهاز الموساد دعوات لعبد الفتاح البرهان قائد القوات المسلحة، ومحمد دقلو “حميدتي”، لقمة مصالحة في تل أبيب.
وأشار إلى أن الأطراف السودانية تنظر بإيجابية لهذه الخطوة التي تدعمها الإدارة الأميركية ودول أخرى بالمنطقة.
المصدر: ترجمة خاصة
القدس- الزمان المصرى : خاص
أطلق النجم الشاب طوني قطان أغنية جديدة بعنوان “برجلك اليمين” من كلمات والحان وتوزيع وائل الشرقاوي، وذلك عبر جميع منصات الموسيقى كيوتيوب وسبوتيفاي وأنغامي وغيرها.
وتقول كلمات الأغنية:
كنا ويـــــن وصــــرنا وين
غمض عين وفتـــح عيــن
صرتي نصيبي
وصرنا لبعض احنا الأتنين
هاللحــــظة شفتها بأحلامي
ما مصـــــــــــدق إنك قدامي
يالله يا قلبي
دق الحـــديد وهو حــــامي
وبرجـــلك اليمين جــوه قلبي وفوتي
بعـــدا حالف يمين طلـــوعك ع موتي
رح تبقي بقلبــــي ولقلبي دقاته
وحــدك وربي وما حدا جواته
رابط الأغنية على يوتيوب
عيدٌ حلَّ بعيدٍ
وعيدٌ يبقى بعيدْ
عيدٌ يصلي
وعيدٌ ينتظرُ يأتي سعيدْ
يفتحُ للحبِ أبواباً
في مرايا عشقٍ جديدْ
فتصيرُ الأيامُ أعياداً
للحياة بحلمها الوليد
وَ نَرى اطلالةَ الماضي
على حاضرٍ غير سديدْ
مازالتْ المأساة تحفلُ بنا
وينفذُ صبرنا من تلكَ المواعيد
لا ننسَ مَن خرب الأوطان
ويهتفُ لنا كذباً بالعيش الرغيدْ
لقد أينع السراق ترفاً
و الجوع شدَّ أوزاره التهديدْ
فَتَمهلي يا أختَ سليمان
حتى ينتهي ذلك العِربيدْ
فنحنُ أدرى بالذي دار بنا
وسوفَ نأتي إليكِ بعيدٍ حميدْ
نكسوا الوجوهَ نوراً بطلعتها
و نَغلقُ نوافذَ القهرِ الطريدْ
ونمسكُ كفَّ غايتنا
لنعيدَ صورةَ حُبنا العتيدْ
ذات ليل غُلْف
ذَابل النهار
سَلاني الأمسُ
فنسيتني ذاكرتي
واحتجبت خلف
غربة غريبة
كلما حاولتْ النهوض
ارتطمتْ بالصخور
سقطتْ مرمية
وقَذْها النعاسُ
على سواحل الغياب
فَغَفتْ مَوقوذَة الحلم
وإذا بالموج
يَمد يديه يطوي الكون إليه
يمسح على شعرها
بكفين باردتين
يغمض عينيها لتنام
لا افقهُ كيف
ترفرف مذبوحةً
كأجنحة الدوري
تنده للأمس : انتظر لا تُغادر
قد تّنَاءَت بنا الأقدار
وجَرَى بيننا الهجر
فباتت ..
مُوحِشَة بأهلها الديار
طال الليل فيها
ودنى عنها النهار
افترقنا و مازلنا
كَغُصْنَيْنِ في خميلة
عبيرهما تَغَنت به الأشجار
أنسيتني؟
لَسْتُ بِسَاليِة إِنْ سَلَوْتَني
ولا استوقفتُ بعدكَ
الدموع الغِزَار
مهما طال ليلكَ
و سلاني الأمسُ
و ذبل بعيني النهار
حينما كتبت عنه
نثرت وسردت
أجمل كلمات الحُب ..
أخبرته بأنه
سهم الهوّى
العشق والغرام
الذي أصاب
الروح و القلب ..
هو المنى
وشغف السنين ..
شمسي وضحايا
ونفحات النسيم ..
اكسير الحنان وعبير الورد ..
حينما كتبت عنه
لا يكتفي قلمي
من همسات الدفء ..
تداعبني محبرتي
لأتغزل فيه وأكتب
عن عشقه أكثر فأكثر ..
أحكي مشاعري
لن أخجل و لن أخفي
أروي كل ما تهواه النفس..
حينما كتبت عنه
تمنيت لقاءه
الذوبان بأحضانه
في تلك اللحظة
وبنفس الساعة والوقت..
كي تعود الروح لجسدي
استنشق أنفاسه
ارتوي من كأسه
لن أشبع منه قَط ..
غرامنا واحد
عشقنا واحد
حياتنا معا أبدآ
ومعا للأبد
قريباً منها لابد ..
الزمان المصرى 