المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن :  يوم عظيم  

أزمة احتجاز الجنود المصريين بالسودان

الذين كانوا بتدريب مع القوات المسلحة السودانية وفق بروتوكول ينظم ذلك

  وقع اثر اندلاع المواجهة بين

(حميدتى) و(البرهان )

والذى بدء يوم ١٥/٤/٢٠٢٣

وما رشح عبر الإعلام وأدوات التواصل الاجتماعى من  تجريح وشماتة  وتشكيك من أبواق أعداء مصر وأذنابهم ٠٠٠

لم يزحزح ثقتى فى حكمة القائد( السيسى )

وأنه لن ينام حتى عودة هؤلاء الأبناء إلى وطنهم سالمين ،

فكانت رسائل القائد للسودانيين بأن

سلامة ابنائنا وعودتهم لوطنهم

 تمثل لنا (حياة أو موت )

لانها تمثل. { كرامة مصر } ،

وثقتى فى أجهزتنا المعنية وأنه لن يهدأ لها بال حتى عودة جنودنا ،

ولم اشك لحظة فى عودتهم

بإباء وعزة  وكرامة ،

و كانت لدى ثقة بأن عودتهم ستكون قريبة ٠

لاننا أصحاب حق ،

ونملك القوة لحماية هذه الحق ،

وأمس ١٩ /٤/ ٢٠٢٣

 يعتبر يوم تاريخى ،

يوم مجيد ،

يوم فرحت فيه مصر كلها ،

إذ تأكد للجميع أن مصر دولة عظيمة بما تملكه من مقومات ومقدرات أخلاقية وعسكرية ،

دولة تعرف مالها وما عليها ،

دولة لايمكن أن تفرط فى حقوقها أو تسمح بما يجرح كرامتها ،

دولة لاتعير الصغار أو السفاسف سمع أو إعتبار ،

فقد رأينا الاقزام من الضالين المنحرفين وشماتتهم فيما وقع لجنودنا بالسودان ٠٠

وفى ذات الوقت رأينا عظمة

 القائد (السيسى )وثباته وثقته فى إدارته لهذه الأزمة ، و أنه لايمكن أن يتعرض أحد لجنودنا بسؤ أو طيارتنا،

وان الأمر جد وعلى الجميع أن يدرك ذلك ،

وكم كان {جهاز المخابرات المصرية} شامخا رائعا ، جسورا حكيما ،  فى إدارته لهذه الأزمة ،

وكم كانت{ الدبلوماسية المصرية} قوية وواعية  فى تعاملها مع هذه الأزمة ،

وكم كانت

 {قواتنا المسلحة المصرية العظيمة} كعهدنا بها دائما عند حسن ظن المصريين فى انتفاضها وإصرارها على عودة جنودنا سالمين ،

فالتحية للقائد البطل الأمين  السيسى

ولجهاز المخابرات المصرية ، صقور الوطن

ولقواتنا المسلحة المصرية العظيمة ،

ولرجالات الدبلوماسية المصرية ،

والتحية للإعلام المصرى فى تناوله لهذه الأزمة بل وتعامله مع الأحداث السودانية ،

والذى يؤكد أن مصر مع السودان (الواحد)

( المستقر) باعتبارها

 عمق الأمن القومى المصرى ٠

 واحسب أن كل المصريين قد

[ فرح ]

 بعودة جنودنا سالمين ،

وتأكد للجميع أن مصر دولة قوية،

واثقة الخطى ،

 رغم أنف الأعداء والاقزام والاذناب  والضالين ،

وسيسجل التاريخ أن

 يوم ١٩/٤/٢٠٢٣

يوم عظيم فى حياة المصريين ٠

وعيد الفطر ..بقلم: محمد عنانى

وبعد صيام أيام رمضان

تلاتين يوم بركات وأمان

بكل الخير وقتنا عمران

بالتسابيح وصلاه وقرآن

وذكر المولى بكل لسان

ودعاه بستر لنا وجبران

مابين رحمه وبين غفران

وما بين عتق من النيران

وأجمل نفحه من الرحمن

ليله تساوي عمر الإنسان

يجي ختامه وكُون فرحان

بمنحه عظيمه من المنان

وعيد الفطر فى كل مكان

وعلى وشوشنا بهجه تبان

وقلوب كل مدادها إيمان

ونفوس فيها الرضا ألوان

فيها موده وصال وحنان

إيد مع إيد ومفيش زعلان

برضا المولى وعيدنا كمان

المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : ديمقراطية ماركة دقلو٠٠٠!!!؟؟؟

هل نحن نصلح للديمقراطية ٠٠٠؟

طبعا :  نعم

حتى ولو عن طريق (المعارك )٠٠٠!!!

حتى ولو كان بتدمير المؤسسات وحرق المرافق ٠٠٠!!!؟؟؟

طبعا : لا

فماذا لو سعت أطراف تدعى {الثورية}

و تتسمى بالحرية والتغيير٠٠٠

وفصيل طامح للسلطة انشئ فى ظروف إخوانية مقصودة اسمه (الدعم السريع)

ورباعية تدخلت لتقريب وجهات النظر بين مجلس السيادة وقوى تبتغى حياة مدنية ديمقراطية للأسف دون (جاهزية)٠

حتما كان ما نشهده الآن

بالسودان الشقيق٠٠٠!؟

لذا كان قول (حميدتى) :

أن انشقاقه على

 القوات المسلحة السودانية 

كان من أجل الديمقراطية ٠٠٠!!!؟؟

وأنه يستهدف محاكمة (البرهان )قائد الجيش السودانى ٠٠٠ !!!؟

باعتباره معطل لديمقراطية المعارك ٠٠!!؟؟

والعجيب أن [حميدتى] تشجع

  بدعم من بعض القوى الداخلية٠٠ والإقليمية(كأثيوبيا ) وإسرائيل

  –  وكلها ضد (مصر) –

وما تجرأ بالخروج عن إمرة

قيادة القوات المسلحة السودانية

الا بإيعاز  من هؤلاء الخبثاء الذين أتوا من خارج السودان و الذين ذهبوا لتسوية الأزمة بين القوات المسلحة وثوار(الحرية والتغيير)-  مع ملاحظة (استبعاد مصر)- ٠٠!؟

لايقانهم تماما أنها على علم بمخطط الفتنة وضد (ديمقراطية المعارك) التى يراد من خلالها تفتيت السودان ٠٠٠!!!؟

ولعل ما قام به (حميدتى) مع جنودنا بقاعدة المروى العسكرية وتسويق ما وقع

الا حلقة مستهدفة ضد مصر،.

وفاضحة لمخطط هؤلاء الأشرار٠

فالعمل من أعداء مصر لم ولن يتوقف ٠٠٠٠٠٠!!!؟؟؟

فسد النهضة٠٠٠

 والاقتتال السودانى وإفشال السودان٠٠٠ لتضحى على شاكلة ليبيا وسوريا واليمن غاية هؤلاء الأعداء باعتبار أن ذلك من شأنه أن يؤثر على أمن مصر واستقرارها ٠٠٠٠!!!؟

فالارهاب المصنوع والذى نواجهه منذ ٢٠١١ وحتى الآن

يتلاقى واحداث القلاقل على حدودنا ،

بغية ايقاف مصر عما انتوت عليه من بناء وتقدم حقيقى ،

مع (الجمهورية الثانية ) ٠

واحسب أن عملية (صقر ٢٠٤)

التى نفذتها المخابرات المصرية العظيمة لإعادة جنودنا من السودان إلى وطنهم بعزة وكرامة كان قويا

 وكاشف لهؤلاء الأعداء أن مصر واعية وعلى استعداد لمواجهة مثل هذه المكائد٠ وان ثقتنا فى قائدنا البطل السيسى كبيرة وأننا ندرك أننا فى معركة ضد من يريدون افشالنا وإيقاف خططنا التنموية لبناء وطن قوى وقائد بارداة وطنية حرة ،

وضد من يريدون  أن يفرضوا علينا ديمقراطية(المعارك )

الذين تزيوا برداء الاسلام ففضحتهم أعمالهم  بل وتأكدت خيانتهم٠٠٠٠!!!؟؟؟

انظر (نموذج مرسى)

وبرداء حقوق الإنسان وحرياتهم وديمقراطية نوبل

 ففضحهم سلكهم وأفعالهم وتأكدت عمالتهم ٠٠٠!!!؟؟؟

انظر { نموذج البرادعى }

وما [ قوات الردع السريع السودانية]

 فى ظروف نشأتها إلا صورة لما تمخض عنه (فكر) جماعة الإخوان إبان حكم (البشير)٠٠٠٠!

لنصل إلى هذا المشهد المأسوى الفوضوى والذى تكتوى به السودان الشقيق الآن ،

ولا احد يعلم إلى اين ستنتهى هذه الاشتباكات بين بنى دولة واحدة ٠٠٠

 بعد أن انتقلت إلى ما يشبه حرب ازقة وشوارع ،

 باعتبار أن (فكر) قوات الدعم هو فكر ميلشاوى اقرب إلى فكر العصابات ٠٠٠!!!

وما ادعاء (حميدتى) قائد الدعم بأنه

يبتغى بما يقوم به الآن هو بغرض تحقيق الديمقراطية بالسودان إلا إمتداد

    ((لفكرالفوضى الخلاقة ))٠٠!

وليتضح بجلاء أن المعارك القادمة ،

ستكون ((معارك افكار ))

معارك تستلزم :

    ((وعى))

و (( إيمان))

و  ((قوة ))

حتى لا نقع فى شرك الأعداء ،

ونستوعب الدعاوى التى يطلقونها بما يتفق والحقائق وظروفنا و أولوياتنا،

لاسيما أن دس السم فى العسل هو سبيلهم ٠٠٠

كما يحدث الآن بالسودان

وما قامت به( قوات الدعم السريع)

ورسم لها منذ الانشاء حتى بلوغ محطة

  الاقتتال الذاتى وتدمير كل مقدرات السودان تمهيدا لافشالها ومن ثم تفتيتها ،

الا نموذج عملى

لمخطط الفوضى الخلاقة

فلا عجب أن يكون ذلك باسم

 الديمقراطية

ولكنها سادتى

 ماركة دقلو٠٠٠!!!؟؟؟

 شعر”كزال ابراهيم خدر.. ترجمة: أوات حسن أمين

عندما تعرفت إليك بدون نار اشتعلت

وآمام قدميك ذبت عاجلا

علمت مصدر العشق والحب

وبعشق جنوني سكنت في أعماقك .

“””””””””””

أنني قبل آن أعرفك أبصرتك

في أحلامي المنتظرة .

أنني قبل أن أعرفك

كنت ملهوفة بشوق لرقصات أصابعك

وعاشقة لوجهك البهيج

وعيناك الممتلئتان بالعشق .