زيادة أسعار السجائر بنسب تتراوح ما بين جنيهين إلى 7 جنيهات بما فيهم السجائر الشعبية

أعلنت شركة فيليب موريس مصر، زيادة أسعار منتجات السجائر والتبغ التي تبيعها في السوق المحلية بداية من اليوم الخميس.

وأوضح إبراهيم إمبابي رئيس شعبة الدخان باتحاد الصناعات، أن الارتفاع سيكون بين جنيهين و6 جنيهات للعبوة باختلاف نوعها، موضحا أن الزيادة سببها ارتفاع تكاليف الإنتاج على الشركة مما دفعهم لزيادة أسعار منتجاتهم.

وجاءت قيمة الزيادة في كل نوع كالتالي:

– ميريت بأنواعها بسعر 59 جنيها للمستهلك، بزيادة 7 جنيهات .

– مارلبورو أحمر بسعر 54 جنيها للمستهلك، بزيادة 6 جنيهات.

– مارلبورو جولد بسعر 54 جنيها للمستهلك، بزيادة 6 جنيهات.

– مارلبورو كرافت بأنواعها بسعر 44 جنيها للمستهلك، بزيادة 6 جنيهات.

– إل اند إم أحمر بسعر 39 جنيها للمستهلك، بزيادة 4 جنيهات.

– إل اند إم أزرق بسعر 39 جنيها للمستهلك، بزيادة 4 جنيهات.

– إل اند إم سيلفر بسعر 39 جنيها للمستهلك، بزيادة 4 جنيهات.

– إل ان إم فوروارد بسعر 39 جنيها للمستهلك، بزيادة 4 جنيهات.

منتجات التبغ المسخن

-هيتس بأنواعها بسعر 48 جنيها للمستهلك، بزيادة 8 جنيهات.

المصدر: وسائل إعلام مصرية

غضب على مواقع التواصل الإجتماعى بسبب هدم مئذنة تعد من التراث الاسلامى بمصر

تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك خلال الساعات القليلة الماضية، صورا لإزالة مئذنة مسجد الغوري بمنطقة عرب اليسار بميدان السيدة عائشة في مصر.

وعلق النشطاء: المئذنة تم إزالتها رغم أن الجامع مصنف ضمن التراث الإنساني العالمي، حيث إنه أنشئ منذ أكثر من 500 عام في عصر السلطان المملوكي قنصوه الغوري عام 1509 ميلادية.

وقال مصدر مسؤول بلجنة الترميم، إن جميع الأنباء المتداولة عارية عن الصحة، مؤكدا أن “المئذنة لم تهدم، ولكن حدث لها فك وتم ترقيمها بأرقام قطعة قطعة حتى يسهل تركيبها بعد الترميم بشكل مباشر”.

غضب في مصر بسبب إزالة مئذنة مسجد تاريخي.. ومصدر يرد

وأوضح أن “فك المئذنة جاء نظرا لوجود ميل شديد بها نتيجة تذبذب منسوب المياه، الأمر الذي يستلزم إصلاح شبكات الصرف والمياه ضمانا لثبات الوضع الإنشائي للمئذنة في المستقبل”.

واستكمل المصدر، أنه “بعد ترميم المئذنة سيتم ضبط المناسيب الخاصة ببادئ المئذنة أفقيا لضمان رأسيتها بعد البناء”، مضيفا أن “منطقة المسجد، بها أعمال هدم للمنازل المجاورة ما ينجم عنه هزات وخلخلة للتربة يؤثر بالسلب على الآثار الموجودة في المنطقه المحيطة بها”.

يذكر أن مسجد قنصوه الغوري تم إنشاؤه على يد السلطان المملوكي الجركسي قنصوه الغوري، عام 909هـ/ 1405م، ويقع في أول شارع السيدة عائشة من ميدان صلاح الدين بحي الخليفة بمدينة القاهرة.

ولا يعبر اسم هذا الأثر عن أصوله التاريخية فأصل هذا الأثر مصلى جنائزي لتغسيل أموات المسلمين والصلاة عليهم، أمر بإنشائه هو والسبيل الذي كان ملحقًا به الأمير بكتمر المؤمني أحد أمراء العصر المملوكي البحري.

المصدر: القاهرة 24

كبير أثريين مصريين يفند مزاعم إسرائيل بشأن علاقة رمسيس الثانى سيدنا موسى والخروج من مصر

علق كبير الأثريين في وزارة الآثار المصرية مجدي شاكر، على مزاعم وسائل إعلام إسرائيلية، بشأن وجود علاقة بين الملك المصري رمسيس الثاني، وفرعون نبي الله موسى.

وأوضح أنه لا توجد علاقة بين رمسيس الثاني وفرعون نبي الله موسى، وما يتردد عار تماما عن الصحة.

وقال كبير الأثريين في وزارة الآثار إن عاصمة الملك رمسيس كانت موجودة في مدينة طيبة، وهي مدينة الأقصر حاليا، وكانت له عاصمة صيفية في مدنية بر-رمسيس في الشرقية، وربما وجود قبيلة بني إسرائيل في الشرقية وتحديدا في منطقة صان الحجر حسب التوراة عندما ذكر أنهم في صوعن أو جوشن، السبب وراء المزاعم.

وأكد شاكر، أنه لا يوجد أي برديات تشير إلى وجود علاقة لرمسيس بهذا الموضوع، ولا يوجد أي نقش أو صدى لهذه القصة في كل مصر، خاصة في عهد رمسيس الثاني الذي ترك آثارا في معظم أنحاء مصر.

ولفت كبير الأثريين، إلى أن بني إسرائيل كانوا دائما مثيرين للفتن والمشاكل، ولو أن هناك علاقة بالملك رمسيس لوجدت برديات أو مخطوطات فرعونية تفيد ادعاءهم الكاذب، ما يؤيد كذبهم ووهن روايتهم الذين يدعون بها ولا يوجد أي صدى داخل مصر أو جيرانها عن هذه القصة.

ولمح موقع “والا” الإسرائيلي إلى الافتراضيات والمزاعم الإسرائيلية بأن رمسيس الثاني كان فرعون الخروج.

وأضاف الموقع أن العلماء يختلفون حول هذا الموضوع، زاعما أنه في معبد “أبو سمبل” الذي بناه رمسيس هناك رموز ولوحات تثير الدهشة في مدى قربها من آيات التوراة.

وأضاف الموقع العبري أنه من الصعب جدًا وضع إصبعك على بيانات محددة تتعلق بالقصة الشهيرة للخروج من مصر، والتي حدثت وفقًا لآراء مختلفة بين القرنين الخامس عشر والثالث عشر قبل الميلاد، حتى فيما يتعلق بتحديد هوية فرعون ملك مصر في تلك الفترة، حيث يختلف الباحثون في هذا الأمر، لكن يمكن القول أن كثيرين يشيرون إلى رمسيس الثاني، الملك المصري العظيم الذي حكم مصر العليا والسفلى لمدة 66 عامًا ، بصفته فرعونا كان وقت وجود بني اسرائيل في مصر.

ونشر الموقع فيديو افتراضيا لجولة ثلاثية الأبعاد باستخدام موقع Matterport وموقع Egyverse ، داخل أحد المعابد الرائعة التي بناها رمسيس بالقرب من الحدود الجنوبية لمصر وهو معبد أبو سمبل، مضيفا أن بعض الرموز واللوحات الموجودة في المعبد قريبة من آيات التوراة التي تصف فرعون ملك مصر.

وأشار الموقع إلى أن معبد أبو سمبل، الذي بني منذ أكثر من 3000 عام خلال الأسرة التاسعة عشرة، صمد على مدى آلاف السنين الماضية، حتى جاء الرئيس المصري جمال عبد الناصر بفكرة بناء سد أسوان “السد العالي” على نهر النيل و “بحيرة ناصر” التي سميت باسمه، وهددت البحيرة بإغراق المعبد القديم ، لذلك في عملية دولية غير عادية احتشد العالم لإنقاذ المعبد العظيم والقديم في واحدة من أكبر العمليات التي تم القيام بها للحفاظ على التاريخ، وقام رجال الإنقاذ بتقطيع المعبد إلى آلاف القطع ونقلها من مكانها ، ووضعها على ارتفاع حوالي 60 مترًا على الضفة الغربية لنهر النيل. يقع المعبد اليوم داخل تل اصطناعية، مما يسمح للسياح بدخول المعبد والإعجاب بجماله وقوته.

المصدر: الوطن + RT

شيخ الأزهر يوضح راى الشرع فى ضرب المرأة

قال شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، إن قوله تعالى: “واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن”، لا يصلح للاحتجاج به على أن القرآن يؤصل لضرب المرأة.

وقال فضيلة الشيخ، في البرنامج الرمضاني “الإمام الطيب”، اليوم السبت إن الاحتجاج بالآية في هذا المقام “جهل عريض” بلغة القرآن، ودلالات ألفاظها. 

وأوضح الطيب أن أول ما يجب أن نتوقف عنده في تفسير هذه الآية الكريمة هو أنها -حين تفسر على ضوء آيات أخرى ترتبط بها- فإنها لا تقرر حكما عاما للرجال يبيح لهم ضرب النساء، ولا تعطي حقا مطلقا للأزواج في ضرب زوجاتهم، يستعملونه وقت ما يريدون، ويتركونه وقت ما يريدون.

وأضاف فضيلة الإمام الطيب” أن ما زعموه -زورا وبهتانا- من أن القرآن يؤصل لضرب المرأة والزوجات.. هي مقولة لا تزال تبعث بين الحين والحين لإثارة الغبار في وجه هذا الدين الحنيف، وكلما دخل مخطط الغرب لتدمير الأسرة مرحلة جديدة من مراحل مشواره الذي دبر له بعناية فائقة وتخطيط محسوب”، مشيرا إلى أن “سند هؤلاء المتزيدين والمعترضين هو: قوله تعالى في سورة النساء، في سياق حالة محددة معينة، هي حالة نشوز الزوجة، وكيفية علاج هذا النشوز وبيان أنواعه وترتيب مراحله”.

وأشار الإمام الأكبر إلى أن الحكم الشرعي العام في جريمة الضرب هو “حرمة الضرب حين يكون بقصد الإهانة أو الإيذاء لأي إنسان، وحسبي هنا الآن أن أقرر بداية أن ضرب الناس، بغير حق أو مبرر شرعي هو حرام وممنوع، ويجب فيه القصاص، إلا إذا عفا المجني عليه طوعا واختيارا، وهذا ما طبقه -حرفيا- عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، حين أمر الشاب المصري أن يضرب ولد عمرو بن العاص، والي على مصر في ذلك الوقت، وعلى مرأى ومسمع من الناس، بل هو بعينه، ما عزم على تطبيقه على ملك متوج لطم عربيا فقيرا من بني قزازة، لولا هروب الملك بحاشيته من المدينة المنورة.

وتابع أن “محور الدرس العميق في هذه القصة هو أن القصاص لم يكن في قتل أو كسر أو خدش، وإنما كان في مجرد (ضرب)، ولولا أن هذا حكم شرعي ثابت لما تمسك به عمر إلى هذا الحد.. فهذا الحكم الذي لا يقبل جدالًا ولا مماحكة هو حجر الزاوية في فهم آية سورة النساء”.

واستطرد الطيب “وهذا الحكم العام، أمر بالغ الأهمية في فهم آية النساء فهما صحيحا بعيدا عن هذا الخلط السيئ الذي وقع فيه كثيرون عن جهل أو سوء نية للتشويش على القرآن الكريم، ففرق كبير جدا بين القول بأن القرآن الكريم في هذه الآية يبيح للزوج حق ضرب زوجته كلما رأى ذلك، أو أراده، وبين القول إنه يبيح للزوج قدرا معينا محدودا من هذا التصرف، يلجأ إليه التجاء المضطر لعلاج أخير ينقذ به أسرته وأطفاله من التدمير والتشريد”.

وأضاف الطيب أن “هناك حالتَين مختلفتين أشد الاختلاف؛ الأولى: حالة إباحة ضرب الزوج زوجته إباحة مفتوحة، في كل الأحوال والظروف، وكيفما كانت الأسباب والدواعي، وهذه الحالة التي نهى عنها القرآن نهيا صريحا في قوله: “ولا تضاروهن”، وقوله: “وعاشروهن بالمعروف”، حالة محرمة على الزوج تحريما باتا، وهي الحالة التي يدلس بها الكارهون للقرآن على الناس، ويزعمون لهم أنها المقصود من قوله تعالى: “واضربوهن”.

ويضيف ” أما الثانية: حالة إباحة ضرب الزوجة اضطرارا في حالة معينة وبشروط تكاد تفرغ الضرب من أي شبهة للإيذاء، ومن باب ارتكاب ضرر أخف لمنع ضرر أكبر يهدم الأسرة على رؤوس الجميع”، مشيرا إلى أن الحالة الأولى، وهي إباحة الضرب إباحة مفتوحة للزوج يقدم عليه كلما دعته قدرته، ووقتما تدفعه طبيعته القاسية إلى اقترافه، هذه الحالة هي ليست من قوله تعالى: “واضربوهن” لا في قليل ولا كثير.. وأن بين إباحة الضرب إباحة مفتوحة وبين آية “واضربوهن”، وأن الاستدلال بالآية على إباحة الضرب مطلقًا تدليس وسوء فهم متعمد لتضليل الناس”.

المصدر:  مصراوي

دار الإفتاء توضح رأى الشرع فى الجماع خلال نهار رمضان

قال أمين الفتوى بدر الإفتاء المصرية محمود شلبي، إن “الشرع لا يتوقف عند القول بأن الصائم يحرم عليه الجماع، ولكن يوسع الدائرة ويقول بأن كل ما يؤدي إلى إفساد الصوم يجب الابتعاد عنه”.

وأضاف شلبي، خلال لقاء ببرنامج “فتاوى الناس”، المذاع على قناة الناس، أن “العلاقة بين الزوجين الأصل فيها الحلال إلا إذا جاء الشرع وقيد ذلك، ومما قيده الشرع هو العلاقة في فترة الصيام، بحيث يمتنع الإنسان عن هذه العلاقة حتى يصح صيامه”.

وأشار إلى أن “كل ما يؤدي إلى إفساد الصيام، يجب على الإنسان أن يتجنبه ولا يجوز له أن يقدم عليه بتعمد، لذلك العلاقة الزوجية بالرغم أن في الأصل هي حلال، لكن الشرع حرمها في فترة الصيام لأنه سيفسده”.

وأوضح أن “كفارة الجماع في نهار رمضان تتمثل في قضاء هذا اليوم فيما بعد، ولا بد من الكفارة ومخاطب بها الرجل لا على الزوجة، حيث مطالب على الزوج الاستغفار والتوبة والقضاء والكفارة، بينما الزوجة واجب عليها الاستغفار والتوبة وقضاء اليوم فيما بعد فقط”.

المصدر: القاهرة والناس