الناقد احمد المالح يكتب عن : (مولد سيدى الثانوى …)

يعنى وكالعادة وربنا ما يقطعها عادة وكل عام وقبل ساعات قلائل من نتيجة الثانوية العامة كل قلوب الأسر المصرية والعائلات والمجتمع المصرى بأكمله تنتظر نتيجة الثانوية العامة هذا العام التى تعرف على طريقة الشهرة من قبيل المزاح فقط باسم (ثانوية كارووونا ) ونتوقع أن تكون نسب النجاح إن شاء الله أعلى النسب فى تاريخ االثانوية العامة منذ الملك رمسيس التانى حتى الأن ..وأعلى المجاميع وستكون كليات القمة فى زحام كبير وشديد .. ويفوز باللذات كل مغامر فى ثانوية (الكارونا |) على كل الأحوال الجميع يتطلع وينتظر المجموع وعلى طريقة الناجح يرفع ايده أيامنا الحلوة فى جيلنا يعنى اللى كان اللى بيجيب 70 % بينقى أحسن كلية وأجمل عروسة عينيها خضرا وشعر أصفر الأن وحاليا أقل من 90 % عن العلمى أتحدث يكون حائرا تائها يبحث له عن كلية تقبله وفى الأدبى الطالع أفضل كثيرا فكليات الأدبى متاحة ومتوافرة ولا طموحات كبيرة لطلاب الأدبى .. من بعد التعب اللى تعبناه ومن بعد السهر اللى سهرناه وافرحى ويانا يا دنيتنا هى بالفعل فرحة العمر وخاصة بالنسبة لمالكى الحق الحصرى للفرحة والسعادة وبل الشربات فى المنزل الأم والأب …. نتمنى أن نرى طالب من سيناء يشمالها وجنوبها فى أوائل الثانوية العامة .. كل أقاربنا وأهالينا وأحبابنا لديهم طلاب فى الثانوية العامة ..ساعات ينتظرها الجميع وأعتقد أن الأسرة لا تنام ليلة النتيجة فهو المستقبل والطموح بأمنيات المستقبل … ويا رب كتر أفراحنا وعلى قد نيتنا ادينا … هى رحلة كفاح وسنة من الشقاء والتعب فى مولد سيدى الثانوى (العام ) .

“فضيلة قريب” تناقش رسالتها عن رواية “أدركها النسيان” لسناء الشعلان

 

 

 

    جامعة عمار ثليجي/ الجزائر- الزمان المصرى :  خاص

ناقشت الباحثة الجزائريّة فضيلة قريب رسالة الماستر الخاصّة بها في الأدب العربيّ الحديث في قسم كلية اللغة العربية والأدب العربيّ في جامع عمّار ثليجيّ في الجزائر، وهي بعنوان الرّؤية والتّشكيل السّرديّ في رواية أدركها النّسيان لسناء الشعلان أنموذجاً”.

وتكوّنت لجنة مناقشة رسالة الماستر من كلّ من: د. علي الخضاري رئيساً، ود. بولرباح عثماني مشرفاً ومقرّراً،  ود. عطاء الله كريبع مناقشاً.

تناولت الرّسالة مناحي الرّؤية والتّشكيل السّرديّ في رواية أدركها النّسيان، مبرزة المكان والزّمان فيها عبر تقسيم الدّراسة إلى فصلين ومدخل وخاتمة، تضمّن المدخل دراسة للعتبات الدّاخليّة والخارجية في الرّواية، وقد درست الباحثة في الفصل الأوّل من الرّسالة الرؤية السردية في الرواية، وتوقّفت عند أنواعها: رؤية مع ورؤية خلف، ورؤية من الخارج،)، فضلاً عن دراسة الزّمن بأنواعه: الاستشرافيّ والاستذكاريّ، ودراسة الأماكن المغلقة، والأماكن المفتوحة.

أمّا الفصل الثّاني من الرّساة فقد خصّصته الباحثة للشّخصيات وأنواعها، وللحدث وأنواعه وطرق بناءه. إلى أن انتهت الدّراسة إلى خاتمة فيها بطائفة من النّتائج، وملحق حول حياة الأديبة سناء الشّعلان وإبداعها.

ومن النّتائج التي توصّلت الباحثة إليها في خلاصة رسالتها:

1- توصلنا إلى أنّ الكاتبة اختارت هذه العتبات النصية الخارجية منها والداخلية، لتشير بها إلى مضنون الرواية، فمثلا العنوان السردي الذي اختارته الروائية لم يكن عشوائيا بل متعمدة في ذلك، فالمعنى الأول  للفعل “أدركها” يعني أصابها النسيان ولكن بمجرد أن ندخل إلى الصفحة الداخلية من الغلاف نتيقن بوجود مستوى آخر من المعنى، أي معنى الإنقاذ لا معنى الإصابة بالمرض، والهاء ضمير يدل على أنها امرأة أنقذها النسيان من ألم التذكر لماضيها المؤلم.

2-  أمّا بخصوص الرؤية أو التبئير في الرواية نلاحظ أنه ازدوج بين السارد الموضوعي والسارد الذاتي، أي أن هناك رؤيتان تقومان بحمل لواء الرواية؛ تمثلت في الرؤية من الخلف والتي مثلها الراوي العالم بكل شيء باستعماله ضمير الغائب، والرؤية مع والتي مثلتها كل من شخصية “بهاء” البطلة، و”الضحاك” البطل في الرواية، حيث كانت البطلة والبطل يصفوا لنا معاناتهم وحالتهم طوال سنوات الفراق؛ ووصفهم لبعض الشخصيات.

3- أمّا الزمن فلم تفصح عنه الأديبة في هذه الرواية، فقد تركت للمتلقي الحصيف أن يدرك تلك الأزمان التي تعنيها من خلال معاناة البطلين، كما لاحظنا أن زمن الرواية هو زمن دائري لا ينتهي، وقد اتضح في الرواية حينما نهت الروائية روايتها بكلمة “البداية” بمعنى أن الزمن قد بدأ من جديد، كما نلاحظ أن الكاتبة قد كسرت خطية الزمن المعتادة وتجاوزتها؛ من خلال تلاعبها بالزمن فوظفت تقنيات سردية متفاوتة كتقنية الاسترجاع بالرجوع بالذاكرة للوراء والرجوع للحاضر من جديد كما استعملت تقنية التلخيص والحذف وغيرها من التقنيات.

4- ونلاحظ من خلال دراستنا للمكان أن الروائية لم تحدد المكان الذي جرت فيه أغلب الأحداث؛ فقد وقعت هذه الأخيرة بدون زمن معين ومكان غير محدد، ومن المعتقد أنها  قد قامت بحصره في مدينة ثلجية باردة حيث يوجد بيت “الضحاك”، مشيرة لذلك بانتقال “بهاء” إلى ذلك المكان، وقبل ذلك قد أشارت لبعض الأحداث التي حدثت في الشرق حيث يتكلم الناس اللغة العربية، حيث عاشت البطلة في الميتم الذي أحسّت فيه بالظلم والوحشية فلم تحدد أين هذا الميتم وأي زمن عاشت فيه هذه الأحداث، فمثلا نلاحظ أيضاً أن معاناة البطلة دامت سبعين عاما، فهل يكون لذلك رؤيا أخرى للكاتبة، نعم  هذا ما تأكدنا منه من خلال فهمنا للرواية؛ فهي  تقصد بها معاناة الشعب الفلسطيني إزاء الاستعمار الصهيوني.

5- كما أنّنا تطرّقنا إلى دراسة الشخصيات الرئيسية والثانوية، ولاحظنا أن الروائية قد اختارت أسماء لشخصياتها بعناية كبيرة، ولاحظنا أن كل اسم قد حمل دلالته لشخصيته الموجودة في الرواية وعبر عنها بجدارة، كما قمنا برصد الأحداث المهمة في الرواية من ثانوية ورئيسية، وتعرفنا أيضا على طرق بناء الحدث تمثلت في الطريقة القديمة والحديثة، ومن خلال فهمنا للحدث في الرواية اتضح أنها استعملت الطريقة الثانية، بحيث يبدأ من حيث يجب أن ينتهي.

6- كما لاحظنا أن الكاتبة في نهاية روايتها قد أعطت عدة نهايات مفترضة لهذه الرواية، فاسحة المجال للمتلقي أو القارئ بأن يختار النهاية التي يريد، وهذا ما نسميه الفراغات النصية التي من واجب القارئ ملئها حسب فهمه للعمل الروائي الذي بين يديه متفاعلا ومشاركا في خلق نص جديد.

   روابط متعلّقة بالخبر:

https://youtu.be/L4vBGdhZtBk

 

 

نتيجة الثانوية العامة خلال ساعات بعد اعتمادها من وزير التربية والتعليم

كتب: حافظ الشاعر
بدأت اليوم  الاثنين ادارة الاحصاء بادارة العامة للامتحانات فى تجهيز نتيجة الثانوية العامة والاحصاءت العامة لتكون جاهزة لاعتماد الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى خلال ساعات.
قال مصدر بالادارة العامة للامتحانات ان عدد الاوائل فى الثانوية العامة لهذا العام تجاوز الـ 35 طالبا وطالبة، مؤكدا ان اوائل علمى العلوم متساوون فى الدرجات والفارق بين الاول والاخير درجة ونصف الدرجة.
اضاف المصدر ان الاوائل هذا العام جاءوا فى القطاعات الاربعة وهناك فروق فيما بينهم فى الاعداد وقطاع القاهرة فى المقدمة يليه قطاع اسيوط والمنصورة ثم الاسكندرية.
واوضح المصدر ان هناك تعليمات مشددة لرؤساء الكنترولات بعدم الاعلان او الكشف عن الدرجات، مشيرا الى ان رئيس الكنترول الذى يتم كشف خروج اى ارقام لديه سيتم التحقيق معه وقد يؤدى ذلك الى استبعاده نهائيا من العمل فى الثانوية العامة واعتبار التحقيق معه مانعا من العمل فى امتحانات الثانوية العامة.
ونفى  المصدر اعلان اسماء الاوائل غدا الاثنين لعدم استكمال النتيجة حتى لو تم استدعاء جميع العاملين بالادارة لتجهيز النتبيجة والتى ستستغرق الاثنين كاملا وصباح الثلاثاء حيث ستم اعلانها عقب انهاء الاجراءات ومراجعتها وقد تتأجل للاربعاء مراعاة للدقة.
المصدر: وزارة التربية والتعليم

بدء جولة جديدة من مفاوضات سد النهضة بين الدول الثلاث

كتب: حافظ الشاعر

تنطلق جولة مفاوضات جديدة حول سد النهضة بين ممثلين عن مصر وإثيوبيا والسودان، في تمام الواحدة ظهرا من يوم غد بتوقيت القاهرة.

وسيعقد اللقاء عبر تقنية “فيديو كونفرانس” حيث ستستأنف الجولة تحت رعاية الاتحاد الإفريقي، وبحضور مراقبين عن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ومكتب الاتحاد الإفريقي برئاسة جنوب إفريقيا.

ويشارك في الاجتماع محمد عبد العاطي وزير الموارد المائية والري المصري، وياسر عباس وزير الري السوداني، وشمسلي بيكلي وزير الري الإثيوبي.

المصدر: وسائل إعلام مصرية

حماة مفترية ..يقتل زوجته بمساعدة أمه بعد 25 يوما زواج بدكرنس

كتبت : أسماء عبد العظيم

أقدم زوج على قتل زوجته بعد 25 يوما فقط من زواجهما بمساعدة والدته بسبب خلافات بينهما بعزبة عامر بمنشية عبد الرحمن التابعة لمدينة دكرنس بمحافظة الدقهلية.

وتزوج شعبان. أ. أ من عروسه رضا منذ 25 يوما، وعقب زواجهما بعدة أيام، نشبت مشاجرات بسبب تدخل والدته فى حياتهما وقرر الزوج أن تقوم الزوجة بخدمة والدته ولم تعترض ووافقت ولكن الأم كانت تأخذ أغراضا خاصة بها دون استئذانها واستمرت المشادات الخفيفة بين العروسين بسبب والدة الزوج.

وبمجرد أن قامت الزوجة بالشكوى لزوجها انهال عليها بالضرب وسمعت والدته صراخها فساعدته في التعدي عليها، وبعد دقائق من الضرب المبرح من الزوج لزوجته بمساعدة والدته، لفظت العروس أنفاسها الأخيرة، وفارقت الحياة وقرر الاثنان إلقاءها من شرفة المنزل وابلاغ أسرتها بأنها سقطت منها.

المصدر: وسائل إعلام مصرية