الناقد أحمد المالح يكتب عن : إعلامى ..ورؤية ..ومنبر حر ..

واليوم نستمر مع منبركم الحر ومع الزمان المصرى واتلحمد لله لنا قراء فى الوطن العربى ومصرنا الحبيبة وسيناء الغالية ..واليوم قضيتكم السياسية ..وسنكون معكم إن شاء الله جمعة واتنين وأربعاء ..بمقال جديد ومتنوع …وقريبا إن شاء الله وفى بدابات العام الجديد انتظرونى مع عودة اعلامية جديدة وبرنامجى التوك شو الجديد ساعة اسبوعيا .(الجمعة فى 60دقيقة) live وفى قناة معروفة جدا إن شاء الله ..واليوم يستمر الابداع معكم ومع القراء ونكتب عن ترامب وانتخابات الرئاسة الأمريكية التى ستقام فى نوفمبر 2020 بالطبع .هناك معارضون كثر لترامب وسياساته .لكن الرجل يتحدث عن صفقات أتمها بنجاح منها صفقة المناخ العالمى ولكنهم يتحدثون عن فشله فى ملفات كالملف الكورى الشمالى والملف الصينى والملف الفلسطينى والقضية الفلسطينية ..وهو أعطى السفارة الأمريكية فى القدس على طبق من ذهب لنتينياهوووووو ..والجولان أيضا فوق البيعة سننتظر وسيكون العام القادم عاما ساخنا جدا و عام الانتخابات الأمريكية الأقوى عالميا ..

وأخيرا ..وعن سيناء والعريش أتحدث ونريد أن نرى منتحات كلية العلوم البيئة فى الاسواق أتمنى ذلك كل الامكانيات متاحة فى الكلية نريد أن نرى منتجات رائعة منها ..سأتابع وسأزور الكلية قريبا ..ويل مسهل يا رب .نراها فى أروع صورة ..وكل الأمنيات بحل مشاكل الصيادين قريبا فى سيناء

حوار مع القمر..قصيدة للشاعر العراقى :شاكر فريد محسن

وسهرت نصف الليل أرتقب القًمًر
عتبي على الأقدار عذبها السهرْ

كيف الظنون تمّرُ بي ولطالما
طيف أنتظارك في الخواطر قد.عبرْ

لأراقب النجم الحزين لعلٌهُ
أن عسعس الليل المؤرق للبشًرْ

عدى ومذ عدى بنا سأحبٌه
فالروح في بعد.الأحبة في سًقًرْ

أمشي يسائلني الوجود.ومن معي
غير المعاضل والمواجع والقًهًرْ

ويؤمني شبح. الخرافة ربما
قد.حل في الأبيات يسترق النظرْ

ما السٍرٌ أذ نفض الغراب بجنحه
وكأنّ هابيل المقدس قد.حضرْ

هل يا ترى رجع الزمان لأصله
والنفسُ ترتقب النهاية في خطرْ

وسهرت نصف الليل مثل حمامة
حيرى وفوق البرد.أزعجها المطرْ

تأوي إلى الكهف المحيّر كلما
تعبت من الطيران أوجعها السًفًرْ

أني أتوق إلى القبور فعندها
لا شئ غير الله يكتب للقًدًرْ

واذا اللقاء ،الحلو عاود ثانيا
أن الجواب على التساؤل لا مًفًرْ

رفقا بمن نخر البعاد.فؤاده
حتى أتى للكأسٍ وأعتزل البًشًرْ

أنا عاشق للعود. أعزف نغمة
ما مثلها في الكون يعشقها السًحًرْ

جاثٍ وألتمسُ الرجاء لكاعبٍ
وحبائل الشيطان تزحف كالخطرْ

يا ليل قم صل الفريضة قبلة
من ثغرها المعسول وأختطٍف القمرْ

أن أنت ضيّعتً الغنيمة فاشل
رجلاه في الشمس اللهيبة من بًطًرْ

قم قًبّلْ الخد الأسيل فربما
من قبل الخد المحًمّر قد ظفرْ

قم.هيأ الورد. الملون فرشة
هذا حبيب العمر قربك.قد حضرْ

بالحضن خذ ما تستطيع لضمه
أن الحبيبة للملّوّعٍ مستقًرْ

قطرات دم الشهيد..قصيدة للشاعر العراقى :شاكر فريد محسن

قًطًراتُ جسم لا أصدٌق أنها
والله لا تقوى على اللٌعناءٍ

ضحت وما غير الجنان بطيفها
ضحكت بنصف الليل للشهداءٍ

هي ضمّدت للجرح ألف تساؤلِ
كيفً أستجاب الدرب للطلقاءٍ

أم كيف ينساق الزؤام إلى الفتى ؟
أو يستطيب العيش،للرعناءٍ

ويقيّد الأسد الهصور علانيا
ويقاد أبن الأصل للجبناءٍ

ويمر في طرق العذاب بجسمه
ويمدّ في الأرجاء كالسفهاءٍ

طلقات غدر للجبانٍ حقيرة
ترمى على الأبطالٍ والسعداءٍ

شرف اليكً مصابها وأظنها
يوم. الشهادة فرحة الحناءٍ

وخطيب منبرنا المقدس قد تلى
أيات رب العرش للشهداء

ضبطها تتكلم مع آخر فى التليفون فكان عقابها أن تبلع خاتم زفافهما وجلس بجوارها يشعل سيجارة

 

هناك بعض الأخطاء التي تقع فيها الزوجات، ومن أبرز وأخطر هذهالأخطاء هو حديث الزوجة مع رجل آخر وهي متزوجة، وعند حدوث ذلك تستحق الزوجة أي عقاب وعليها أن تتحمل نتيجة خطأها لكن أن تصل العقوبة للقتل فهذا أمر به مبالغة شديدة على حسب ما يراه البعض.

حيث قامت إحدى الزوجات والتي تدعى آندي ويلسون ببريطانيا، بالتحدث مع شخص آخر في الهاتف بل وقامت بمواعدته وسمعها الزوج، ولكنه لم يتكلم معها في هذا الأمر وقت سماع المكالمة، وفي يوم من الأيام قامت الزوجة بافتعال مشكلة مع الزوج، وتأكد الزوج حينها أنها تفعل ذلك من أجل هذا الشخص الآخر الذي تعرفه عليها وتحدثه في الهاتف.

وهنا انفعل الزوج وواجهها بما سمعه منها قبل ذلك وحديثها مع شخص آخر، فوجه لها عدة لكمات وضربات، وأرغمها على فعل أمر أدى إلى وفاتها في الحال.

حيث خلع خاتمه وهو خاتم الزفاف وأمرها أن تقوم ببلعه في الحال، وبالفعل وتحت ضغط الزوج ابتلعت الزوجة خاتم الزواج، وبالرغم من تألمها أمامه إلا أنه رفض نقلها للمستشفى وأشعل سيجارة بجوارها حتى فارقت الحياه.

المصدر: وكالات

في مشهد إنساني ..زوج يجعل نفسه كرسى لزوجته الحامل

 

في مشهد إنساني ..زوج يجعل نفسه كرسى لزوجته الحامل

في مشهد إنساني إن دل على شئ فإنما يدل على رقي مشاعر هذا الزوج الوفي المحب لزوجته حباً حقيقياً قام بترجمته إلى أفعال، فالحب يصنع المعجزات ويفعل الكثير، وهذا ما فعله أحد الأزواج الصينين، والذي أجلس زوجته المتعبة على ظهره.

حيث كان الزوج بصحبة زوجته الحامل في إحدى المستشفيات، وشعرت الزوجة بالتعب والإرهاق وعدم القدرة على الوقوف على قدميها، وبعد أن قام الزوج بالبحث عن كرسي ليجلس زوجته عليه لم يجد أي كراسي شاغرة، فقام بفعل لفت انتباه جميع الحاضرين، وأثنى جميع النشطاء عليه.

فقام الزوج بالجلوس أرضاً وحنى رقبته إلى الأمام لتجلس زوجته على ظهره بدلاً من الكرسي، وبالرغم من وزن الزوجة الذي يبدو أنه كبير، تحملها الزوج بل وأعطاها عصير لتشربه وهي تجلس عليه، وذلك كما في الفيديو التالي.

وعلق عمرو أديب على الفعل بالأمس خلال برنامجه على قناة “إم بي سي مصر”، وقال أن الحب يصنع المعجزات، ولا يوجد زوج مصري يفعل ذلك، مضيفاً أنه قال لزوجته “يا حبيبتي يا زوجته أنا الكرسي تعالي واجلسي وارتاحي”.

المصدر : وكالات