الشاعر شاكر فريد يكتب من العراق قصيدة :شهداء مصر العروبة ..مهداة  لأرواح الشهداء المغدورين في مصر

انعم بهم. سعدا …. يا من لنا شهدا
وابشر بمن نزفوا …. واستبسلوا عددا
انعم فقد نزلوا …. في القبر ملتحدا
فالفخر يحضنهم …. في صدره ولدا
كالورد صورتهم …. والعمر قد جحدا
غدرا بهم صنعوا …. والليث ما شردا
ضحوا وما جبنوا …… يستقبلون ردى
والله ما رحلوا ……. في نومهم رغدا
ان النبي اتى ……. قد.صافحوه يدا
بالخلد بشرهم ……… يستبشرون هدى
إذ للشهيد دم ……… للان ما بردا
نرجو شفاعة من ……… للرب قد قصدا

 

انا اختك ياعبدلله..قصيدة للشاعر العراقى الكبير عبد الإله جاسم

أمرأه عراقية يضربها رجل الشرطة الامريكي في ولاية فلوريدا لانها رفضت ان تخلع سترتها للتفتيش فصاحت بوجه النذل(( انا اختك ياعبدلله)) مع الاسف,, 
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الرد الاول 
لبيك ياختاه لبيك………
لانامت لنا العين ولا غمضت اجفان…
وانت تصرخين في ارض الغراب………
من نذل تمرغ بدمنا المراق……
لبيك يا اخت العرب يابنت دجلة والفرات..
نحن له مهما طال الزمن او تباعدت كل المسافات….
سنقطع كف التي تطاولت ,, على خد تربى بالصلوات…
فمهلا مهلا بنت يعرب ….
يااخت عبدالله ويا خير الاخوات…
ممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم

الرد الثاني

هيفاء……………..
ردي عليه قولي::::
سلي الصبح عنا والضحى..
هل غابت مع الشمس معانينا
نحن شعب ابى التأريخ ان يظلمنا
طالما العرف والوجدان فينا
امهلينا يا هيفاء امهلينا
هذي السيوف مازالت بأيدينا
لاتبقى بغمدهاحين يعلن تلاقينا
والله ما قلنا لاحد ان يلبي امانينا
لبيك يا هيفاء العرب……
انى نداوي الجرح . اما علقمآ او ياسمينا

استخراج سماعة من اذن طالب بالثانويه كان قد وضعها للغش اثناء امتحان الثانوية العامه بالدقهلية

متابعات : حسين الحانوتى

انزلقت سماعة داخل أذن طالب بالثانوية العامة اثناء ادائه الامتحانات بالدقهلية بالأمس أثناء محاولته استخدامها للغش ما استوجب اجراء عملية جراحية لاستخراجها ومن المحتمل اصابته بالتهاب داخل الأذن وتعاطيه علاج فترة حتى تعود الأذن الي حالتها الطبيعيه
وقد أشرف علي عملية استخراج السماعه الدكتور محمد عادل الضبع أخصائي جراحة الأنف والأذن بمدينة شربين بمحافظة الدقهلية
وبسؤال الطالب قال إنه اشتراها من خلال تواصله مع احد مواقع التسوق الاجنبيه عي الإنترنت مستخدما الفيزا كارت بمبلغ 1700 جنيه
وبالأمس قد ادي طلبة الثانويه العامه اختباري اللغة العربية والتربية الدينية في أول أيام امتحانات

المصدر : الوطن

الناقد أحمد المالح يكتب عن : رؤية …وكاتب ..صحفى .

واليوم يتجدد معكم اللقاء وتتجدد الكلمات وومع القراء الأحباء فى مصرنا الغالية وعالمنا العربى الحبيب ..ومع رؤية لبعض المواضيع التى تهم قرائنا الأعزاء والمواطنين فى مصرنا الغالية وعالمنا العربى الحبيب ..
ونبدأ ..بالطبع من الثانوية العامة واستمرار الامتحانات اليوم .وكما قلنا ونقول وسنقول نتمنى أن نرى قرارات شجاعة من الوزارة بأن يكون الدور الثانى ..فى كل المواد ..وبكل الدرجة الكلية …..ونريد أن لا يكون المجموع هو الشرط الأساسى للالتحاق بالكلية ..وأن يجتاز الطالب عدة اختباراتقبل التحاقه بكليته وقد رأينا …الكثير من الطلاب يفشلون دراسيا فى العام الأول الجامعى بعد أن نجحوا بالغش أو بالحظ …وأيضا نريد أن نرى ان شاء الله ….صورة مفرحة للطلاب من الامتحانات بعيدا عن الدموع والأحزان ..وصعوبة الامتحانات .
والموضوع الثانى ..الذى يفرض نفسه حاليا كأس الأمم الأفريقية والدورى العام ..وكما نكتب دوما ..كل أفريقيا مرت بظروفنا الكروية وخاصة تونس والمغرب والترجى يلعب حاليا كل 3 أيام …والدورى عندهم سيتنهى 15 يونيو تقريبا وكذلك المغرب …وكل الفرق مطالبة وكذلك اتحاد الكرة للعمل لصالح الكرة والرياضة المصرية ومنظرها الحضارى أمام العالم ..وأن لا تقطع كلتالفرق فى هدوم بعض أمام العالم أجمع لمجرد دورى كرة قدم لا يغنى ولا يسمن من جوع ……..نستطيع استكمال البطولة بدون الدوليين ….حتى تتفرغ كل الفرق ..لموسم اعداد ..ونبدأـ صح من الموسم القادم ان شاء الله ..ونستطيع استكمال الكأس بعد كأس الأمم
والموضوع الثالث ..الليمون وأسعاره ولا أدرى هل وصل سعره ل 80 أو 100 جنيه ..والليمون طبعا أساسى للمائدة المصرية ولا يمكن الاستغناء عنه ولكن من الممكن أن نستخدم بدائل أخرى مؤقتا كالليمون الإيطالى …وأسعاره مناسبة …..ويا ريت .نصبر لحد ما الليمون يرخص ..ولو قاطعناه لفترة ..(هيخمج) فى السوق ..وهتنزل أسعاره بشكل كبير ….ولكن كما أردد دوما نظرة لأسعار الدواجن واللحوم ..وهى ما زالت مرتفعة ..فاللحوم ب120 أو 130 وهى كبيرة جدا على المواطن البسيط …….وأخيرا ..خرابيش …….أسعار الأسماك بالعربش عالية جدا ….ونحتاج لنظرة ..لتخفيضها قليلا ..ونسبيا لتناسبنا نحن البسطاء والموظفون ..
وكل التوفيق …لطلابنا فى الثانوية العامة نستمع عبر السوشيال ميديا لحالات غش لا يؤكدها أحد من المسئولين ..ومن الممكن أن تكون فى بعض اللجان لا كل اللجان …وكل ما نتمناه أن تكون اللجان مريحة نفسيا للطلاب لكن بشكل نسبى …ولا يضر بالطالب ..الممتاز …وأنا أتحدث عن معاملة الملاحظ والمراقب للطالب ..لا عن الغش .
ودوما نلتقى على الخير ….ومعكم ورؤية كاتب صحفى ………..الكاتب الصحفى أحمد المالح ……….و الاعلامى حافظ الشاعر ………..

صاحب الفضيلة الشيخ سعد الفقى يكتب عن : مصر تحتضن الأشقاء 


في طريقي لأحد المساجد الواقعة علي أطراف مدينة كفر الشيخ حاولت ايقاف أحدى سيارات الأجرة إلا أن السائقين رفضوا توصيلي, الأمر اعتدت عليه كثيرا . أشار علي أحد المارة أن استوقف أحد التكاتك .فسلمت أمري لله وركبت الصعب داعيا ألا يكون سائقه من الهواة . وها هو سائق توك توك يقترب أشرت إليه فتوقف شاب وسيم شكله ابن ناس يرتدي بنطالا وقميصا متناسقا الشكل .وقال لي :” تفضل سيدي” . قلت في نفسي متعجباً من هذه اللغة التي لم اعهدها من قبل : ” واضح انه متربي وابن أصول فعلا “.وفي الطريق لفت نظري انه لهجته ليست مصرية فهو عربي .بادرته بسؤال :”من أي البلاد يا استاذ ؟ ” قال لي : “سوري عربي” فتابعت :” اهلاً وسهلاً . كيف حال المصريون معك ؟” أجاب :” والله زين ناس طيبين جدا لي منهم أصدقاء كثيرين ” قلت له :” منذ متي وأنت هنا ؟” .قال :”من سنوات ” . قلت:” ماذا كنت تعمل في سوريا؟” قال :”صيدلي” . تعجبت جداً وسألته :”صيدلي وتعمل سائق توك توك في مصر ؟
قال :”سيدي عملت في أحدى الصيدليات لمدة عام تقريبا . لم يتجاوز راتبي الألف جنيه وهو مبلغ لايكفيني أنا واسرتي . أولادي في مراحل التعليم المختلفة من الإبتدائي والإعدادي .” فسألته :” هل أنت مرتاح النفس والبال؟” قال: ” نعم لي زبائن كثيرة والحمدلله ” . ولفت نظري اتصالات كثيرة كان يرد عليها طوال الوقت كمثل “حاضر الساعة سبعة اكون معاك “والآخر” تمام الساعة ثمانية اكون عندك” .

هذا الشاب السوري واحد من نماذج تعد بالعشرات بل بالمئات في كل المحافظات تقريبا . منهم من فتح المشاريع الإستثمارية ويعمل معهم الأشقاء المصريون دون تفرقة . الكل يأكل لقمة العيش. الشباب السوريون يلتزمون بقوانين البلد ويحرصون على التلاقي مع الآخرين ويشاركون الناس الأفراح والأتراح .
هذا كله دفعني للتعجب واستنكار دعوات مغرضة انتشرت في الأيام الاخيرة تحاول النيل من الأشقاء.
إن مصر في كل مراحل تاريخها استقبلت اهل العراق عندما سقطت بغداد .واستقبلت – ومازالت – أهل ليبيا عندما ضربها الناتو ومازالت تستقبل الأشقاء. لم تتألم ولم تتأوه كما فعلها البعض من الأشقاء .لم نسمع مرة واحدة مندوب مصر في الأمم المتحدة يقول أن بلادنا استقبلت المُهَجْرين من سوريا أو العراق أو ليبيا الخ . لأننا نعرف أن لنا دوراً كبيراً . مصر هي الأم والملاذ والملجأ لكل الأشقاء. لن ننسي يوم أن حاول الإخوان تسليم الأخ/ قذاف الدم المسؤول الليبي السابق نظير صفقة خاسرة . يومها قال القضاء المصري كلمته وجاء حكم القضاء الإداري ليكون درساً مؤلماً أن مصر تحتضن من استجار بها ولجأ إليها ولو كان من المشركين !

**كاتب المقال

كاتب وباحث