استمرار فعاليات الأسبوع المائي الموحد على مستوى الجمهورية بالتعاون مع عدد من الجهات والهيئات

كتبت : رضوى حبيب

تحت رعاية الأستاذ الدكتور/ كمال جاد شاروبيم – محافظ الدقهلية، والمهندس/ خالد حسين نصر – رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية؛ استمرت اليوم فعاليات الأسبوع المائي الموحد على مستوى الجمهورية بالتعاون مع عدد من الجهات والهيئات، والذي يقام هذا العام بمحافظة الدقهلية في قرية سنبخت التابعة لمركز أجا، وقد بدأت الفعاليات منذ الصباح الباكر حيث أجري استطلاعات لآراء المواطنين بالقرية لقياس مستوى الخدمة المقدمة لهم ومدى رضائهم عنها، كما أجرى فريق العلاقات العامة والتوعية بالشركة عدد كبير من الزيارات المنزلية واللقاءات مع أهالي القرية، لإعلامهم بأنشطة القافلة، وللتعرف على أهم المشكلات التي يعانوا منها بقطاعي مياه الشرب والصرف الصحي، بالإضافة للتأكيد على ضرورة المحافظة على مياه الشرب وضرورة ترشيدها، وتم توزيع الهدايا العينية على الأهالي لحثهم على المحافظة على مياه الشرب وشبكات الصرف الصخي، مثل المصافي وسلاكات الأحواض وكتيبات مباديء السباكة وغيرها، كما قام فريق من معامل الشركة بالمرور على منازل القرية وأخذ عينات مياه الشرب بشكل عشوائي للتأكد من مطابقتها للمواصفات القياسية، كما حرصت الشركة على تلقي شكاوى ومقترحات المواطنين منذ الصباح الباكر بمقر القافلة في مركز شباب القرية؛ لحل تلك الشكاوى بشكل فوري، ومن ناحية أخرى فقد أقيمت اليوم قرعة لمباريات دوري كرة القدم الذي من المقرر أن يقام خلال الأسبوع المائي، وفي إطار التعاون المشترك مع كلا من وزارة التضامن الاجتماعي وجامعة المنصورة، فقد شاركت في فعاليات اليوم الرائدة الريفية للقرية، وكذلك شارك عدد كبير من طلاب كلية الآداب بقسم الإعلام في إجراء استطلاعات لآراء أهالي القرية اليوم، حيث يساهم التعاون بين الشركة ومختلف الأطراف في إنجاح الفعاليات وتبادل الخبرات.

عبد الفضيل السروى يكتب عن : ترامب ظابط فى الموساد الإسرائيلي


منذ عدة سنوات عرض الأستاذ هيكل فى مجلة وجهات رواية أدبية بعنوان الخليل وللأستاذ هيكل رحمه الله اهتمامات أدبية نجيب محفوظ له مقولة يجب أن نحمد الهر أن هيكل لم يكن روائيا إذن لتعرضنا للتهميش فى أحداث رواية الخليل الخيالية ، الموساد الإسرائيلي ينجح فى تجنيد شخص ليكون رئيس الولايات المتحدة ويبدو ان الخيال أصبح واقع وما كان خياليا صار واقعيا وماكان أدبيا صار سياسيا ،نجح الموساد وفى تجند شخص لرئاسة أمريكا ، هذا ليس لغز إنه شخص مشهور عميل الموساد هذاهو الرئيس الأمريكي الحبالى دونالد ترامت هذه هي الفرضية التى يلزمها البراهين لدى حزمة من البراهين الظازة والمقنعة ، ليحكم العميل أمريكا ما يشاء لكن يلتزم بالتعليمات التي ترد له من من تل أبيب وهذا العميل يعمل بكفاءة ومن انجازاه بناء عل توصية الموساد
نقل السفارة الأمريكية للقدس
إلغاء القنصلية الأمريكية فى رام الله
سحب الدعم المالي للفلسطيني
مطاردة حزب الله وإيران
تكسير عظام سوريا
وأخيرا وليس بأخير الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان
عدم الإشارة لاتفاقية كامب ديفيد لان كل المصر رين يتحرشون بتلك الاتفاقية خاصة العسكررين الذين يدعون فى صلواتهم أن تذهب هذه الاتفاقية للجحيم فليدهم خططهم الجاهزة للانتشار فى سيناء خلال 24ساعة بشرط أن تمزق إسرائيل أوراق هذه الاتفاقية أو تخرقها فللسياسة أحكامها وهم ناس منضبطين أما المثقفين المصريين فيكرهون الاتفاقية والتطبيع مثل الزوجة الكارهة لكن لا يستطيع أحد يجبرهم على حب إسرائيل فالحب بالتفاهم وليس بالنبوت الصعيدي انتهت براهيني يا رب تكون مقنعة. يا رب

الدكتور عادل عامر يكتب عن :الجولان ارض سورية لا سيادة لإسرائيل عليها

 

أن الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة التي تقدم على خطوة من هذا النوع، وأن هذه الخطوة تشبه خطوة نقل السفارة الامريكية للقدس، ولن تجلب معها خطوات مماثلة ومباشرة من قبل دول أخرى، إن الاعتراف بأرض محتلة بقوة السلاح من قبل دول أخرى، أمر أصعب من خطوة نقل السفارات للقدس.

بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخميس تأييده الاعتراف بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان المحتلة، في قطيعة مع موقف قديم لبلاده، توالت ردود الفعل العربية والدولية الرافضة والمنددة بهذا الموقف.

 ويشكل تصريح ترامب دعما قويا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الذي يطالب بهذا الاعتراف بشدة، مع اقتراب الانتخابات التشريعية الإسرائيلية التي يصعب التنبؤ بنتائجها. كانت هضبة الجولان جزءاً من سوريا حتى احتلتها إسرائيل في حرب 1967.

 وفي العقود التي تلت ذلك انتقل أكثر من 20 ألف إسرائيلي إلى المنطقة، التي يسكنها أيضاً ما يقرب من 20 ألف مسلم درزي، حسب تقرير الصحيفة الإسرائيلية الذي لم يشر إلى عمليات التهجير الكبيرة لسكان الجولان.

أن قرار مجلس الأمن الدولي رقم 497، الصادر بالإجماع عام 1981، دعا إسرائيل إلى إلغاء ضم مرتفعات الجولان السورية، معتبرا قوانينها، وولايتها، وإدارتها في الجولان لاغية وباطلة وليس لها أثر قانوني دولي”، داعيا المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي إلى الالتزام بقرارات الشرعية الدولية باعتبار مرتفعات الجولان السورية أرضا عربية محتلة.

أن أى اعتراف من جانب الولايات المتحدة بسيادة اسرائيلية على الجولان سيُمثل ردة خطيرة في الموقف الأمريكي من النزاع العربي- الإسرائيلي اجمالاً ، خاصة بعد الانتكاسات الهائلة التي أقدمت عليها الادارة الأمريكية في حق القضية الفلسطينية”. لن تنسحب إسرائيل أبدًا من كافة الأراضي التي احتلتها من سوريا أثناء حرب الأيام الستة عام 1967، هذا ما قاله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالأمس،

 أثناء انعقاد اجتماع لمجلس الوزراء لأول مرة في هضبة الجولان، والتي احتلتها إسرائيل عام 1967، وقررت تطبيق كافة التشريعات الإسرائيلية عليها عام 1981، وإن ظلت تعتبرها قابلة للتفاوض في إطار اتفاق سلام مع سوريا حتى عام 2010.

التطرف الإسلامي هي الكلمة التي استخدمها نتنياهو بشكل عام هنا، ولعله بالطبع يقصد بها جزئيًا أطراف مثل داعش والنُصرة، ولكن العالمين بخبايا صنع القرار الإسرائيلي يعلمون أن جزءًا من اتجاه إسرائيل لترسيخ الاحتفاظ بالجولان هو الحفاظ على تمركز عسكري قوي بالهضبة لمواجهة نفوذ إيران المتزايد عبر نظام الأسد المتمركز بجنوب سوريا، والذي يعتمد الآن على ميليشيات إيرانية بشكل واضح، بالإضافة لحزب الله والذي تعززت خبراته العسكرية وترسانته بخوضه الحرب السورية، وتمددت قواته لجنوب سوريا بشكل جعله قريبًا من الجولان ومصدر قلق لإسرائيل، وهو ما يضع الجولان كجزء من المعادلة الآن في الصراع مع حزب الله. “لقد تحدثت مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، وقلت له أنني أشك تمامًا بعودة سوريا كما كانت، فهناك أقليات كثيرة تصارع من أجل حصولها على الأمن فقط كالمسيحيين والأكراد والدروز.. ولذا فقد حان الوقت ليعترف المجتمع الدولي بحقيقتين، أولهما أن الحدود لن تتغير، وثانيهما أن الجولان ستظل تحت سيادة إسرائيل للأبد بعد خمسين عامًا من خضوعها لإسرائيل.”

هو واقع قديم ربما ذلك الذي قرر نتنياهو أن يؤكد عليه في إعلانه بالأمس، وقد فرضته حسابات القوة المائلة بوضوح لصالح إسرائيل، والتي ما كانت لتقبل على أي حال في أي اتفاق سلام قبل 2011 بأكثر من سحب مواطنيها من الجولان، وعودة الأراضي بشكل رسمي لسوريا، مع الاحتفاظ بخلوها تمامًا من السلاح، لا سيما مع ارتفاعها وتشكيلها الواضح لخطر على العُمق الإسرائيلي، وكذلك متاخمتها لبحيرة طبرية من الجهة الشرقية، والتي تُطل عليه بقية الأراضي الإسرائيلية من الغرب، وهي مصدر إسرائيل الرئيسي للماء العذب، أما وقد فاتت فرصة السلام السوري،

وتفككت سوريا تمامًا، فإن إسرائيل تريد الأرض كلها، لتصبح البحيرة بذلك بحيرة إسرائيلية خالصة، مع تمتعها بحرية حركة عسكرية تستطيع منها التأثير على الوضع في سوريا حال صدر تهديد منها، فالعاصمة دمشق وهي معقل النظام تقع على بعد 60 كيلومترًا من الهضبة، ويمكن رؤيتها من هناك.

في هذا الاجتماع الخاص، والذي وافق للمفارقة عيد الجلاء السوري، عرض نتنياهو مختلف الأنشطة الإسرائيلية الجارية في الجولان، من سياحة وزراعة ومشاريع اقتصادية، ولكن لم يذكر ربما السبب الاقتصادي الأبرز لاهتمام إسرائيل بالجولان في السنوات الأخيرة، وهو عمليات التنقيب عن النفط الجارية فيها، والتي قد تضيف إلى ثروة إسرائيل من الغاز الموجود في شرق المتوسط، لتعزز من وضعها كلاعب مهم في مجال الطاقة بالمنطقة.

. تبدلت الحسابات بطبيعة الحال مع تهاوي نظام الأسد عن موقعه السابق كحاكم سوريا المُطلق وواحد من القوى العسكرية المهمة في المشرق بتحالفه مع إيران، فالنظام قد فقد سيطرته على أكثر من نصف الأراضي السورية، كما أن قوته العسكرية المستنزفة تمامًا موجهة الآن لأعدائه في الداخل من مقاتلي الثورة والنصرة وداعش وغيرها، بشكل يعطي إسرائيل فرصة تاريخية واضحة لترسيخ “إسرائيلية” الجولان.

“لقد قررت عقد هذا الاجتماع الخاص للحكومة في هضبة الجولان لأرسل رسالة واضحة، وهي أن الجولان سيظل في أيدي إسرائيل للأبد،” هكذا قال نتنياهو، متحدثًا بصراحة عن سكان الهضبة الإسرائيليين، والذين قال أنهم يبلغون خمسين ألفًا، وأنهم في انتظار المزيد من العائلات المتجهة للجولان في إطار جهود الاستيطان الماضية على قدم وساق تحت حكم نتنياهو وحكومته المؤيدة بقوة لسياسات الاستيطان بشكل عام، “كثير من البلدان تقُر بحكمنا للجولان، وبالنظر للتوترات الحاصلة الآن، فإن إسرائيل تصبح مصدرًا للاستقرار

، وبالتالي جزءًا من الحل لا المشكلة، وحاجزًا قويًا بوجه قوى التطرف الإسلامي التي تريد الهيمنة على سوريا.” تطالب إسرائيل بتطبيق ما يخدمها في اتفاقية عام 1923، ولا تعترف بالحقوق التي منحتها هذه الاتفاقية لسورية، ولاسيما في بحيرة طبرية، علماً أن هذه الاتفاقية غير مقبولة سورياً، لما فيها من إجحاف بحقوقها، ونطالب سورية بخط الرابع من حزيران من عام 1967، في إطار الحد الأدنى من حقها الطبيعي، في كامل النصف الشرقي لوادي الأردن، وتشدد على حقها الطبيعي في بحيرة طبرية، بما فيها السيادة الكاملة على الشاطئ الشمالي الشرقي للبحيرة، بما فيها حق الاستثمار.

 وفي الشمال، تحدد خط الحدود السورية- اللبنانية، بموجب ثلاثة قرارات، أصدرها المندوب السامي الفرنسي، الجنرال غورو في عام 1920، وتحمل الأرقام (199-318-320)، وتنص على تشكيل (دولة لبنان الكبير)، بضم مناطق من ولاية سورية العثمانية، منها قضاء حاصبيا. تم التأكيد لاحقاً في الدستور اللبناني، على أن خط الحدود السورية- اللبنانية في جبل الشيخ/ حرمون، هو خط (مقلب المياه) في هذه المنطقة، أي خط تقسيم المياه. أن “تصريحات الرئيس الأمريكي تقوض فرص تحقيق السلام الشامل والعادل والدائم في منطقة الشرق الأوسط، والذي لن يتحقق إلا بانسحاب إسرائيل من كافة الأراضي العربية التي احتلتها في العام 1976م، بما في ذلك مرتفعات الجولان السورية، وفقا لقرارات مجلس الأمن الدولي”. بشأن الاعتراف بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان السورية، لن تغير من الحقيقة الثابتة التي يتمسك بها المجتمع الدولي والأمم المتحدة وهي أن مرتفعات الجولان العربية أراض سورية احتلتها إسرائيل بالقوة العسكرية في الخامس من يونيو 1967م.

جهاد سركيس ورامي اليوسف يطلقان اغنية يمه

الأردن-الزمان المصرى  :  خاص 22-3-2019
اطلق الفنان جهاد سركيس والشاعر رامي اليوسف اغنية بعنوان يمه ، وجاء اطلاق الاغنية بمناسبة يوم الام ، وقد ساهم بانجاز العمل متطوعا الموزع الموسيقي فراس عودة والملحنة فاطمة درواشة  ومحمد صافي وجابر القيسي الذين رسموا الصورة البصرية للعمل ويعد هذا التعاون الاول بين سركيس واليوسف كعمل منفرد، وتم تسجيل العمل باستوديوهات احمد ابو عريش  بمركز الفنون في العاصمة الاردنية عمان .
يشار الفنان جهاد سركيس يستعد بعد هذا العمل لاطلاق عملا غنائي جديد خلال الفترة القادمة اما الشاعر رامي اليوسف فهو يعكف حاليا على انجاز العديد من الاعمال مع ابرز نجوم الغناء في العالم العربي بالإضافة الى اطلاق  اوبريت القدس عربية  في اسطنبول سيتم الاعلان عن تفاصيله بالقريب العاجل .
للاستماع وتنزيل العمل من خلال الرابط المرفق

الجامعة الكاثوليكية بميلانو بالتعاون مع منشورات المتوسط تنظمان المهرجان الدولي الرابع للغة العربية وثقافاتها بعنوان: “شهرزاد خارج القصر”

ميلانو-الزمان المصرى:خاص

تنظم الجامعة الكاثوليكية بميلانو بالتعاون مع منشورات المتوسط المهرجان الدولي الرابع للغة العربية وثقافاتها بعنوان: “شهرزاد خارج القصر: كيف غيَّرَ حضورُ المرأة في الفضاء العام في اللغة والآداب والفنون”.  كما ويصاحب المهرجان أيضاً معرضٌ للكتاب العربي وللكتاب الإيطالي عن العالم العربي، وعدة أنشطة أدبية وفنية في مدينة ميلانو الإيطالية، أيام 28-29-30 مارس 2019.

تتميز هذه الدورة بمشاركة هيئة الشارقة للكتاب والتي تساهم أيضاً في نشاطات المهرجان. وصرَّح الدكتور وائل فاروق مقرِّر اللجنة المنظمة بأنَّ المهرجان فضاء ثقافي مفتوح على الأدب والموسيقى والسينما، والندوات الفكرية للمؤتمر الذي يسعى إلى الإجابة عن عدد من الأسئلة التي تتناول قضايا المرأة في مجالات اللغة والإبداع منها: متى اقتحمت المرأة العربية الفضاء الثقافي العام للمجتمع الحديث في مجالات التعليم والصحافة والكتابة الأدبية والمسرح وفي السينما وفي الغناء والموسيقى؟ ما هو السياق الثقافي الذي حكم هذا الحضور؟ وما هي آثاره على اللغة العربية المعاصرة؟ وهل أدي إلى تغيير في صورة المرأة ورمزيتها في المخيال الجمعي وفي الأعمال الأدبية؟ هل أثر كل ذلك على الموقف من حقوق المرأة وهل أدى إلى تغيير في لغة نصوص القوانين والدساتير؟ ما هي العقبات اللغوية والثقافية التي تحول دون اندماج المرأة الكامل في المجتمع؟ هل يمكننا الحديث عن أدب عربي نسوي؟ ما الذي يميزه لغويا وجماليا عن غيره من الكتابات الأدبية؟

أسئلة يشارك في الإجابة عنها ومناقشتها مجموعة من الأساتذة والمختصين والمهتمين بقضايا المرأة في مجالات اللغة والإبداع، من مختلف البلدان العربية وبمشاركة أساتذة وباحثين من إيطاليا.

كما بُرمجت خلال أيام المهرجان، فعاليات معرض الكتاب العربي والكتاب الإيطالي عن العالم العربي؛ بمشاركة عدد من دور النشر العربية، كشف عنها مدير اللجنة المنظمة للمعرض الناشر خالد سليمان الناصري صاحب منشورات المتوسط: وهي دار الجديد، الساقي، التنوير، المدى، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، الفارابي، ممدوح عدوان، العين، والمتوسط، ومكتبة كتيبات للتوزيع. وذلك سعياً لمنح الكتاب العربي فضاء للتفاعل والحوار وإبراز إبداعات الكُتَّاب العرب في شتى المجالات الفكرية والأدبية، ويضيف الناصري أن المعرض لا يتعلَّق بالكتب العربية فحسب، بل يعرف مشاركة مهمّة لعدد من المكتبات الأوروبية، وأجنحة تضمُّ كتباً تهتمُّ بكلِّ ما يُكتب ويُترجم عن العالم العربي في إيطاليا. كما يشهد برنامج المهرجان تنظيم أمسيات شعرية، وحفلات موسيقية محترفة، وعروض سينمائية، تعكس وجوهاً متنوعة للمشهد الشعري والسينمائي والفني العربي، مهما تباعدت الجغرافيات أو اختلفت الجنسيات.

وفي التالي، برنامج المهرجان الذي يدوم ثلاثة أيام كاملة، بين الشعر، والموسيقى، والسينما، والندوات الفكرية:

اليوم الأول:

·   حفل الافتتاح: (18:30 – 20:30)  

–  تقديم ماريا كريستينا جاتي: رئيس معهد دراسات اللغة العربية

–  كلمة عميد كلية الآداب واللغات الأجنبية: جوفاني جوبر

–  كلمة رئيس هيئة الشارقة للكتاب: أحمد بن ركاض العامري

–  تقديم أعمال المؤتمر، مقرر اللجنة العلمية: وائل فاروق

·   كورال طلاب اللغة العربية بالجامعة الكاثوليكية

قيادة/ هاني جرجي

· الأمسية الشعرية الأولى: قراءات بمصاحبة الموسيقى 

الشعراء: نسرين خوري (سوريا)، مهاب نصر (مصر/ الكويت)، ميس الريم قرفول (سوريا)، عبد الوهاب العريض (البحرين) ، خالد بن صالح (الجزائر)، صالح زمانان (السعودية)، بمصاحبة هاني جرجي.

اليوم الثاني:

الجلسة الأولى (9:30-11:30): التحديق في الصوت والإصغاء للصورة  (قاعة كاردينال فيراري)

شهادات (9:30-10:15):

–  فاطمة لوتاه (الإمارات العربية المتحدة): تجربتي في الفن.

–  مياسة السويدي (البحرين): من شهرزاد إلى فضاء الهوية والإبداع.

مداخلات (10:30-11:30):

–  إنعام كجه جي(العراق): ثلاث مغنيات في الذاكرة العراقية.

–  عماد أبو غازي (مصر): المرأة والفنون التشكيلية في مصر.

–  مهاب نصــــــر (مصر): “الست” المرأة في ضوء النزعة القومية.

يدير الجلسة: وائل فاروق.

الجلسة الثانية (12:00-13:00) لا تدعي القلم يبعدك عن نفسك (قاعة كاردينال فيراري)

–  منتصر القفاش (مصــر): هجرة الكاتبة الدائمة.

–  صالحة عبيد (الإمارات): بين غرفة فرجينيا وبرقع سلمى.

–  أحمد عبد اللطيف (مصر): كيف شوهت الرقابة الذاتية أدب المرأة العربية.

يدير الجلسة: إيزابيلا كاميرا دافليتو.

افتتاح معرض الكتاب العربي (13:00-13:30)

–  كلمة ماريو جاتي مدير الجامعة الكاتوليكية.

–  كلمة خالد الناصري مقرر لجنة تنظيم المعرض.

الجلسة الثالثة (15:00-16:15) لغة الموضة والأزياء (قاعة كاردينال فيراري)

–  ماريا تيريزا زانولا: المرأة والأزياء، اللغة والمصطلح.

–  خالد عزب: الأزياء والموضة في التراث العربي الإسلامي.

–  ابراهيم فرغلي: الأزياء كمدخل لفهم الأدب.

يدير الجلسة: ماريا كريستينا جاتي.

الجلسة الرابعة (16:30-17:30) استجلاء الذات في مرآة الآخر الرحلة العربية إلى أوروبا (قاعة كاردينال فيراري)

حوار مع:

– نوري الجراح: شاعر وصحفي ومدير مركز الأدب الجغرافي- أبوظبي

– أرتورو كاتَانيو: أستاذ الأدب الإنجليزي ومدير مركز الدراسات الثفافية والسردية لأدب الرحلات

يدير الحوار: وائل فاروق.

الجلسة الخامسة(17:45-18:30) مسيرة المعاجم التاريخية للغة العربية (قاعة كاردينال فيراري)

حوار مع:

–  امحمد صافي المستغانمي: أمين عام مجمع اللغة العربية -الشارقة.

يدير الحوار: ماريا تيريزا زانولا.

(19:00-17:30) عرض فيلم (قاعة مانزوني): “ورد مسموم” يتبعه حوار مع المخرج: أحمد فوزي صـــالح

الأمسية الشعرية الموسيقية الثانية (21:00-23:00): القاعة الكبرى

أنطولوجيا ” في الحرب لا تبحثوا عني”

فرانشيسكا كرَاو وسيموني سيبليو

مع الشعراء: عبده وازن (لبنان)، أحمد يماني (مصر)، غياث المدهون (فلسطين)، مروان علي (سوريا)، عماد فؤاد (مصر).

الفرقة الموسيقية قيادة/  هاني جرجي.

اليوم الثالث:

الجلسة السادسة (9:30- 10:45) تمثلات المرأة بين التراث والنهضة (قاعة Pio XI)

–  أيمن بكر: المرأة في الشعر الجاهلي بين البكاء والمجون.

–  حسين محمود: صورة المرأة عند أدباء القرن 19.

–   بسمة الخطيب: ميراث التأنيث في اللغة العربية.

يدير الجلسة: فرانشيسكا كُرَّاو.

الجلسة السابعة (9:30-10:45) تجارب النشر والترجمة، فضاءات للحضور أم آليات للتهميش (قاعة G129)

–  نجلاء والي (مصر) أدب المرأة الذي تترجمه دور النشر الإيطالية، كيف ولماذا؟

–  نوري الجراح (سوريا) مغامرة المرأة في الكتابة ومغامرة الكتابة في المرأة.

يدير الجلسة: سيموني سيبيليو.

الجلسة الثامنة (11:00- 11:50) شهادات: المرأة في الكتابة (قاعة Pio XI)

–  عزت القمحاوي (مصر): لهذا أحببت النساء.

–   سعود السنعوسي (الكويت) حكايات عجائزي الحزينات.

يدير الجلسة: إيزابيلا كاميرا دافليتو.

الجلسة التاسعة(1200- 12:50): الكتابة بوصفها علاقة مع الذات (قاعة Pio XI)

–  مي التلمساني (مصر): عن ماهية وجدوى الكتابة.

–   بثينة العيسى (الكويت): الكتابة من البوح إلى الاكتشاف.

يدير الجلسة: إيزابيلا كاميرا دافليتو.

الجلسة العاشرة (15:00-16:15) لماذا نكتب؟ الأدب بوصفه موقفا من العالم (قاعة G128)

حوار طلاب اللغة العربية مع الأدباء:

منتصر القفاش – بسمة الخطيب – أحمد يماني

يدير الجلسة: وائل فاروق

(الجلسة باللغة العربية فقط).

الجلسة الحادية عشرة: (15:00-16:15) الأدب والتحولات الاجتماعية (قاعة Pio XI)

–  أماني فؤاد (مصر) المرأة والإبداع السردي بعد الثورات العربية.

–   سناء عون (سوريا): المرأة السورية من الغياب للحضور، سبع سنوات من الحرب.

–  منصور المرزوقي (السعودية) مشاركة المرأة في المشهد الثقافي، رؤية السعودية 2030.

يدير الجلسة: ريكاردو ريدايلي.

الجلسة الثانية عشر (16:30- 30:17) : المرأة، اللغة، السلطة (قاعة Pio XI)

– أمل قرامي(تونس): تأثير خروج النساء إلى الفضاء العمومي في تغيير لغة التشريعات والدساتير.

–  محمد الأشعري (المغرب) السلطة وامتلاك المرأة، الخوف من المساواة

يدير الجلسة: سارة شيجادا.

الجلسة الثالثة عشرة (45:17-00:19) وجها لوجه أمام قيودك، مرئيات الخيال ولا مرئيات الواقع (قاعة Pio XI)

– عبد الحليم المسعودي (تونس): المونودراما النسوية، صوت الكتابة المنزوع من المشافهة.

–  سيد السيسي (مصر): بين الوأد الذكوري والبعث الأنثوي: النهضة في المخيال الثقافي.

يدير الجلسة: ماسيمو سكاليوني.

حفل الختام (21:00- 23، القاعة الكبرى)

–  توصيات المؤتمر.

–  كلمة مدير الجامعة: ماريو جاتي.

–  كلمة مدير الأكاديمية المصرية بروما: جيهان زكي.

–  كلمة قنصل الإمارات العربية: عبد الله حسن الشامسي.

–  كلمة وزيرة الثقافة المصرية: إيناس عبد الدائم.

الحفل الموسيقي: باسم درويش وفرقة كايرو ستبس