8 اكتوبر القادم الزميل الكاتب والشاعر “طارق فريد “ضيف على اذاعة “صوت العرب “فى برنامج “أغانى وعاجبانى”

كتبت : آلاء سرور

يستضيف راديو “صوت العرب” الشاعر والكاتب الصحفى طارق فريد فى الثامن من اكتوبر القادم بمناسبة الذكرى 45 لإنتصارات أكتوبر المجيدة ؛ حيث سيتناول اثار الحرب ونتائجها وانعكاساتها على منطقة الشرق الأوسط برؤية جديدة.

ولأول مرة في الاعلام يتحدث عن وجه التشابه الكبير بين نصر اكتوبر وغزوة بدر الكبري من حيث الآثار والنتائج .

وتستمعون الي قصيدته ( أم الدنيا ) وباقة من اجمل اغاني نصر اكتوبر المجيد …

يأتى ذلك فى برنامج “اغاني وعاجباني”بصحبة الاعلامية القديرة سامية خليل

الجدير بالذكر أن الشاعر والكاتب طارق فريد احد كٌتاب موقع وجريدة “الزمان المصرى”.

 

 

ترامب:دول الشرق الأوسط المنتجة للنفط لن تصمد طويلا حال رفعت الولايات المتحدة الأمريكية الحماية عنها

هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الخميس، دول الشرق الأوسط المنتجة للنفط بأنها لن تصمد طويلا حال رفعت الولايات المتحدة الأمريكية الحماية عنها، مؤكدا أن الولايات المتحدة توفر الأمن لدول الشرق الأوسط المنتجة.
وكتب ترامب في تغريدة «إننا نحمي دول الشرق الأوسط. ما كانت ستحصل على الأمان لفترة طويلة من دوننا، ورغم ذلك فهم يواصلون الدفع بأسعار النفط أعلى فأعلى!». وأضاف «كارتل أوبك يجب أن يخفض الأسعار الآن».
وطلب ترامب سابقا من دول أوبك ولا سيما من حليفته السعودية زيادة الإنتاج. وحذر المستوردين من الاستمرار في شراء النفط من إيران وإلا فإن العقوبات الأمريكية ستطالهم. وتفرض واشنطن عقوبات على إيران وفنزويلا العضوتين في أوبك.
وستدخل مجموعة جديدة من العقوبات الأمريكية ضد إيران حيز التنفيذ في 4 تشرين الثاني/نوفمبر مع إعادة فرض عقوبات على منتجات النفط الإيرانية، إثر انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الموقع بين الجمهورية الإسلامية وعدد من الدول الكبرى.
وكان الرئيس الأمريكي قال إن بعض الدول في الشرق الأوسط «لن تصمد أسبوعا واحدا دون الحماية الأمريكية»، و«إنه يريد منها ضخ الأموال والجنود لدعم الجهود الأمريكية لمكافحة الإرهاب».

المصدر:واشنطن ـ لندن ـ ووكالات

نصر الله: نمتلك صواريخ متطورة وستواجه إسرائيل مصيرا لم تتوقعه

 

لم يطل الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصرالله شخصيا على جمهور عاشوراء الذي احتشد في شوارع الضاحية الجنوبية لبيروت، بل خاطبهم من خلال شاشة متلفزة، ومما قاله: هناك تغيران استراتيجيان حقيقيان :الأول، أعداؤنا – نحن وحلفاؤنا – امتلكوا صواريخ دقيقة. طبعا هذه الصواريخ ليس لها حل لها، وهذا سيؤخر الحرب ويؤجلها بحسب المنطق.
والأمر الثاني، هو أن الجبهة الداخلية – عندهم في داخل الكيان (الإسرائيلي) – صارت الجبهة الأساس في الحرب المقبلة، فإذا ما حارب الجنود في حرب 73 على الجبهة وجلس الناس في تل أبيب مع القهوة والصحيفة. أقول لهم الآن كل شيء تغير. هذا ما يجب أن ندركه نحن أيضا كما يدركه العدو، العدو يعرف أن هناك متغيرات كبرى حصلت في هذه المنطقة ما كان يتوقعها وما كان يأمل أن تصل الأمور إليها. في موضوع الصواريخ الدقيقة ومحاولاته في سوريا لقطع الطريق على هذه القدرة وعلى هذه الإمكانية، أود أن أقول له: مهما فعلت في قطع الطريق لقد انتهى الأمر وتم الأمر وأنجز الأمر، وباتت المقاومة تملك من الصواريخ الدقيقة وغير الدقيقة ومن الإمكانيات التسليحية ما إذا فرضت إسرائيل على لبنان حربا ستواجه إسرائيل مصيرا وواقعا لم تتوقعه في يوم من الأيام».
من جهته هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس، حزب الله اللبناني برد «مدمر»، إذا تعرضت إسرائيل لهجوم. جاء ذلك ردا على تهديدات نصر الله الذي أكد أن إسرائيل ستواجه ما لم تتوقعه إذا ما فرضت حربا على لبنان، حسب صحيفة «يديعوت احرونوت».
وطلبت إيران من الأمم المتحدة أمس الخميس، التنديد بما وصفته بأنه تهديد نووي إسرائيلي لها، بينما قالت إسرائيل إنها ستعزز إجراءات الأمن حول مواقعها النووية كإجراء وقائي في مواجهة تهديدات طهران وحلفائها في المنطقة.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد حذر خلال زيارة قام بها إلى مفاعل نووي تحيطه السرية، في أواخر آب/أغسطس، من أن إسرائيل لديها الوسائل التي تمكنها من تدمير أعدائها، في إشارة مبطنة على ما يبدو إلى ترسانتها النووية المفترضة.
ونقلت وكالة أنباء فارس عن سفير إيران لدى الأمم المتحدة، غلام علي خوشرو، قوله في رسائل إلى الأمين العام للمنظمة الدولية ومجلس الأمن «يجب ألا يغض أعضاء الأمم المتحدة الطرف عن هذه التهديدات، ويجب أن يتخذوا إجراءات صارمة للتخلص من كل الأسلحة النووية الإسرائيلية».
وطلب من الأمم المتحدة إرغام إسرائيل على الانضمام إلى معاهدة حظر الانتشار النووي، وإخضاع برنامجها النووي لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقال المدير العام لهيئة الطاقة الذرية الإسرائيلية زئيف سنير إن إيران وسوريا تشكلان تهديدا نوويا في المنطقة. ودعا لتحرك من الأمم المتحدة خلال الدورة الثانية والستين من المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المنعقد الآن في فيينا.
وفي بيان أمس الخميس قال سنير «لا نستطيع تجاهل التهديدات المتكررة الصريحة من إيران ووكلائها بمهاجمة المواقع النووية الإسرائيلية. هذه التهديدات المروعة تفرض على إسرائيل اتخاذ تحرك فوري ومواصلة حماية منشآتها النووية والدفاع عنها».
ولا تؤكد إسرائيل أو تنفي امتلاك قنبلة نووية، في إطار سياسة «غموض» متبعة منذ عقود تقول إنها تكبح بها جماح جيرانها المعادين لها، بينما تتجنب الاستفزازات العلنية التي يمكن أن تشعل سباقات تسلح إقليمية.
وتحاول إسرائيل إقناع القوى العالمية بأن تحذو حذو الولايات المتحدة وتخرج من الاتفاق النووي الذي أبرمته مع إيران في 2015 وحدّ من القدرات النووية لدى الجمهورية الإسلامية مقابل تخفيف العقوبات.
وتعتبر إسرائيل الاتفاق غير كاف لحرمان إيران من امتلاك وسائل تمكنها في النهاية من صنع قنبلة نووية، وهو أمر تنفي طهران السعي إليه. ووقعت إيران على معاهدة حظر الانتشار النووي عام 1970.
وقدم نتنياهو في نيسان/ أبريل ما قال إنها أدلة على وجود برنامج سري إيراني للأسلحة النووية. ووصفت إيران الوثائق بأنها مزيفة.
وقال سنير إن على الوكالة أن تتحقق بشكل فعال من «الأنشطة السرية» لإيران، ومن مفاعل نووي عسكري سري قال إن سوريا بنته في دير الزور.

*المصدر:بيروت ـ «القدس العربي»

استمرار مسيرات العودة بغزة للجمعة السادسة والعشرين

غزة: بدأ فلسطينيون، اليوم الجمعة، بالتوافد نحو مخيمات “العودة” المُقامة على طول السياج الحدودي الفاصل بين شرقي قطاع غزة وإسرائيل، للمشاركة بفعاليات “مسيرات العودة” السلمية، التي انطلقت نهاية مارس/ آذار الماضي.

وأفاد مراسل الأناضول أن الفلسطينيين توافدوا نحو الحدود الشرقة لغزة مع إسرائيل وأشعلوا إطارات المركبات المطاطية المستعملة قرب الحدود الشرقية للقطاع.

وذكر المراسل أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق النيران وقنابل الغاز المسيل للدموع، تجاه الشبان والمنطقة الحدودية، دون وقوع أي إصابات حتى الساعة (13:38) بتوقيت غرينتش.

وأطلقت الهيئة الوطنية العُليا لمسيرات “العودة”، على الجمعة السادسة والعشرين من التظاهرات السلمية، اسم “جمعة كسر الحصار”.

وأكدت الهيئة، استمرار مسيرات العودة حتّى تحقيق أهدافها، بكسر الحصار وعودة اللاجئين إلى الأراضي التي هُجّر أجدادهم منها عام 1948.

وضمن فعاليات مسيرات العودة، يتجمهر آلاف الفلسطينيين، في عدة مواقع قرب السياج الفاصل بين القطاع وإسرائيل، للمطالبة بعودة اللاجئين الفلسطينيين ورفع الحصار عن غزة.

ويقمع جيش الاحتلال الإسرائيلي تلك المسيرات السلمية بعنف، ما أسفر عن استشهاد 183 فلسطينيا وإصابة أكثر من 20 ألفًا بجراح مختلفة. (الأناضول).

قائد جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسية:الرئيس بوتفليقة باق على الحياة بطريقة اصطناعية

 

هاجم برنارد باجولي السفير الفرنسي الأسبق في الجزائر وقائد جهاز الاستخبارات الخارجية السابق النظام الجزائري والرئيس عبد العزيز بوتفليقة، مؤكدا أن العلاقات بين البلدين لن تعرف تقدما كبيرا في ظل النظام الحالي، وأن الرئيس بوتفليقة باق على الحياة بطريقة اصطناعية، وهي تصريحات من شأنها صب المزيد من الزيت على النار في العلاقات بين البلدين.

وقال باجولي في مقابلة مع جريدة “لوفيغارو” الفرنسية (يمينية) إن العلاقات بين فرنسا والجزائر ستتقدم بخطوات بطيئة، معتبرا أن السبب في ذلك هو أن النخبة الحاكمة سواء كانت من جيل الثورة أو ذلك الذي يستمد شرعيته منها تستمد سبب بقائها في الحكم من تعزيز الشعور بالكره نحو القوة الاستعمارية السابقة.

واعتبر أن السبب الثاني فهو ظرفي أكثر، ويتعلق الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، مشيرا إلى أنه بالرغم من الاحترام الذي يكنه له، إلا أنه باق على الحياة بطريقة اصطناعية، وأنه لا يمكن أن يغير شيئا في الوقت الراهن.

وأوضح أنه إذا كان من الضروري فتح الأرشيف الذي تطالب به الجزائر فرنسا، فمن الضروري أيضا في المقابل أن يتم فتح أرشيف جبهة التحرير الوطني فيما يتعلق بالحرب التحريرية.

جدير بالذكر أن برنارد باجولي  كان سفيرا لبلاده في الجزائر ما بين 2006 و2008، قبل أن يعين منسقا للأجهزة الأمنية في قصر الإليزيه ( الرئاسة الفرنسية) إلى غاية 2011، وعند مجيء فرانسوا أولاند إلى الرئاسة عينه سنة 2013 رئيسا لجهاز الاستخبارات الخارجية، كما سبق له أن عمل سفيرا في عدة دول، خاصة أفغانستان، والعراق والأردن، وتأتي تصريحاته بمناسبة صدور كتاب يحمل عنوان “الشمس لم تعد تشرق في الشرق” والذي يحكي فيه عن تجربته كسفير في دول خلال فترات استثنائية  مثل العراق والجزائر وأفغانستان، كما تطرق فيه إلى موضوع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) مشيرا إلى أن هذا التنظيم الإرهابي يعيد ترتيب نفسه وأوراقه، وأن الخطر الذي يمثله مازال قائما.

ويثير توقيت هجوم برنارد باجولي على النظام الجزائري عدة تساؤلات، خاصة وأنه يأتي في وقت اندلعت فيه أزمة صامتة بين البلدين، بعد أن قررت السلطات الفرنسية رفع الحماية الأمنية عن مقر السفارة الجزائرية بباريس، وهو الأمر الذي ردت عليه الجزائر بالمثل بأن أقدمت على رفع الحماية الأمنية على مقرات السفارة وإقامة السفير والقنصليات والمعهد الفرنسي ( المراكز الثقافية) دون أن يصدر أي تعليق من الطرفين بشأن خلفيات القرار ورد الفعل، وهو ما يؤشر على توتر في العلاقات يعتبر الأول منذ سنوات، خاصة وأن فترة الرئيس أولاند مرت دون مشاكل، والجزائر ساندت بشكل واضح وصول الرئيس إيمانويل ماكرون إلى الرئاسة، وبدى أن لا شيء بإمكانه تعكير صفو العلاقات بين البلدين، الأمر الذي قد يؤدي إلى تأجيل أو إلغاء زيارة ماكرون المرتقبة إلى الجزائر قبل أشهر من الانتخابات الرئاسية المقررة في 2019 و الجدل المثار حول ترشيح الرئيس بوتفليقة لولاية خامسة برغم وضعه الصحي.

المصدر:الجزائر”القدس العربي”