الناقد أحمد المالح يكتب عن : كلمتين فى الصميم ..


ما حدث قبل مباراة نادى أى صقل والترسانة من إهمال وعدم تقدير و(تطنيش ) ولا مبالاة وكأن النادى من كوكب أخر لا يصح ..
كرة القدم تحتاج إلى دعم مادى ومعنوى ..والفريق ..يلعب فى ظروف صعبة جدا ..ويصارع من أجل اثبات وجوده فى دورى القسم الثانى ..رغم أن كل الظروف معاكسة للفريق وما ينفق على الفريق (ملاليم ) بعرف كرة القدم ..ولا يصح على الاطلاق أن يبات اللاعبون (فى جناين ومنتزهات ) قبل مباراة الترسانة نريد أن يكون هناك اتوبيس مخصص للفريق وأماكن (جيدة للاقامة ودعما ماديا للفريق قبل كل مباراة )..
كرة القدم أصبحت صناعة واستثمار لا تطنيش وإهمال ..
هى كلمات فى ودن المسئولين بالمحافظة والمسئولين عن الرياضة بها ووزارة الشباب والرياضة ..
عاوزين …نسمع اخبارا مفرحة عن الفريق قريبا ..بشكل عملى ..
لا عاوزين شعارات ولا تطبيل …ولا عناوين فضفاضة ..
وفى النهاية ما يحدث على أرض الواقع وبشكل عملى وملموس …
سيحس به الجميع …نريد دعما حقيقيا لكرة القدم السيناوية ممثلة فى نادى أبى صقل وكل الأندية السيناوية ..وكل الرياضة السيناوية الجماعية والفردية …
ونريد أن نرى دورى قوى للجامعات والمعاهد هذا العام ..

الشاعرة الدكتورة احلام الحسن وقصيدةٌ في رثاء الحسين وطفله الرضيع عبداللّه رضوان اللّه وسلامه عليهم بعنوان :”هيمنةُ حُب ..”

سأبكي والدّموعُ دمٌ هطولُ 
فكُلّي دونَ خُنصرِهِ بديلُ

تُمزّقني لمقتلِهِ شجونٌ
وفي ليلٍ عبوسٍ بي يطولُ

يُحدّثني فؤادي عن ودادٍ
وكم تنعي مصارعَهُ سدُولُ

ويسألُ سائلٌ عجبًا بُكاكم
فخذ قلبي بأضلعكَ يجولُ

فلا لُمتم هوايَ على شجونٍ
دعوا قلبي لوجدكمُ كفيلُ

وصبّوا في الضّلوعِ أسى ودادٍ
فتهوي للوَفاءِ ولا تميلُ

لئن نضبت عنِ الأحبابِ عينٌ
سيرجعُ قلبُها الحاني النّبيلُ

ويأتي القبرَ رُغمًا عنهُ حبوًا
يُقَبّلُهُ ومن دمعٍ يَسيلُ

فقم واذكر سيوفًا مزّقَتهُ
بظُهرِ العاشرِ العاتي قَتيلُ

أيا كَبِدًا منَ المحمودِ فُتّت
بشطّ الطّفّ داستها الخيُولُ

وحُزنًا بالفؤادِ لهيبُ جمرٍ
ودمعُ العينِ ساكبُهُ ضئيلُ

على نحرٕ قتيلٍ في البراري
على قمرٍ يحنّ لهُ الأفولُ

فديتُ كفوفَ عبّاسِ المعالي
وقلبًا بينها نزفًا يحولُ

أيا عبّاسُ قم واسقِ العطاشى
وأفواهًا يُعاندها السّبيلُ

وحوشُ الخيلِ بالجولاتِ صالت
لحربِ الحقدِ والحقدُ جهولُ

أمثلُكَ يا حُسينُ يُباحُ عمرًا
َويركبُ صدرَهُ ذاكَ الدّخيلُ !!

أيا عجبًا لدينٍ ضاعَ هدرًا
وأعمالٍ سيُحصيها الجليلُ

فكم سهمٍ وكم نبلٍ تداعت
بأطفالٍ وكُلّهمُ قَتيلُ

فلا ترمِ جراحاتي ملامًا
بأضلعها حنينٌ أو فتيلُ

بكتهُ ملائكُ الرّحمانِ حُزنًا
ومن معهم ولم يبخل أصيلُ

وجبريلُ الأمينُ لكم بكاهُ
لأخبارٍ بتربتهِ دليلُ

أيا جُرحًا بقلبِ الآلِ أدمت
شراييني وهل يصفُو العليلُ

وقلبُ الطّفلِ أشعلُهُ حريقٌ
ومن نَبلٕ لحرملةَ قتيلُ

أيا طفلاّ ولم يُفطم حليبًا
ومن دمِهِ لهُ اللبنُ الثّقيلُ

على صدرِ الحُسينِ بغير ماءٍ
يجودُ بهِ كما جادَ الخليلُ

أيا صبرًا أيعدلهُ صبورٌ !
ولا أيّوبُ فاشهد يا جليلُ
ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء
بحرُ الوافر 
د.احلام الحسن

تفاصيل ومفاجآت جديدة تُعلنها “التربية والتعليم” في نظام التعليم الجديد..أبرزها إلغاء مكافآت الامتحانات ولن يكون هناك تظلمات

متابعات

تنشد الوزارة من خلاله، معالجات كثيرة لأمور ثبتت واستقرت على مدار السنوات الأخيرة، وتسببت في إحداث روتينية سنوية يعرفها الجميع حتى قبل بدء العام الدراسي، وبعد تطبيق إلغاء تلك الأمور سوف يفاجئ الطالب وولي الأمر والمدرس على حد سواء، بتغيرات جذرية ملموسة، وذلك وفقًا للبيانات السابقة التي أصدرتها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.

ومن أبرز تلك الثوابت التي سيتم إلغاءها أو تغييرها والعمل على استبدالها، نظام “الكتاب المدرسي”، حيث سيتم تحميله على التابلت الخاص بالطلاب، لتوفير نفقات الطباعة والتوزيع من ناحية، ولتفادي النظام القديم في المذاكرة بالورقة والقلم، كذلك القضاء على نظام اللجان في الامتحان والأسئلة والأجوبة وضيق الوقت، وستتم الامتحانات إلكترونيًا من الوزارة إلى الطالب مباشرة عبر التابلت الخاص به.

كما سيقضي النظام الجديد على أن يكون هناك يوم لإعلان النتيجة، لأن نتيجة كل طالب ستصله عبر “التابلت” بشكل دوري بعد كل امتحان دون انتظار، ويستطيع الاطلاع على تقييمه من خلال “الباسورد” الخاص به، فضلاً عن إلغاء المراقبة ولجان توزيع المراقبين، وهياكل تنظيم عملية الامتحانات، وسفر المعلمين إلى محافظات أخرى، لأن المدرس لن يكون وسيط في الامتحانات، ومن ثم إلغاء “مكافأة الامتحانات”، واستبدالها بحوافز ومكافآت أخرى.

عامل قتل زوجته لشكه في سلوكها

متابعات

في جريمة مروعة أثارت الرأي العام في صعيد مصر صباح اليوم، وذلك بعدما أقدم عامل على قتل زوجته عقب ما شك في سلوكها، فأراد التخلص منها إنتقامًا لشرفه، ولكن المفاجأة كانت قيامه بتسليم نفسه للشرطة بعد لحظات من إرتكاب الجريمة، تفاصيل مثيرة وراء هذه الجريمة التي أحدثت ضجة واسعة عبر السوشيال ميديا في الساعات الماضة، سنحاول رصدها لكم خلال هذا التقرير.

البداية كانت مع تلقى مدير أمن سوهاج اللواء “هشام الشافعي” إخطار من قبل مأمور مركز المنشأة وهي إحدى مراكز سوهاج، بلاغ من شخص يدعى  “تيسير.هـ.م” وشهرته “يسري”،  37 عاما، عامل، ويقيم بندر المنشاة بقتل زوجته “شادية.ح” 37 عاما، ربة منزل، بآلة حادة “سكين”، مشيرًا إلى كونه قد أقدم على هذا الفعل بسبب شكه في سلوك زوجته.

وأوضح المتهم أمام المباحث بأنه قد نفذ جريمته بإستخدام سكين ووجه لها عدة طعنات في الصدر، وبعدها قام بتسليم نفسه للشرطة وأعترف بإرتكاب الجريمة مبررًا فعلته تحت مصطلح “الدفاع عن الشرف”.

وعلى الفور إنتقل مأمور وضباط المركز إلى مكان البلاغ، وقد تبين وجة جثة المجني عليها في غرفة النوم، وبعد فحصها تبين وجود طعنات في الصدر، وقد تحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة وأمرت بنقل الجثة لمشرحة المستشفى المركزي، وبعدها قرر حبس المتهم لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات.

قرار جمهورى بشأن ضرورة إعادة هيكلة مصلحة الضرائب بشكل كامل خلال الفترة المقبلة

متابعات

كشفت المصادر المطلعة في وزارة المالية، بأن الدكتور “محمد معيط” وزير المالية قد تلقى تكليفات صريحة وواضحة من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، وذلك بشأن ضرورة إعادة هيكلة مصلحة الضرائب بشكل كامل خلال الفترة المقبلة، مشيرًا إلى كون وزارة المالية سيكون عليها عبء كبير في الفترة المقبلة من أجل تطوير القطاع المصرفي في مصر خلال الشهور المقبلة، من أجل تشجيع المسثتمرين على ضخ أموال في مصر خلال السنوات القادمة.

وكان السيسي قد عقد إجتماع مع الدكتور محمد معيط وزير المالية، بحضور رئيس مجلس الوزراء الدكتور “مصطفى مدبولي”، وقد خرج الاجتماع بعدة قرارات رئاسية، طالب الرئيس السيسي من وزير المالية بضرورة أن يبدأ تنفيذها على الفور، وقد جاءت هذه التكليفات على النحو التالي:

  • ضرورة الإستمرار في جهود إنهاء وفض المنازعات الضريبة
  • العمل على تحقيق الإلتزام التام ببرنامج الإصلاح الإقتصادي لتحقيق كافة الأهداف التي تسعى الحكومة المصرية لتحقيقها في الفترة المقبلة
  • وكذلك شدد الرئيس السيسي على ضرورة أن تقوم المالية بزيادة ثقة المجتمع الدولي في قدرة الاقتصاد المصري على النمو

وكذلك أشار الرئيس السيسي، بأنه من واجب الحكومة المصرية العمل على زيادة موارد الدولة، وكذلك من الضروري أن يتم  العمل على إعادة هيكلة مصلحة الضرائب في أقرب وقت ممكن.