المركز الإعلامى لمجلس الوزراء المصرى ينفى تأجيل الدراسة

نفى المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري، أنباء تأجيل بدء العام الدراسي الجديد 2021/2022 بالمدارس، لعدم حصول أعضاء المنظومة التعليمية على لقاح فيروس كورونا.

وأكدت الوزراة، أنه لا صحة لتأجيل بدء العام الدراسي الجديد 2021/2022 بالمدارس لعدم حصول أعضاء المنظومة التعليمية على لقاح فيروس كورونا، موضحة أن الدراسة ستبدأ في مواعيدها المحددة وفقا للخريطة الزمنية المعلنة مسبقا، والمقرر لها أن تبدأ يوم السبت الموافق 9 أكتوبر المقبل، مع الالتزام باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا.

وأشار المركز إلى أنه جار العمل على تنفيذ خطة لتطعيم كافة أعضاء المنظومة التعليمية بلقاح فيروس كورونا على مستوى مديريات التربية والتعليم بمختلف المحافظات، وذلك بالتعاون مع وزارة الصحة.

 وفي سياق متصل، ووفقاً للخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد 2021/2022، يبدأ الفصل الدراسي الأول يوم السبت الموافق 9 أكتوبر 2021، على أن يبدأ الفصل الدراسي الثاني يوم 19 فبراير 2022، وكذلك تبدأ امتحانات الفصل الدراسي الأول يوم السبت الموافق 15 يناير 2022، على أن تبدأ امتحانات الفصل الدراسي الثاني لصفوف النقل والشهادة الإعدادية يوم السبت الموافق 7 مايو 2022، في حين تبدأ امتحانات الدبلومات الفنية يوم السبت 21 مايو 2022، على أن تقام امتحانات الثانوية العامة يوم السبت 11 يونيو 2022.

وزير الرى المصرى يتحدث عن تصدير عن تصدير عداوات خارجية لمصر بسبب سد النهضة

أكد وزير الري المصري، محمد عبد العاطي، اليوم الأربعاء، أن “تصدير عداوات خارجية لمصر، وخاصة فيما يتعلق بسد النهضة الإثيوبي، يعد تفكيرا وتصورا خاطئا”.

وأمام الجلسة العامة للمياه عابرة الحدود في المنتدى العربي الخامس للمياه بدبي، قال محمد عبد العاطي إن “تصدير عداوات خارجية لمصر، وخاصة فيما يتعلق بسد النهضة الإثيوبي يعد تفكيرا وتصورا خاطئا، فمصر تمد بإرادة سياسية واضحة يدها وعقلها للتنمية والتعاون والتنسيق من أجل المصلحة المشتركة، وبما لا يضر أي طرف”، لافتا إلى أن “مصر مع كل حق لشعبها أو أي شعب إفريقي في الحياة والتنمية”.

كما شدد عبد العاطي على “أهمية الأمن المائي كأحد أدوات تحقيق الأهداف الأممية للتنمية المستدامة‏ من خلال العمل على الاستغلال الأمثل لكل قطرة مياه، خاصة في ظل ما يواجهه قطاع المياه من تحديات عديدة، الأمر الذي يدفع الدولة المصرية للسعي الدائم نحو تعظيم الاستفادة من موارد المياه غير التقليدية، فضلا عن العمل لمواصلة التعاون الإقليمي لمجابهة التغيرات المناخية و إدارة أحواض الأنهار الدولية اتساقا مع القوانين والأعراف الدولية، وبما يحقق أهداف التنمية المستدامة، مع تهيئة المناخ للنهوض بالمشروعات المشتركة على المستويات الإقليمية والدولية أخذا في الاعتبار التأثيرات البيئية والاجتماعية لتلك المشروعات”، مؤكدا أن “التصدي لتلك التحديات يتطلب تطوير إدارة كافة الموارد الطبيعية المحلية والمشتركة وبصفة خاصة مورد المياه”، حيث من المتوقع أن “تتصاعد الضغوط على هذا المورد الحيوي، نظرا للزيادة المضطردة في تعداد السكان، بالإضافة للحاجة لزيادة معدلات النمو الاقتصادي، وتأثير التغيرات المناخية، فضلا عن التحدي الخاص بتعزيز التعاون العابر للحدود في مجال المياه”.

المصدر: “مصراوي”

الخارجية التونسية تشن هجوما على مغالطات إثيوبيا بشأن سد النهضة

اتهم وزير الخارجية التونسي، عثمان الجرندي، إثيوبيا بإصدار بيانات فيها مغالطات متعمدة حول تحركات تونس لحل قضية سد النهضة الإثيوبي، نافيا أن تكون بلاده منحازة إلى أي من أطراف الأزمة.

وأشار الجرندي خلال مشاركته في الاجتماع التشاوري السنوي لمجلس جامعة الدول العربية، إلى أن “تحرك تونس في خصوص مسألة سد النهضة لم يكن موجها ضد أي طرف”.

وأكد الجرندي “حرص تونس على التواصل مع إثيوبيا في عديد المناسبات حول هذه المسألة”، مشيرا إلى “أنها تعمدت على الرغم من ذلك إصدار بيانات تضمنت مغالطات بخصوص هذا التحرك”.

يأتي ذلك ردا على إصدار وزارة الخارجية الإثيوبية، يوم 15 سبتمبر، بيانا قالت فيه إن تونس ارتكبت “خطأ تاريخيا” بتقديمها مشروع قرار لوقف الملء الثاني لسد النهضة إلى مجلس الأمن.

واعتبرت الخارجية الإثيوبية أن ما فعلته تونس يقوض ما وصفته بـ”مسؤوليتها الجليلة كعضو دوري في مجلس الأمن يشغل مقعدا إفريقيا”.

وسبق أن رفض مجلس الأمن الدولي النظر في قضية سد النهضة، مبينا أنه “ليس جهة الاختصاص في النزاعات الفنية والإدارية حول مصادر المياه والأنهار”، ودعا كلا من مصر وإثيوبيا والسودان إلى العودة للمفاوضات.

المصدر: RT

أمريكا وبريطانيا يتفقان على الإعتراف بطالبان بشروط

أعلنت لندن أن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون والرئيس الأمريكي جو بايدن اتفقا عقب محادثاتهما في واشنطن على أن الاعتراف الدولي بطالبان يجب أن يكون منسقا وألا يكون دون شروط.

وقال متحدث باسم داونينغ ستريت في بيان: “لقد اتفقنا على أن أي اعتراف دولي بطالبان يجب أن يتم بالتنسيق وأن يقترن باحترام حقوق الإنسان من قبل هذه المجموعة”.

ووصف جونسون وبايدن النهج الدبلوماسي بأنه الطريقة الأكثر فاعلية لمنع حدوث أزمة إنسانية في أفغانستان، حيث نقل البيان عن رئيس الوزراء البريطاني قوله: “إن أفضل طريقة لتكريم ذكرى أولئك الذين ضحوا بحياتهم لجعل أفغانستان مكانا أفضل هو استخدام جميع الأدوات الدبلوماسية والإنسانية لمتوفرة لدينا لمنع حدوث أزمة إنسانية والحفاظ على ما تم تحقيقه في أفغانستان”.

وكانت حركة طالبان قد سيطرت على السلطة في أفغانستان أوائل أغسطس، ودخل مسلحوها كابل منتصف ذلك الشهر، وأعلنت الحركة في اليوم التالي انتهاء الحرب.

وأكمل الجيش الأمريكي انسحاب قواته تماما ليلة 31 أغسطس منهيا بذلك ما يقرب من 20 عاما من الوجود العسكري الأمريكي في هذا البلد.

ولاحقا في 6 سبتمبر أعلنت حركة طالبان أنها سيطرت على محافظة بنجشير، آخر مقاطعة من 34 كانت خارج نفوذها، وفي اليوم التالي جرى الإعلان عن تشكيل حكومة مؤقتة في أفغانستان.

المصدر: تاس

الخارجية الأمريكية تدين الإنقلاب الفاشل بالسودان وتدعو إلى تقديم المسئولين عنه للمحاكمة العاجلة

ادانت وزارة الخارجية الأمريكية محاولة الانقلاب على نظام الحكم في السودان، ودعت إلى تقديم المسؤولين عن المحاولة الانقلابية للعدالة.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية في بيان، إن الولايات المتحدة تحذر من أن مثل هذه الأعمال قد تعرض العلاقات بين البلدين للخطر.

وأضاف: “الولايات المتحدة تدين المحاولة الفاشلة، التي قام بها عسكريون ومدنيون للاستيلاء على السلطة من الحكومة الانتقالية في السودان” مؤكدا أن واشنطن “تواصل دعم السلطات الحالية في السودان وتعول على تحول ديمقراطي في البلاد”.

ودعا في البيان إلى “تقديم المتورطين في محاولة الاستيلاء على السلطة إلى العدالة”، مشيرا إلى أن “الإجراءات المناهضة للديمقراطية تهدد الدعم الدولي للسودان، بما في ذلك العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة”.

وأعلنت السلطات السودانية أمس الثلاثاء إحباط محاولة انقلاب للاستيلاء على السلطة، واعتقال جميع المتورطين فيها.

المصدر: تاس