صاحب الفضيلة الشيخ سعد الفقى يكتب عن : يحيا العدل 


حكم الاداريه العليا الخاص بالعلاوات الخاصه والذي يؤدي تنفيذه الي تحسين أحوال قطاع كبير وعريض هم أصحاب المعاشات أو الطبقه المعدومه . جاء في وقته تماما فهذه الشريحه قدمت وضحت ولم تنتظر الجزاء الا من الله . هؤلاء كان لهم دور كبير في الحفاظ علي أمن الوطن .فقد نزلوا في الاستفتاء والانتخابات فرادي وجماعات مع انهم يعانون شظف العيش وقله الزاد . أحكام القضاء عناوين للحقيقه الدامغه وبالتالي لا مجال للتسويف أو المماطله في تنفيذ مسوده الحكم النهائي والبات. كثيرون يراهنون بعدم تنفيذ الحكم وانا شخصيا أجزم أن الحكم سوف ينفذ . الرئيس السيسي يحترم ويرسخ الاحكام القضائية. وبالتالي فدعونا ننتظر . صاحب الدعوي التي أدت إلي صدور الحكم هو نائب الشعب السابق والقائد العمالي الشريف الحاح / بدري فرغلي ابن مدينه بور سعيد جاهد الرجل وبذل الغالي والنفيس في أروقه المحاكم وفي مجلس الدوله حتي صدر الحكم التاريخي اليوم من حق أرباب المعاشات أن يسعدوا وان تطمئن قلوبهم وترتاح ضمائرهم بعد أن صدر الحكم القضائي المنصف والعادل . تحيه إجلال وتقدير الي قضاه مجلس الدوله وتحيه الي سدنه العداله وقضاه الاداريه العليا . كعهدنا بهم دوما الاحكام تدرس في كبريات الجامعات في كل دول العالم . حكم الاداريه العليا الخاص بأرباب المعاشات لن يكون الأخير في انصاف المظلومين والمكلومين .
فقد تعودنا بين الحين والآخر أن نري أحكاما تعد وثائق تضاف الي سجل حافل وممتد لقضاه مصر النبلاء . تحيه لهم
وتحيه اخري الي الرئيس السيسي الذي يحرص علي تنفيذ الاحكام واحترامها .
حفظ الله مصر أرضا وشعبا وجيشا ورئيسا ..
*كاتب المقال
كاتب وباحث

منى الحديدى تكتب : 100مليون صحة وماذا بعد انتهائها ؟


حملة في كل ركن في مصر للكشف والتشخيص والعلاج مجانا
نظمها ودعي إليها سيادة الرئيس الإنسان عبد الفتاح السيسي
بالتعاون مع جميع المؤسسات
وبرعاية القطاع الطبي بجميع تخصصاته وقطاع التمريض في كل مكان في مصر 
وبمساهمة العديد من افراد المجتمع المدني ..حملة هيشارك فيها العديد من الاحزاب والإئتلافات
وماأجمل المصريين عندما يجتمعوا علي هدف وعمل واحد
تجدها ملحمه حب ..ملحمة تحدي
ملحمة وطنية تدرس للاخرين
حملة هتخف العبأ عن بيوت مصريه كتير كانت محتاجه اوي الكشف والفحص والعلاج ومع قلة الحيلة والاحوال الماديه الضعيفه بيأهملوا في صحتهم
ولكن بعد انتهاء الحملة هل هناك برنامج تثقيفي لجميع فئات الشعب للحد من الامراض التي انتشرت وتوغلت بين افراد الشعب المصري ؟

حقيقي حملة اكثر من رائعه:
ولكن هل الهرمونات التي تحقن للدواجن لسرعة نموها وزيادة حجمها في وقت قصير التي يتناولها جميع الشعب المصري ومن خلالها يدخل جسمه بعض الامراض هتتمنع ؟

هل الخضار مش هيترش ليه كيماويات تخلي انتاجه جيد وشكله مغري للمواطن وياكله ويدخل جسمه الامراض ؟

الالوان الصناعيه والمواد الحافظه اللي داخله في كل مايتناوله اولادنا
وبتسبب ليهم العديد من الامراض وضعف المناعه هتتمنع؟

المصانع اللي تحت السلم وبتصنع اللانشون والمفروم والسوسيز..وماشابه ذلك هتتشمع ؟

مصانع الصلصة والمربات اللي بتستعمل اردأ انواع الخضار والفاكهه لاعادة تدويرها وانتاج منتج بشكل مبهر وكله امراض هتتراقب كويس ؟

الميه اللي بنشربها هتكون صالحة ادميا ؟

الادويه اللي بنتناولها للعلاج هيكون فيها مادة فعاله كافيه ؟ مش هيكون فيه ادويه مش ادويه ؟

ملوثات البيئه اللي بتسبب التليف الكبدي والفشل الكلوي هتنعدم ؟ يعني مثلا مصنع السماد اللي داخل الكتلة السكنيه والناس بتتخنق من ريحة النشادر الناس دي مشكلتها هتتحل ؟
والمصنع هيتوضع خطه لنقله في مكان مناسب ؟

السلع التموينيه هتكون ادميه ؟ يعني الزيت والسمنه مش هيكون فيه ضرر علي المواطن لما ياكل منها ؟
مش هيكون فيه غش تجاري من اجل المكسب وتجاهل صحة المواطن ؟

هل هيكون فيه رقابه مشدده علي كل المأكولات اللي بيتناولها المواطن المصري والميه اللي بيشربها والدوا اللي بياخده والهوا اللي بيتنفسه ؟؟

حقيقي انا اشعر بفرحة وسعادة بالغه لهذة الحملة الإنسانيه الراقيه ولكني اتمني وادعو الله اننا بعد هذه الحمله يستنشق الشعب المصري هواء الحياة النقي يتمثل في غذاء صحي ..هواء نقي ..ماء غير ملوث ..ادوية فعاله
ونبدا بداية جديدة بوعي جديد
ورقابة مشدده وقوانين رادعه لكل من تسول له نفسه التلاعب بصحة المواطن المصري .
واتمني اطلاق حملة بإسم ( للحفاظ علي 100مليون صحة)

دكتورة رباب ..قصة  قصيرة للكاتب والشاعر: طارق فريد

في القطار السريع المتجه غربا ولمقعد لا فردي اتجهت صوبا نحو رحلة كنتُ أظنها محطتي الاخيرة.. دنت الي جواري .. جلست .. ودون ان تنظر الي .. همست

حولتُ عيني اليها .. لم تعيرني اهتماما .. بحقيبة يدها انشغلت ..واخرجت هاتفها الوردي .. تكلمت كلمات غير مسموعة .. ثم سكتت وانطلق القطار مسرعا وانا احاول اختلاس النظر اليها ..أحاول ان أكون بارعا ..وجاءت فرصتي .. نامت وتمددت.. فكم هي جميلة ! كم هي أنيقة

بل كم هي أنثـــى رشيقة ! آآآه .. ماذا افعل الان؟ استحضرت كل خبرات السنين ولاشئ يُسعفني لإيقاظ الحنين..

أُغطُ في نومي مثلها.. لكني كذبا أدعي النوم فكيف تغمُض العين امام سحرها .. وتمضي ساعة وربعها اجمل مافيها احساسي ..اني بين أحضان الطبيعة ….

نفيقُ على صوت مكابح القطار فيتوقف فجاة .. نستيقظ سويا تسالني في دهشة .. لماذا توقف؟ اجيبها ببسمة عريضة.. لا أعلم .. دعيه يتوقف

بل ياليت الزمن يتوقف..فتدرك اني استخف وترمقني بنظرة موجعة ..ثم تسألني بغرورها ماذا تعمل ؟؟

أجيبها بأني شاعـر .. فتضحك عيناها الواسعتين قبل أن تصدمني بقولها: يالكم من كاذبين.! أحاولُ العودة من بعدها بابتسامة وادعة واسالها نفس سؤالها فتقول انها طبيبة أطفال….

استدعي لها طفولتي الحاضرة وعيوني تفضحني وكانها شعرت بما سأبوح لها فتضحك ضحكة يرتعش لها كياني وحينها تيقنتُ أنها أدركت طفولتي …

أسالها عن محطتها الاخيرة فتقول لي انها آخر المطاف فيبتهج قلبي ويطمأن

وأسالها عن اسمها فتميلُ علي وتهمسُ لي .. رباب

ونتبادل عذب الحروف ويُسكرني عطرها فأذوب مع حركة شفاها .. يا لوعتي .. ماهذا الشهد المسترسل من شفتاها .. شعرت بمراهقتي فباعدت وأسندت رأسها على مقعدها .. لكن عيناها هذه المرة ارتضت وردت بنظرة مُفرحة .. وتحرك القطار من جديد .. ابتسمت لي واكتفت .. وللنوم عادت من جديد

اخرجت دفتر اشعاري من حقيبتي ورحتُ ارسم قصيدتي .. من رأسها لاخمص قدمها نسجت لوحتي …. رباب……………………….

الدكتور مصطفى منيغ يكتب من تطوان عن :مَطْلَب كل العرب

حُلمُ بضع سنين ، قد يتحقق بعد حين ، إذ الإرادة لا تلين ، إن كان الأمر مثل هذا  مُبِين .
… الفكرة عالَجَها العقل بما قد لا يخطر على بال ، حيثما لَزَمَ الحال ، ما يُعيق استمرارَ التطبيق للمخطط المدشَّن بأروع وأنظف الأعمال ، دون جهد جهيد يُبْذَل ، ومواجهة متحضرة مسؤولة لمجموعة من الآطراف ظنَّت في البداية أنَّ ما نرمي انجازه على أرض الواقع مجرد خيال ، محصور داخل دائرة المحال ، لكن الذي حصل ، أفاق معارضي البارحة على طلبهم المعروض علينا للدراسة والتمعن فيما وراء الاستقبال ، من الناتج الايجابي الأمثل .
… خرجتُُ وحيداً رغم البرد القارص الذي يجتاح مدينة “مونريال”  الكندية خلال شهر يناير قاصدا زيارة عُمدتها، ولما وصلتُ إلى مقر تلك المؤسسة الرسمية وحدتُ مجمعة من المواطنين الكنديين رافعين لافتات الاجتجاج في مظاهرة سلمية مرددين بعض شعارات  خالية من السب والقذف وكل ما من شأنه الرجوع لقلة الوعي ، فاندمجت وسطهم بتلقائية مطلقة وترحيب تقبلته مرتاحا ، وبخاصة من انسانة انشغلت بالاستفسار عن شخصي بأسلوب مهذب وابتسامة نابعة عن صدق خاطر وثقة في النفس ودعوة كريمة لتوسيع الحوار بيننا في وقت لاحق أحدده كما اريد ، وقبل انصرافي لمشاغل أخرى سألت تلك السيدة المحترمة سؤالا جعلني جوابها عليه أفكر في أي مضمون يعيد للعرب ما افتقدوه منذ تأسيسهم للجامعة العربية إلى الآن ، كان سؤالي بالحرف الواحد مُترجَماً عن الفرنسية:
“أرى عددكم قليلا مما قد يبخس أو يقلل اهتمام المسؤوليين بمظاهرتكم هته ؟ّ .
قاطعتني بادب جم قائلة:
“كل مسؤول في المدينة يعرف ما يمثله أي واحد منا، وإن كنا لا نتعدى كما ترى الثلاثين فنحن نمثل الالاف من زملائنا ، اخترنا هذا الاسلوب حتى لا نأثر بالمفهوم السلبي  في المجال الاقاصادي لبلدنا ، نحن على ثقة أن المسؤولين سيوفرون ولو في الحد الادنى ما نطالب به جملة وتفصيلا، وما دمنا في قارب واحد فاننا مبحرون إلى كندا الاكثر احتراما وتقدبرا لحقوق الانسان رئيس دولة كان أو انسانة عادية مثلي” .
… الغريب أنني لم أعثر في ذاك المكان عن أي شرطي مستعد للتدحل الفوري بثقل ما يرتديه من بذلة واقية وما يمسكه من أداة مستعملة لالحاق الضرر بمن يراه  غالب الاحيان مشاغبا.
… منذ تلك اللحظة سطرت لنفسي منهجية نضال من نوع خاص مدافعا بمقتضاه الواضح الشفاف الصريح عن السلام العالمي دون تحيز لعرق أو لون أوثقافة فكرية معية ، غير مفرط في اتباع ضميري حيال كل حالة أعايش حقائقها بالكامل ، ولم أغادر تلك الديار، إلا بضبط بضعة أفكار، منها تأسيس “المنظمة العالمية لحفوف العرب” .
… راسلتُ ما يقارب الألف من خيرة ما انجبته الأمة العربية من خليجها إلى محيطها من علماء أجلاء ومفكرين فضلاء في جل التخصصات ومن الجنسين نساءا ورجالا ، بنفس الموضوع الموحد ، وكم كانت سعادتي كبيرة وقد تقاطرت عليَّ سلسلة من الإجابات يوكد أصحابها عن استعدادهم بل موافقتهم على المشاركة في تأسيس هذا الصرح الهام غير المسبوق فكرة وأهدافا ، وبهذا ظمَّت قائمة الاعضاء المؤسسين الشخصيات التالية :
1/ الأستاذ الدكتور السيد مصطفى أحمد أبو الخير
2/ الاستاذ الدكتور صادق القماح
3/  الدكتورة المستشارة اسراء ياسين .
4/ الدكتورة بلقيس أبو أصبع .
5/  الدكتور عبد الكريم العفيري.
6/  الدكتور محمد حمزة.
7/ الدكتورة علاء الجوادي.
8/ الدكنور عبد الحسن شعبان.
9/  الدكتور محمد عاجل شوك.
10/ الدكتور عبد الله الطنطاوي.
11/ الدكتور خيام الزغبي.
12/  الدكتور محمد الأسمر .
13/  الدكتور عبد الله شبيب.
 14/  الدكتور أبو بكر هارون علي طه.
15/  الدكتور فتح الرحمان قاضي.
16/ لدكتور عز الدين مزوز.
17/  لدكتور أحمد الأطرش.
18/ الدكتورة سعيدة بنت خاطر الفارسي
19/  لدكتور نبيل القمحاوي.
20/ الدكتورة أنيسة فخرو.
21/ الدكتور حسن البدري حسن.
22/ الدكتور حسن البدري حسن.
23/  الدكتور خالد ددش .
24/  الدكتور زياد توفيق تمر .
25/ الدكتورة مريم خليفة عرب.
26/  الأستاذ محمد زكي.
27/ الأستاذ السيد أمين.
28/ الاستاذ عامر عيد.
29/  الأستاذ محمد شوارب.
30/ الأستاذ عبد الفتاح نيازي.
31/  الأستاذة نبيلة محمد المفتي.
32/ الأستاذة المحامية هدى الصراري .
33/ الأستاذة ابتسام أحمد المحمدي .
34/ الاستاذ رعد الريمي.
35/ الاستاذ ابراهيم محمد الحاج.
36/ الأستاذ عبد الله واصل.
37/ الأستاذة ثريا أميت قاسم .
38/ الأستاذ عبد الرزاق أحمد الشاعر.
39/ الأستاذ أحمد فضل الله.
40/ الأستاذ علي علي .
41/ الاستاذ المحامي جعفر التلغرفي.
42/ الأستاذ برهان ابراهيم كريم.
43/ الأستاذة غادة قويدر.
44/ الأستاذ حمزة شباب.
45/ الأستاذ نعمان فيصل.
46/ الأستاذ أحمد صالح.
58/ الاستاذة رندا عطية.
59/ الأستاذ حماد صالح.
60/ ألأستاذ العيطموس مختارية.
61/ الاستاذة حورية آيت ايزم.
62/ ألأستاذة سلوى غرابي.
63/ الأستاذ هشام الهابيشان.
64/ الأستاد حنا ميخائيل سلامة.
65/ الأستاذ فوزي صالح.
66/ الأستاذ الطاهر ساتي.
67/ الأستاذ محمد المنشاوي.
68/ الأستاذ محمود  كعوش.
69/ الأستاذة نعمة يوسف سوداني.
70/ الأستاذ محمد الأمين ولد الفاضل.
71/ الأستاذ حامد محضاوي.
72/ الأستاذ صلاح الدين فيصل.
73/ الأستاذة لطيفة خالد.
74/ الأستاذة سميحة استنبولي.
75/ الأستاذة سحر حمزة
1/ من مصر :
– الأستاذ الدكتور السيد مصطفى أحمد لأبو الخير / ملف رقم 70 – 16.
– الاستاذ الدكتور صادق القماح / ماف رقم 71 – 16.
– الدكتورة المستشارة اسراء ياسين / ملف رقم 72 – 16.
– الدكتور عادل عامر / ملف رقم 2 – 16.
– الدكتور محمد حمزة / ملف رقم 7 – 16.
– الأستاذ محمد زكي / ملف رقم  4 – 16.
– الأستاذ السيد أمين / ملف رقم 11 – 16.
– الاستاذ عامر عيد / ملف رقم 15 – 16.
– الأستاذ محمد شوارب / ملف رقم 31 – 16.
– الأستاذ عبد الفتاح نيازي / ملف رقم 62 – 16.
2 / من اليمن :
– الدكتورة بلقيس أبو أصبع / ملف رقم 24 – 16.
– الدكتور عبد الكريم العفيري / ملف رقم 75 – 16.
– الأستاذة نبيلة محمد المفتي / ملف رقم 14 – 16.
-/الأستاذة المحامية هدى الصراري / ماف رقم 12 – 16.
– الأستاذة ابتسام أحمد المحمدي / ملف رقم 17 – 16.
– الاستاذ رعد الريمي / ملف رفم 31 – 16.
– الاستاذ ابراهيم محمد الحاج / ملف رقم 15 – 16.
— الأستاذ عبد الله واصل / ملف رقم 28 – 16.
— الأستاذة ثريا أميت قاسم / ملف رقم 51 – 16.
3/ من الامارات العربية المتحدة :
– الأستاذعبد الرزاق أحمد الشاعر/ ملف رقم 16 – 16.
– الأستاذة سحر حمزة / ملف رقم 112 – 16
 من المملكة العربية السعودية :
– الأستاذ أحمد فضل الله/ ملف رقم 18 – 16.
5، من العراق :
– الدكتورة علاء الجوادي / ملف لاقم 73 – 16.
– الدكنور عبد الحسن شعبان/ ملف رقم 40-16.
– الأستاذ علي علي / ملف 25 ب – 16.
– الاستاذ المحامي جعفر التلغرفي / ملف رقم 67 – 16.
6/ من سوريا:
– الدكتور محمد عاجل شوك / ملف رقم 6 – 16.
– الدكتور عبد الله الطنطاوي / ملف رقم 10 – 16.
– الدكتور خيام الزغبي./ ملف رقم 54 – 16.
– الأستاذ برهان ابراهيم كريم / ملف رقم 64 – 16.
– الأستاذة غادة قويدر / ملف رقم 77 – 16.
7/ من فلسطين:
– الدكتور محمد الأسمر / ملف رقم 39 – 16.
– الدكتور عبد الله شبيب / ملف رقم 74 – 16. 
– الأستاذ حمزة شباب / ملف رقم 3 – 16.
– الأستاذ نعمان فيصل / ملف رقم 8 – 16.
– الأستاذ أحمد صالح / ملف رقم 29 – 16.
8/ من السودان:
– الدكتور أبو بكر هارون علي طه / ملف رقم 46 – 16.
– الدكتور فتح الرحمان قاضي / ملف رقم 47 – 16.
– الاستاذة رندا عطية / ملف رقم 9 – 16.
– الأستاذ حماد صالح / ملف رقم 43- 16
– الأستاذ فوزي صالح / ملف رقم 44 – 16.
– الأستاذ الطاهر ساتي / ملف رقم 53 – 16.
9/ من سلطنة عمان:
– الدكتورة سعيدة بنت خاطر الفارسي / ملف رقم 5 – 16.
10/ من الجزائر:
– لدكتور عز الدين مزوز / ملف رقم 33 – 16.
– لدكتور أحمد الأطرش / ملف رقم 37 – 16.
– ألأستاذ العيطموس مختارية / ملف رقم 22 – 16.
– الاستاذة حورية آيت ايزم / ملف رقم 23 – 16.
– ألأستاذة سلوى غرابي / ملف رقم 30 – 16.
11/ من المملكة الأردنية :
– لدكتور نبيل القمحاوي / ملف رقم 65 – 16.
– الأستاذ هشام الهابيشان م ملف رقم 24 – 16.
– الأستاذ حنا ميخائيل سلامة / ملف رقم 49 – 16.
12/ مملكة البحرين/
– الدكتورة أنيسة فخرو / ملف رقم 25 – 16.
من الدانمرك :
– الأستاذ محمود  كعوش / ملف رقم 34 – 16.
من واشنطن – أمريكا :
الدكتور حسن البدري حسن / ملف رقم 56 – 16.
الأستاذ محمد المنشاوي / ملف رقم  38 – 16.
من هولاندا:
نعمة يوسف سوداني ملف رقم 55 – 16.
من ألمانيا :
الدكتور درغام الدباغ / ملف رقم 36 – 16.
12/ من موريتانيا :
– الأستاذ محمد الأمين ولد الفاضل / ملف رقم 35 – 16.
13/ من تونس :
– حامد محضاوي / ملف رقم 41 – 16
14/ من قطر :
الأستاذ صلاح الدين فيصل / ملف رقم 42 – 16
15/ من لبنان :
– الأستاذة لطيفة خالد / ملف رقم 58 – 16.
– الأستاذة سميحة استنبولي / ملف رقم 83 è 16.
16 من ليبيا:
– الدكتور خالد ددش / ملف رقم 59 – 16.
– الدكتور زياد توفيق تمر / ملف رقم 61 – 16.
17/ من الكويت :
– الدكتورة مريم خليفة عرب / ملف رقم 69 – 16.
بقية القائمة ننشرها لاحقاً

 **
سفير السلام العالمي
صاحب الفكرة والمؤسس الأول

غدا.. انطلاق مؤتمر اليوم العلمي لأحدث طرق تشخيص أمراض الصدر بمستشفى العباسية

كتبت : آلاء سرور

تنظم مستشفى صدر العباسية مؤتمر اليوم العلمي لأحدث طرق تشخيص وعلاج الأمراض الصدرية،غدا الجمعة الموافق 22 فبراير الجاري بأحد الفنادق الشهيرة بمصر الجديدة.

قال الدكتور محمد عيد مدير مستشفى صدر العباسية إن مؤتمر اليوم العلمي سوف يتم عرض أحدث طرق تشخيص وعلاج الأمراض الصدرية بالمستشفى، وسط حضور نخبة من أساتذة الجامعات واستشاري الأمراض الصدرية من كافة أنحاء الجمهورية.

وأوضح عيد أن وزارة الصحة مهتمة جدا بالمؤتمرات العلمية الخاصة بالصدر نتبادل الخبرات والرؤى وكيفية الاستفادة بما هو جديد في طرق التشخيص والعلاج  من قبل الخبراء والاستشاريين بالمجال، منوها إلى أن المؤتمر تحت رعاية كل من الدكتور محمد شوقي رئيس قطاع الصحة بمحافظة القاهرة والدكتور وجدي أمين مدير عام إدارة الأمراض الصدرية بوزارة الصحة والإسكان.