البنك المركزى المصرى يطبع عملة بلاستيكية فئة الـ 20 جنيها مع دخول عيد الأضحى المبارك

بدأ البنك المركزي المصري عملية طباعة العملة البلاستيكية فئة الـ20 جنيها، ومن المقرر طرحها في السوق مع حلول عيد الأضحى، حسبما كشف مصدر مطلع بالبنك المركزي.

وأضاف المصدر، أن البنك المصري استقر على تصميم الـ20 جنيها الجديدة، ومن ثم بدأ في عملية طباعة العملة من أجل طرحها بالسوق المحلي خلال الفترة المقبلة.

وأوضح أن تفاصيل اختيار تصميم الـ20 جنيها الجديدة سيتم الإعلان عنها وعن موعد طرحها في وقت لاحق من قبل محافظ البنك المركزي.

وفي العام الماضي، طبع البنك المركزي المصري نحو 2 مليار جنيه من العملة الجديدة فئة الـ10 جنيهات، وطرحها في السوق مع حلول عيد الأضحى، كما أجرى تعديلات على ماكينات الصراف الآلي المنتشرة في مختلف أنحاء الجمهورية حتى تتمكن من قبول السحب والإيداع للعملة البلاستيكية الجديدة.

ويتم إنتاج العملة البلاستيكية الجديدة باستخدام أحدث خطوط إنتاج البنكنوت المطبقة في العالم بدار الطباعة الجديدة في العاصمة الإدارية، ووجودها لا يلغي أي من الإصدارات السابقة من ذات الفئة واستمرار العمل بها وتداولها.

وتأتي العملة البلاستيكية الجديدة في إطار حرص البنك المركزي على مواكبة أحدث القياسات العالمية والتكنولوجية في تأمين وطباعة العملة المتداولة، وإطار تطبيق سياسة النقد النظيف ورفع معدلات جودة أوراق النقد المتداولة بالسوق المصري، بجانب تخفيض تكلفة طباعة أوراق النقد وخاصة الفئات الأكثر تداولا وذلك على المدى البعيد نظرا لطول عمر الورقة، بما يتماشى مع برامج التنمية المستدامة التي تتبانها الدولة من خلال رؤية مصر 2030.

المصدر: القاهرة 24

نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي يطالبون بإلغاء حفل الفنانة السورية لإنكارها فضل مصر عليها

شن عدد كبير من المصريين هجوما حادا على الفنانة السورية أصالة بعد الإعلان عن حفلها في المتحف القومي للحضارة المصرية بالقاهرة.

وطالب عدد كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بإلغاء حفل الفنانة السورية، حيث أشاروا إلى تصريحاتها السابقة التي أنكرت فيها فضل مصر عليها.

كما وصل الأمر إلى إطلاق حملة إلكترونية تدعو لإلغاء حفل الفنانة السورية عبر هاشتاغ “إلغاء حفل أصالة”، معبرين عن رفضهم مشاركة فنانة غير مصرية في حدث مصري.

من جانبها علقت أصالة على الأمر قائلة: “أنا ازددت بمصر شهرة ومجد وماضفت إلا مُحبّه جديدة لمصر العظيمة”، حيث جاء التعليق من أصالة على إحدى التغريدات على تويتر التي رحبت بتواجدها في مصر تحت هاشتاغ (أصالة في مصر) والذي كان ردا على تغريدة تضمنت مقطعا من أغنية “بنحبك” والتي قدمتها أصالة لمصر عام 2021.

وقالت إدارة هيئة المتحف القومي للحضارة المصرية، إن الحفل الخاص بالفنانة أصالة لم يكن سيقام بالمتحف بالأساس وإنما في بحيرة القاهرة الملاصقة للمتحف.

وأوضحت إدارة المتحف، في تنويه على حسابها على فيسبوك، أن تلك البحيرة لا تخضع لسلطة المتحف بأي شكل من الأشكال.

وأهابت إدارة المتحف بعدم الزج باسمه في أي خبر متعلق بهذا الحدث من قبل المنظمين أو أي شخص آخر أو هيئة أخرى.

وجاء هاشتاج إلغاء حفل أصالة ضمن الأكثر تدوينا على مواقع التواصل، بسبب تصريح الفنانة السورية خلال حفلها بموسم الرياض والذي اعتبره البعض يحمل إنكارا لدور مصر خلال مشوارها الفني، إذ قالت: “تاريخي كله الفضل فيه للمملكة العربية السعودية فقط والتي سأظل مدينة لها العمر كله”.

المصدر: وسائل إعلام مصرية

انتشار مقطع فيديو مسجل لقائد قوات الدعم السريع في السودان “حميدتي”، يتحدث عن قيام الطيران المصري بتدمير عدد كبير من قواته.

انتشر مقطع فيديو مسجل لقائد قوات الدعم السريع في السودان محمد حمدان دقلو “حميدتي”، يتحدث عن قيام الطيران المصري بتدمير عدد كبير من قواته.

وقال دقلو في مداخلة تلفزيونية انتشرت على نطاق واسع في معرض حديثه عن عدد ضحايا في صفوف قواته إنه لا يستطيع حصر الضحايا وأن الطيران المصري ثم عدل كلماته للطيران الأجنبي قام بتدمير عدد كبير جدا من القوات.

وكانت قوات “الدعم السريع” في السودان، قد نشرت منذ بداية الأزمة مجموعة من الفيديوهات لأسرهم كتيبة من الجيش والقوات المصرية في قاعدة عسكرية بمروي، كما أظهر فيديو آخر وجود مقاتلات مصرية.

وتسببت الفيديوهات التي نشرتها قوات التدخل السريع السودانية، في غضب واسع لدى جموع الشعب المصري، حيث أكد البعض أن تواجد القوات المصرية والمقاتلات المصرية ضمن التدريبات المشتركة التي يجريها الجانب المصري والسوداني وأخرها الأسبوع الماضي.

كما ظهر جنود من قوات التدخل السريع في فيديو آخر مع وجود مقاتلات مصرية داخل المطار العسكري الذي تمت السيطرة عليه، حيث بينت صور الأقمار الصناعية تدمير جزء من المقاتلات المصرية.

المصدر: RT

طبيبة مصرية تقفز من الطابق الثالث هربا من مأساة زوجها

تعاني طبيبة مصرية من كسور ورضوض في أنحاء جسدها كافة بعدما قفزت من الطابق الثالث هربا من ضرب زوجها واحتجازها لأيام في المنزل.

وفي التفاصيل، فإن الطبيبة المصرية وتدعى عزة رفعت قضية خلع على زوجها محمد بعد مرور سبع سنوات على زواجهما، مشيرة إلى أنها تعرفت عليه خلال دراستهما بكلية الطب في جامعة الإسكندرية.

ووصفت عزة في تصريحات لصحيفة “المصري اليوم” بداية العلاقة التي تكللت بزواجهما في 2016 بعد التخرج بعامين، “في الأول كانت الدنيا لطيفة”، لكن بعد ذلك بدأت فصول الخلاف: “أهله كانوا بيعايروني بأني لم آتِ ببعض المفروشات والأثاث”.

وأضافت أنها لم تتحمل بعد ذلك قسوة المعاملة واللوم والعتاب المتكرر، معلقة: “أبوه وأمه أساتذة في الجامعة، وكانوا بيعايروني”.

وأوضحت أنه حينما شكت لأهلها وقررت الانفصال، فإن عائلة زوجها طلبوا منها خدمة ابنتهم في سكنها الجامعي التابع لكلية الطب بجامعة الإسكندرية، وعلقت: “قالولي: مش هينفع تنفصلي، الناس هتقول إن في مشكلة عندك لأنك في أول الزواج”.

وتابعت: “نادوا علي باسم الشغالة القديمة عندهم، وعشت معناة مع خدمة أخت زوجي، كنت بشتغل يومين ونص بتواصل في المستشفى، ومطلوب مني أخدم وأشيل وأحط مع مواصلة دراستي وتحضيري للدكتوراه، ولما مقدرتش أتحمل روحت لشقيق زوجي، ضربني بشكل مُبرِّح”.

وواصلت حديثها بأنه مع أول حمل لها واصل زوجها تعديه عليها: “هموِّت لك اللي في بطنك”، وزادت معاناتها: “طلب مني كل مرتبي وإني أحطه في البيت، وبرر لى إنه هيصرف علينا لما فلوسي تخلص الأول”.

كما ذكرت طبيبة الأطفال أنها تعايشت مع ظروفها القاسية، لأنها الابنة الكبيرة، وظروف أهلها “على قدهم” حسب تعبيرها، ولديها شقيق من ذوي الاحتياجات الخاصة و3 بنات، وتواصل الحدث: “ذهبت لدكتور علاج طبيعي لمعاناتي من آلام في ظهري، وكنت أحمل ابني على يدي بجلسات العلاج، كون الزوج يرفض مساندتي وحمل الابن”.

ولفتت إلى أنها أنجبت طفلين آخرين، لتذهب بأولادها إلى المستشفى، وتعمل ليل نهار أحيانًا، ولم تَشْكُ سوى لوالدي زوجها عقب عودتهما من إعارة بدولة خليجية، فما كان منهما إلا أن قالا لها: “احمدي ربنا إنك اتجوزتى ابننا، هو انتي كنتي تطولي الجواز منه، ولا النسب بتاعنا”.

وكشفت: “حمايا ضربني، واشتكيت لأهلي، وحضروا وخيّروني ما بين الطلاق أو العيش مع ولادي، فكان أولادي نقطة ضعفي، ولأجلهم تحملت”.

ولكن في الأخير قررت عزة رفع دعوى نفقة وخلع وتمكين من المسكن ضد زوجها مع استمراره في عدم الإنفاق على الأبناء، وبعلمه، لكنه ضربها وسحب هاتفها منها لعدم تواصلها مع أهلها، كما كان يرفض توجهها إلى العمل ليومين وثلاثة أيام.

وأوضحت أنه بعد ذلك تم احتجازها، وفي وقت الفجر أحضرت ملاءات سرير، وربطتها ببعض، وشبكتها بسور البلكونة، ولما حاولت القفز سقطت على الأرض.

وتعاني عزة من كسر في الساقين والركبتين والعمود الفقري والحوض وأحد ضلوعها، ونزيف داخلي في البطن.

النيابة أخلت سبيل الزوج، ولا تزال الضحية تتلقى العلاج، وتطالب بمساندتها: “عاوزة حقوقي وحقوق عيالي، وأربيهم لأن أبوهم خدهم، وحياتهم في خطر معاه”.

المصدر : المصرى اليوم

“الزمان المصرى ” تطرح  السؤال ..هل تستطيعى عزيزتى حواء الزواج من مطلق ..؟!

 تحقيق: انجى إبراهيم

تقع النساء أحيانا بحب رجل منفصل له تجربة زواج سابقة، ومع أنها قد تكون فرصة لبدء حياة جديدة، لكن يجب الانتباه؛ لأنها ستكون خطوة صعبة؛ نظرا لما تنطوي عليه من تفاصيل يجدر بك معرفتها ومراعاتها.

وعلق على ذلك خبراء بقولهم إن الارتباط برجل مطلق قد تكون مسألة معقدة نوعا ما؛قالمجتمع ينظر الى الشخص المطلق على انه شخص منبوذ ليس من حقه بدء حياة زوجية جديدة كأنه فعل فعلا شنيعا ، فمجتمعنا هو السبب الرئيسي فى اطلاق مصطلح ان المطلق لابد أن يتزوج من مطلقة .

موقع جريدة ومجلة ” الزمان المصري ” تجول فى جنبات المحروسة لمعرفة آراء اهالينا من الجنسين  

فى البداية تقول أماني محمد ، ٢٥ عاما :  ليس لديها اى مشكلة فى الزواج من رجل مطلق لأنه يصبح شخص واع بالحياة الزوجية السليمة وغير متهور ، كما انه تعلم من تجربته السابقة من حيث تجنب افتعال المشاكل على أمور بسيطة وفى حالة حدوث مشكلة فيمكنه التعامل معها ببساطة .

 أضف إلى ذلك أنه  سيصبح قادراً على تكوين علاقة ناجحة من خلال تجنب كل الأساليب والأفعال التي كانت سببا فى فشل تجربته السابقة .

وترى مريم السيد ، ٢٤ عاما : ان الرجل المطلق أحيانا ليس هو السبب فى الطلاق وانه يجب إعطاءه فرصة لمعرفه السبب الحقيقي للطلاق  ، ويمكننى الزواج من رجل مطلق لأنه يكون ذو خبرة بمسؤوليات الحياة الزوجية و يكون واقعيا ويعلم ان الحياة الزوجية ليست كالجنة إنما يوجد بها الصعب والسهل ،وعددت صفات فتى احلامها.. إن يكون حسن الخلق وذا مستوى مادى وتعليمي عال .

وتوضح  ريم محمد ،٢٧ عاما : أنها كانت تعيش فى الأرياف وكانت السيدات يحرجونها بالكلام على عدم زواجها حتى الآن نظرا لتقدم عمرها مما جعلها توافق على الزواج من مطلق ومعه أولاده دون التفكير فى العواقب التي ستحدث بعد ذلك أو التفكير فى هل ستتحمل هذه الحياة ام لا والسبب خوفها من العنوسة وكلام المجتمع .

وترى ياسمين اشرف ، ٢٥ عاما : ان فكرة الزواج من رجل مطلق فكرة صعبة للغاية لان من الممكن انه مازال يفكر فى زوجته السابقة وتزوج فقط لكى يكيدها ، كما انه من الممكن ألا يكون قد تعلم من تجربته السابقة ومازال على نفس الأسلوب وسوء الطباع فيؤدى ذلك لنفس النتيجة وهى الفشل .

وتتطرق إلى  إذا كان لديه أطفالا فلا يمكنها معرفة كيفية التعامل معهم ومع بقاء التواصل مع زوجته السابقة لذلك ارفض الخضوع لتلك التجربة .

ويقول احمد محمود ، ٥٥ عاما : انه مثل كل الآباء يتمنى لابنته زوجا مناسبا ، أن يكون حسن الخلق يفتخر به أمام الجميع ويحافظ عليها وخصوصا ان ابنته فتاة ذات مستوى تعليمي عال و جميلة ولا ينقصها شيئا ، فالرجل المطلق ليس هذا الزوج الذى يجعل ابنته تفتخر به أمام الجميع وسوف تخاف من التحدث عن ماضيه أمام احد لأنها تخاف من نظرة المجتمع إليها ومن الأسئلة التى ستوجه إليها حول زواجها من مطلق لذلك ارفض القبول بهذا الزواج لإبنتى  

ويشير رامي وحيد ، ٥٠ عاما : ان سبب رفض الأهل للمطلق هو خوفهم من تكرار نفس الفشل مع ابنتهم ، كما أنهم لا يمكنهم الوثوق به لأنه من الممكن ان يكون هو السبب الرئيسي فى فشل زواجه السابق ويدعى ان زوجته هي السبب فى ذلك ، وخوفهم ايضا من المشاكل التي ستتعرض إليها ابنتهم بعد ذلك وان يكون سبب فشل الزواج هو عصبيته وعدم قدرته على تحكم أعصابه وفشله فى تحمل المسؤولية .