الحكومة المصرية:تدشين المشروع القومي للصوامع سينقذ مصر من المجاعة

كشف تقرير نشرته الحكومة المصرية عن التوسع في مشروعات تخزين القمح، حيث تحملت الدولة قبل تدشين المشروع القومي للصوامع، نحو 10 مليار جنيه سنويا بسبب الفاقد الكمي والنوعي للقمح.

وأوضح التقرير أن عدد الصوامع بلغ 75 صومعة عام 2023، مقابل 40 صومعة عام 2014، بعدد 35 صومعة جديدة، فضلاً عن بلوغ السعة التخزينية للصوامع 3.6 مليون طن عام 2023، مقارنة بـ 1.2 مليون طن بعام 2014، بنسبة زيادة 200%، كما جار تنفيذ 60 صومعة حقلية بسعة 10 آلاف طن للواحدة.

وأضاف التقرير أنه جار تنفيذ 7 مستودعات استراتيجية بهدف زيادة المخزون السلعي ووصوله إلى ما بين 8 لـ 9 أشهر بدلاً من 4 لـ 6 أشهر، فيما تم تحويل 105 شون ترابية لهناجر مطورة بإجمالي طاقة تخزينية 211.5 ألف طن.

واستعرض التقرير أبرز مشروعات التوسع الأفقي لزيادة الرقعة الزراعية، حيث تعمل الدولة على التوسع في زراعة القمح المصري، والذي يعد من أفضل وأجود أنواع القمح في العالم، ليصل إجمالي مساحة الأراضي المنزرعة بالقمح عام 2022/2023 إلى 3.2 مليون فدان، وفي مقدمة تلك المشروعات مشروع توشكى الخير والذي شهد زراعة 150 ألف فدان من القمح، بجانب مشروع شرق العوينات، ويشمل زراعة 146 ألف فدان من القمح.

وتتضمن المشروعات أيضا، مشروع الدلتا الجديدة، حيث تبلغ مساحة القمح المنزرعة في مشروع مستقبل مصر الذي يعتبر باكورة مشروع الدلتا الجديدة 70 ألف فدان، فضلاً عن مشروع الفرافرة وتبلغ مساحة الأراضي المنزرعة من القمح به 4500 فدان، بجانب مشروع عين دالة وتبلغ مساحة الأراضي المنزرعة من القمح به 4000 فدان.

وأظهر التقرير أبرز مشروعات التوسع الرأسي لتحسين الإنتاجية، حيث تشمل التوسع في توفير التقاوي من خلال استنباط وهجن أصناف من القمح، حيث تم استنباط وتسجيل 5 أصناف جديدة لتصل بإنتاجية الفدان إلى أكثر من 20 إردباً، بجانب التوسع في إنشاء الحقول الإرشادية، لتشمل 7 آلاف حقل إرشادي في المناطق الأكثر زراعة للقمح وهي منصة مهمة لتوعية الفلاح، فضلاً عن إطلاق الحملات القومية التي تستهدف نقل فكر الحقول الإرشادية للمزارعين.

المصدر: RT

الرئيس العراقى الشهيد صدام حسين رفض عرضا أمريكيا للعفو عنه واستشهد ببيت شعر عربى

كشف خليل الدليمي، الرئيس السابق لهيئة الدفاع صدام حسين، عن صفقة “لم تتم” بين الرئيس العراقي الراحل والولايات المتحدة الأمريكية من أجل العفو عنه.

وقال الدليمي أمس الاثنين خلال برنامج الذاكرة السياسية على قناة “العربية”، إن الأمريكيين فاوضوا صدام، واقترحوا عليه أن يرشح أحدا من جانبه ليعين نائبا لرئيس الجمهورية العراقية، لكن دون صلاحيات رئيسية مقابل العفو عنه.

وأضاف أنه نقل تلك الشروط إلى صدام بنفسه، مؤكدا أنهم اشترطوا عليه وقف القتال في الفلوجة ضد القوات الأمريكية، ومغادرة البلاد بعيد إطلاق سراحه، إلا أن الرئيس السابق رفض العرض.

واستشهد ببيت شعر، قائلا: “إن لم تكن رأسا فلا تكن آخره.. فليس الآخر سوى الذنب”.

ولفت الدليمي إلى أنه خلال لقائه الأول بصدام بعد اعتقاله، شك أن يكون الماثل أمامه شبيهه، لكثرة ما كان يتردد عن أن الرئيس السابق يستعين بأكثر من 40 شبيها له من أجل حماية أمنه الشخصي، لكنه بعد محادثته تيقن من هويته الفعلية.

وقال: “في البداية اعتقدت أن من يخاطبني شبيه صدام، للحالة التي بدا عليها، جراء الاعتقال والتعذيب النفسي والجسدي، ثم أدركت بعد أن بدأ يسرد لي بعض الأحداث أنه هو”.

يذكر أن 20 عاما مرت على إعلان الرئيس الأمريكي حينها جورج بوش في 20 مارس 2003، انطلاق عملية سماها “عملية حرية العراق”، ونشر نحو 150 ألف جندي أمريكي، و40 ألف جندي بريطاني على الأراضي العراقية، بحجة وجود أسلحة دمار شامل لم يتم العثور عليها يوما.

وفي 9 أبريل 2003 أعلن سقوط النظام البعثي. فتوارى صدام عن الأنظار لمدة 8 أشهر قبل أن يعثر عليه الجيش الأمريكي ويحاكم ثم يعدم في ديسمبر 2006.

المصدر: العربية

الرئيس السورى بشار الأسد يلتقى ورئيس الإتحاد الأسيوى لكرة القدم

التقى الرئيس السوري بشار الأسد، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الشيخ البحريني سلمان بن إبراهيم آل خليفة، يوم الثلاثاء، ودار الحديث عن تعزيز مكانة سوريا مجددا على الخارطة الكروية.

وحضر اللقاء كل من فراس معلا رئيس الاتحاد الرياضي العام وصلاح الدين رمضان رئيس الاتحاد السوري لكرة القدم.

وتحدث الشيخ سلمان خلال اللقاء عن الجهود التي يبذلها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بالتعاون مع الجانب السوري لتقديم الدعم اللوجستي لملاعب كرة القدم السورية، والمساعدة في رفع الحظر المفروض عليها منذ سنوات.

وأكد الشيخ سلمان استعداد الاتحاد الآسيوي لتقديم كل أنواع الدعم للمنتخبات السورية بما فيها الدعم اللوجستي من خلال الأموال الموجودة لدى الاتحاد والتي ترجع عائديتها للاتحاد السوري لكرة القدم.

وفي نهاية اللقاء عبر رئيس الاتحاد الآسيوي عن شكره وتقديره للرئيس الأسد على استقباله واهتمامه المستمر للنهوض بمستقبل الرياضة السورية.

المصدر: “سانا”

المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن :  من زرع حصد ٠٠!؟

أيام كنا فى القرية ،

أطفال ،

اتذكر مشهد حصاد القمح،

كان  بحق [عيد ] ٠٠٠!

رغم المشقة لكون أدوات الحصاد والتجميع بدائية ٠٠٠!

حتى أننى فرحت حينما شاهدت إحدى الادوات عند

عمى الشيخ (حسن حموده) رحمه الله -المدراة-

فاستأذنته فى اقتنائها ،

وبالفعل تم ذلك ٠٠٠!

 ومن يريد أن يراها يستطيع ٠٠٠!!!؟

لقد لفتنى مشهد{ الرئيس السيسى }

وهو يقف على [حصاد القمح]

 فأفرحنى ٠٠٠٠!

بل هو ذاته من قبل حين تسابق مع الزمن لبناء [صوامع للتخزين]

  افرحنى ٠٠٠٠!

وثبت أن الرئيس على دراية واعية بالحال ،

و مستشرفا ببصيرة المؤمن أننا قادمين على أيام (عجاف)٠٠٠٠!

وان الزراعة وتحصيل قوتنا بأيدينا اختيار (استراتيجى) ٠٠٠!

بالضبط كالانتباه لتعظيم قوتنا العسكرية سواء بسواء ٠٠٠!

فمصر بعد أن فضحت مخطط الأشرار ،

و بتوفيق من الله تعالى هزمته ،

تدرك تماماً أنها قادمة على مواجهة         مصيرية وجودية ٠٠٠٠!

وقد زاد من {الشدة } ما نعيشه الآن من مقدمات[ الحرب العالمية الثالثة ]

والتى حتما ستتنهى إلى متغيرات جذرية فى خريطة العالم ٠٠٠٠!

لازلت أتذكر امى (رحمها الله ) وهى تناديني بحنان لامثيل له وأنا طفل صغير بالنزول فى صومعة حفظ القمح

 (للتنظيف )٠٠٠٠!

تمهيدا لحفظ القمح ٠٠٠٠!

نعم  كانت توجد

[صوامع تخزين]

 أعلى سطح البيت الكبير للقمح والأرز والذرة و٠٠

وبجوارهم (بلاليص) تخزين

( الجبنة المش)٠٠٠!!!؟

أيام جميلة ببساطتها ٠٠٠!

جميلة برضا أربابها ٠٠٠!

جميلة بحب الكل للكل ٠٠٠!

جميلة بروح العطاء ٠٠٠!

جميلة بروح التسامح ٠٠٠!

جميلة بروح التكافل ٠٠٠!

لازلت أتذكر الحاجة(ام شعبان) –

رحمها الله –

وهى تقوم فجرا ،

 تفتح ابواب البيت الكبير

 الخمسة على مصراعيها ٠٠٠!

 لتنطلق مسيرة العمل ،

 صغير وكبير ، مالك وخادم ٠٠٠!

هذا يأخذ المواشى وذاك يذهب بروثها إلى الأرض وتلك تخبز وتطهى ٠٠٠!

ان نظرت إلى الكل لاتستطيع أن تفرق بين الحاج(عبدالرحمن )ابن العمدة -رحمه الله –

وبين من يعملون معه ،

 فجميعهم على بساط الحب يلتقون وسواسية العمل لايتكبرون ٠٠٠!

حقا سادتى ٠٠!

لعل من شهد هذا يعرف

ويستطيع أن يقول ٠٠٠!

نعم سادتى

 كانت البساطة عنوان ،

والحب شعار٠٠٠٠!

أما اليوم فنحن نعيش المعاناة ٠٠٠٠!

رغم جديد التكنولوجيا وتحول العمران من (طين لبن) إلى (طوب واسمنت ومسلح) ٠٠٠!

فياترى ماالذى تغير ٠٠٠؟؟؟!

باختصار (النفوس ) وأولويات كل منا ٠٠٠!

فى الماضى كان الرضا والشكر عنوان ٠٠!

أما اليوم فالسخط ونكران النعم للأسف شأن الكثيرين ٠٠٠!؟

لذا فالطمس والضنك والقلق والخوف بات

تقريبا حياة الجل ،

 رغم أنهم أن تأملوا  وتفكروا ما هم عليه سيجدوا العديد من النعم

 والتى تستوجب الشكر ٠٠٠!

ولكن ماذا نقول لحصاد السخط ٠٠٠!

وقد افسحنا له الطريق فهلك من هلك ،

وبات القول معه – للأسف –

 عن حصاد الرضا (ماضى) ٠٠٠٠!

أيعقل هذا سادتى ٠٠٠؟!

عموما دعونى وشأنى

 فإن طفولتى حاضرة ٠٠٠

و(مدراة )عم (الشيخ حسن حمودة) فى حوزتى شاهدة وقد قال لى بوما :

انه كان يعمل مع الشيخ( السيد سنو)

استاذه ٠٠٠!

وحصد معه فى رحلته كل الخير٠٠٠

وهو رأيته بأم عينى من فلاح وتقوى وحسن خاتمة ٠٠!

وايقنت  بحق سادتى

أن من زرع حصد ٠٠٠!؟

وعدا العمر..بقلم محمد عنانى

وعدا العمر في ثوانى

وأتارى الدنيا واخداني

في غُربِتها ولا حَسِيت

وفجأه لاقيتني وحداني

وسط هموم محاوطاني

فين ما روحت ولاجِيت

في بحورها غرقت آني

شربت مرارها وبأعاني

كتيره سنينها ما عَدِيِت

وفينها أحلامي فايتاني

وواخده أمالي هجراني

ونزلت دمعتي وبكيت

قولت لنفسي إيه جاني

وعليا مين دا كان جاني

وويَاَه في سِكته ومشيت

ماغِيرها وبس أحزاني

وجوا روحي ساكناني

وأنا منها خلاص مليت

وقلت ياريتني من تاني

أعيش ف أيامي وأواني

وأحس بفرحتي وحنيت

لماضي كان في وجداني

لو لساعات فيها إتهنيت