وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية يشدد على أهمية منع إضعاف منظمة التعاون الإسلامي

شدد وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، على أهمية منع إضعاف منظمة التعاون الإسلامي، محذرا من المخاطر التي تجلبها سياسة المحاور إلى الشرق الأوسط.

وذكر قرقاش، في تغريدة نشرها، اليوم الاثنين، على حسابه في “تويتر”، أن إضعاف منظمة التعاون الإسلامي ليس في مصلحة العالم الإسلامي ودوله، مضيفا أن سياسة المحاور تجاه المنطقة وأعضائها “سياسة قصيرة المدى ولا تتسم بالحكمة”.

وقال الوزير الإماراتي إن “الإجماع ووحدة الكلمة، وبرغم صعوبة بلورتها أحيانا، تبقى أكثر تأثيرا من المحاور الانتقائية والتفتيت”، مبديا قناعته بأن الأيام ستثبت صحة ذلك.

 

 

المصدر: RT

الدكتور عادل عامر يكتب عن :الزمان الحنون

اهرب من نفسي اليك اسرق من الوقت ازمنه أعيشها بك اعيشك حلم يرافقني اعيشك وهم اتمناه  اعيشك واقع اصدقه ولا ادرى لماذا انت لحظة الصمت كانت كلاما بيننا لغة ليس يفهمها في الوجود سوانا إنها أبجدية من يعشقون ومن ينزفون إنه النطق من حدقات العيون

 كلنا مغرمون كلنا عاشقون بصمة العشق لا تتشابه بين الأحبة حتى يكونوا بنفس البراءة نفس الطهارة نفس الجنون ليس للحب آخر ورحلة العشق أطول من سنوات العمر ومن همسات الظنون أنت كل المرافئ لو يعلمون أنت عصر النبوءة أنت الخصوبة أنت التوحد أنت الزمان الحنون كل أَزمنة الحب ترحل إلا زمانك مازال ينبض رغم السكون كل شيء جميل توارى

ولكن عيونك تزداد حسنا وتزداد عمقا وأزداد عشقا لهذي الفتون لم يعد لي سواك امنحيني الهوية أدخليني لحضرة عينيك كل الصعاب أمامي تهون ليس لي من مكان ولا من زمان وحيث تكونين قلبي يكون أيها الجاهلون معاني المحبة ليس لي أن أبرر هذا الشعور فلن تفهموني ولن تعذروني لحظة الحب أروع ما في الوجود فهل تنكرون وهل تهربون أيها الكافرون بدين المحبة لا تفتحوا الأبواب لا تسألوني عن الحب حتى تذوقوه مثلي أو تؤمنون أرى في عينيه الحادتين النافذتين إلى عمق الأشياء جبلاً شامخاً، سهلاً أخضر وحقل زيتون مبارك؛

 أرى وطني المسيّج بالقوة لمحفوف بالعزيمة، الخارج من عمق الأخطار إلى ميادين النضال، لا تهدأ ثورته.  يرى في عيني الحالمتين؛ حباً ورأفة، يرى مدينته المشيّدة بالحنان. نتعانق؛ وطناً ومدينة: أحرّره من فورات غضبه وتشرذم أهدافه، ويحررني من رواست ضعفي. يذوب كلانا في الآخر. تتلاشى الحدود فيما بيننا وتصير كياناً واحداً؛ صلباً شامخاً عاشقاً رقيقاً؛ وطناً فريداً متكاملاً: هو وطن الأحرار… لَحظَةُ الصَّمتِ كانتْ كَلامًا..

بيننا ،لُغَةً ليسَ يَفهَمُها في الوجودِ سِوانا إنَّها أبْجَدِيَّةُ مَن يَعشَقونَ ومَنْ يَنزِفونْ إنَّهُ النُّطقُ مِنْ حَدَقاتِ العُيونْ كُلُّنا مُغْرَمونْ كلُّنا عاشِقونْ بَصْمَةُ العِشْقِ لا تَتشابَهُ بينَ الأحبَّةِ حتى يَكونوا بِنفسِ البراءَةِ ، نَفسِ الطَّهارَةِ نفسِ الجُنونْ  ليسَ للحبِّ آخِرْ رِحلَةُ العِشقِ أطوَلُ مِن سَنَواتِ العُمُرْ ومِن هَمَساتِ الظُّنونْ أنتِ كلُّ المَرافئِ لو يَعلَمونْ أنتِ عَصرُ النُّبوءَةِ أنتِ الخُصوبَةُ أنتِ التَّوَحُّدُ أنتِ الزَّمانُ الحَنونْ كلُّ أَزْمِنَةِ الحبِّ تَرحلُ إلا زَمانَكِ مازالَ يَنبِضُ رَغْمَ السُّكونْ كلُّ شيءٍ جميلٍ تَوارَى

أيُّها الجاهِلونَ .. مَعاني المَحَبَّةْ ليسَ لِيَ أنْ أُبَرِّرَ هذا الشُّعورَ فلنْ تَفهَموني ولن تَعذُروني لحْظَةُ الحبِّ أروَعُ ما في الوجودِ فهل  تُنكِرونْ  وهل .. تَهْرُبونْ ؟ أيُّها الكافرونَ بِدينِ المَحَبَّةِ لا تَسألوني عَنِ الحُبِّ حتَّى تَذوقوهُ مِثليَ أو تُؤمِنونْ وجهك … مثل مطلع القصيدة  يسحبني… يسحبني… كأنني شراع  ليلا إلى شواطئ الإيقاع يفتح لي أفقا من العقيق  ولحظة الإبداع  وجهك … وجه مدهش  ولوحة مائية  ورحلة من أبدع الرحلات  بين الآس …

 والنعناع وجهك  هذا الدفتر المفتوح ما أجمله  حين أراه ساعة الصباح يحمل لي القهوة في بسمته وحمرة التفاح  وجهك … يستدرجني  لآخر الشعر الذي أعرفه وآخر الكلام وآخر الورد الدمشقي الذي أحبه افهميني…وافهمي أني من مزاج الجنون جئت فأنتِ لي …كما كل النساء من قال أني لا أحبك؟ فأنا لكل حب النساء أرغب من قال أنك المرأة التي أريد؟ فأنتِ كأي أي قصيدة أكتب  إنك بعض من امتداد الغروب إنك بعض من امتداد القمر إنك في قصائدي بعض من ألواح القدر ألف أنثى…ألف أنثى داخل قصائدي…وألف حب  ألف عشق داخل دمي ألف امرأة لها أنتمي فافهميني…وافهمي أنك لست حباً أول وأخير وأنك لست في قلبي عشقاً أثير إنك-حبيبتي- كما كل لوحاتي

وكما كل محطاتي كألف ألف قصيدة أكتب جئت في كفي غصون وسنابل بين أضلاعي ورود وجداول  أحمل الدفء بهامات المشاعل وفمي ردد لحنا  من أهازيج الخمائل والتقينا نرسم البسمة في وجه المقاتل  ننثر الأفراح من أحلى البساتين  على كل المحافل عائدا..  خلفي هموم ومعاول  عندما ألقاك كل الهم زائل وأرى الساعات لحظات قلائل أنت أحلى قصائدي أحلى .. قصائدي أنت أنثى  رقيقة  لا تغيب عن خاطري . وتبقى … معي خلف   الصخور  صوتك أحلى من تغريد الطيور أزمنة من الحب. فوق الأطلال….نحلم بها نرمقها…نرغبها….نودها….نداعبها وتداعب مهجاتنا أزمنة من الحب تطل على أحاسيسنا..

 تراك كتبت مقالا…أو قصيدة… فأعجبت الجميع… إلا واحدة… تظل تذكرها …وتعيدها… وتشكرك…وتستحسن ما خططته يداك.. تشعرك أنك شاعر فذ…لك وصفك ووزنك مع إنك إنسان عادى… وكل ما كتبته…هو من وجدانك الصافي فقط إلا هي…لها رؤية خاصة بك. أزمنة من الحب تجيئ عليها اوقات…تهل لتعلن رغبتك بالكف عن الحب فهل تستطع أن تكف…؟

 أعتقد…تكف الروح…ولا تمل الحب ..أو تنهيه أزمنة من الحب تهل علينا أوقات…تحس بمقت بعض البشر لك. لله في لله.  لماذا…ولماذا….؟  لا أنت أخذت مشاعرهم…ولا يظهر أنك حاقد عليهم… وقلبك طيب…لا تعرف الحسد…. فلماذا يضيعون حبك لهم؟؟ ويشعرونك بالتوتر ويجرونك احيانا للسباب….بدون اية اسباب الجريرة الوحيدة لذلك يقولون….

 أنك أبدعت بمواضيعك أزمنة من الحب.. يقوى فيها الرباط الذى يربطك بمحبيك….. أنت تحبهم لردودهم ومودتهم… وهم يقدرونك لصراحتك أو لكلامك الجميل معهم.. وهذه من صفاتك… فكيف تتخلى عنها؟ ولا تحب أن تحرج أحدا…. جاملك لأقصى حد… وهو بقرارة النفس….

يعرف انك تستحق تلك المجاملة…بدون رياء… وتقول لهم بارك الله فيكم …وفى مودتكم الغالية على قلبي أزمنة من الحب تقابل …معذرة…شخص يريد أن يصفعك على وجهك… لله في لله… ولا تستطع أن ترد على ذلك الشخص…وتقول من وراء. غيظك اشكرك ياشخص…. لماذا؟؟

 لأنك ودود…وأدبك يمنعك أن ترد مهزلته. بأسلوب هابط… وتقول له…سامحك الله….. أزمنة من الحب…… تحب فيها كل البشر…… وتتمنى من كل قلبك الصافي ومرؤتك أن يسعدوا…

وأن تتحقق كل أمانيهم…من صميم وجدانك الطيب…. حين أحببتك كنت طفلة تعلمت الحب من عشق أمي ..تعلمت الفرح الكبير حين يفاجئها أبي بدغدغة من حب دافئ ..بهمسة حنان تنهي خصام.. برحلة خلوية على الاقدام ..تعلمت أن أحبك بجنون أيامي المفتونة .!

 بثرثرة الشوق تعربد في كياني ..بنداءات خفية يضج بها شغفي ,,..تعلمت أن ألوذ بصدرك من هموم نمرودة تشاغبني ..تعلمت أن ألتمس الرضا من أناملك تبارك عمري ..تربت خدي ..تمنحني دفء الكون الوردي ..

ورغم اني طفلتك الأثيرة ..ورغم ان ضفيرتي تشاكسني ..دعني أخبرك حبيب عمري أني استعنت باتزانك الشامخ على أن أصنع العمر كرة أرضية ليس فيها إلا أنا وانت ..تعلمت أن أكون أنت الأنا ..وأعطيك رغم قساوة الأيام سحر الشوق المكتظ على محطات قلبي

الحب : فرصة ليصبح الإنسان أفضل وأجمل وأرقى  الحب : ليس عاطفة ووجدانـا فقط إنما هو طاقة وإنتاج  الحب : هو أعظم مدرسة يتعلم كل عاشق فيها لغة لا تشبهها لغة أخرى  الحب : مثل أي لعبة يمارسها اثنان في نهايتهما أحدهما يربح  والآخر يخسر

 الحب : تجربة وجودية عميقة تنتزع الإنسان من  المشتركة الدافئة  الحب : فضيلة الفضائل به نعلو بأنفسنا عن العبث والتهريج والابتذال العاطفي ونحمي عقولنا من الضياع والتبعثر الفكري الحب : تجربة إنسانية معقدة  وهو أخطر وأهم حدث يمر في حياة الإنسان لأنه يمس صميم شخصيته وجوهره ووجوده فيجعله يشعر وكأنه ولد من جديد الحب أروع سيمفونية تصوغها الأقدار وتعزفها المشاعر ويتراقص على أنغمها العشاق .  الحب يجعل من الإنسان شاعًرا .

المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن :التنمية والإرهاب. ..؟!


مركز القرار الوطنى مطمئن؛
بل لنا أن نفخر به ؛
نعم هناك (صناعة للقرار ) على كل المستويات ولكل التحديات وحينما يكون التحدى بحجم وطن مثل مصر
فحتما يكون عظيم ؛
كان انفعال السيد / أحمد ابوالغيط امين عام الجامعة العربية
أمس فى منتدى شباب العالم صادقا وقويا وهو يعلق على
مصطلح ( مايسمى الربيع العربى ) ؛
وان ماحدث وما ترتب على ذلك ( كارثي ) وأن الخراب الذى دمر سوريا والعراق واليمن وليبيا كاشف بحق عن حجم المؤامرة والتى كانت تسير بخطى سريعة حتى اوقفتها ( مصر ) بخروج الشعب المصرى المذهل للعالم يرفض هذا الفشل والذى كان مقدمة خراب مصر على يد ممثل جماعة الإخوان الإرهابية فى الحكم (د. مرسى ) – رحمه الله –
وكانت القوات المسلحة عظيمة كعهدها منتبهة للخطر مستعدة فى لحظة نداء الشعب عليها؛ فخرجت والقوى الوطنية المخلصة لإيقاف مخطط الأشرار ؛
ولأن المقدمة كانت فى أفكار ضالة وعنف وإرهاب وتعمد تشويه صحيح الإسلام ؛
كان انتباه عقول مصر من رجالات المخابرات المصرية مبكرا
لهذا المخطط الشيطانى المدمر واستطاعت بكفاءة لازالت مثار دهشة لهؤلاء الأعداء واذنابهم من الخونة ؛
فلنا ان تطمئن أننا نسير فى الطريق الصحيح؛
فقط كان لابد من ترتيب الأولويات فى ضوءحجم التحديات الكبير ؛
نعم كانت الإرادة قوية والعزيمة صلبة على تحقيق الانتصار وبناء وطن قوى ورائد ؛ فتلك جينات المصريين المرابطين كما حدث سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛
وكما قال القائد السيسي كان التحدى أيهما نختار التنمية أم الارهاب ؛ فكان القرار ان نكون جميعنا معا فى خندق البناء والتنمية ومواجهة الإرهاب
فالارهاب أداة أهل الشر فى تدمير الأوطان وهو مستمر ؛
كما أن مطالب المواطن الأساسية أيضا حق لابد أن يوفى له ؛
نعم تحقق مايشبه الإعجاز تقريبا على كل المستويات تقريبا ووفق أولويات التحدى ؛
نعم لبناء جيش قوى قادر على الردع والحفاظ على حدود الوطن ومقومات ؛
كان البعض آنذاك يتندر ويتعجب لاتجاه مصر لشراء مايلزم لبناء قواتنا المسلحة بأحداث أنواع الأسلحة بل والإصرار على تنويعه دون أن يدرك أن هذا كان أولوية وطنية ؛
تذكرنا بمقولة ناصر :
الصوت يعلو فوق صوت المعركة
واليوم بات لمصر صوت مسموع واضحت حالة مثار إعجاب العالم بل وملهمة للأمة العربية الآن وهى تجتهد أن تعود بعد خراب ودمار ما أسمى الربيع العربى ؛
لقد انحاز القرار الوطنى الاستراتيجى باقتدار ليواجه تحدى الإرهاب والذى أوشك على الانحسار وأيضا تحدى بناء وطن فى كل مرافقه؛
نعم الإصلاح بدأ ولن يتوقف وهو رحلة طويلة لاتتوقف يسلمها جيل لجيل؛
وأحسب أن فلسفة النظام الادارى الآن بات يقعد لفكر المؤسسية فى العمل والإنجاز؛
نعم نحن فى الطريق الصحيح؛
وباتت مصر حالة ملهمة فى مواجهة الإرهاب والتنمية
فالتحية للأبطال فى كل موقع
والتحية لكل فكر بناء
ينشد التنمية ويدحر الإرهاب .
16/12/2019 

مصر تقدم مساعدات طبية عاجلة لدولة جيبوتي بسبب السيول والفيضانات التى اسفرت عن مقتل 9 اشخاص

أعلنت القوات المسلحة المصرية أن وزير الدفاع المصري الفريق أول، محمد زكي، أصدر أوامره بإقلاع طائرة نقل عسكرية وعلى متنها مساعدات طبية عاجلة لدولة جيبوتي .

وأشار المتحدث العسكري المصري إلى أن وزير الدفاع أصدر أوامر بناء على توجيهات من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وذلك “استمرارا للجهود المصرية في دعم الدول الإفريقية وتدعيما للدور المحوري للدولة المصرية في القارة الإفريقية”.

وهذه المرة الثانية التي تعلن فيها مصر إرسال مساعدات طبية إلى جيبوتي، حيث نشر المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية فيديو وصورا، الأسبوع الماضي، للحظة إقلاع وهبوط طائرة نقل عسكري مصرية من طراز “إيل-76” حملت مساعدات عاجلة إلى جيبوتي.

وتسببت الأمطار الغزيرة التي شهدتها جيبوتي الأسبوع قبل الماضي، في سيول وفيضانات أدت إلى مقتل ما لا يقل عن 9 أشخاص، بينهم 7 أطفال، وتشرد الآلاف، بحسب تقارير رسمية.

 

المصدر: RT

وزير الخارجية القطري: قطر لم تدعم قط “الإخوان المسلمين” ولم تربطها علاقة مباشرة بهم كحزب سياسي.

 

قطر تؤكد أنها لا تُدعِم الإخوان المسلمين بعد الإطاحة بمرسى ودعمها لمصر لم ينقطع

قال وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إن قطر لم تدعم قط “الإخوان المسلمين” ولم تربطها علاقة مباشرة بهم كحزب سياسي.

وأضاف في حوار مع قناة “CNN”: “لكن، طالما أنهم جزء من حكومات منتخبة، فعلينا أن نتعامل مع هذه الحكومات ومع العاملين فيها”.

وقال وزير الخارجية القطري: “قبل كل شيء نحن دولة وليس حزبا سياسيا، فيجب أن نسأل الشعوب في مصر وتونس مثلا لماذا قامت بانتخابهم ولم تختر جهة أخرى؟

نحن نؤمن أن في قطر من غير الممكن أن نملي على الشعوب ما تختاره إذا أردنا حقا مساعدة الدولة والشعب”.

وبخصوص الاتهامات التي وجهتها دول خليجية إلى الدوحة بدعم الإرهاب، قال الوزير: “بالنسبة لتمويل الإرهاب، فقد أكد حلفاؤنا والمجتمع الدولي ألا أساس للرواية مطلقا”.

وأوضح أنه “لن يخرج أحد بمكاسب من هذا الوضع، الجميع خاسر في هذه الأزمة، وما نريد رؤيته هو حل أو تسوية تحفظ كرامة كافة الدول، والاعتراف بأن جميع الدول رابحة من هذه الوحدة الاستراتيجية، والتطلع إلى حماية هذا الكيان، كيان مجلس التعاون الخليجي من أي اضطراب كما حدث خلال العامين الماضيين”.

كما شدد على أنه “لن تكون هناك تنازلات كما قلت سابقا، نريد أن نتطلع إلى الأمام، وبالنسبة للمطالب فإننا نريد ضمان عدم تكرار ما حدث”.

وأضاف: “قلنا ونقول إننا مستعدون لمناقشة كل شيء باستثناء الأمور التي تؤثر على سيادتنا والتدخل في شؤوننا الداخلية أو سياستنا الخارجية”.

المصدر: سي إن إن