زوجة سعودية تختار عروسة ثانية لزوجها وتزوجها له وتتكفل بجميع تكاليف الزواج..طبعا كل زوج مصرى يتمنى ان يكون مكانه

كتبت : أسماء عبد العظيم

في واقعة فريدة من نوعها نادراً ما تحدث، وخاصةً مع الغيرة التي جُبلت عليها النساء، وحب الإستتحواذ والإنفراد بالرجل وعدم قبول شريكة فيها مهما كلفها الأمر.

قامت زوجة سعودية تعمل مديرة مدرسة باختيار عروسة لزوجها، من أجل أن تدخل السرور على قلبه وتقديراً منها على مواقفه النبيلة معها، بل إنها لم تفاجئه بالخبر، بل طلبت منه في البداية الذهاب لزيارة أحد أقاربه والذي أصيب في حادثة.

وفي منتصف الطريق قالت له بأنها اختارت له عروسة وستذهب الآن لرؤيتها من أجل خطوبتها والزواج بها والإتفاق على جميع الأمور الزوجية الخاصة، وفوق كل ذلك تكفلت الزوجة بجميع تكاليف زواج زوجها من عروسة ثانية من الألف إلى الياء.

بل إنها حجزت لزوجها وعروسته الثانية في أفخم الفنادق لقضاء شهر العسل، وقدمت لزوجها أيفون محلى بالذهب هدية له، وفي المقابل قدم الزوج جواب شكر لزوجته على فعلها.

المصدر : وكالات

وكالة أسوشيتد برس تطبيع السعودية مع اسرائيل مسألة وقت

كتب : حسين ابو شامه

ذكرت وكالة أسوشيتد برس أن الإشارات الملتقطة من تصرفات وتصريحات في وسائل إعلام سعودية، لا يمكنها أن تحدث في هذا البلد دون توجيهات من الرياض، تؤكد أن التطبيع مع تل أبيب قادم.

وأشارت الوكالة إلى أن “التغيير جار بالفعل مع إسرائيل” ولم يعد التطبيع سوى مسألة وقت، رغم التصريحات السعودية الرسمية المتمسكة بمبادرة السلام العربية التي تتحدث عن عدم إمكانية التطبيع قبل إقامة السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين والسماح بقيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967.

وكان الملك سلمان بن عبد العزيز، حسب وكالة الأنباء السعودية، قد قال في يوم 6 سبتمبر الجاري في مكالمة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن التطبيع مع تل أبيب مرهون بقبول إسرائيل العرض الذي اعتبره العاهل السعودي ما زال قائما والمتمثل في المبادرة السعودية (العربية). بينما يتردد أن لمحمد بن سلمان، ولي العهد ونجل الملك، نظرة مغايرة لا تعارض تطبيع العلاقات مع الدولة العبرية، بل تحبذها.

الحاخام الأمريكي المقيم في نيويورك، مستشار ملك البحرين، مارك شناير، المطلع على ملف العلاقات بين بلدان عربية خليجية وإسرائيل، يرى، في هذا “التباين” في المواقف مسألة “صراع أجيال” بين الملك سلمان وابنه الذي ينتمي، برأيه، إلى جيل من الحكام في المنطقة يتطلع “بشكل متزايد إلى إسرائيل كحليف (…) ضد منافستها المشتركة إيران”.

ونسب الحاخام مارك شناير للسفير السعودي السابق لدى الولايات المتحدة، الأمير خالد بن سلمان، قوله إن الأولوية القصوى لشقيقه محمد ولي العهد هي “إصلاح الاقتصاد السعودي”. وأضاف الحاخام: “لقد قال (خالد) بالضبط هذه الكلمات: لن ننجح بدون إسرائيل”. وأكد الحاخام “بالنسبة للسعوديين، فإن المسألة مسألة وقت فحسب. لا شك في أنهم سيقيمون علاقات مع إسرائيل”.

تجدر الإشارة إلى أن تركي الفيصل الأمير السعودي القوي، السفير السابق في واشنطن ورئيس المخابرات السعودية في السابق، أعلن قبل أيام أن “أي حديث عن خلاف بين الملك وولي العهد مجرد تكهنات” مشددا بالقول: “لم نشهد شيئا من ذلك”.

المصدر: أسوشيتد برس

الرئيس العراقى يؤكد على أهمية ملاحقة مرتكبي جرائم القتل والاختطاف في البلاد.

كتب: ناصر البدراوى

أكد الرئيس العراقي، برهم صالح، اليوم الثلاثاء، أهمية ملاحقة مرتكبي جرائم القتل والاختطاف في البلاد.

وشدد صالح خلال استقباله رئيس مجلس الأمن الوطني العراقي، عبد الغني الأسدي، على “أهمية الحفاظ على الأمن الداخلي وتوفير الحماية للمواطنين وممتلكاتهم، ومواصلة الجهد الأمني في مكافحة خلايا داعش الإرهابي، وملاحقة مرتكبي الجرائم من قتل واختطاف واعتداء، ترسيخاً لسيادة الدولة وتحقيق العدالة”.

وأشار إلى أهمية الارتقاء بعمل المنظومة الأمنية وتكثيف الجهد الاستخباراتي، وتعزيز التنسيق بين الأجهزة الأمنية المختلفة، بما يحقق الامن والاستقرار في البلاد.

المصدر: RT

صحفيون وكٌتاب فى لقاء تطبيعى مع الرئيس الإسرائيلى

كتب: حافظ الشاعر

خلال لقاء افتراضي”غير مسبوق”، تحادثت شخصيات رسمية وأكاديميون وصحفيون، عرب وإسرائيليون، الاثنين.

وقائع هذا اللقاء عبر الأنترنت نقلتها الصحيفة الإسرائيلية اليومية “تايمز أوف إسرائيل”.

ووجه الرئيس الإسرائيلي، روفين ريفلين، رسالة إلى المشاركين بهذه المناسبة دعاهم فيها إلى زيارة تل أبيب، قرأها عليهم خلال هذا اللقاء الذي دام ساعتين، عوفير جندلمان، الناطق باسم رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو.

المشاركون العرب لا ينتمون إلى دول التطبيع فحسب، على غرار البحرين والإمارات العربية المتحدة، بل كان من ضمنهم مشاركون سعوديون وسودانيون وجزائريون، على حد قول الصحيفة التي أكدت أن “التطبيع” في بلدانهم ما زال يُعتبر جريمة.

كان أول المتدخلين العرب في النقاش الصحفي محمد الحمادي، مدير”الرؤية” في الإمارات العربية المتحدة والمدير السابق لصحيفة الاتحاد الإماراتية.

من بين المتدخلين أيضا رئيس جمعية الصحفيين في البحرين، أحمد السيد، والصحفي البحريني، محمد مبارك، وكذلك الخبيرة في الاتصال، الدكتورة نجاة السعيد، من السعودية، بالإضافة إلى السوداني، النور عبد الله جدعين، والصحفي المصري مصطفى الدسوقي.

المصدر: صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”

مصر تستعد لمواجهة الفيضانات

كتب:أحمد سمير

أعلن رئيس الهيئة العامة للسد العالي، حسين جلال، إن وزارة الري استعدت عبر كافة أجهزتها المختلفة لمواجهة أعنف فيضان في تاريخ مصر.

وأوضح وفقا لموقع “مصراوي” المصري، أنه تم الاستعداد بشكل كامل للتعامل مع الفيضان منذ شهر مايو الماضي، لافتًا إلى أن الأولوية القصوى حاليا هو التأكد من المنسوب الآمن للمياه المجمعة خلف السد العالي وتصريفها للمجاري المائية بحسب نسبة المنسوب.

وأكد جلال الحالة الفنية للسد العالي وبحيرة أسوان والجاهزية التامة لجميع السدود والمفايض، موضحًا أن السد العالي قادر على التعامل مع الفيضان الحالي.

وأضاف رئيس الهيئة العامة للسد العالي، أن هناك 3 متنفسات للسد العالي: “مفيض توشكي الذي يفتح لتصريف المياه الزائدة أو التي تشكل خطرا على المحافظات، ومفيضات محطات الكهرباء، والاستعانة لمفيض الطوارئ حال تطلب الأمر”، لافتا إلى أن الحديث عن عدم قدرة التعامل مع الفيضان ليس صحيحا.

وأشار جلال، إلى أن الهيئة رفعت حالة الطوارئ القصوى طبقا لتوجيهات وزير الري الدكتور محمد عبد العاطي، الذي تفقد الاستعدادات والمنظومة التي نتعامل بها مع الفيضان الذي يعتبر الأعنف. ​

المصدر:مصراوى