حسن بخيت يكتب عن : يا رواد التواصل الاجتماعي .. هل كورونا في مصر فقط .. اليس فيكم رجل رشيد؟!

 

 

طالعتنا كالعادة صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، وصحيفة الجارديان البريطانية، بنشرهما تقارير كاذبة وغير حقيقية عن مصابي فيروس كورونا بمصر ،مدعية ان عدد الاصابات بفيروس كورونا وصل ل 19 الف مصاب ،،  وهذه ليست المرة الأولي التي تنشر فيها أخبار وتقارير كاذبة وغير حقيقية ،  ولن تكون الأخيرة ، فالجميع يعرف سياسة هذه الصحف الصفراء والدول التي تدعمها وتساندها من أجل الوقوع بمصر في بؤرة الفوضي والانهيار ،، وكلنا نعرف عداء هذه الصحف والدول الداعمة لمصر ،، ولذا لن أخوض في مهاترات وهجوم لا فائدة منه لا مع هذه الصحف ولا مع الدول الداعمة لهذه الصحف ، فالكلاب تعوي والقافلة تسير ،، انما أنا على عتاب بيني وبين بني وطني ،، وخاصة شباب التواصل الاجتماعي ،لأنهم وقعوا فريسة ومصيدة في يد مجرمين حاقدين يريدون الايقاع بمصر لينالوا من استقرارها وأمنها لأهدافهم الدنيئة والقذرة مستغلين هؤلاء الحمقي من رواد التواصل الاجتماعي ..

 

لذا أطالب جموع شعب مصر في هذه الفترة الفارقة والعصبية التي يمر بها العالم كله ،، فالعالم في حالة حرب عالمية ثالثة ،، لكنها حرب أمراض وأوبئة ،وحرب شائعات والهدف منها زعزعة أمن واستقرار بعض الدول التي فشلوا استدراجها والنيل منها …

 

— على جميع المصريين أن يثقوا كل الثقة في مؤسساتهم الرسمية ،، ويعلموا أن فيروس كورونا اقتحم العالم كله ،، وجميع الدول بها اصابات وحالات سواء كانت الحالات المعلن عنها ،، أو يوجد حالات لم يتم حصرها ، او يتم التكتم عليها للمصلحة العليا للبلاد …

 

اذن : فلماذا كل هذا الهجوم على مصر منذ بداية ظهور فيروس كورونا ؟ ولماذا مصر بالتحديد؟ هل يعقل أن مصر دخلها فيروس كورونا وأصاب هذه الاعداد الكثيرة التي تنشرها هذه الصحف الصفراء ، بينما وقف كورونا عاجزا على اقتحام باقي الدول العربية ؟ يا سادة يا كرام العقل زينة ،، والمنطق لا يكذب ؟

 

—  ان كان مصر بها هذه الاعداد الكبيرة من الاصابات ، اذن ،،  فباقي الدول بها نفس الاعداد نسبة وتناسب لتعداد السكان !!!

 

— حتى لو افترضنا أن أى دولة وليست مصر فقط وقد سجلت أعداد كبيرة في الاصابات بكورونا ،، فما ذنب الدولة في هذا الوباء الذي عجزت دول العالم العظمي وبكل امكانياتها الضخمة عن حصر الوباء خارج حدودها ،، فجميع دول العالم تقريبا والمتقدمة منها دخلها كورونا وأصاب ما أصاب من المواطنين ،كايطاليا وفرنسا وبريطانيا وامريكا وغيرها من الدول العظمي..

 

— على بني وطني من رواد التواصل الاجتماعي ،  لا تكن امعة وأحمق وساذج ،، وتتسرع في تداول أو نشر اي اخبار عن أي أمر يخص البلاد وليس كورونا فقط  الا تلك التي تعلنها المؤسسات المسئولة عن ذلك …

 

— من غير المقبول أن تكون من السفهاء  في وقت الأزمات ،، وتتصيد الأخطاء لوطننا الحبيب ،، علينا جميعا أن نكون رجال وقت الأزمات والمحن ونكف عن الإدلاء بأية اراء شخصية أو انتقادات لأي قرار أوتصريحات تتخذها الدولة ، .حيث أن الدولة وحكومتها ومؤسساتها الشرعية  هم من يمتلكون كل المعلومات والمعطيات اللازمة،  و التي تضمن للوطن والمواطنين سلامتهم والحفاظ علي وطنهم من الفتن ..

 

—  علينا جميعا مسئولية نشر الوعي المجتمعي بين طبقات المواطنين البسطاء ،، ورواد التواصل الاجتماعي ،، ولن أقول الذباب الالكتروني هذه المرة ،  لانكم شباب مصر ونثق فيكم وفي وطنيتكم ،، وعلينا توعية الأخرين  لخطورة الشائعات في أوقات المحن والشدائد ….

 

— عدم التهاون إطلاقاً في إبلاغ الجهات المختصة عن أي شخص أو تجمع او صفحات أو جروبات تنشر ما يسىء الى مصر من اشاعات وأكاذيب وتقارير غير رسمية ،والإبلاغ الفوري عن أي حساب أو صفحة او مجموعة بوسائل التواصل الإجتماعي تعمل علي نشر الأكاذيب والإشاعات المغرضة لضرب وحدة الصف الداخلي ونشر الفوضي بأي شكل من الأشكال

 

— ضرورة توعية الأباء والأمهات وتفهيم الأبناء بمعني وأهمية الوطن فهؤلاء الشباب هم ثروة مصر الحقيقية وسيكونون كالحطب المشتعل في جوفنا إذا ما تم غسل عقولهم  وإستقطابهم ضد مصلحة الوطن ..

 

حفظ الله مصر وشعبها من كل حاقد او حاسد أو مستغل أو مستغل ..

 

أحمد ذيبان يكتب عن : فيروس كورونا حرب عالمية ثالثة عام 2020 يقتل جبروت الانسان

الحرب العالمية الاولى التي كانت بدايتها في اوربا عام 28 يوليو 1914

والحرب العالمية الثانية التي

بدأت في الأول من سبتمبر من عام 1939 كانت حروب عالمية بين اوربا ودول الحلفاء وبعض دول آسيا

وكانت تلك الحروب ذات تأثير وصراع سياسي على المستوى العسكري فقط

اما اليوم نحن نعيش في عام 2020

في حرب عالمية ثالثة قائد هذه الحرب

الرب العظيم الله سبحانه وتعالى بجند صغير من جنوده بفيروس صغير اسمه فيروس كورونا قتل جبروت الانسان في العالم

وجعل العالم يعيش برعب كبير وعلى مستوى كل قارات العالم السبع من قارة آسيا وأوربا وأفريقيا وأمريكا الشماليه وأمريكا الوسطى وامريكا الجنوبيه وأستراليا

ولم يشهد العالم كله منذ فجر التاريخ والى الأن حرب مرعبه مدمرة ليس على المستوى العسكري فقط بل على المستوى العالمي ككل

وكانت نتائج هذا الرعب والتخوف من الفيروس القاتل الذي حطم جبروتنا وأظهرت مدى ضعفنا وضحالتنا وقلة حيلتنا

حيث جعل من حضارة انسانية عمرها اكثر من ثمانية الاف سنة مجرد اضحوكة

كم كذبنا على بعضنا على بعضنا،وكم سرق غنينا فقيرنا،كم تفاخرنا بألقاب زائفة،وكم رأينا أننا الأصلح والأذكى والأقوى من بين جميع الكائنات..

لكننا نبدو اليوم كائنات هشة بائسة تثير الشفقة..

أين دول العشرين إذن !!!؟؟؟

أين العالم الأول !!!؟؟؟

أين جبروت أميركا،وأوربا،والروس،والصين،واليابان !!!؟؟؟

أين الجامعات،ومراكز الأبحاث !!!؟؟؟

وأين أبطال نوبل

رئيس وزراء بريطانيا ( العظمى)، يطلب من مواطنيه توديع الأحبة،

ورئيس الولايات المتحدة يقطع الرحلات الجوية مع العالم،

رئيس وزراء كندا يحجر نفسه،

نجوم سينما،

أندية رياضية كبرى،

بطولات عالمية،

مسارح،وصالات سينما،

مهرجانات،

معارض كتب،

مدارس وجامعات،

جميعها تتوقف عن الحركة..

والحركة مشلولة في محطات القطار،وفي المطارات،ومحطات النقل الكبرى،

المصافحة ممنوعة،والتقبيل جريمة،

الحشود مصيدة المغفلين،

أماكن العبادة المقدسة ما بين الفاتيكان ومكة تغلق أبوابها..

ومنذ عشرة الاف سنة منذ زمن النبي ابراهيم عليه السلام اي منذ بداية الاديان الابراهمية الثلاث اليهودية والمسيحية والاسلام والى يومنا هذا لم تفرغ مكة قبلة المسلمين من المصلين بهذا الشكل المؤلم الجريح

وكيف لا تكون بهذ الشكل لولا لم نكن كحجاج ومعتمرين من المسلمين نؤدي زيارة بيت الله رياء وكذب وخداع وظلم واكل حقوق اليتامى والفقراء والارامل وننشر فتاوى التكفير والدم والطائفية وبأسم الاسلام

نعم واصبحنا نعيش

الشك والريبة والخوف والقلق تسيطر على حواسنا،فيتعطل الدماغ عن التفكير السليم..

لم يكن ذلك بسبب حرب نووية،ولا مهاجمة كائنات فضائية لكوكبنا..

إنما بسبب فايروس صغير..

فايروس يجعل من سرف الدبابات،وأسراب الطائرات،وأحدث أنواع الرادارات…مجرد آلات غبية لا تصد هجوم،ولا تهدد عدو..

أقتصاد العالم يُشل،

والبورصات الكبرى تتهاوى،

أسعار النفط تسقط،

والأغنياء يحبسون أنفاسهم..

وحدهم الفقراء أمينون في القافلة،لكنهم ليسوا أمينين من الإصابة بكورونا،فهم مهددون مثلما الأغنياء بهذا الوباء..

على مدى القرون الماضية خضنا عدداً كبيراً من الحروب..

كنّا نرغب بتحطيم الآخر وقطع نسله إلى الأبد..

حروب دينية،

غزوات،ومؤامرات، وانتهاك لحرمة دم الإنسان..

صراعات ومهاترات،

حربين عالميتين،حربٌ باردة،

ضغوط على الشعوب الضعيفة،وابتزاز للأمم الفقيرة

أنهار من الدماء،وجيوش من الأيتام،والأرامل، والجرحى، والمعاقين وكبار السن الذين لا مأوى لهم،والأطفال الذين يأنون من آلام المجاعة..

كل ذلك بسبب طمع الإنسان،وجشعه،ونزعته لظلم الآخر، وسلب ما لديه…ليس على مستوى الدول،بل حتى على مستوى الأفراد والجماعات..

اليوم صار كل شيء في مهب الهاوية..

وأصبحَ كل كبير صغير،

وكل قوي ضعيف،وكل غني فقير..

فإذا كانت العولمة قد جعلت من العالم مجرد قرية،فإن الكورونا جعلت منهُ اليوم مجرد فقاعة سبحانك يارب

{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}

يجب علينا ان نتعظ من هذا الدرس الرباني والحرب الربانية العالمية الثالثة لدول العالم

ونسأل الله الرب العلي القدير ان تمر الحرب العالمية الفيروسية الثالثة بخير وأمان وان يرفع الله هذا البلاء والوباء عن العالم اجمع يارب \

وخصوصا نحن كمسلمين افنينا اعمارنا ب الابتعاد عن روحية الاسلام الحقيقي وروحية الانسانية العاطفية الودية الحقيقية وعشنا امة التهويل والوعيل والوعيد للدول الغير اسلامية

وكنا ولا زلنا نشمت ونفرح ونتفاخر بكل بلاء من كوارث الطبيعة التي تصيب اوربا وامريكا ودول جنوب شرق آسيا ونقول هذا عقاب الله عليهم ونبرمج الكوارث الطبيعية التي تصيبهم بفيديوات وآيات قرآنية واحاديث نبوية وتكبيرات اسلامية

واليوم عاقب الله الجميع حتى نشمت على انفسنا قبل ان نشمت ب الاخرين بكل حقد وغباء ونسينا او تناسينا القول

حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا وزنوا اعمالكم قبل ان توزن عليكم

علينا ترك الشماته للغير وترك الحقد والكرة والانانية والعمل بكل جد وروحية والتكاتف من اجل الوطن والانسانية والا تبقى المصائب متراكمة علينا ونبقى نعيش الخذلان ما دمنا في الحياة

واليوم الصين وبرغم انها منبع فيروس كورونا الا انها وبصبرها وتحديها للمصائب وبجهودها وعملها ليل ونهار وفتح اربع مستشفيات بفترة اسبوع لمعالجة المرضى تقضي على هذا الفيروس وليس هناك مرضى فيها الا بعدد طفيف مما دفعها ان تقدم العون والعلاج لباقي الدول وخصوصا ايران

وهذا يدل على مدى قوة الايمان والعزيمة والاصرار والتحدي وعلى وجه اسلامي رغم انهم غير مسلمين ولكن عملهم اسلامي راقي

نسأل الله ان يهدي العرب والمسلمين لطريق الصواب والنجاة دنيا وآخره ويدفع عنا فيروس الحرب العالمية اللثالثة المسمى بفيروس كورونا وكل دول العالم يارب

صدور كتاب النكبة الحداثة للكاتب الأردنى سمير مراد

الأردن – الزمان المصرى :: زيد الطهراوى

في كتابه الفريد “النكبة “الحداثة” يركز الكاتب الأردني سمير مراد على اسباب التردي الذي وصلت إليه الأمة الإسلامية و إذا كانت الأمور قد بدأت تسير إلى المنحدر بعد(النكبة النكسة)التي ألمت بفلسطين فإن الكاتب يشير إلى وجود اسباب أدت إلى الضياع الأخلاقي و السلوكي إن هذا الكتاب يؤكد على خطورة المذاهب و الأفكار و الآداب و الفنون و الرياضة في إفساد المجتمعات؛ و قد بذل الكاتب سمير مراد جهدا في تتبع هذه المجالات و تتبع من يحملها و يدافع عنها و ينشرها في مجتمعات المسلمين

إحلال السيارات القديمة التي مر على صناعتها 20 عامًا

كتب: أحمد بلال

كشفت الدكتورة نيفين جامع، وزيرة التجارة والصناعة، عن وجود خطة لإحلال السيارات القديمة التي مر على صناعتها 20 عامًا، بسيارات إقتصادية حديثة تعمل بالوقود البديل، مثل الغاز لتقليل استخدام البنزين والسولار، وأن القرار لا ينطبق على السيارات الملاكي، موضحة أنه سيتم اعتبار أصحاب السيارات الأجرة، من أصحاب المشروعات الصغيرة، لذلك فإن الدولة سوف توفر لهم ميكروباص بديل بمواصفات معتمدة وسعر مناسب ويعمل بالوقود النظيف .

 

وأضافت جامع، أن دعم الدولة لصناعة المركبات سواء فنيًا أو بتوفير التمويل اللازم، وكذلك الصناعات المغذية، فضلًا عن توفير جميع المقومات من حيث البنية التحتية والتشريعية والحوافز الصناعية للمستثمر المحلي والأجنبي، مع الاحتفاظ بالاستثمارات الحالية والتوسع فيها، سعيًا من الدولة لجعل مصر مركزًا إقليميًا، لتصدير المركبات ذات الجودة العالية، مع توفير الآلاف من فرص العمل والمساهمة في تقليل نسب البطالة .

المصدر: وسائل اعلام مصرية

فيروس كورونا ..يتسبب فى إيقاف الدوريات العالمية

كتب: أحمد سمير

ظهر في الآونة الأخيرة فيروس كورونا القاتل الذي تفشى في معظم بلدان العالم، وعلى إثر ذلك تم إلغاء وتأجيل الأنشطة الرياضية في معظم البلاد لسلامة المواطنين.

حيث تم تأجيل مباراة السوبر الصيني التى كان من المقرر إقامتها يوم ٥ فبراير، ومن جانبه تم تأجيل الموسم الجديد من الدوري الصيني إلى أجل غير مسمى وذلك بقرار من اتحاد الكرة بالتشاور مع السلطات الحكومية .

من ناحيته أعلن الإتحاد الأوروبي منذ قليل رسميًا إيقاف بطولتى دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي لأجل غير مسمى وذلك لتفشي الفيرس في القارة ويشمل ذلك القرار باقى المبارايات خاصة إياب دور الـ ١٦، بالإضافة إلى دوري شباب الإتحاد الأوروبي، بجانب تأجيل مباريات تصفيات كأس العالم ٢٠٢٠ بأمريكا الجنوبية .

وعلى صعيد آخر تم إيقاف الدور الإيطالى وذلك لمدة شهر كامل وحرمان الجماهير الإيطالية من حضور مباريات الدوري الأسباني ايضا ومنع الحشد الجماهيري ليس في اماكن محددة فحسب بل في إيطاليا كلها.

وسارعت سوسيرا أيضًا بإيقاف الأنشطة الرياضية، خاصة الدوري المحلي حتى ٢٣ مارس الجاري وذلك عقب إرتفاع عدد المصابين بالفيرس .

أعلنت الحكومة الأسبانية قراراً بإستمرار منافسات الليجا دون حضور الجماهير ولكن بعد تزايد عدد المصابين بفيروس كورونا أصدرت فرمنا بوقف الدوري الأسباني لأجل غير مسمى .

وفي سياق متصل، لم ينجو الدوري الأمريكي من الوباء وتم إيقافه لمدة ٣٠ يوم بالإضافة إلى الدوري الهولندي .

ومنعا لتفشي الوباء أكثر في البلاد، قررت تركيا خوض مبارايات الدوري بدون جمهور، وإستمرار الدورى الألماني والفرنسي ولكن دون حضور جماهيري، وفي وقت سابق أعلن الاتحاد الإمارتي إقامة المباريات في المسابقات كافة بدون الجمهور وفقا للإجراءات الإحترازية لمنع تفشي المرض، ثم أعلنت المملكة المغربية ايضا إستمرار الأنشطة الرياضية دون حضور جماهيري .

والجدير بالذكر أن لاعبي الأندية لم يسلموا من هذا الوباء فقد تم الأعلان عن إصابة “مانولو جابياديني” لاعب سامبدوريا الإيطالي بجانب اللاعب “دانييلى روجاني” مدافع اليوفنتوس، ثم لحقت الإصابة أيضًا بـ “أرتيتا” مدرب أرسنال الإنجليزي .