محافظ الدقهلية يتفقد لجان الامتحانات بمدرسة أحمد زويل الإعدادية بالمنصورة

كتبت : آلاء سرور
تفقد الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية صباح اليوم لجان الامتحانات بمدرسة احمد زويل الإعدادية بنات بالمنصورة للاطمئنان على سيرها يرافقه المهندس علي عبد الرؤوف وكيل وزارة التربية والتعليم.
وطلب محافظ الدقهلية تذليل كافة العقبات أمام الطلاب من أجل إتمام الامتحانات بما يمكنهم من حسن الأداء والتركيز وضمان الشفافية،وإطمأن على حسن تأمين اللجان وأوراق الأسئلة،ووجود طبيب أو زائرة صحية داخل اللجان تحسباً لمواجهة أي ظرف طارئ،متمنيا التوفيق في أداء الإمتحانات وتحقيق التفوق .
من جانبه قال وكيل وزارة التربية والتعليم أن 106 ألف طالب وطالبة بالصف الثالث الإعدادي يؤدون الامتحانات اليوم في 680 لجنة بنطاق المحافظة ،وأن 565 طالب يؤدون الامتحانات في مدرسة أحمد زويل في 27 لجنة.

احالة189موظف بعدد من الوحدات المحلية والخدمية للتحقيق

كتب: أحمد سمير
وافق الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية على إحالة189من العاملين بعدد من الوحدات الصحية ومراكز الشباب والجمعيات زراعية والوحدات البيطرية للتحقيق بسبب الانصراف عن العمل بدون إذن رسمي.
تضمن قرار محافظ الدقهلية إحالة 150من العاملين بالوحدات الصحية،و24من العاملين بمراكز الشباب، و8من العاملين بالوحدات المحلية،و6 بالوحدات البيطرية،وواحد بالجمعيات الزراعية للتحقيق لتغيبهم عن العمل بدون إذن رسمي ،وترك محل العمل قبل المواعيد الرسمية.
تأتى قرارات محافظ الدقهلية بعد استعراضه التقرير المعروض من مدير الإدارة العامة للمتابعة،للمرور على عدد من الوحدات المحلية والصحية والخدمية خلال أربعة أيام شملت مراكز أجا وميت غمر والمنزلة ودكرنس والمنصورة وتمي الأمديد .

مشوار الراحلة ماجدة الصباحى التى وافتها المنية صباح اليوم

 

حياة مليئة بالتفاصيل المثيرة، تركتها الفنانة المصرية الراحلة ماجدة الصباحي، التي تفردت عن نجمات الزمن الجميل بمكانة جماهيرية، بفضل رقتها وصوتها المبحوح، بعدما قدمت عشرات الأفلام الهامة في تاريخ السينما المصرية.

اليوم الخميس، غيّب الموت الفنانة عن عمر ناهز 89 عاما، متأثرة بأمراض الشيخوخة والزهايمر، بعد أن لازمت المنزل لسنوات طويلة.

بداية فنية مثيرة

الإثارة كانت حاضرة منذ المراحل العمرية الأولى للفنانة، بداية من كون اسمها الحقيقي عفاف الصباحي، التي ولدت في 6 أيار/مايو عام 1931، في مدينة طنطا بمحافظة الغربية، وأتمت دراستها حتى حصلت على شهادة البكالوريا الفرنسية.

بدأت الصباحي، التي كان والدها يعمل موظفا في وزارة المواصلات، حياتها الفنية وهي في سن الـ15 عاما، دون عِلم أهلها، وقامت بتغيير اسمها إلى ”ماجدة“، حتى لا يكتشف أمرها.

البداية الحقيقية للفنانة الصباحي كانت عام 1949 من خلال فيلم ”الناصح“ أمام إسماعيل ياسين، حيث طلبت آنذاك تغيير اسمها على ”التتر“، حتى لا يعرف أحد من أسرتها، ولكن بعدها نشبت مشاكل عديدة مع أسرتها أدت لتعطيل عرض الفيلم لمدة عام كامل قبل تخطي المشكلة.

وجسدت الصباحي أدوارا عدة بأعمالها الفنية في السينما، أبرزها: ”العمر لحظة، المراهقات، جميلة، الرجل الذي فقد ظله، دنيا البنات، قيس وليلى، بين إيديك، حواء على الطريق، هجرة الرسول، الرجل الذي فقد ظله، المراهقات، النداهة، أنف وثلاث عيون“، وغيرها الكثير.

أزمة القُبلة

كانت الفنانة الراحلة ترفض بشدة تقبيلها في المشاهد، وهو الأمر الذي أثار الكثير من الأزمات، سواء مع المخرجين أو الفنانين الذين تعاونوا معها في الأعمال.

ورفضت ماجدة تقبيلها من الفنان والمطرب الراحل فريد الأطرش في فيلم ”من أجل حبي“، بل كاد أن يتوقف الفيلم بسبب ذلك، في الوقت الذي نشبت بينها وبين الفنان الراحل عمر الشريف والمخرج الراحل عاطف سالم، أزمة بسبب تقبيلها بشكل مفاجئ.

خلال تصوير فيلم ”شاطئ الأسرار“ اتفق المخرج عاطف سالم وعمر الشريف على أن يقوم عمر الشريف بتقبيل ماجدة بشكل مفاجئ أثناء التصوير، ليقينهما برفضها تقبيلها حال معرفتها بذلك، وهو ما تم بالفعل، ويتحول الموقف إلى ثورة من الفنانة ماجدة، أدى لخلاف شديد بينها وبينهما، لتتوقف عن تصوير المشاهد لمدة أسبوع.

وأصرت ماجدة على حذف المشهد قبل إتمام الصلح، والعودة للتصوير، إلى أن وافقت بعد ذلك على عرض المشهد.

ولم تستطع ماجدة التمسك بموقفها تجاه القبلات كثيرا، حيث وافقت على القبلات التي جمعتها بالفنان الراحل رشدي أباظة في فيلم ”المراهقات“، كونها وصفت القبلات في المشاهد بأنها ”ضرورية في القصة“.

وكانت ترى ماجدة دائما أن العناق والأحضان دون قبلات، هو الشعور الأصدق على الشاشة.

أول قصة حب في حياتها

عاشت ماجدة الصباحي أول قصة حب مع صديق شقيقها، حيث اتفقا على الزواج، لكن أسرتها رفضت لأن شقيقتها الكبرى لم تتزوج بعد، الأمر الذي أشعرها بـ“الخجل“، وألزمها غرفتها شهرا كاملا، حتى انتهت القصة.

وبعد قصة حبها الأولى، فوجئ الوسط الفني بإعلان الصباحي خطوبتها من سعيد أبو بكر، الشهير بشخصية شيبوب في فيلم ”عنتر بن شداد“، لكن تم فسخ الخطوبة بعد فترة بسيطة دون سبب.

طلاق أثناء رقصة ”تانغو“

تزوجت الفنانة ماجدة، من الفنان الراحل إيهاب نافع، الذي أنجبت منه ابنتها الوحيدة الفنانة غادة نافع، وذلك بعد أن تعرفت عليه مصادفة في حفل نظمته السفارة الروسية بالعاصمة المصرية القاهرة.

وفي تلك الأثناء، أصر النافع، الذي كان يعمل طيارا خاصا للرئيس جمال عبدالناصر، على توصيلها للمنزل بعد انتهاء حفل السفارة، الأمر الذي شكل فرصة للتعرف عن قرب على بعضهما، قبل أن يتزوجا، ودفع لها مهرا قدره 25 قرشا.

ولم يدم الزواج طويلا، فتم الطلاق أثناء رقصة ”تانغو“ بينهما في العاصمة اللبنانية بيروت، وبررا الطلاق بالاختلاف في الطباع والمستوى الفكري، قبل أن تكشف ابنتها الفنانة غادة أن سبب الانفصال هو غيرة والدها الشديدة.

دخولها مجال الإنتاج

دخلت ماجدة مجال الإنتاج بإنشائها شركة ”أفلام ماجدة للإنتاج“، حيث أنتجت عدة أفلام، على رأسها فيلم ”جميلة بوحريد، هجرة الرسول“، التي مثلت من خلالها مصر في معظم المهرجانات العالمية.

واختيرت ماجدة، كعضو لجنة السينما بالمجالس القومية المتخصصة، وحصلت على العديد من الجوائز من مهرجانات: دمشق الدولي وبرلين وفينيسيا الدولي، كما حصلت على جائزة وزارة الثقافة والإرشاد وقامت بدور بارز في جمعية السينمائيات.

ديانتها اليهودية

ترددت شائعات كثيرة بشأن ديانة ماجدة، في أعوام سابقة، حيث قيل إنها يهودية الديانة، وإنها تحرص على عدم معرفة أحد بأمر ديانتها، خاصة أنها تنحدر من أسرة مسلمة الأصل.

لكن الصحفي السيد الحراني الذي كتب سيرتها الذاتية، نفى وقتها هذه الشائعة، وقال: ”طبعا هذا الكلام خاطئ، ماجدة كانت تسكن في عمارة حيث يسكن الأستاذ محمد حسنين هيكل، وكانت الشقة مؤجرة للمركز الثقافي التابع للسفارة الإسرائيلية، ولمجرد إقامتها في هذه الشقة قيل إنها يهودية“، علاوة على أنها كانت تدرس اللغة العبرية.

علاقتها بعائلة حسني مبارك

وارتبطت ماجدة بعلاقة قوية مع سوزان مبارك وأبنائهما، ويرجع السبب في ذلك لأن الرئيس الأسبق حسني مبارك، كان قائدا لزوجها إيهاب نافع في سلاح الطيران، مما ساعد على توطيد العلاقات بينهما.

أزمة الزهايمر

عانت الفنانة ماجدة من مرض الشيخوخة والزهايمر، وتسبب هذا في حصول ابنتها غادة على حكم قضائي بمنعها من التصرف في جميع أموالها وممتلكاتها (سائلة وعقارية وشركات) دون الرجوع إليها، حيث أثبت الطب الشرعي أنها تعاني الزهايمر وعدم القدرة على الإدراك والتمييز نتيجة تقدمها في العمر.

مشاركات دولية وجوائز

شاركت ماجدة الصباحي عام 1967 في عضوية لجنة التحكيم الدولية في مهرجان موسكو السينمائي الدولي، وعضوية لجنة التحكيم بمهرجان الهند السينمائي عام 1964، في حين اختيرت عضو لجنة السينما بالمجالس القومية المتخصصة.

وحصلت على جائزة وزارة الثقافة والإرشاد، كما شغلت منصب الرئيسة الفخرية والرائدة لجمعية السينمائيات المصريات التي اشتهرت في عام 1990.

كتب اسمها على دار عرض جرى افتتاحها في عام 1992 في ميدان حلوان جنوب العاصمة المصرية، ودار عرض أخرى باسمها في العاصمة السودانية الخرطوم، كما كرمها الرئيس السابق عدلي منصور في عيد الفن، عام 2014.

المصدر: مواقع

اللواء القارىء طارق عبدالباسط عبدالصمد ضيف ” طريقى ” ..السبت

كتبت: أسماء عبد العظيم

يستضيف برنامج ” طريقى ” فى الخامسة مساء السبت القادم على الهواء مباشرة ، اللواء القارىء طارق عبدالباسط عبدالصمد قارىء الرؤساء ونجل القارىء الكبير الراحل فضيلة الشيخ ” عبدالباسط عبدالصمد ” ، فى حوار خاص عن نشأته وعلاقته ووالده الشيخ عبدالباسط بالرؤساء فى مصر والعالم . ويتحدث اللواء طارق عن رحلته مع القرآن الكريم ، وعن التحاقه بكلية الشرطة وتدرجه فى المناصب حتى وصوله إلى رتبة اللواء . ويقدم اللواء طارق مجموعة من تلاوات الذكر الحكيم ، برنامج ” طريقى ” يذاع السبت من كل أسبوع فى تمام الخامسة مساءا على قناة مصر الزراعية ،من تقديم طه اليوسفى ، ورئيس التحرير الكاتب الصحفى مدحت محى الدين .

زوجة مصرية جسدت معنى الحب والوفاء لزوجها ..  ابتسام سلامة  قصة وفاء نادرة

زوجها المهندس على أبو القاسم حٌكِمَ عليه بالإعدام بالسعودية بتهمة هو برىء منها

الزوجة ابتسام سلامة  كانت الأمل الوحيد فى براءته

ظلت تقاتل في الدفاع عن زوجها ولم تفقد الأمل لحظة

دشنت  صفحة أنقذوا المهندس علي من الإعدام على فيسبوك لتثبت براءة زوجها

تشكر فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى والنائب العام المصرى والسلطات السعودية

 

 تحقيق : حسن بخيت

هناك صفات جميلة كلما تشبثنا بها لما فيها من قيم كانت حياتنا وحياة من حولنا أجمل، من هذه الصفات الجميلة (الوفاء) وبطلة قصتنا اليوم لزوجة مصرية جسدت معنى الحب والوفاء في ابعد صورهما، وضربت لنا مثالاً رائعا في الوفاء والحب،بعد ما كنا قد فقدنا الأمل في الوفاء بين الأزواج ، فمنذ سنوات ونحن لانرى إلا ملايين القضايا التي تعج بها ساحات المحاكم بخصومات شديدة حادة، تصل لدرجة العداوات بين أطرافها.. رغم أن فيهم من كانوا أزواجاً أو شركاء أو ذوي قربى، ناهيك عن حالات الطلاق والخلع والقتل والاختلاف والتمزق بين الزوجين ، ولاتفه الأسباب ….

السيدة ” ابتسام سلامة وزوجها المهندس علي أبو القاسم

 

المهندس علي أبو القاسم ابن محافظة أسوان جنوب مصر ، وزوجته ابتسام سلامة، حكم عليه بالإعدام من قبل السلطات السعودية، بعد إدانته بتهريب شحنة مخدرات من مصر إلى المملكة.

المهندس علي أبو القاسم كان وقد سرد القصة كاملة عند وقوعها  في فيديو مطول، وشرح كيف تم استغلاله من قبل عصابة تهريب مخدرات، حين قدم مساعدة في تخليص أوراق جمركية لإحدى المعدات التي تم تهريب المخدرات من خلالها بطريقة متقنة.

كانت البداية في أكتوبر 2017، بعدما طلب منه شقيقه تسلم معدّة هندسية تم شحنها عن طريق شركته، وتوصيلها لأحد الأشخاص المقيمين بالرياض، لكن فور وصولها عُثر فيها على شحنة تحوي نحو مليون قرص مخدر.

 

قدم علي أبو القاسم كل المستندات التي تثبت براءته ، وأبدى استغرابه وقتها من عدم التفات السلطات السعودية لمستندات وأدلة براءته التي قدمتها السلطات المصرية بعد أن ألقت القبض على المهربين الحقيقيين.

وكانت جريدة الأهرام المصرية الحكومية،قد نشرت وقتها  انفرادًا بحصولها على مستند جديد يؤكد تورط 7 متهمين من عائلة واحدة في صفقة المخدرات. ورغم القبض عليهم وتوثيق اعترافاتهم لدى الأمن المصري، إلا أن السلطات السعودية لم تأخذ بها، وأصدرت حكمًا بإعدام أبو القاسم.

 

“ابتسام سلامة ” زوجة المهندس علي أبو القاسم كانت هي الأمل الوحيد في براءة زوجها ، وشعاع النور لإثبات براءته، فقد ظلت تقاتل في الدفاع عن زوجها ،  ولم تفقد الأمل لحظة ، لأنها على يقين بأنه بريء من التهم المنسوبة إليه ، فطرقت كل الأبواب، توجهت الى جميع الجهات الرسمية داخل مصر ، وخاطبت الجهات السعودية ، ولم تكتفي بذلك  فقامت ببث مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي عرضت فيه قضية زوجها ،   واستنجدت بفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، وبالعاهل السعودي للتدخل في قضية زوجها ..

 

ومنذ صدور الحكم على أبو القاسم في 2017 وتثبيته منتصف عام 2018، سعت ابتسام سلامة ، زوجة أبو القاسم لمحاولة إلغاء الحكم والإفراج عنه، وأطلقت صفحة (انقذوا المهندس علي من الإعدام) على فيسبوك لتنشر من خلالها كل جديد حول تطورات القضية.

مع تداول أخبار بتثبيت حكم الإعدام وقرب تنفيذه، انطلقت حملة إلكترونية أخرى على منصات التواصل عن طريق ناشطون وتصدر وسم (#أنقذوا_المهندس_علي_أبو_القاسم) ضمن قائمة الأكثر تداولًا بموقع تويتر في مصر ، وانتشر الوسم الذي يطالب بالتدخل الفوري لإنقاذ حياة أبو القاسم، وحظي بتفاعل واسع خلال هذه الفترة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، واتسعت دائرة التضامن لتشمل عدداً كبيرا من الدول العربية.

وبعد ثلاثة سنوات تقريبا من الجهد والتعب وطرق جميع الأبواب ، وبعد فضل الله – تعالى – استطاعت هذه الزوجة المخلصة أن تثبت براءة زوجها ، وتعلم نساء الأرض دروسا في معنى ” الوفاء والحب ”

وفي تصريح خاص لـ”جريدة الزمان المصري “ قالت ابتسام سلامة، زوجة المهندس المصري علي أبو القاسم إن المحكمة العليا بالسعودية أخطرتها أمس بقبول نقض زوجها، وفتح التحقيقات من جديد في المحكمة الجزئية الأولي بالمملكة ، وأن المتهمين الستة بدس المخدرات لزوجها قبل سفره للسعودية تم القبض عليهم، وإحالتهم للمحاكمة الجنائية التي حددت جلسة 1 فبراير لنظر القضية.

 

وتابعت ابتسام سلامة قائلة  : بعد شكر الله – أشكر رئيس الجمهورية فخامة الرئيس عبدالفتاج السيسي لأن تدخله في القضية وساهم في تحقيق العدالة، وتسريع الإجراءات. كما شكرت المملكة العربية السعودية وقضاءها لتحقيق العدالة ، وعلى رأسهم العاهل السعودي وسمو الأمير محمد بن سلمان

 

وأتوجه بالشكر لسيادة النائب العام ، هذا الانسان الجميل حقا “حماده الصاوى ” الذى كلف نفسه للسفر الى السعودية لكي يقدم بنفسه كافة التحقيقات والأوراق التى تبرأ زوجى ومتابعة تطورات قضيته مع النائب العام السعودى

 

وتابعت ابتسام سلامة بأنها تشكر وزيرة الهجرة لأنها أول من استقبلتني فى بداية موضوع زوجى بتعاطف كبير ، واشكر طبعا وزارة الخارجية ونقابة المهندسين بمصر واسوان لانهم تبنوا متابعة قضية زوجى قلبا وقالبا بكل حب واحترام كأبن من ابنائهم ، واشكر الشعب المصرى الطيب الاصيل والوطن العربى كله لان الجميع كان معى اول باول وصرخاتهم كانت تسبق صرخاتى انا واولادى للرئيس عبد الفتاح السيسى واشكر أيضا مكافحة المخدرات والنيابة العامة بمصر على مجهودهم العظيم الرائع فى القبض على هؤلاء الجناة بمصر وجهودهم العظيمة بالتحقيق معهم بكل جد، واشكر القضاء المصرى النزيه العادل والقضاء السعودى ، واشكر كل الاعلاميين والصحفيين بمصر على متابعتهم لاخبار قضية زوجى اول باول بكل اجتهاد دون ملل …

 

وتوجهت ابتسام سلامة بخالص الشكر لجريدة ” الزمان المصري ” والصحفي ” حسن بخيت ” لتقديرهم لها ونشرهم قصتها …

 

وفي نهاية حديثها معنا ، قالت ابتسام سلامة : الشكر فى النهاية لزوجي الأخ والأب والصديق على تحمله كل هذه السنوات فى السجن بكل شجاعة وإيمان واصرار وعزيمة قوية وتأكده فى كل لحظة تمر عليه بعدل الله فى السماء والارض وعدل قضاء مصر والمملكة السعودية ، فزوجى هو البطل العظيم الحقيقى الذى يستحق وسام الشجاعة والاصرار والعزيمة، أسأل الله أن يحفظه بحفظه الجميل ويعود لحضن وطنه واهله واولاده وشعبه قريبا ياااارب ..