واليوم نعود لكم ..وحوار ومقال جديد ..معكم ومع الزمان المصرى .الرائعة ..وأبدأ بالإحتفالات بالسنة القمرية الجديدة ..فى كل من أندونسيا والصين وميانامار وسنغافورة ..وتشهد هذه الدول احتفالات صاخبة كما نراها سابقا فى مهرجانات الألوان بالأفلام الهندية ..وكما كنا نشاهد روائع بوليود قديما مارد ..والشعلة ..وقمر أكبر أنطونيو وغيرها ..وتم الإحتفال بها لأكثر من 4000سنة متتالية ..وتكون مراسم الإحتفالات بفتح النوافذ ..والأبواب ليسمحوا للسنة الفائتة بالخروج وجلب الحظ للسنة الجديدة ..عقول بقى .وأصحاب العقول فى راحة …ويحمل اللون الأحمر رمزية خاصة..بينى وبينكم الون الأحمر ممتع وجميل ..فى كل شئ ..فيصبح طاغيا على كل شئ ..حتى الملابس ..والخبر الثانى من مصر والحمد لله ارتفاع أخر فى درجات الحرارة اليوم وقد تصل إلى 31 درجة بالقاهرة ..والجو بدأ يشهد تحسنا..فعلا وبدأنا نتخلص من البرودة تدريجيا وربما بعد انتهاء شهر طوبة اللى متبلش عرقوبة سيكون هناك .والطقس هو حالة الجو لفترة زمنية صغيرة ..أيام يعنى عشان بتوع الجغرافيا ميزعلوش منى أما المناخ الحالة الجوية لأى مكان لفترة طويلة قد تمتد لشهر ..كل ده عشان كلامنا يبقى علمى معملى بحت ..والحمد لله الجو عندنا أفضل كثيرا من بلدان أخرى تسقط فى الجليد والثلوج ..مثل بريطانيا وأمريكا …وأخيرا ظهور .شهيرة وسهير رمزى بدون حجاب والضجة المثارة حولهما وهما لن يضيفا للإسلام شيئا …وسيحاسبان على ما فعلاه ..أمام الخالق …وبلاش شغل التسخين بتاع الفضائيات وأحد الزملاء الإعلاميين اتكلم نص ساعة كاملة عن الموضوع فى برنامجه التوك شو .خلصنا مشاكلنا كلها يعنى .
وأختتم بكلمة ونص …الحفر فى الشوارع والمطبات بالعريش ..زادت عن الحد ..والطرق أصبحت غير صالحة للاستخدام الأدمى فما بالكم بالسيارات ….وربنا يكون فى عونهم ..من الحفر وخسائها على السيارات ..ما نتمناه هو ..أن تعود الشوارع أجمل مما كانت عليه ..إن شاء الله .
الزمان المصرى 