” أقلامٌ أم سيوفٌ على رقاب المسلمين “.. أدباء وشعراء عرب يأججون للفتن داخل الوطن العربى

الزمان المصرى : خاص

كثرت في السنوات اﻷخيرة لغة التحريض ونكهة الفتن وبث روح الكراهية في الوطن العربي بين العربي والعربي، ونعقت اﻷقلام المختلة الفكر والمموهة العقيدة، حتى اشتعلت العديد من الدول العربية بسبب تلك اﻷقلام والتوجهات الفكرية المنحرفة، وتشهد الشبكة العنكبوتية عبر التواصلات الإجتماعية المختلفة العديد من تلك اﻷفكار المتسببة بانفجار الوطن العربي، ومهما حاولت تلك اﻷقلام من تغليف أفكارها القاتلة للأمة بأغلفة الدين أو اﻷدب والشعر ألا أن رائحة النفس الكريهة تفوح من بين حروفها ﻷشعال الطائفية مرة باسم الدين!! وأخرى باسم الأدب والشعر للتحريض ضد بعض الدول العربية للقيام بالعمليات ” الجهادية” كما يطلق عليه أصحابها والتي تؤدي لمزيدٍ من دماء اﻷبرياء وإضعاف الوحدة العربية ولنا نموذجٌ مع الشاعرة الفلسطينية المولد الكندية الجنسية غالية أبو ستة وهي من تلك اﻷقلام التي استخدمت شعرها في إثارة النعرات وتحريض طائفةٍ معينةٍ ضد العرب وبعض الدول العربية، ووفق مانشرته هي بصفحتها عن تبليغ بعض متابعي صفحتها إدارة الفيسبوك عن كتاباتها وقصائدها التي تبث الكراهية بين العربي وأخيه العربي وشهدوا عليها بذلك مما أضطر إدارة الفيسبوك لتحذيرها عدة مراتٍ عن هذه التجاوزات من إثارة الحقد والكراهية بالمجتمع .

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.