عاجل وهام ..تسليم بوكليت الاقتصاد والاحصاء والتربية الدينية يوم الخميس القادم 2 يوليو

 

كتب: حافظ الشاعر

قررت وزارة التربية والتعليم بأن يتم تسليم الإجابة على بوكليت هذة المواد يوم الخميس 2 يوليو 2020، وأوضحت الوزارة أنه في حالة عدم تسليم الطالب للبوكليت في الموعد الذي حددته الوزارة يعتبر تقدير الطالب عدم اجتياز، مما يستوجب علي  الطالب دخول اختبار الدور الثاني بالدرجة الفعلية.

كان الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، قد قرر حذف المواد التي لا تضاف إلى المجموع من جدول امتحانات الثانوية العامة، وذلك تسهيلاً علي الطلاب في ظل أزمة فيروس كورونا والتقليل من التواجد في اللجان في إطار حرص الحكومة علي الحد من التجمعات.

ونص قرار الوزير أن يتم تسليم الطلاب بوكليت هذه المواد داخل لجان الامتحانات، على أن يقوم الطلاب بحل البوكليت في المنزل وإعادة تسليمها مرة أخرى في المواعيد المقررة.

جدير بالذكر أن المجموعة الثانية من بوكليت المواد التي لا تضاف للمجموعة وهي مادة التربية الوطنية سيتم تسليمها للطلاب يوم 14 يوليو عقب أداء امتحان اللغة الأجنبية الثانية، علي أن يتم تسليم الإجابة علي البوكليت يوم الثلاثاء 21 يوليو 2020.

السيسى يفسر مقولة “الشعب لم يجد من يحنو عليه”

قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الاثنين، إن الحنية على الشعب المصري ليست “طبطبة” إنما الحنية الحقيقية هي الشغل والتطوير.

وأوضح معلقا على صورة زحام مرورى في القاهرة، خلال افتتاح عدد من المشروعات القومية: “ليه المصريين سكتوا كده.. وليه المسئولين فضلوا لحد الشوارع ما بقت كده”.

وأضاف الرئيس المصري أن الشوارع المزدحمة لن يجدى معها المرور، متابعا: “قولت من 6 سنين.. نبنى الدولة معا وإيدنا في إيد بعض، ونتحرك مع بعض لحل المسائل، من أجل تسهيل حركة الناس”.

وأشار إلى أن: “لما قولت لم يجد من يحنو عليه والحنية مش طبطة.. الحنية الحقيقة توفر للناس كل اللي بيحتاجوه.. الحنية شغل وتطوير”.

يذكر أن مقولة “لقد عانى هذا الشعب الكريم ولم يجد من يرفق به أو يحنو عليه”، قالها بيان الجيش المصري في الأول من يوليو 2013 عقب مظاهرات الثلاثين من يونيو ضد الرئيس الراحل محمد مرسي.

المصدر: وسائل إعلام مصرية

فى فيديو ..الدفاع الجوي المصري يستذكر إسقاط المقاتلات الإسرائيلية

أعلنت قوات الدفاع الجوي المصري حرصها على امتلاك القدرات والإمكانات القتالية التي تمكنها من أداء مهامها بكفاءة عالية، وذلك خلال الاحتفال بالعيد السنوي لقوات الدفاع الجوي المصري.

واستعرض قائد قوات الدفاع الجوي المصري الفريق علي فهمي، نشاط تلك القوات عقب حرب 1967.

وقال إن قوات الدفاع الجوي تولت مسؤولية “قطع الذراع الطولى للعدو الإسرائيلي، ومنع اختراق طائراته غرب القناة”.

وقال إن “الدفاع الجوي المصري واصل عمله تحت ضغط هجمات العدو الجوي المتواصلة بأحدث الطائرات (فانتوم، سكاي هوك) ذات الإمكانيات العالية مقارنة بوسائل الدفاع الجوي المتيسرة، وفي ذلك الوقت تم إنشاء حائط الصواريخ”.

وتابع: “تمكنت تجميعات الدفاع الجوي صباح يوم 30 يونيو عام 1970 من إسقاط طائرتين فانتوم، وطائرتين سكاي هوك وتم أسر ثلاث طيارين إسرائيليين، وكانت هذه أول مرة تسقط فيها طائرة فانتوم وتوالى بعد ذلك سقوط الطائرات حتى وصل عددها إلى 12 طائرة بنهاية الأسبوع وهو ما أطلق عليه أسبوع تساقط الفانتوم واتخذت قوات الدفاع الجوي يوم الثلاثين من يونيو عام 1970 عيدا لها”.

وقال إن “حائط الصواريخ هو تجميع قتالي متنوع من الصواريخ والمدفعية المضادة للطائرات في أنساق متتالية داخل مواقع ودشم محصنة قادر على صد وتدمير الطائرات المعادية بإمكانيات توفير الدفاع الجوي عن التجميع الرئيسي للتشكيلات البرية والأهداف الحيوية والقواعد الجوية والمطارات على طول الجبهة غرب القناة مع القدرة على تحقيق امتداد لمناطق التدمير لمسافة لا تقل عن 15 كم شرق القناة”.

وتم إنشاء هذه المواقع وتحصينها تمهيدا لإدخال الصواريخ المضادة للطائرات بها في ظروف بالغة الصعوبة حيث كان الصراع بين الذراع الطولى لإسرائيل المتمثل في قواتها الجوية لمنع إنشاء هذه التحصينات وبين رجال الدفاع الجوي بالتعاون مع شركات الإنشاءات المدنية في ظل توفير الوقاية المباشرة عن هذه المواقع.

وتابع: “قامت قوات الدفاع الجوي بدارسة حائط الصواريخ من خلال خيارين، الأول كان القفز بكتائب حائط الصواريخ دفعة واحدة للأمام واحتلال مواقع ميدانية متقدمة دون تحصينات وقبول الخسائر المتوقعة لحين إتمام إنشاء التحصينات، والخيار الثاني الوصول بكتائب حائط الصواريخ إلى منطقة القناة على وثبات، أطلق عليها (أسلوب الزحف البطيء)، وذلك بأن يتم إنشاء تحصينات كل نطاق واحتلاله تحت حماية النطاق الخلفي له وهكذا، وتم استخدام الخيار الثاني.

وخلال خمس أشهر ( أبريل ، مايو ، يونيو ، يوليو ، أغسطس ) عام 1970 استطاعات كتائب الصواريخ المضادة للطائرات من إسقاط وتدمير أكثر من 12 طائرة فانتوم وسكاي هوك وميراج وفرض الإرادة العسكرية على جبهة القتال مما أجبر إسرائيل على قبول (مبادرة روجرز) لوقف إطلاق النار اعتبارا من صباح 8 أغسطس 1970.

أما عن دور قوات الدفاع الجوي في حرب أكتوبر 73، أكد أنه بدأ مبكرا التخطيط لتنظيم وتسليح القوات الجوية الإسرائيلية بأحدث ما وصلت إليه الترسانة الجوية في ذلك الوقت بشراء طائرات ميراج من فرنسا، والتعاقد مع الولايات المتحدة على شراء الطائرات الفانتوم وسكاي هوك حتى وصل عدد الطائرات قبل عام 1973 إلى 600 طائرة أنواع مختلفة .

ونوه بأنه في ذلك الوقت وصل للجيش المصري من الاتحاد السوفيتي عدد من وحدات الصواريخ الحديثة سام – 3 (بتشورا)، حيث نجحت قوات الدفاع الجوي في حرمان العدو من استطلاع القوات المصرية غرب القناة بإسقاط طائرة الاستطلاع الإلكتروني (إستراتوكروزار)  صباح يوم 17 سبتمبر 1971 ومقتل جميع من كانوا عليها من العلماء والمتخصصين في الحرب الإلكترونية.

وتابع: “استمر استكمال تسليح القوات من خلال إدخال منظومات حديثة من الصواريخ السوفيتية (سام -6) في عام 1973، وكانت مهمة قوات الدفاع الجوي بالغة الصعوبة لأن مسرح العمليات لا يقتصر فقط على جبهة قناة السويس بل يشمل توفير الدفاع الجوي عن جميع الأهداف الحيوية (سياسية ، اقتصادية، قواعد جوية ومطارات، قواعد بحرية وموانئ استراتيجية”.

وقال: “في ليلة 6/7 أكتوبر تصدت وحدات الصواريخ والمدفعية المضادة للطائرات للإسرائيليين ونجحت في إسقاط أكثر من (25) طائرة بالإضافة إلى إصابة أعداد أخرى وأسر عدد من الطيارين ونتيجة لذلك أصدر قائد القوات الجوية الإسرائيلية أوامره للطيارين بعدم الاقتراب من قناة السويس لمسافة أقل من 15 كم”.

وأكد أنه: “خلال الثلاثة أيام الأولى من الحرب فقد العدو الجوي الإسرائيلي أكثر من ثلث طائراته وأكفأ طياريه الذين كان يتباهى بهم  نتيجة لامتلاك قوات الدفاع الجوي المصرية القدرات القتالية التي أدت إلى حسم مركز ثقل القوات الجوية للعدو الإسرائيلي، مما جعل موشي ديان يعلن في رابع أيام القتال قائلا “ثمة مشكلة أخرى تواجه طيراننا فهو عاجز عن اختراق شبكة الصواريخ المصرية”. وذكر في أحد الأحاديث التلفزيونية يوم 14 أكتوبر 73 أن القوات الجوية الإسرائيلية “تخوض معارك ثقيلة بأيامها، ثقيلة بدمائها”.

وتعتبر منظومة الدفاع الجوي أحد المنظومات الأكثر تعقيدا في مكوناتها لقدرتها على توفير الدفاع الجوي عن الأهداف الحيوية ومنع اختراق العدو الجوي للحدود المصرية وتتكون من عناصر استطلاع وإنذار وعناصر إيجابية ومراكز قيادة وسيطرة تمكن القادة على كافة المستويات من اتخاذ الإجراءات التي تهدف إلى حرمان العدو من تنفيذ مهامه أو تدميره بوسائل دفاع جوى تنتشر في كافة ربوع الدولة طبقاً لطبيعة الأهداف الحيوية والتجميعات المطلوب توفير الدفاع الجوي عنها.

المصدر: RT

السيسى : مفيش مسئول من 2002 كان يقدر يعمل اللى بنعمله ده

تحدث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الاثنين، بشكل غير مباشر عن الحكومة المصرية في عهد الرئيس الرئيس الراحل حسني مبارك منذ 18 سنة، وعدم قدرتها على حل العديد من المشاكل.

وأضاف السيسي خلال افتتاح أحد المشروعات القومية: “أنا باقول هو مفيش حد من 2002 مع كل تقديري للمسؤولين، ومش بقصد اللي في موقعي، اللي في موقعي مش بيعرف كل شيء، أنا مش بأعمل إسقاط على حد، لكن المسؤول اللي في المحافظة أو في النقل، يحاول يحل المشاكل دي”.

وتابع الرئيس المصري: “الحنو اللي أنا أقصده، إن أنا أحاول أحل المشكلة وأسهل حياتك، الحنية للشعوب والدول أنك تنظر إلى المشاكل وتشوف ده يتحل ازاي”.

وأكد الرئيس المصري أن “أي تعد موجود يتزال فورا، لن نعود إلى ما كنا عليه من فوضى، الموضوع ده انتهى، الفوضى إنك تعمل اللي انت عاوزه، وده غير مقبول دي بلدنا كلنا”.

وأوضح السيسي أن “كل قطاعات الدولة اشتغلنا فيها، مش في الطرق فقط، عملنا بنفس المستوى ده في قطاع الطاقة، وأنفقنا 650 مليار جنيه عشان نوصله إلى مستوى جودة يليق بالمصريين، ونفس الكلام في المشروعات الزراعية وكل القطاعات”.

يذكر أن الفترة التي يتحدث عنها السيسي عام 2002، هي فترة حكم الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك.

المصدر: وكالات

سباك وعامل اغتصبا طفلة وأذابا جثتها بمادة كاوية انتقاما من والدتها التى رفضت اقامة علاقة غير شرعية مع اولهما

كتب: حافظ الشاعر

أمرت نيابة حوادث جنوب الجيزة في مصر، بحبس رجل 4 أيام على ذمة التحقيقات بتهمة قتل طفلة بعد اغتصابها وإذابة جثتها في مادة كاوية.

وأشارت النيابة إلى أن المتهم قام بإذابة الطفلة في مادة كاوية تسمى “بوتاس” لرغبته في الانتقام من والدتها بسبب إنهائها علاقة غير شرعية معه.

ووجهت النيابة للعامل تهمة القتل العمد والخطف والاغتصاب، وطلبت النيابة تحليل بقايا عظمية عثر عليها في البرميل الذي أرشد عنه المتهم بعدما قام بإذابة جثة الطفلة داخله وكلفت الطب الشرعي بسحب عينة منها لمقارنتها بعينات من الحامض النووي DNA من أسرة الطفلة القتيلة.

وبدأت الواقعة بكشف الأجهزة الأمنية بالجيزة غموض العثور على جثة متحللة داخل خزان مهجور بمنطقة فيصل في الطالبية، حيث تبين أن الجثة لطفلة قام سباك وعامل باغتصابها وإلقاءها في مادة كاوية لإخفاء ملامحها.

وتبين من التحريات أن ربة منزل أبلغت باختفاء ابنتها البالغة من العمر 12 عاما وبفحص بلاغات التغيب تبين أن الجثة التي تم العثور عليها هي للطفلة المبلغ باختفائها.

المصدر: مصراوي