رسالة إلى الرئيس.. بقلم: الأميرة شليمار عبد المنعم الروبي

نفسي امسي علي حضرتك يا ريسنا واطلب طلب،،بس ياريت تديني الامان ،،لقد ناديتك وحضرتك وزير الدفاع بلقب الناصر صلاح الدين وسألوني في دار الدفاع هو مش رئيس الجمهورية وأجبتهم وحلفت والله  هو الريس .

 وفعلا بعدها مسكت الرئاسة وأصبحت فعلا الرئيس،، وعندما احتجتك وجدتك،،  والان و قد نزلت اشتري بعض متطلبات البيت البسيطة لدخول رمضان اعاده الله علي حضرتك وعلينا والامة الإسلامية بخير،، فوجدت  الطحينة مثلا منتج القوات المسلحة التي من المفروض بتحمل عن كاهلنا  أعباء الحياة وجدتها 145جنيه ده غير السكر اللي مش لاقينه لارتفاع سعره لان سكر التموين مش بيكفي.

 والأدوية لم اجدها  وبعد ذلك نفاجئ  بارتفاع باهظ في  ثمنها بعد ما تنزل  والمفاجأة وجدت الجمعية الخاصة بالقوات المسلحة فاضية وفيها لحمة وكنت عاملة مقاطعة ليها سألت عن الثمن قلت اجيب  كيلو لحمه سوداني مش مشكلة وجدتها ب360جنيه ازاي يا ريسنا امال البلدي بتاعنا بكام.!!

وكل ما ذهبت اشتري اي شيء  أجده  ارتفع ارتفاع باهظ.. ،ناديتك سابق بالناصر صلاح الدين واليوم اناديك بعزيز مصر فهل لعزيز مصر أن يتصدق علي شعبه ويخفض الاسعار وخاصتا داخل علينا رمضان،، فالان يا عزيز مصر تصدق علي شعبك وخفض الاسعار وسيعطيك الله الاجر والثواب ،،ياريس مفيش حاجه رخيصه .

إبعد شويه عمن حولك وتذكر اننا امانة ربنا عز وجل إإئتمنك علينا واحنا امناك علي  أنفسنا لتنجينا من ظلم ووافقت انك سترعانا  فوفي بوعدك  واسمع صوت قلبك وعقلك وحاول تشوف الناس بقلبك وتذكر وعدك،،وانا واثقه انك لن تبخل علي شعبك الذى احبك واعطاك صوته وهو واثق انك لن تتخلي عن مساعدته لقد  تعودت منك سابق  انك لم تبخل بالمساعدة وواثقة انك لن ترضي لشعبك المهانة..  طول عمرك راجل وستظل كذلك لأنك كبير البلد فلابد أن يمد الكبير  يد العون لشعبه حتي إن كان علي حساب نفسه لاحترام كلمته التي أعطاها للناس ولحضرتك كل الاحترام،،إمراة مصرية تحب بلدها ونفسها  وتفخر بريسها كما كانت دائما.

تأملى ..بقلم :هاشم عباس الرفاعي

تأملي وانصتي لصوت الندى .

ان له صوتا يسمع ..

ان الحب كقطرات الندى …

في صباح يوم يوم شتاء يعسم …..

بين نهديك استوى ….

والحلمات سكرى ….

بمداعبة لسان ….

وانت بالهوى سكرى….

الا تعرفي ان الجسد بالهوى

سرمد ….

وان الله جعلنا للحب نرعى ……للهوى نرعى….

للعشق نرعى…..

لا تنسي حبيبتي ….ان الهوى …جماله …

بجمال ….بجمال ردود بين حبيبين ….

هو للحب اثرة….

 ولا تستبعدي كل جميل ….من الحب ……

 وفي العشق يستوي ….من صام وصلى ….

وفي معبده للحب استوى….من عاش حياة عاشق….

فرض الله العشق …..

لذا الزمان للحب يرعى…

لا تخجلوا من الحب ….

وما هو باهله فاعل …..

ذاك الملك الظليل …ماذا فعل به الهوى …..

وذاك ابن ابي رببعه ولبلاه …..

وما عانى من الهوى ……..

من علمتني الهوى …هي شاميه …بين زهور الياسمين

وبردى ….هي تحيا …..

وهل تعقل ياغراف الهوى ….

اني انسى حبيبة الصبا…

على ضفتك اليسرى …..

كان الملتقى …..

لكنها نكثت ….

وانا من كنت لها الوداد احمل….

لكن هذا الذي هي به ادرى….

شام الله مثابتي مكنتني بحبها

اقوى …بحبها احيا ….

وبردى ….وعطر الحب ….

من ياسمينها يضوع….

وجبهتي لشام الله تندى…

اه كم هي امنية عزيزه

ان في ارضك اوارى الثرى

………………………….

..٦…٧…٣….٢٠٢٤

 الاربعاء ..  الخميس

عقوبات بالجملة على لاعبي بيراميدز بعد التعادل مع فاركو

كتب : أحمد الجيوشى

قررت إدارة نادي بيراميدز توقيع عقوبات مالية بالجملة على لاعبي الفريق بعد التعادل المخيب الذي حققه أمام فاركو في الدوري الممتاز.

وتعادل بيراميدز مع فاركو بهدف لكل منهما في إطار الجولة ١٥ من بطولة الدوري الممتاز على استاد الدفاع الجوي.

وقررت الإدارة عدة عقوبات ما بين إيقاف مستحقات اللاعبين ورواتبهم لأجل غير مسمى، بجانب عقوبات مالية وخصومات من مستحقاتهم جراء التعادل السلبي وضياع نقطتين هامتين في مشوار المنافسة على لقب الدوري، وتوجيه تحذير بتجميد بعض اللاعبين وتوجيه الشكر لهم بنهاية الموسم، وأن القادم خلال باقي مباريات الدوري سوف يكون الفرصة الأخيرة لمجموعة محددة منهم، بعد أن قدمت الإدارة لهم كل الدعم المطلوب دون النتيجة المرجوة حتى الآن.

جرائم الأمن السيبراني وأثر الجهود الدولية في مكافحتها.

بغداد- الزمان المصرى : ساهرة رشيد
صدر للأستاذ الدكتور الدكتور عبد الستار شاكر سلمان كتاب بعنوان ( جرائم الأمن السيبراني وأثر” الجهود الدولية في مكافحتها ) الطبعة الأولى لسنة 2023م يتالف الكتاب من مائة واربعة وتسعون صفحة ،جاء في مقدمة ” كثر في الآونه الاخيرة تأثير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على المجتمع الى حد بعيد يتعدى اقامة البنية التحتية الاساسية للمعلومات فتيسر تكنولوجيا المعلومات والإتصالات شكل ركيزة للتنمية يتم الإعتماد عليها لدى إستحداث الخدمات على الشبكات واستخدامها…”
حيث تناول هذا الكتاب المفهوم العام للهجمات السيبرانية والتعريف بماهية الجريمة السبرانية وخصائصها وتطورها التاريخي كما غطى الكثير من الجوانب المهمة التي تتناول الأمن السيبراني تعريفا ونشأة وتطورا حيث سلط الضوء على تمييز الجريمة السيبرانية عن غيرها من المفاهيم المقاربة وصولا إلى القوانين الخاصة بها ومدى تطبيقها ودور المنظمات في مكافحتها حيث يعتبر هذا الكتاب مصدرا علميآ مهما للدراسات العلمية الأكاديمية في مجال القانون.
وذيل الكتاب ….أضحت التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية للكثير من الأشخاص في إنحاء العالم. والشبكات والبيئة الرقمية والأنظمة تقدم مورداً حيوياً وتمثل بنى تحتية لا يمكن الاستغناء عنها في المجتمع الدولي المعاصر، هذه التكنولوجيا تربط مجتمعات بأكملها من خلال أنظمة معقدة و متشابكة وتقدم حلولاً متطورة للكثير من المشكلات وتسهم في النمو الاقتصادي والإنساني.
هذا التطور في استخدامات الفضاء السيبراني رافقه سلوك غير مشروع لغايات متعددة ترتبط به وتستخدمه وتستغله بشكل أو بأخر، ونتيجة لكون نطاق الشبكة عالمي، الأمر الذي أثار عدة تحديات على مختلف المستويات الوطنية والدولية في مواجهة هذا السلوك غير المشروع الذي يمثل جريمة، هذه التحديات قانونية فنية، ونتيجة لعالمية السلوك وتأثيره في إقليم أكثر من دولة، ومع تنوع الأنظمة القانونية وقدرات الدول واعتمادها وتعاملها مع تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات.

 المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : معرفة الواقع٠٠٠!؟

لاشك أن (الكتاب)( والنظر )

مرتكزى التفكر مع (الواقع ) ٠٠٠!

قد يكون المدخل فلسفى ،

باعتبار أن هذا المنحى شاغل أرباب الفكر ٠٠٠٠!

عموما وببساطة إذا اردت أن تعرف حقيقة شئ

كيف يتم ذلك ؟!

حتما بمعرفة هذا الشيئ ٠٠!؟

معرفة تتعلق بالهدف المنشود !؟

فإذا كنا نريد مثلا أن نأخذ بيد الشباب إلى جادة الطريق ونستفيد من طاقاتهم

فى إحداث (نهضة حقيقية )

لمصرنا الجديدة٨

فيلزم الآتى : –

١- تحديد الشريحة الشبابيةمن حيث

  السن

المؤهل

البيئة

العمل

الآمال

٢- إجراء حوار للاستماع إلى كل شريحة

فمن لايقرأ شريحة٠٠٠!

ومن يقرأ وفقط شريحة٠٠٠!

ومن يحمل دبلوم أو ثانوية شريحة٠٠٠!

ومن يحمل ليسانس أو بكالوريوس شريحة٠٠٠!

ومن يحمل الماجستير والدكتوراه شريحة٠٠٠!

ومن يعيش فى الحضر شريحة٠٠٠!

ومن يعيش فى القرى والعزب والنجوع شريحة ٠٠٠!

ومن يعيش فى وجه بحرى شريحة٠٠٠!

ومن يعيش فى وجه قبلى شريحة٠٠٠!

وقد نحتاج إلى

تخصص أكثر فى ذات الشريحة نفسها ،

فمن يجلس على كافيه فى (جاردن سيتى بالقاهرة ) حتما ليس كمن يجلس على كافية (بعزبة البط مركز شربين)

فالمسمى واحد لكن البيئة مختلفة والآمال متباينة والثقافة و٠٠و٠٠الخ

يقينا إذا ما درسنا

 [ حال الشباب]

دراسة علمية وتوصلنا إلى

 فهم أفكارهم وتطلعاتهم ،

حتما كانت قراراتنا بشأنهم مؤثرة ومنتجة ٠٠٠!؟

اقول هذا بمناسبة ما بات شاسعا فى الالتقاء الفكرى

 بين[ أصحاب القرار ] [والشباب]

وأقصد باصحاب القرار ٠٠؟؟؟!

الآباء والأمهات فى البيوت ٠٠٠!

المدرس فى المدرسة ٠٠٠!

الاستاذالدكتور فى الكلية ٠٠٠!

العالم فى مركز البحوث ٠٠٠!

الرئيس الإدارى فى عمله ٠٠٠!

الإمام فى المسجد ٠٠٠!

القس فى الكنيسة ٠٠!

الجميع فى حاجة للتواصل مع الشباب

للأخذ بيده إلى جادة الطريق والاستفادة بامكانياتهم ،

سيما وأن أغلبية المجتمع المصرى من الشباب ٠٠٠!

واقول هذا بعد أن وجدت غربة وانا بين جمع من الشباب على (كافيه) كان تواجدى عليه لظرف ٠٠٠!!!؟

جلست أنظرهم وسلوكهم والفاظهم

فشعرت باننى بينهم [شاذ ]٠٠!

تمنيت لو أجريت معهم حوار لاستمع إلى آهاتهم وأحلامهم ، وافهم سلوكهم الذى بات للأسف دون {الجادة} ٠٠٠!

نعم دون أخلاقنا وثوابتنا ٠٠٠!؟

وأخشى ما أخشاه أن تكون مفردات هذا الشباب فى يوما من الايام مسلمات ،

حتى اذا رأينا من يقبل فتاة فى الشارع

فلانستغربه سيما وأنهما الآن معا بالكافيه٠٠٠!؟

 بل على النواصى ومهجور الشوارع يهيمون بما يتنافى وأخلاقنا ٠٠٠!؟

فكم اتمنى لو تعرفنا على هؤلاء وخاطبنهم فى مواطن تجمعهم لنأخذ بأيديهم إلى ما يفرحهم حقيقة ومستقبلا ،

ويجعل منهم قوة خير للارتقاء ،

سادتى

نحتاج للمعرفة دون تكبر أو فلسفة فارغة

نعم نحتاج

معرفة الواقع٠٠٠!؟