التعليم تعلن حظر النقاب في المدارس وغطاء الشعر للبنات ليس إجباريا وإنما اختياريا

أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في مصر، “حظر النقاب في المدارس وأن غطاء الشعر للبنات ليس إجباريا وإنما اختياري”.

وأوضحت الوزارة أنه “يشترط في الغطاء الذي تختاره الطالبة برغبتها ألا يحجب وجهها – النقاب – ولا يعتد بأي نماذج أو رسوم توضيحية تعبر عن غطاء الشعر، بما يخالف ذلك، مع الالتزام باللون الذي تختاره مديرية التربية والتعليم المختصة”.

وشددت وزارة التعليم، خلال الكتاب الدوري الخاص بالزي المدرسي، على أنه “في حال ارتداء الطالبة للحجاب يجب أن يكون ولي الأمر على علم باختيار ابنته، وأن اختيارها لذلك، قد تم بناء على رغبتها دون ضغط أو إجبار من أي شخص أو جهة غير ولي الأمر”.

ووجهت الوزارة في تعليمها للمديريات التعليمية التابعة لها، بأن يتم التحقق من علم ولي الأمر بذلك.

وبالنسبة لتحديد لون الزي، أشارت الوزارة إلى أن مجلس إدارة المدرسة، بالتنسيق مع مجلس الأمناء والآباء والمعلمين، لون الزي المدرسي المناسب لطلاب المدرسة من البنين والبنات ويتم اعتماد القرار الصادر من مديرية التربية والتعليم المختصة.

وأكدت الوزارة، أن “يراعى عند تغيير الزي المدرسي أن يكون في بداية كل مرحلة تعليمية، وألا تقل المدة البينية للتغيير عن ثلاث سنوات، ويترك مكان شرائه اختباريا لولي الأمر”.

ولفتت الوزارة إلى أنه “لا يجوز لأي طالب أو طالبة ارتداء زي مخالف لما حددته الوزارة ولا يسمح للطالب أو الطالبة بدخول المدرسة، والانتظام في الدراسة حال المخالفة، ويراعى في جميع الأحوال أن يكون الزى مناسبا في مظهره، وأسلوب ارتدائه مع المحافظة على نظافته”.

وأكدت وزارة التعليم، أن هذه المواصفات للزي المدرسي تسرى على المدارس الرسمية والخاصة والدولية التي تطبق مناهج ذات طبيعة خاصة.

المصدر: وسائل إعلام مصرية

عرض اماراتى لشراء أرض الحزب الوطنى المحترقة فى ثورة 25 يناير 2011

كشفت مصادر وجود عرض إماراتي لشراء أرض الحزب الوطني في مصر والتي احترقت في ثورة 25 يناير 2011 بمساحة 16 ألف متر مربع بميدان التحرير أمام كورنيش النيل.

وأوضحت المصادر أن عرض شراء أرض الحزب مقدم من خليفة المحيربي رئيس مجلس إدارة شركة الخليج العربي للاستثمار.

وتمتلك شركة الخليج العربي للاستثمار استثمارات في السوق المصرية بعدما استحوذت في عام 2021 على حصص قي ثلاث شركات استراتيجية.

العرض الإماراتي يأتي على الرغم من  موافقة الحكومة على قرارات مجلس إدارة صندوق مصر السيادي للاستثمار والتنمية، ومجلس إدارة صندوق مصر الفرعي للسياحة والاستثمار العقاري وتطوير الآثار بشأن ملكية أرض الحزب الوطني المنقضي بجوار المتحف المصري.

وتضمن قرار مجلس إدارة صندوق مصر الفرعي للسياحة والاستثمار العقاري وتطوير الآثار المشار إليه؛ الموافقة على نقل ملكية الأرض من الصندوق الفرعي إلى شركتي نايلوس للخدمات الفندقية والتجارية، ونايلوس للخدمات السكنية.

وكان التحالف الثلاثي بين السعودية المصرية والشعفار للمقاولات الإماراتية، وإينوفو القابضة الإنجليزية تقدم بطلب لتنمية أرض الحزب الوطني المنحل، لإقامة أبراج سياحية سكنية تجارية بارتفاع يتجاوز الأربعين طابقا، على أرض الحزب الوطني بمساحة 16 ألف متر مربع بميدان التحرير أمام كورنيش النيل.

وينفذ المشروع بين التحالف الثلاثي وهم الشركة السعودية المصرية للتعمير و”الشعفار” للمقاولات الإماراتية، و”إينوفو” القابضة الإنجليزية، حيث يستهدف إقامة أبراج سياحية سكنية تجارية بارتفاع يتجاوز الأربعين طابقا، على أرض الحزب الوطني المنحل الواقعة على مساحة 16 ألف متر مربع بميدان التحرير أمام كورنيش النيل.

وستتولى السعودية المصرية أعمال التطوير والتسويق والمبيعات، وتقوم الشعفار بأعمال التنفيذ والمقاولات، بينما يكون التمويل من خلال إينوفو الإنجليزية القابضة، منوها بأنه لم يتم الاتفاق بعد على الحصص بين الشركاء، ولكن للشريكين الأجانب الحصة الأكبر لمسؤوليتهما عن التمويل.

وأكد أن هذا المشروع هو أول تعاون محتمل بين السعودية المصرية والصندوق السيادي في مصر، مشيرا إلى تطلع شركته لمزيد من التعاون المستقبلي، لاسيما أن الصندوق يمتلك مجموعة من الأراضي المتميزة والمشروعات المهمة التي تمثل فرصا استثمارية مهمة للشركة

المصدر: وكالات

قرية الشريف ببنى سويف ترتدى ثوب الحداد لفقدها 74 من ابنائها فى اعصار دانيال بليبيا

تعرضت قرية مصرية لفاجعة مؤلمة بعد وفاة 74 شخصا ضمن ضحايا فيضانات ليبيا، جراء العاصفة “دانيال” التي تسببت في مقتل آلاف الأشخاص في ليبيا.

وسيطرت حالة من الحزن على أهالي قرية الشريف، التابعة لمركز ببا جنوب محافظة بني سويف، خلال الساعات الأولى من الثلاثاء، عقب ورود أنباء عن وفاة 74 شابا من أبناء القرية في إعصار دانيال الذي اجتاح مدينة درنة الليبية.

وكانت وزارة الخارجية المصرية قد أعلنت أنها تتابع على مدار الساعة آثار إعصار دانيال الذي ضرب العديد من المناطق والمدن الليبية، وأسفر عن عدد من الضحايا والمفقودين من المواطنين المصريين.

وأعلنت إدارة أمن السواحل في مدينة طبرق الليبية وصول 145 جثمانا للمصريين الذين لقوا مصرعهم شرق الأراضي الليبية.

وأوضحت إدارة أمن السواحل في مدينة طبرق، أن “الجثامين سيتم تغسيلهم وتكفينهم وإنهاء إجراءاتهم، تمهيدًا لإرسالهم للأراضي المصرية، ليجري دفنهم من قبل ذويهم”، وذلك حسب وسائل إعلام محلية ليبية.

المصدر: RT

أستاذ الزلازل صلاح الحديدي يحذر من حدوث زلازل بالبحر الأحمر أو اليونان وقبرص

كتبت : انجى إبراهيم ياسين

قال أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية المصري صلاح الحديدي إن الزلازل في حال حدوثها على البحر الأحمر فوق خليج العقبة، سيكون له تأثير مباشر على مصر.

وقال الحديدي: “يمكننا القلق حال حدوث زلزال على البحر الأحمر فوق خليج العقبة، لأنه سيكون لها تأثير مباشر على مصر”.

وأضاف: “زلزال المغرب لن يكون له أي تأثيرات على مصر وذلك لبعد المسافة، ولكن نقلق من حدوث الزلازل القادمة من السعودية وشمال مصر من اليونان”.

وتابع: “الزلازل بتاعتنا على قدنا، وبقول لأهالينا متقلقوش واطمنوا إحنا بعيد عن الزلازل التدميرية”.

وفي الثامن من سبتمبر 2023، ضرب زلزال بقوة 7 درجات عدة مناطق في المغرب، كان مركزه منطقة الحوز.

وأعلنت الداخلية المغربية، الثلاثاء، أن الحصيلة الجديدة غير النهائية للوفيات الناجمة عن الزلزال الذي ضرب البلاد، بلغت 2901 شخص فيما وصل عدد الجرحى إلى 5530 شخصا.

وترجح المصادر الطبية والدفاع المدني في المغرب ارتفاع حصيلة الضحايا مع استمرار عمليات الإنقاذ.

المصدر: بوابة فيتو المصرية

الخارجية المصرية تعتذر للكويت عن أزمة الخريطة

أجرى وزير الخارجية الكويتي، سالم الصباح، اتصالا هاتفيا مع نظيره الخارجية المصري سامح شكري، وذلك للوقوف على حيثيات أزمة الخريطة الغير رسمية المتضمنة الحدود غير الرسمية للكويت.

وأكد وزير الخارجية المصري أن ما تم من قبل المحاضر كان خطأً غير مقصود وأنه قد وجه نحو إجراء تحقيق شامل حول هذه الواقعة ومحاسبة مرتكب هذا الخطأ، مؤكداً متانة العلاقات التاريخية الأخوية الوثيقة التي تربط قيادتي وحكومتي وشعبي البلدين الشقيقين وأن مثل هذه الأحداث غير المقصودة لا يمكن لها أن تمس بمسيرة وروح المحبة والأخاء والترابط بين البلدين الشقيقين بأي شكل من الأشكال.

وتسعى الكويت ومصر لتجاوز آثار أزمة الخريطة، بعد قيام أحد المحاضرين في إحدى الدورات التدريبية العسكرية المخصصة لضباط الأركان في مصر بعرض خريطة غير رسمية للوطن العربي لا تتضمن الحدود المعترف بها دولياً لدولة الكويت، وكان يشارك في تلك الدورة مجموعة من الضباط الكويتيين.

وبعد احتجاج الضباط الكويتيين قام المشرفون على هذه الدورة بالاعتذار للحضور عن هذا الخطأ الذي لا يُقصَد به بأي حال من الأحوال الإساءة لدولة الكويت.

المصدر: RT