ثقافاتٌ ورؤى ..إعداد/ د.أحلام الحسن رئيس القسم الثقافي تقدم الشاعر المصري الصاعد يوسف الحملة وقصيدة :الطَّعْنَةُ الكُبْرَى

من روافد النيل الخالد وعلى جوانبه العذبة ينبت أطيب الثمر وأطيب البشر .. وتزهو الأقلام الشاعرية الماسية بقلائدها .. بقصائدها التي تزيده لمعةً عند شروق الشمس وبريقًا مذهّبًا كأنّه السبائك الذهبية عند الأصيل ..
ضيف ثقافتنا اليوم الشاعر المصري الصاعد يوسف الحملة الذي أبى إلاّ أن يقتحم لجج البحور الخليلية بحرًا بحرا .. ليستخرج لنا درره الأدبية فيصيغها قلائد شعرٍ مميز ..
الطَّعْنَةُ الكُبْرَى (للشاعر يوسف الحمله)
من بحر الهزج 
——————–

أَنِيسُ الرُّوحِ قَدْ خَانَا
وَأَمْسَى الغَـدْرُ عُنْوَانَا

فَهَلْ يَكْفِي بِأَنْ يَبْكِي
عَلَى مَـا كَانَ قَدْ هَانَا؟

وَكَـمْ نَـرْعَـاهُ فِي كدٍّ
أَلَمْ يَشْعُرْ .. فَـيَرْعَانَا؟

وَثِقْـنَـا فِـيـهِ مَـا خُنَّا
وَصَدَّقْـنَـا فَمَا صَـانَا!

وَكَـمْ نَلْقَاهُ فِي زُهْـدٍ
وَبَيْـنَ الـنَّـاسِ فَـتَّـانَا

أَنِيسُ الرُّوحِ قَدْ أَمْسَى
وَعَــادَ الأَمْــنُ دُنْـيَـانَا

وَنَحْتُ الصَّخْرِ قَدْ وَلَّى
وَقَطْفُ الزَّهْرِ قَـدْ حَانَا

دَفَنْتُ الجُرْحَ فِي صَدْرِي
وَطَعْمُ الصَّـبْـرِ أَضْنَانَا

وَبَعْدُ الصَّـبْرِ قَـدْ أَرْقَى
وَقَدْ تُمْحَى خَطَايَانَا

أَخَذْتُ الطَّعْنَةَ الكُبْرَى
وَسَـهْمُ الـغَـدْرِ أَحْيَانَا

————————–
الطَّعْنَةُ الكُبْرَى
بقلم شاعر الحدث
الشاعر يوسف الحمله
24/7/2019
من ديوان الفارس المفتون تحت الطبع

مهرجان المرأة العربية للابداع يكشف تفاصيل دورته الرابعة 

كتب : حافظ الشاعر

ينطلق فعاليات مهرجان المرأة العربية للابداع والتميز في دورته الرابعة، شهر أكتوبر المقبل، ويأتي المهرجان تحت رعاية اللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، والدكتور حسن راتب، مالك قناة المحور، والدكتور علي حسن الناقور، ورجل الأعمال عنان الجلالي.

وأكدت أمال ابراهيم، رئيس المهرجان، أن المهرجان يشارك به 13 دولة عربية، وعدد من الوزراء بالإضافة إلي لفيف من رجال السياسة والاعلاميين.

وأضافت “ابراهيم” أنه خلال المهرجان سيتم التطرق إلي ما وصلنا إليه من توصيات الدورة الثالثة للمهرجان والتي كان علي رأسها ضرورة العمل على تحسين ودعم وتعزيز دور المرأة في وسائل الإعلام وفي الأعمال الدرامية والسينمائية وذلك بأن تناشد كافة المنتجين والكتاب بضرورة تناول كافة الأدوار التي تلعبها المرأة والتي تسهم من خلالها في دعم وتنمية المجتمع إلى جانب ما تتحمله من جواب مقدس تجاه أسرتها وأبنائها الذين يمثلون جهدًا حقيقيًا تقوم به المرأة من أجل إخراج أجيالًا قادرة على العطاء ومحبة للوطن، فضلا عن ضرورة استضافت النماذج الناجحة من النساء في وسائل الإعلام كافة وأن يفتح لهن المجال لاستعراض مسيرتهن بما يجعل ذلك محفزًا للشابات ولقوة المجتمع بشكل عام لتخريج المزيد من الكوادر والقيادات النسائية في مختلف مناحي الحياة منها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفنية.

والجدير بالذكر أنه اُختتمت فعاليات مهرجان المرأة العربية للإبداع في دورته الثالثة العام الماضي، في القاهرة، بمشاركة لفيف من الشخصيات العامة، ورجال أعمال مصريين وعرب، وعدد من أعضاء مجلس النواب.

وشهد حفل الختام تكريم عدد من الشخصيات النسائية المبدعة في أعمالها من مصر والكويت والسعودية والعديد من البلدان في مجالات مختلفة، وعلى رأس المكرمين الكاتبة هاديا سعيد، والدكتورة سهام القبندي، والأميرة خلود بنت خالد بن ناصر بن عبدالعزيز آل سعود، والفنانة سكينة الكوت، والدكتورة سميرة بنتن، والمذيعة ماتيلدا فرج من لبنان، الاعلامية مروج ابراهيم، وناهد يسري، وفرح شعبان ملكة جمال مصر.

الإعلامية اليزافيت انجيلاكي تنضم لأسرة “صحتهم بالدنيا”.. والتصوير في القاهرة  

الزمان المصرى : خاص

انضمت الإعلامية والدكتورة اليزافيت انجيلاكي، لأسرة برنامج “صحتهم بالدنيا” والذي سيقوم بتقديمه د. ناصر العازمي، عبر إحدى الشاشات المصرية، والمقرر انطلاقه نهاية شهر أغسطس الجاري، عقب الانتهاء من بناء الديكورات بمدينة الإنتاج الإعلامي.

 

وكان “العازمي” قد أعلن منذ أيام في بيان لها سعادته بالظهور على الشاشات المصرية لتوعية المصريين من مخاطر ولادة أطفال الأنابيب، وتقديم النصائح المميزة للحوامل والسيدات المقبلات على الزواج.

 

يذكر أن د.إليزافيت أنجيلاكي، تعمل إعلامية عبر إحدى شاشات الكويت الفضائية وأخصائية أمراض النساء والطب التناسلي والعقم البشري وأطفال الأنابيب.

 

ومن المقرر أن تناقش في البرنامج علاج الحمل عند النساء وعلاج متلازمة تكيس المبايض وتنشيط الإباضة والتلقيح الصناعي وأطفال الأنابيب والحقن المجهري والإجهاض المتكرر وفحص الأجنة قبل زراعتها في الرحم.

الدكتور عادل عامر يكتب عن :توابع الاستثمار ومسألة النمو في مصر

أن كافة المشاريع الاقتصادية التي افتتحها الرئيس عبد الفتاح السيسي، في الفترة الماضية هي السبب الرئيسي وراء إشادة كافة الدول بوجود بيئة خصبة للاستثمار في مصر.

وبين أن الاستثمار يكون إما بالأمد الطويل، مثل بناء المصانع والشركات، أو عن طريق الصناديق السيادية، والتي يكون لها مردود اقتصادي سريع، وهي شراكة المستثمرين في بعض القطاعات الحكومية الحالية مثل السكك الحديدية وغيرها من كل القطاعات.

يتأثر حجم مجمل الاستثمار، في أي بلد في مدة زمنية محددة، باعتبارات واسعة ويعتمد على عوامل أكثر تعدداً من مجرد اعتماده على حافز الربحية (أو المنفعة الاجتماعية) للاستثمار على الرغم من أهميتها.

كذلك ففي المنظور الكلي يتعذر عزل عملية الاستثمار الواحدة عن توابعها وفصلها عن الحركة الاقتصادية العامة للبلد المعني سواء أكان ذلك في المدة الزمنية المحددة أم في الدورة الاقتصادية الواحدة أم على مرور الزمن.

ففي الدرجة الأولى التي هي الأهم يعتمد حجم مجمل الاستثمار على المستوى العام للدخل أو الإنتاج العام وعلى التغيرات التي تطرأ على مستوى الدخل. كذلك فثمة عوامل إضافية كثيرة لها أثرها الكبير في الاستثمار «كتوقعات المستثمر» والتطورات التقنية، ودرجة تطور الأسواق المالية والمؤسسات المصرفية،

وأخيراً، وليس آخراً، سياسات الدولة وإجراءاتها. فالإنفاق الاستثماري غالباً ما يتأثر بعوامل خاصة تنطلق من توقعات المستثمر وترقباته مع أنها قد تكون نفسية بحتة وغير قائمة على أسس موضوعية.

 فالتبدل في الحالة النفسية وفي توقعات المستثمر الواحد أو مجموعة من المستثمرين، حتى عندما يكون ذلك قائماً على أسس خاطئة كإشاعة مثلاً، قد ينتشر ويعم السوق أحياناً ويؤثر سلباً أو إيجاباً في عملية الاستثمار برمتها وفي وضع الإنتاج العام.

ويتأثر الاستثمار أيضاً بالتطورات التقنية وبالابتكارات الجديدة إذ تؤدي غالباً إلى ووفرٍ في عناصر الإنتاج أو إلى توسيع في آفاق العمل أمام المستثمرين أو تقود إلى خلق حوافز ربح جديدة. ثم إن الاستثمار يعتمد أيضاً على مواقف الدولة وإجراءاتها سواء أكان ذلك على صعيد سياستها المالية أم النقدية أم الجمركية أم الإدارية بما في ذلك درجة التسهيلات والدعم والحماية التي قد توفرها الدولة أو قد تحجبها.

وأخيراً، يتأثر الاستثمار بنشاطات مؤسسات التمويل وبفعالية الأقنية التي تنتقل من خلالها الادخارات لتمويل الاستثمار. أن الموجة التالية من الإصلاحات الاقتصادية ستكون ركائزها استقرار الاقتصاد الكلى، وإتاحة المزيد من الفرص لمشاركة أوسع للقطاع الخاص في الاقتصاد، وتزويد القوى العاملة بالمهارات اللازمة لممارسة النشاط الاقتصادي بشكل أفضل، ما سينعكس بالإيجاب على القدرة التنافسية للبلاد والأهم منذ لك: خلق المزيد من فرص العمل، وتحسين ظروف معيشة السكان.

بيد أن أهم العوامل المؤثرة في حجم الاستثمار هو مستوى الدخل العام. إذ هناك علاقة ارتباط مباشرة وراسخة بين الدخل والاستثمار ينتج عنها أنه إذا حصلت أي زيادة في الاستثمار من أجل توسيع الطاقة الإنتاجية القائمة يكون ذلك نتيجة لتغير في معدل الإنتاج وبصورة مستقلة عن المستوى المطلق للإنتاج العام، وبغض النظر عن كون هذا المستوى القائم كبيراً أو محدوداً، وعليه فإن عملية الانتقال من مستوى إنتاج عام إلى مستوى آخر أعلى منه يتطلب زيادة في الإنفاق الاستثماري الهادف إلى توسيع الطاقة الإنتاجية القائمة.

 ذلك كله لأن حجم الاستثمار متعلق بمستوى الدخل عن طريق الفائض الإنتاجي المتاح للاستثمار، فالزيادة في الدخل تعني زيادة في هذا الفائض، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة في الاستثمار، ولأن الزيادة التي تحصل في الفائض (أو الربح) تدفع الجهة المستثمرة لأن تتوقع مزيداً واستمراراً في تدفق هذا الفائض، كما أن الزيادة في الفائض تعطي المستثمر قدرة أكبر على التمويل الذاتي الذي يؤدي تكاثره إلى استمرار في تطوير الطاقة الإنتاجية.

 وتنشأ من هذا السياق الظاهرة المعروفة في الاستثمار «بمبدأ المسرّع أو المعجل» acceleration principle الذي تتحدد بموجبه العلاقة بين نسبة التغير في مستوى الدخل أو الإنتاج العام ومعدل الإنفاق الاستثماري، إذ إن التغير (زيادة كان أو نقصاناً) في مستوى الدخل أو الإنتاج العام يؤدي إلى تغير موازٍ في معدل الإنفاق الاستثماري.

 ولما كان إنفاق الدخل يتم إما على الاستهلاك وإما على الادخار (الذي يفترض أن يتحول مباشرة إلى استثمار) فإن ما لا يتم استهلاكه من الدخل في مدة زمنية معينة يكون مهيأ للاستثمار. فإذا ما جرى إنفاقه على بناء مصنع جديد مثلاً، فإن هذا الإنفاق الأولي يطلق سلسلة إنفاقات لاحقة متداخلة.

 فهو يزيد أولاً دخل عمال البناء الذين يزيدون إنفاقهم على المشتريات من تجار المفرق، وهؤلاء يقومون بزيادة إنفاقهم على المشتريات من تجار الجملة الذين يبادرون إلى زيادة حجم طلباتهم من المصانع التي تتفاعل وتزيد إنتاجها لتلبية طلباتهم فتتوسع وتزيد عدد عمالها وغير ذلك، وهذا ما يرفع حجم كتلة الأجور ويولد مزيداً من الطلب الاستهلاكي ومن الإنفاق الاستثماري المقابل فيستمر الدخل العام بالتزايد.

وإن هذه الصورة هي بمثابة تشبيه للحركة المتتابعة التي تتولد عن الإنفاق الاستثماري الأصلي والتي تؤلف ظاهرة أخرى من ظواهر الاستثمار معروفة «بمضاعف الاستثمار» investment multiplier. إذ إن الزيادة في الإنفاق الاستثماري لا تزيد مجمل الدخل العام بمقدار يساوي حجمها فقط، بل عدة أضعاف ذلك. ومع أن القوى الناتجة عن «المسرع» و«المضاعف» تنطلق من اتجاهين مختلفين فإنها تتفاعل وتصب في ملتقى واحد، فتولد حركة متعاظمة تؤدي إلى تسارع في نمو الدخل القومي.

فزيادة الإنفاق الاستثماري تزيد الدخل القومي بوجه مضاعف كما أن زيادة الدخل القومي تقود إلى الزيادة في الاستثمارات (إذا تلاءمت المعطيات والمتغيرات الاقتصادية الأخرى) والعكس صحيح أيضاً.

إذ إن تقليص الاستثمار يؤدي إلى تباطؤ في الحركة الاقتصادية وتراجع في الدخل القومي كما أن التناقص في الدخل يقود إلى تدن في حجم الاستثمار. ولا بد من الإشارة إلى أن آثار الزيادة التي تتركها حركة الاستثمار الواحدة على الاقتصاد القومي تتلاشى مع انتهاء مدة زمنية معينة، ولاسيما إذا لم يجر في الوقت نفسه حركة إيجابية في بقية المعطيات والمتغيرات الاقتصادية المؤثرة في عناصر الإنتاج وفي الموارد والطاقات الإنتاجية بوجه عام، أي في الحالة النظرية «الساكنة».

 إلا أنه في الواقع وفي المنظور الزمني الأطول أي في «الحالة الديناميكية» حيث تكون المعطيات الاقتصادية في حالة تغير مستمر يؤثر بعضها في بعض، فإنه يصبح للاستثمار حينئذ قوة متشعبة ذات حركة تصاعدية تؤدي إلى تزايد في الدخل القومي مع مرور الزمن. بيد أن هذا التزايد لا يكون بالضرورة خالياً من التقلبات.

يمتلك الاقتصاد المصري كل المقومات الاقتصادية اللازمة للانطلاق التنموي، وتبقي الإدارة الأكثر كفاءة لتلك الموارد هي المفتاح الحقيقي للنهوض الاقتصادي، فضلاً عن الإرادة السياسية. ورغم أن توافر الموارد بنوعيها المادية والبشرية يعد عاملاً مهماً في تحقيق التنمية، الا أن ادارتها تحتاج لمجموعة من المقومات الأساسية، منها توافر معلومات تفصيلية حول تلك الموارد، وأنواعها، وكمياتها،

وتكلفتها ان كانت موارد مادية، أما ان كانت بشرية فتحتاج التعرف على تخصصاتها وخبراتها ومهاراتها. كل ذلك في إطار الرؤية الاقتصادية الجامعة التي ستحكم العملية التنموية، والذي يتفرع عنها النظام والتنظيم الاقتصادي بهياكله التي ستساهم في البناء التنموي، وكذلك المذهب الاقتصادي والذي يجب أن تتكامل مكوناته مع الجانب الأيديولوجي.

**كاتب المقال

دكتور القانون العام

ونائب رئيس اتحاد الاكاديميين العرب

وعضو المجلس الأعلى لحقوق الانسان

مدير مركز المصريين للدراسات السياسية والقانونية والاقتصادية والاجتماعية

مستشار وعضو مجلس الإدارة بالمعهد العربي الأوربي  للدراسات السياسية والاستراتيجية بفرنسا

مستشار الهيئة العليا للشؤون القانونية والاقتصادية بالاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية

مستشار تحكيم دولي         محكم دولي معتمد      خبير في جرائم امن المعلومات

نائب رئيس لجنة تقصي الحقائق بالمركز المصري الدولي  لحقوق الانسان والتنمية

نائب رئيس لجنة حقوق الانسان بالأمم المتحدة سابقا

عضو استشاري بالمركز الأعلى للتدريب واعداد القادة

عضو منظمة التجارة الأوروبية

عضو لجنة مكافحة الفساد بالمجلس الأعلى لحقوق الانسان

محاضر دولي في حقوق الانسان

الفنان توفيق الدلو يشعل الصيف ب اغنيته الجديدة ” يا نيالي “

الأردن- الزمان المصرى : 2019

اطلق الفنان توفيق الدلو احدث اعماله الغنائية للعام 2019 بعنوان ” يا نيالي ” على  قناته الرسمية  على يوتيوب ، ويعتبر العمل الجديد من الاعمال الغنائية الرومانسية الذي كتب كلماتها الشاعر عمر ساري ومن الحان محمد بشار، وصولو بهاء الداود، وجيتار عبدالرحمن عطاري ، فيما قام بعمل المكس والماستر والتوزيع الموسيقي الموزع خالد مصطفى .

واختار الفنان توفيق الدلو هذا العمل ” يا نيالي ” لما يحمله من سحر وعذوبة في الكلمات واللحن ليتناسب وطبيعة الفترة الزمنية لكون اغنية ” يا نيالي ” تعتبر من الاعمال الغنائية الصيفية ، لتكون حاضرة بقوة على الساحة الغنائية .

يذكر ان اغنية ” يا نيالي ” للفنان توفيق الدلو تعتبر من البصمات الفنية المميزة ضمن اصدارته في العام 2019 ، لتضاف الى رصيده الفني الكبير الذي قدمه خلال مشواره الفني والتي حققت مجمل اعماله الغنائية انتشارا كبيرا على الساحة المحلية والعربية .

للاستماع للعمل الرجاء اتباع الرابط المرفق

https://youtu.be/15qYSYdH-IQ