عمال الدليفرى وافعال تقلق المواطنين

كشفت قوات الأمن المصرية ملابسات تداول مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، تضمن تصرفا غريبا من عامل توصيل طلبات دليفرى بأحد المطاعم الشهيرة

وبالفحص والاستعلام من المطعم المشار إليه، تبين أن “عامل توصيل الطلبات أحد الأشخاص، مقيم بدائرة مركز شرطة العياط بالجيزة، وصدور الطلب المراد توصيله إلى مسكن مقاول، مقيم بمنطقة المعادي الجديدة بالقاهرة وبسؤال الأخير أفاد بعدم رغبته بتحرير محضر بالواقعة المشار إليها، وأنه لم يتعرض لأى ضرر، وإنه قام بعمل شكوى تليفونية لإدارة المطعم بعد رؤيته لعامل الدليفرى عقب تسليمه الطلب يقوم بالتنصت على باب شقته”.

عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط عامل توصيل الطلبات المشار إليه، “وبمواجهته أقر بأنه عقب تسليمه الطلب قام بالتنصت على باب الشقة كنوع من التطفل وانصرف”، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

وفي وقت سابق، اتهمت سيدة تدعى هبة محمد، مقيمة بمنطقة المعادي، عامل دليفري بمطعم ماكدونالدز، “بمحاولة سرقة شقة شقيق زوجي، موضحة أنه أن عامل الدليفري ظل يتلصص أمام باب الشقة، في محاولة غير مفهومة منه لهذا التصرف”، وذلك حسبما سجلته كاميرات المراقبة الخاصة بالشقة.

ونشرت السيدة منشورا على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، تتهم فيه دليفري بمطعم ماكدونالدز بمحاولة لسرقة إحدى شقق العملاء، من خلال وضع مخدر في البيبسي الخاص بالواجبة، حيث كتبت: “ده ماكدونالدزاللي بنأمن أطفالنا يأكلوا منه بيبعت دليفري يسرق ويحط مخدر فبيبسي وجايب معاه واحد تاني بيشاوره باين، ولولا أن فيه كاميرا فضلت تبعت في إنذار على الموبايل أن في حد بيتحرك كتير قدامها وفضحته كانت حصلت كارثة”.

المصدر: القاهرة 24

آثار مصر تخفى كنوزا من الثروة

عندما فتح عالم الآثار البريطاني هوارد كارتر مقبرة الملك توت عنخ آمون عام 1922، ذكر أنه رأى “أشياء رائعة”.

وكانت المقبرة مليئة بالكنوز غير العادية، بما في ذلك قناع الموت الذهبي لتوت عنخ آمون والعرش الذهبي وحتى الصنادل الذهبية. لكن هل كانت جميع المقابر الملكية في مصر القديمة تحتوي على مثل هذه الفخامة؟.

في حين أن هرم الجيزة الأكبر والأهرامات المصرية القديمة الأخرى هي آثار لا تصدق، فمن المحتمل أن تكون مواد الدفن بداخلها متواضعة نسبيا مقارنة بتلك المدفونة في مقابر الفراعنة اللاحقين، مثل توت عنخ آمون.

وقال ولفرام غراجيتسكي، الزميل الفخري البارز في كوليدج لندن في المملكة المتحدة، الذي درس وكتب على نطاق واسع عن عادات الدفن المصرية القديمة وأغراض الدفن: “ربما بدت المدافن في أكبر الأهرامات بسيطة للغاية بالمقارنة مع توت عنخ آمون”.

وتم استخدام الأهرامات كمقابر للفراعنة المصريين من زمن Djoser (حكم حوالي 2630 قبل الميلاد إلى 2611 قبل الميلاد) إلى أحمس الأول (حكم حوالي 1550 قبل الميلاد إلى 1525 قبل الميلاد). وقال غراجيتسكي إن معظم هذه الأهرامات تعرضت للنهب منذ قرون، لكن بعض المقابر الملكية ظلت سليمة نسبيا وتوفر أدلة عن كنوزها.

وعلى سبيل المثال، دفنت الأميرة نفربتاح (التي عاشت حوالي 1800 قبل الميلاد) في هرم في موقع حوارة، على بعد حوالي 60 ميلا (100 كيلومتر) جنوب القاهرة. وقال غراجيتسكي إن حجرة دفنها تم التنقيب عنها في عام 1956 و”تحتوي على فخار ومجموعة من التوابيت وبعض الزخارف الشخصية المذهبة ومجموعة من الشارات الملكية التي تعرفها بإله العالم السفلي أوزوريس”.

وقال غراجيتسكي إن الملك هور (الذي عاش حوالي 1750 قبل الميلاد) دفن مع مجموعة مماثلة من الأشياء، على الرغم من أنه لم يكن مدفونا في هرم. كما أن “جسد [هور] كان ملفوفا بالكتان، ووضعت الأحشاء في حاويات خاصة تسمى الجرار الكانوبية”.

كما أن قبر الملكة حتب حرس، والدة خوفو (الفرعون الذي بنى الهرم الأكبر)، أكثر تفصيلا قليلا. وبنيت المقبرة في الجيزة، وكان بها سرير وكرسيان مزخرفان بالذهب، إلى جانب أدوات فخارية ونحاسية مصغرة، حسبما كتب غراجيتسكي في مقال نُشر في يناير 2008 في مجلة “تراث مصر”.

وعثر على البنية التحتية (الجزء السفلي) لهرم الملك سيخمخت غير المكتمل (حوالي 2611 قبل الميلاد إلى 2605 قبل الميلاد) دون تعرض للكسر في سقارة، وفقا لما قاله ريج كلارك، عالم المصريات ومؤلف كتاب “تأمين الأبدية: حماية المقابر المصرية القديمة من عصور ما قبل التاريخ حتى الأهرامات” (الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2019)، لـ “لايف ساينس” في رسالة بالبريد الإلكتروني.

إقرأ المزيد

وقال كلارك إن تابوت الملك كان فارغا، لكن علماء الآثار عثروا على “21 سوارا ذهبيا وعصا ذهبية أو صولجانا وأشياء أخرى متنوعة من المجوهرات الذهبية” في ممر. وفي حين أن هذه مدافن رائعة، إلا أنها لا تقترب من الثروات الموجودة في مقبرة توت عنخ آمون.

وأشار غراجيتسكي إلى أن القطع الأثرية التي عُثر عليها في هذه المدافن الملكية تشير إلى أن الفراعنة المدفونين في الأهرامات ربما دُفنوا ​​بمقابر كانت أكثر تواضعا من تلك التي عثر عليها مدفونة مع توت عنخ آمون. وعلى عكس الفراعنة الأوائل، كانت مقبرة توت عنخ آمون تقع في وادي الملوك – وهو واد بعيد بالقرب من الأقصر الحديثة والذي تم استخدامه كموقع دفن ملكي لأكثر من 500 عام خلال المملكة الحديثة، وفقا لـBritannica.

وكتب غراجيتسكي في المقال “هذا لا يعني أنه [خوفو] كان أفقر [من توت عنخ آمون]. هرمه يثبت عكس ذلك. لقد دفن للتو باتباع تقاليد عصره”.

وقال هانز أوبرتوس مونش، الباحث الذي أجرى أبحاثا وكتب عن اكتشافات الدفن المصرية القديمة، لـ  “لايف ساينس” في رسالة بالبريد الإلكتروني: “لم تكن هناك كنوزا كبيرة في الأهرامات، كما هو الحال في قبر توت”.

وأشار إلى أنه خلال عصر الدولة الحديثة (حوالي 1550 قبل الميلاد إلى 1070 قبل الميلاد)، وهو الوقت الذي انتهى فيه بناء الأهرام، زادت كمية المقابر الفخمة المدفونة مع أفراد من العائلة المالكة وغير الملكيين.

وفي حين أن مواد الدفن داخل الأهرامات كانت متواضعة مقارنة بالمقابر المصرية القديمة اللاحقة، فإن بعض الأهرامات كانت تحتوي على نقوش هيروغليفية طويلة على جدرانها، والتي يسميها العلماء اليوم “النصوص الهرمية”. وتسجل النصوص عددا كبيرا من “التعويذات” (كما يسميها علماء المصريات) والطقوس.

وكان هرم Unis أو Unas (حكم حوالي 2353 قبل الميلاد إلى 2323 قبل الميلاد)، أول هرم يحتوي على هذه النصوص على جدرانه الداخلية، في حين أن هرم Ibi (حكم حوالي 2109 قبل الميلاد إلى 2107 قبل الميلاد) كان آخر حالة معروفة، وفقا لجيمس ألين، أستاذ علم المصريات بجامعة براون، الذي كتب في كتاب “نصوص الأهرام المصرية القديمة”.

المصدر: لايف ساينس

 المستشار الصحى للسيسى يحذر من وباء جدرى القرود

قال مستشار الرئيس المصري للصحة محمد عوض تاج الدين، إن مرض جدري القردة بدأ الانتشار في عدة دول حول العالم، لافتا إلى أن كندا سجلت 5 إصابات مؤكدة بالمرض بجانب 24 حالة تحت الملاحظة.

وقال تاج الدين، خلال تصريحات تلفزيونية، مساء الأحد، إن حالات الإصابة بعدوى جدري القردة في تزايد في العديد من دول العالم وبشكل يومي، مشيرا إلى أن هناك احتمالية بتحوله إلى وباء عالمي.

ولفت مستشار الرئيس المصري لشؤون الصحة والوقاية، إلى أن مرض الجدري قديم ونتج عنه أوبئة، ولكن تم القضاء عليه باللقاحات، والمريض به يشفى منه خلال ثلاثة أسابيع، مؤكدا أن أساليب الوقاية من هذا المرض هي نفس الأساليب المتبعة مع فيروس كورونا، مشيرا إلى أن العطس من الممكن أن ينقل العدوى، واستخدام أدوات المريض من الممكن أن تعدي أيضا.

وأكد أن جدري القرود مرض فيروسي معد، وعلينا الاستمرار في الاحتياط والاحتراز منه، لافتا إلى أن أعراضه أشبه بأعراض فيروس كورونا، بالإضافة إلى تضخم في الغدد اللمفاوية وطفح على جسم المريض، والمرض معدي عبر مخالطة مباشرة من شخص لآخر. 

المصدر: القاهرة 

الحركة الجوية تعود إلى مطار بغداد الدولي بعد توقفها لساعات بسبب العاصفة الترابية  

عادت الحركة الجوية إلى مطار بغداد الدولي بعد توقفها لساعات بسبب العاصفة الترابية التي ضربت محافظات عراقية.

وذكر مراسل RT، أن العاصفة التي ضربت العاصمة ومحافظات أخرى تلاشت بعد ظهر اليوم.

وأضاف، أن “السلطات كانت تتوقع أن تصل عاصفة ترابية كبيرة لذا عطلت الدوام الرسمي اليوم، لكنها كانت أخف من التوقعات”.

المصدر: RT

بالفيديو ..رد فعل أبناء رجل الأعمال الشهير محمد المين بعد الحكم عليه بالسجن المشدد 3 سنوات

نشرت وسائل الإعلام المصرية رد فعل أبناء رجل الأعمال المصري المعروف محمد الأمين عقب الحكم عليه بالسجن المشدد 3 سنوات، في قضية فتيات دار الأيتام الشهيرة.         

 ووفقا لوسائل الإعلام المصرية، قام رجل الأعمال المصري وهو يسجد بعد الحكم عليه كما تعرض أبناؤه للانهيار بعد الحكم عليه بالسجن المشدد 3 سنوات.

وسبق أن أحال النائب العام المتهم محمد الأمين، إلى محكمة الجنايات، لاتهامه بالاتجار في البشر، وهن 7 فتيات أطفال، وهتكه عرضهن بالقوة والتهديد، وذلك بشهادة 13 شاهدا، وإقرارات الفتيات المجني عليهن، وما تبين من فحص هاتف المتهم المحمول، وما ثبت بتقارير مصلحة الطب الشرعي، المجلس القومي للأمومة والطفولة، البحث النفسي والاجتماعي بوزارة التضامن.

وكانت التحقيقات قد انتهت إلى إيواء المتهم الفتيات المجني عليهن بدار أنشأها للأيتام، واستغلاله ضعفهن وحاجتهن وسلطته عليهن بقصد استغلالهن جنسيا، وكان ذلك مصحوبا بهتكه عرضهن بالقوة والتهديد إرضاءً لشهواته، تحت وطأة تهديده بعضَهنَّ بالضرب والطرد من الدار إذا ما أَبلغن عنه.

المصدر: القاهرة