يا هذه الغيداء جئتك طالبا
نيل الهوى بمودة وبعفة
جاهدت حبس لواعجي فتمردت
وتمنعت فهواك عاند طاقتي
ما كنت اعرف ان ودك قاتلي
منك الدواخل مع جليل أعنتي
فوجدت قلبي في هواك مكبلا
لا يستكين ويستعيض بلوعة
ويهيم من وجع ويدوي لوعة
ويعيش في كمد وبالغ حرقة
إني لأعلن عن هواي جهارة
إما وصال او تحين منيتي
هذا نشيدي قد نسجت حروفه
من بحر إحساسي وشدة لهفتي
ردي لي أشعاري
وأشجاني
وبوح فم
ردي لي جوى الأيام
لأعزفها
على الأوتار والنغم
ردي لي تباريحي
ردي قلبي المشحون بالألم
وأمحي وجهك المرصود
في صدري . . كالعلم
وامحي رسمك المغروس
في فكري كالورم
ولا تتهيبي ابدا
فقد قاست شغافي
شدة الألم
سلاما . . .
يا أرق الناس
حان وقت هجرتنا
وظل الوهم
وانكشفت
مع الأيام قصتنا
وحام طائر الشؤم
على كلانا
والبعاد دنا
وخلت ان الحب قد زرع المروج لنا
رياحينا
وازهارا
وأفراحا
هنا . . . . وهنا
حلمت الديمة الحبلى
تمطر
نار لهفتنا
سلاما . . . ؟ ؟ ؟
. . . نعم . . .
أودك يا أحب الناس
فوق تخيل البشر
وأهذي ان هجرت رباك
فأنت والهوى قدري
فمدي يديك
الى يدي
كلانا غاب في السمر
ونشرع بابنا للعشق
نعبر كوة القمر
وكوني في العروق
دما
يروي غليل الشوق والعمر
والى عينيك
أدعوني
فلا أبقي
ولا تذري
وكوني دائما سندي
في الهزات والكرب
فأنت . . .
لو أنت
كنت معي
سحقت الروم والتتر .
البقيه تأتي
و بعد
اتابع همساتك
من أمس ..للغد
ألاحظ تلميحاتك،،،،
أنتظر تلبيه،،أو رد،،،،،،
ما أرى بحياتك أي جد،،،،،
تستهين بأحاسيسي،،،،،
تستهتر بالعشق،،،،،،،،،
لن يتضح أمامي أي فرق،،،
أنت كما أنت،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لا تبالي تجاهي بفعل،،،
تتغابى معي
طوال الوقت
تُبكى العين
تذرف الدمع
لهيب جمر
مجراه الخد
ألهذا الحد
أهون عليك
تُؤلم القلب
تئن الجرح
لِمَ البعد ؟
أين الوعد ؟؟
أجبتك مراراً،،،،
تُبقي العهد،،،،،،،،،،،
ما أرى بريقاً بعينيك،،
تنصت لرغباتي،،،،،،،،،،،،،،
تعشقها فوزاً و ربحاً،،،،،،،،
لكنك خاسر العشق،،،،،،،،
ساكناً منتظراً،،،،،،،،،،،،،،
حبيبة القلب،،،،،،،،،،،،
عناقها سحر،،،،،،،،،،
قبلاتها عطر،،،،،،،
و بعد،،،،،،،،،،،،،
إكتفيت منك وقت،،،
ما بخيالك كله وهم،،،،،
ما دمت جالساً،،،،،،،،،،،
لا أنتظر منك حب،،،
إنسى تواجدى،،،،،،،
ابتعد دهر،،،،،،،،،،،
قربك عذاب،،،،،
عشقك مر،،،،،،،،،،،،،،،
لقلبك ما أحببت،،،،،،،،،،،،
أحببت من يصون القلب،،،
متابعات: حافظ الشاعر
صرح مصدر أن الحكومة أرسلت مشروع قانون جديد ينص على منح علاوتين خاصة واستثنائية إلى الموظفين والعاملين بالدولة إلى مجلس النواب.
واليوم الأحد أحيلت هيئة مكتب المجلس المشروع الجديد بالعلاوتين المقدم من الحكومة إلى اللجنة العامة لكي تتم مناقشته.
ووفق مواد مشروع القانون الجديد فإن الموظفون والعاملون بالدولة والخاضعين إلى قانون الخدمة المدنية يمنحوا علاوة دورية بنسبة 7% من قيمة الأجر الأساسي وبحد أدنى خمسة وستون جنيهاً.
كما نص المشروع على منح الموظفون الغير خاضعين لقانون الخدمة المدنية لعلاوة دورية بنسبة 10% من قيمة الأجر الأساسي على أن يكون الحد الأدنى هو خمسة وستون جنيهاً .
وأضافت الحكومة اقتراحاً في مشروع القانون الجديد وهو علاوة استثنائية تمنح للموظفين الخاضعين والغير خاضعين إلى قانون الخدمة المدنية وتحدد بقيمة مالية قطعية تتم إضافتها إلى الأجر الأساسي للعاملين.
– 160 جنيهًا شهريا للدرجات المالية الرابعة فما دونها.
– 150 جنيهًا شهريا للدرجات المالية الأولى والثانية والثالثة.
– 140 جنيهًا للدرجات المالية مدير عام فما فوقها، أو ما يعادل كل منها.
الزمان المصرى 