حبس صانعة المحتوى “وردة ” ورفيقها “بسة” لنشرهما فيديو “الزيارة” المحرض على تكدير الأمن العام

ألقت الشرطة المصرية القبض على صانعي المحتوى بسمة حجازي الشهيرة بوردة ومحمد حسام وآخرين بعد نشرهم فيديو “الزيارة” الساخر.

المقطع يصور مشهدا تمثيليا كوميديا وهو ما أثار الانتقادات على وسائل التواصل بعدما وجهت لهم تهم تتعلق بالإرهاب.

وأمرت جهات التحقيق المختصة في مصر بحبس محمد حسام الدين الشهير بـ”بسة” وبسمة حجازي الشهيرة بـ “وردة” 15 يوما على ذمة التحقيقات.

ووجهت جهات التحقيق للمتهم اتهامات مشاركة جماعة إرهابية أهدافها نشر أخبار كاذبة وتكدير الأمن والسلم العام.

وجاء القرار بعد رصد جهات التحقيق المعنية بث بسمة حجازي أخبارا كاذبة والانضمام إلى جماعة إرهابية.

المصدر: وسائل إعلام مصرية

مصدر عسكرى اسرائيلى يكشف عن حرب قوات الأمن الإسرائيلية مع تهريب المخدرات والسلحة عبر الحدود الجنوبية الغربية مع مصر

كشف مصدر عسكري إسرائيلي، معلومات لأول مرة عن حرب قوات الأمن في إسرائيل على تهريب المخدرات والأسلحة، من حدوده الجنوبية الغربية، مع شبه جزيرة سيناء في مصر.

ووفقا لقناة i24news الإسرائيلية ، فقد أكد المصدر، إنه في عام 2022 الماضي، كانت هناك زيادة كبيرة، في حجم إحباط محاولات تهريب المخدرات والأسلحة، وحدثت قفزة في عدد التشويش على التهريب في منطقة الفرقة العسكرية 80.

وأضاف: “هذا بفضل عملية درع النقب وتطبيق خطة الدفاع بألوان، وهي تقسيم الحدود إلى مناطق وفق حدة التهديدات والمخاطر، حسب ألوان، بغية أن تحضر القوات إلى المنطقة في أوقات الطوارئ، مع هدف مسبق”.

وفي عام 2022 الماضي، تم إحباط حوالي 75 محاولة تهريب لمخدرات وبضائع أخرى من الحدود الغربية مع مصر، بقيمة إجمالية حوالي 155 مليون شيكل، في منطقة لواء فاران. إضافة إلى ذلك، تم التشويش على حوالي 500 محاولة تهريب بفضل يقظة القوات والجهد العملياتي في الميدان.

وفي عام 2021، تم إحباط ما يقرب من 60 عملية تهريب والتشويش على ما يقرب من 180 عملية تهريب أخرى. بعبارة أخرى، في عام 2022 كان هناك انتعاش عملياتي على الحدود تجلى في خلق الردع وتآكل محاولات المهربين وخلق التفوق العملياتي في المنطقة.

ولفت المصدر إلى أن “التشويش على محاولات التهريب هو الردع الجديد” – موضحا أن “تضاعف عدد إحباط محاولات التهريب في منطقة السياج مقارنة بالعام الماضي. إن النجاحات في الاضطرابات تردع المهربين، وتضر بمحاولاتهم للنيل من الأمن، وانتهاك السيادة على الحدود”.

وفي السنوات الثلاث الماضية، ظهر انخفاض كبير في حجم المخدرات المهربة – ولا يرجع ذلك إلى انخفاض دافع المهربين للعمل، ولكن نتيجة لتعزيز الاستجابة العملياتية والردع.

فيما تعود الزيادة الملحوظة في نجاح إحباط عمليات تهريب المخدرات إلى نهج نشط وصارم من قبل الجيش الإسرائيلي، لمحاولات المهربين، عل حد قول المصدر العسكري.

وفي أعقاب تعزيز الردع ضد المهربين، تعرض سوق التهريب لضربة شديدة في السنوات الأخيرة، والدليل على ذلك، هو الزيادة المتزايدة في قيمة المخدرات المضبوطة كل عام.

وفي الوقت نفسه، فإن كمية الأسلحة المضبوطة في إطار منع التهريب من منطقة الحدود الشرقية، تعد زيادة كبيرة.

وشرح المقدّم جاي بسيون، قائد كتيبة “كركال” (قط عناق الأرض) الفاعلة على تلك الحدود، مفاهيم الدفاع في الانقسام والاستجابة للتحديات التي تواجه قواته. وقال:” ننظر إلى كل حادثة على السياج على أنها أمنية ونشاط يسعى إلى تقويض سيادة دولة إسرائيل والهدوء النسبي على الحدود. وبالتالي، فإنه يتم بذل جهود استخباراتية وجمع معلومات، وتنشط القوى في الميدان للقضاء على أي طارئ”.

وعبّر عن استعداد القوات، لإمكانية حدوث اعتداء معاد تحت غطاء إجرامي، وتابع:” تنطلق قوات اللواء من فرضية أن أي محاولة تهريب او التسلل عبر الحدود، قد تفتح نافذة لتحقيق اعتداءات إرهابية في أراضينا، وبالتالي يتم تبني سياسة صارمة، حتى في الأحداث التي تبدو للوهلة الأولى، ذات طبيعة جنائية، لأنها قد تتطور إلى عملية تخريب معادية في المستقبل.

وتابع: “نحن نعمل على الاستمرار في تطوير الوسائل التكنولوجية جنبًا إلى جنب مع تنفيذ المفاهيم التشغيلية المبتكرة في مجالات الذكاء وجمع المعلومات والهندسة”. وكشف عن وجود مشروعين هندسيين لتعزيز السياج الأمني: مع الأردن يُدعى “فسيفساء شرقي” ومع مصر يُدعى “فسيفساء غربي”.

وفي العام الماضي، نفذت الفرقة العسكرية بشكل أكبر، مفهوم “الدفاع بالألوان” الذي يهدف إلى التشديد الحماية على المنشآت الحيوية ونشر القوات بكفاءة من خلال تحليل ورسم خرائط للمنطقة على أساس تصنيف المخاطر ونموذج العلامات التي تشير إلى صقل الصورة الاستخباراتية وهو ما يضاعف القوة، ويعتبر علامة صحيحة في النجاحات العملياتية. ويعتمد مفهوم الدفاع عن اللون ونموذج العلامات المنبهة على تقييم متجدد للوضع الميداني. ويتيح نموذج العلامات المنبهة إمكانية إخبار القوات عن المكان الذي قد يشكل تحديا لهم. ويحدد مفهوم الدفاع “الدفاع بالألوان” انتشار القوات ويجعل من الممكن استخدام يقظة المقاتلين في حماية المنشآت الحيوية.

وتابع بسيون:” تحافظ قوات اللواء على تعاون أمني واسع النطاق مع الأفرع الأمنية الأخرى في المنطقة، بما في ذلك الشرطة، من أجل تكثيف الدفاع وإتقانه، كل فرع أمني يجلب مزاياه النسبية. والتآزر بينهما يزيد من جودة العملية. مقاتلو كتائب الدفاع بمن فيهم مقاتلو كتيبة كركال العاملة في منطقة لواء فاران يعرفون مهمتهم جيداً، على دراية بخصائص التضاريس، صارمون ويقظون ويعملون جنباً إلى جنب مع مجموعات جمع المعلومات الاستخباراتية الثابتة والمتحركة، بغية مواصلة قيادة النجاحات العملياتية في المنطقة”.

من جانبه، سلّط الملازم أول عومير إلياهو ضابط العمليات في منطقة “فاران” العسكرية المتاخمة للحدود مع مصر، الضوء على برنامج “درع النقب” وهي صحراء جنوب إسرائيل، متاخمة للحدود مع الأردن، وسيناء المصرية. وقال:” برنامج ‘درع النقب’ هو نتاج عملية طويلة وشاملة في الجيش الإسرائيلي تنبع من مشكلة وطنية، وهي غياب سلطة الدولة في النقب. وتستند الخطة إلى تفاهمات مفادها، أن الجيش الإسرائيلي عنصر مهم في مفهوم الأمن القومي الإسرائيلي، وأن هناك علاقة وثيقة، بين الجريمة والإرهاب في النقب، وأمن سكان إسرائيل”.

وتابع:” كجزء من ‘درع النقب’ قاد الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك لواء فاران، حملة متعددة التنظيمات في ثلاثة مواقع مركزية: أولا إحباط محاولات التهريب على الحدود، ثانيا حرق بؤر المخدرات في مناطق الحريق، وثالثا تحسين الدفاع عن معسكرات وقواعد الجيش في الجنوب”. إلى جانب ذلك، يقول إلياهو إن “درع النقب” يحتوي على جانب تربوي وتثقيفي.

وعزز البرنامج عددًا من الجهود الرئيسية بما في ذلك الجهد الدفاعي والجهد العملياتي والجهد الاستخباراتي. أما قرار نقل صلاحيات إدارة المشروع إلى الفرقة العسكرية رقم 80، فإنها خطوة تمكن من المسؤولية الشاملة لتحقيق الحكم في النقب والقضاء على الظواهر السلبية فيه، ذات الجوانب الأمنية المتميزة”.

وكجزء من “درع النقب”، تم وضع خطة لتعزيز الدفاع عن قواعد الجيش الإسرائيلي وتقليل عمليات الاقتحام وسرقة الأسلحة منها”.

وخلص إلى أن “حماية المعسكرت ضرورية، للحفاظ على ممتلكات وأصول الجيش وبسط هيبة الدولة في النقب”.

المصدر: i24news الإسرائيلية

السودان يسير على درب ولاد  الكامب وتوقع باقتراب التطبيع مع اسرائيل

أفادت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، بأن طائرة إسرائيلية هبطت اليوم الخميس في العاصمة السودانية الخرطوم وسط توقعات باقتراب توقيع اتفاق لتطبيع العلاقات بين الجانبين.

هبطت طائرة إسرائيلية في العاصمة السودانية الخرطوم، صباح اليوم الخميس، وسط توقعات باقتراب توقيع اتفاق لتطبيع العلاقات بين البلدين.

وكشفت هيئة البث الإسرائيلية، بأن “طائرة إسرائيلية تحمل الاسم ( 4 إيكس- سي يو زد) أقلعت من مطار بن غوريون شرق تل أبيب فجرا وتوجهت إلى السودان، قد هبطت في العاصمة الخرطوم”.

وأشارت هيئة البث إلى أن “هذه الزيارة تأتي على خلفية الأنباء عن استعداد السودان للتوقيع على (اتفاقيات أبراهام) للتطبيع بين إسرائيل والدول العربية والإسلامية”.

ونقلت صحيفة “هآرتس” عن مسؤول إسرائيلي بارز، قوله إن “السودان يستعد للتوقيع على اتفاق تطبيع للعلاقات مع إسرائيل”، مضيفا بأن الاتصالات الجارية بين إسرائيل والسودان تتم بوساطة أميركية، وأن هذه الاتصالات حققت تقدماً ملموساً بين الجانبين يبشر بقرب التوقيع على (اتفاقات أبراهام).

وأضافت الصحيفة، بأن “العلاقات الجيدة بين القيادة السياسية الأمنية الإسرائيلية والسلطات العسكرية في السودان أحيت الجهود من جديد”. وكان السودان قد أعلن في أكتوبر من عام 2020 عن نيته الانضمام إلى هذه الاتفاقيات، لكنه امتنع عن ذلك بعد وقوع انقلاب عسكري تسبب بتوقف الاتصالات العلنية بين البلدين.

المصدر: “هآرتس”

 ذاكرة الزمان المصرى ..نهاية “مارشال” ألماني لم يتسع له الوقت لارتداء رتبته!

 اعتذر الضابط النازي فريدريش باولوس أثناء استسلامه للضباط السوفييت لعدم ارتدائه زي المارشال، الرتبة التي حصل عليها مؤخرا، وزفر قائلا: من المستبعد أن أحتاج إلى بدلة جديدة الآن!”.

جرى ذلك ليلة 31 يناير 1943، حين اقتحمت قوة سوفيتية مقر قائد الجيش السادس الألماني في مبنى متجر سابق يتكون من ثلاثة طوابق ويقع سط مدينة ستالينغراد.

بعد يومين انتهت معركة ستالينغراد التي تعد واحدة من أكبر المعارك في الحرب العالمية الثانية. تلك المعركة  بدأت في 17 يوليو 1942، ووضعت أوزارها في 2 فبراير 1943.

حين اقتحمت وحدة تابعة للجيش 64 السوفيتي مبنى مقر قائد الجيش الألماني السادس المارشال فريدريش باولوس بعد تطويقه، ارتفعت الأعلام البيضاء في الطابقين الأول والثالث، وأراد الألمان التفاوض بعد أن تقطعت بهم سبل النجاة.

نهاية الجنرال فريدريش باولوس بعد استسلامه

دخلت مجموعة من الضباط السوفييت يتقدمهم الملازم أول فيودور إيلشينكو، وقابلهم ضابط ألماني مع مترجم، قائلا: “قائدنا يريد التحدث إلى قائدكم”، فرد الملازم الروسي: حسنا قائدنا مشغول بأمور أخرى وهو ليس هنا! عليكم أن تتعاملوا معي”.

بعد أن وصل الضباط السوفيت إلى مكان اختباء قائد الجيش السادس الألماني، نهض فريدريش باولوس قائلا بلغة روسية متقطعة: “المشير في الجيش الألماني باولوس يعلن استسلامه”.

مصير الجيش الألماني السادس في أخر معاقل له تحدد نهائيا يوم 2 فبراير 1943، باستسلام ما تبقى من ضباط وجنود.

خلال عملية “الطوق” السوفيتية التي انتهت بهزيمة واستسلام ما تبقى من القوات النازية في مدينة ستاليغراد، تم أسر أكثر من 91 ألف جندي ألماني، بما في ذلك 2500 ضابط و24 جنرالا. وبذلك انتهت معركة ستالينغراد التي كانت نقطة تحول في الحرب العالمية الثانية.

استمرت المعارك في تلك الملحمة الكبرى والشرسة مئتي يوم وليلة، وكانت ساحاتها ضفاف نهري الدون والفولغا، ثم أسوار ستالينغراد ومباشرة داخل المدينة ذاتها على مساحة ضخمة تبلغ حوالي 100 ألف كيلومتر مربع.

شارك في معارك ستالينغراد أكثر من 2.1 مليون شخص من كلا الجانبين في مراحل مختلفة من العمليات العسكرية. وقد تجاوزت معركة ستالينغراد من حيث نطاق وشدة القتال، جميع المعارك التي سبقتها في تاريخ العالم.

إجمالي خسائر القوات النازية الغازية بلغ حوالي 1.5 مليون شخص. وأعلن في ألمانيا الحداد الوطني، وكان ذلك لأول مرة خلال تلك الحرب المدمرة.

بالمقابل، بلغت الخسائر البشرية في الجيش الأحمر السوفيتي حوالي 1.13 مليون شخص، من بينهم حوالي 480 ألف قتيل.

الانتصار الباهر في ستالينغراد كان ثمرة للتضحيات البطولية الملحمية والجماعية للقوات السوفيتية. وقد تم منح 44 تشكيلا ووحدة عسكرية شاركت في المعركة ألقابا فخرية، وحصل عشرات الآلاف من الجنود والضباط على جوائز حكومية، ومنح وسام البطولة لـ 112 من الجنود الجسورين.

حتى قبل أن تنتهي المعركة بتدمير القوات الألمانية وحليفاتها، تم تأسيس ميدالية “الدفاع عن ستالينغراد”. هذه الميدالية منحت لأكثر من 700 ألف مشارك في المعارك حول المدينة.

 المصدر: RT

 ترامب يجهز نفسه لخوض انتخابات أمريكا القادمة ويتعهد بإنقلاب جنسى على بايدن

تعهد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، باستهداف الطواقم الطبية التي تقدم الرعاية للأطفال المتحولين جنسيا، إذا أعيد انتخابه رئيسا في عام 2024.

في مقطع فيديو تم نشره على منصته للتواصل الاجتماعي Truth Social، قال ترامب: “في اليوم الأول سوف ألغي سياسات جو بايدن القاسية التي تقدم ما يسمى برعاية تأكيد النوع الجنسي.. سخيف. عملية تتضمن إعطاء الأطفال حاصرات سن البلوغ، وتحوير مظهرهم الجسدي وإجراء عملية جراحية في نهاية المطاف على الأطفال القصر. هل تصدقون ذلك؟”.

وأوضح كيف سيستخدم السلطات الفيدرالية لاستهداف حقوق المتحولين جنسيا، قائلا: “سأوقع أمرا تنفيذيا جديدا يوجه كل وكالة فيدرالية لإيقاف جميع البرامج التي تروج لمفهوم الجنس والانتقال بين الجنسين في أي عمر. سأطلب بعد ذلك من الكونغرس أن يوقف بشكل دائم استخدام دولارات دافعي الضرائب الفيدراليين للترويج لهذه الإجراءات أو دفع ثمنها. وتمرير قانون فيدرالي في جميع الولايات الخمسين يحظر تشويه الأطفال جنسيا”.

وأشار ترامب إلى أنه سيصدر أيضا تشريعا يأمر وزارة العدل بالتحقيق في صناعة الأدوية والمستشفيات لمعرفة ما إذا كانت “تعمدت التستر على الآثار الجانبية المروعة طويلة المدى للتحولات الجنسية من أجل الثراء”. كما وعد بقطع الأطباء عن برامج “ميديكير” و”ميديكيد” إذا عالجوا الأشخاص المتحولين بالهرمونات أو الجراحة.

وشدد على أنه في ظل إدارته، ستفرض وزارة التعليم “عواقب وخيمة” على أي معلم أو مسؤول مدرسة “يقترح على الطفل أنه يمكن أن يكون في الجسد الخطأ”، كما سيتم إنشاء “هيئة اعتماد جديدة للمعلمين” لتدريس تاريخ الأعراق.

وقال إن إدارته ستعمل على “تعزيز التثقيف الإيجابي حول الأسرة، وأدوار الأمهات والآباء والاحتفال بالأشياء التي تجعل الرجال والنساء مختلفين بدلا من محوها”.

المصدر: “الإندبندنت”