الكشف عن النسخة الجديدة  لكأس السوبر المصري 2022

تم الكشف عن النسخة الجديدة من لقب كأس السوبر المصري 2022 امس الأربعاء، من قبل شركة “بريزنتيشن سبورتس”، وهي إحدى الشركات الراعية للاتحاد المصري لكرة القدم.

ويلتقي الأهلي والزمالك، يوم الجمعة القادم، على ملعب “هزاع بن زايد” في أبو ظبي العاصمة الإماراتية، في مسابقة كأس السوبر المصري.

ونشرت شركة “بريزنتيشن سبورتس” عبر حسابها على “تويتر” صورة للنسخة الجديدة من كأس السوبر، وكتبت: “نعلم أن الوقت متأخرا.. إليكم النسخة الجديدة لكأس السوبر المصري”.

وسيكون الزمالك طرفا في المباراة باعتباره بطل الدوري والكأس في الموسم الماضي، فيما يشارك الأهلي باعتباره وصيف بطولتي الدوري والكأس.

يذكر أن نادي طلائع الجيش توج بلقب النسخة الماضية من بطولة كأس السوبر المصري، وذلك عقب تغلبه على النادي الأهلي في المباراة النهائية بركلات الترجيح.

المصدر: “وسائل إعلام”

الرئيس اللبناني ميشال عون : إنجاز ملف ترسيم الحدود البحرية عمل تقني ليست له أي أبعاد سياسية

قال الرئيس اللبناني ميشال عون إن إنجاز ملف ترسيم الحدود البحرية عمل تقني ليست له أي أبعاد سياسية، وذلك بعد أن اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه اعتراف لبناني بـ”دولة إسرائيل”.

وشدد عون على أن “انجاز ملف ترسيم الحدود البحرية الجنوبية عمل تقني ليست له أي أبعاد سياسية أو مفاعيل تتناقض مع السياسة الخارجية للبنان في علاقاته مع الدول”.

هذا وأعلنت رئاسة الجمهورية أن عون وقع رسالة تحمل موافقة لبنان على مضمون الرسالة الأمريكية عن نتائج المفاوضات غير المباشرة لترسيم الحدود البحرية الجنوبية.

ورأس اجتماعا لأعضاء الوفد المغادر الى الناقورة والذي ضم؛ مدير عام الرئاسة أنطوان شقير، ومفوض الحكومة لدى القوات الدولية العاملة في الجنوب العميد منير شحادة، وعضو مجلس إدارة هيئة النفط وسام شباط، ورئيس مركز الاستشارات القانونية في وزارة الخارجية احمد عرفة، وزودهم بتوجيهاته.

المصدر: RT

من هم جماعة “عرين الأسود” المقاومين الفلسطينيين الجدد؟

ظهرت إلى السطح مجموعة مقاومة فلسطينية أربكت الأوساط الإسرائيلية وأعادت للأذهان ماضي الانتفاضة، إنها مجموعة عرين الأسود التي لا تنتمي لأي فصيل سياسي لكنها تمكنت من حشد عشرات الشبان.

ظهرت مجموعة “عرين الأسود” عام 2022 في البلدة القديمة بمدينة نابلس، وتكونت من مسلحين يتبعون عدة فصائل فلسطينية.

جمعت بين كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح، وسرايا القدس، الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي، وكتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

وفي 2 سبتمبر 2022، خلال تأبين كل من عبد الرحمن صبح ومحمد العزيزي، الذي يعتبر أحد مؤسسيها، بعد 40 يوما من اغتيالهما، نظمت “عرين الأسود” استعراضا عسكريا، وظهر مقاوموها بأسلحتهم، في حدث لقي التفافا شعبيا حولهم.

وألقت المجموعة بيانا أوضحت فيه نهجها بتأكيدها “عدم ترك البندقية تحت أي ظرف وتوجيهها نحو الجيش الإسرائيلي والمستوطنين ومن يساندهم من العملاء فقط، وأن هذه البندقية لن تطلق رصاصة بالهواء، كما أنهم يرفعون الغطاء ويدينون كل من يستخدم اسمهم لمطالبة التجار بالمال بحجة دعم المقاومة”.

واتخذت “عرين الأسود” من القتال الموحد تحت راية “لا إله إلا الله محمد رسول الله” شعارا لها، وتميزت بتمجيدها للمقاومة وقادتها من كل الفصائل، مثل ياسر عرفات “مؤسس خلايا المقاومة” في حي الياسمينة بالبلدة القديمة، وأحمد ياسين، وأبو علي مصطفى، وفتحي الشقاقي، وغيرهم من قادة النضال الفلسطيني.

وفي أغسطس 2022 اغتالت القوات الإسرائيلية إبراهيم النابلسي الذي نجا من محاولتي اغتيال سابقا، وإسلام صبوح، وكانت المجموعة في وقتها ما زالت تسمى “كتيبة نابلس”.

وعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي، يائير لابيد، على الحادث قائلا: “مقتل المخرب خلال تبادل لإطلاق النار. لن تتخلى إسرائيل أبدا عن العمل من أجل أمنها. جزء من هذه المجموعة هم الأشخاص الذين تسببوا في إيذاء إيدو باروخ، وفي اللحظة التي أضروا فيها بنا، بجنود الجيش الإسرائيلي والمدنيين الإسرائيليين.. يجب أن يعلموا أن الأمر سينتهي بهم بشكل سيء”.

وفي تصريحات أخرى قال لابيد: “سنواصل العمل بشكل مكثف وحازم مثلما فعلنا في أي مكان لضرب المنظمات التي تهدد أمننا في كل مكان”.

بدوره قال وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس: “سنواصل العمل ضد أي شخص يحاول إيذاء مواطني إسرائيل حيثما ومتى لزم الأمر”.

ومن الجانب الفلسطيني، قال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، إن “عرين الأسود قوة بحجم فلسطين، وستظل موئلا لكل المقاومين الذي يجسدون وحدة الدم والمصير، والقادم أعظم”.

ويقول مراقبون إن “الاغتيالات المتكررة التي شهدتها الضفة الغربية دفعت المجموعة إلى تنظيم نفسها والخروج علنا”، إذ تعود بداية تشكيلها إلى حادثة اغتيال نفذتها قوات إسرائيلية خاصة بمدينة نابلس، ضد ثلاثة من نشطاء “كتائب الأقصى” في فبراير 2022، هم أدهم مبروكة، المعروف بـ”الشيشاني”، ومحمد الدخيل، وأشرف مبسلط، وهنا ظهر اسم “كتيبة نابلس” في وصف المجموعة التي ينتمي إليها الشبان الثلاثة.

وقال المحلل العسكري لصحيفة “هآرتس”، عاموس هرئيل إن: “عرين الأسود نجحت بتسويق نفسها وحصولها على تأييد جارف بالشارع الفلسطيني، وأي إدعاء بشأن تفكيكها حاليا لن يكون صادقا، كونها لا توجد لديها هيكلية تنظيمية واضحة، وبالتالي من الصعب حصرها في ناشط تم قتله أو اعتقاله، لذلك هي فكرة أكثر من كونها بنية تنظيم، ومن الصعب وقف امتدادها أو قمعها بسهولة، بل هي ظاهرة جدية بشعبية متصاعدة”.

وبعد اعتقال السلطة الفلسطينية مصعب شتية، أحد مؤسسي المجموعة، ورفيقه عميد طبيلة، خرج المتظاهرون في مدينة نابلس إلى الشوارع احتجاجا على اعتقالهما واندلعت مواجهات مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية، رشق خلالها المحتجون الأمن بالحجارة، فيما قمعت قوات الأمن الاحتجاجات بالقوة، مما أدى إلى مقتل فلسطيني وإصابة آخرين، أحدهم بجروح خطرة.

وتوالت الأحداث بتنفيذ مجموعة عرين الأسود عمليات متفرقة بالضفة الغربية ضد أهداف إسرائيلية، بخاصة المستوطنات المحيطة بمدينة نابلس، إذ نففذوا عملية إطلاق نار على حاجز عسكري بالقرب من مستوطنة “شافي شامرون” أدت إلى مقتل جندي إسرائيلي.

وفجر الثلاثاء الماضي، نفذ الجيش الإسرائيلي عملية واسعة في نابلس أدت إلى “استشهاد 6 وإصابة 33 أخرين”، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية.

وجاءت العملية قبل أسبوع من الانتخابات الإسرائيلية مع تصاعد الدعوات في إسرائيل للقضاء على مجموعة “عريس الأسود” بعد تنفيذها سلسلة هجمات ضد الجيش بشمال الضفة الغربية.

ومنذ 12 أكتوبر الجاري، تعيش نابلس ومخيماتها تحت حصار مشدد فرضه الجيش الإسرائيلي إثر مقتل أحد جنوده برصاص “عرين الأسود”.

المصدر: RT+ وكالات

إجراءات أمنية مشددة قبيل جلسة التصويت على الحكومة الجديدة بالعراق الشقيق

أفاد مراسل RT في العراق، اليوم الخميس، بأن العاصمة بغداد شهدت إجراءات أمنية مشددة قبيل جلسة التصويت على الحكومة الجديدة.

وذكر مراسلنا، أن بغداد شهدت منذ صباح اليوم الخميس إجراءات أمنية مشددة قبيل ساعات من عقد جلسة مجلس النواب الخاصة بالتصويت على حكومة محمد شياع السوداني.

وحدد رئيس مجلس النواب العراقي، محمد الحلبوسي، اليوم الخميس، موعدا للتصويت على المنهاج الوزاري والكابينة الوزارية لحكومة المكلف محمد شياع السوداني.


المصدر: RT

أول مظاهرة للمثليين من شخص واحد بقطر والسلطات تلقى القبض عليه

أوقفت الشرطة القطرية مظاهرة نظمها الناشط البريطاني في مجال حقوق مجتمع الميم “المثليين” بيتر تاتشيل.

وقال ناشط حقوق الإنسان الشهير، بيتر تاتشيل، في حسابه على “تويتر” إنه وقف في الطريق الرئيسي أمام المتحف الوطني في قطر “لمدة 35 دقيقة قبل أن يعتقله الأمن لمدة 49 دقيقة ويستجوبه، ثم يطلق سراحه”، مشيرا إلى أنه أراد توجيه رسالة عبر “أول مظاهرة للمثليين في قطر وفي دولة خليجية” بأنها تقف ضد مجتمع “ميم عين”.

وأشار تاتشيل إلى أنه في طريقه إلى المطار لمغادرة البلاد، وذكر أن المسؤولين أيضا اعتقلوا صديقه الذي كان يصور الواقعة.

بالمقابل قالت الحكومة القطرية إنها طلبت من شخص ما المغادرة، ولكن مزاعم الحديث عن اعتقال “غير صحيحة على الإطلاق”.

وقالت الحكومة القطرية في بيان: “الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي عن اعتقال ممثل عن مؤسسة بيتر تاتشيل في قطر كاذبة تماما ولا أساس لها. وطلب من شخص يقف في دوار مروري بود واحتراف الانتقال إلى الرصيف، ولم يتم إجراء أي اعتقالات”.

كما تضمن البيان: “ونحن دائما منفتحون على الحوار مع الكيانات التي ترغب في مناقشة مواضيع هامة، ولكن نشر معلومات كاذبة بقصد متعمد لإثارة ردود سلبية أمر غير مسؤول وغير مقبول”.

وتظهر لقطات فيديو ضابط يرتدي الزي الرسمي يقترب من تاتشيل، وقام بطي لافتته وهو يتحدث إليه قبل أن يغادر المكان ويبتعد عن الناشط البريطاني دون أي مظهر من مظاهر الاعتقال.

من جانبها، قالت وكالة “رويترز” إن تاتشيل، الذي نظم احتجاجا مشابها قبل كأس العالم 2018 في روسيا، وقف، الثلاثاء، لأكثر من ساعة مرتديا قميصا مطبوعا عليه عبارة “#Qatarantigay” أي “قطر ضد المثلية” وحمل لافتة كتب عليها “قطر تعتقل وتخضع مجتمع الميم للتحول الجنسي”.

وقالت رويترز إن ضابطي شرطة بالزي الرسمي وثلاثة مسؤولين بملابس مدنية وصلوا إلى المكان وطووا لافتته والتقطوا صورا لجواز سفره وأوراقا أخرى بالإضافة إلى أوراق رجل كان برفقته، ثم غادرت الشرطة بعد مصافحة تاتشيل، الذي بقي على الرصيف.

بينما تستعد الدوحة لاستضافة كأس العالم لكرة القدم، قالت منظمة “هيومن رايتس ووتش”، الاثنين، إن السلطات القطرية اعتقلت “تعسفيا” أشخاص من مجتمع الميم وعرضتهم لسوء المعاملة أثناء احتجازها لهم.

وبحسب المنظمة، أمرت قوات الأمن النساء العابرات جنسيا بحضور جلسات علاج التحويل في “مركز دعم الصحة السلوكية” الحكومي كشرط للإفراج عنهن.

ومن جانبه، اعتبر أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الثلاثاء، أن قطر تتعرض إلى “حملة لم يسبق أن تعرضت لها”.

وأضاف الأمير، في خطاب ألقاه خلال افتتاح عقد مجلس الشورى: “منذ أن نلنا شرف استضافة كأس العالم، تعرضت قطر إلى حملة غير مسبوقة لم يتعرض لها أي بلد مضيف. وقد تعاملنا مع الأمر بداية بحسن نية، بل واعتبرنا أن بعض النقد إيجابي ومفيد”.

وتستضيف قطر نهائيات بطولة كأس العالم في الفترة ما بين 20 نوفمبر و18 ديسمبر 2022، وذلك كأول بلد عربي يحتضن العرس الكروي الكبير، ولأول مرة في فصل الشتاء في تاريخ البطولة.

المصدر: “وكالات”