إسرائيل
عصابة
مغتصبة
وصناعة استعمارية بامتياز
وضعت كخنجرمسموم فى خاصرة
الأمة العربية والاسلامية
لضمان تشرذمها واستمرارضعفها
لهذا فهى…
تعربد وتخرب ،
وترفض السلام العادل
وتنفر من الحق ،
ولاغرابة
فهى تستقوى بالولايات المتحدة الأمريكية وغيرها ..
بحكم المهمة. ..!
لهذااطمأنت ..!؟
فاعلنامعا( زمن ترامب) وبفجور
#أن القدس عاصمة إسرائيل… !؟
وان الجولان السورية اسرائيلية…!؟
بل وانطلقت
تبشر 《بدين جديد 》..!!
أسمته ( الإبراهيمية )
تنشد به (السلام) وفق نظريتها
《العدوانية الصهيو / امريكية 》..!!!؟
وتنشد به ان تكون مع العرب معا ضد وحدة العرب وتقدمهم …!!!؟
فى تدليس وغش وخداع ..
وكأن دولة فلسطين انتهت
وأن القدس ليست عاصمتها
وأن المسجد الأقصى لا يمثل للمسلمين قيمة …
وكأن الجولان لم تعد سورية..!
ونراها {الآن }
فى مشهد تدميرى طال المدنيين والبنية الأساسية
فى مدينة غزة ،
واستشهاد 200 فلسطينى من بينهم 59 طفل و 39 امرأة. ..!؟
وصلا لما قامت عليه واستمرارا لجرائم سابقة..
والعالم { يتفرج }…؟!
ومجلس الأمن يفشل فى إصدار قرار بوقف هذه المذابح…!؟
ليتأكد الظلم
وتبنى هؤلاء الكبار لتلك الصنيعة الشيطانية لأداء دور
وقف النمو الحضارى التقدمى للأمة العربية والاسلامية…
ويقينى ان نهاية تلك العصابةقد اقترب
باعتبار ان للظلم نهاية
وأن الحق دائما فى النهاية منصور
وأن دولة فلسطين آتية عن قريب
بعاصمتها :
《 القدس》
فاصمدوا أيها الأبطال ودافعوا عن ارضكم وعرضكم
فنحن معكم
وايقنوا
ان إسرائيل إلى زوال
ما واصلنا جميعا فى الداخل الفلسطينى وايضا كدول عربية
العمل [صفا واحدا]
[وعقيدة إيمانية صحيحة]
فالنصر دائما للحق.
الزمان المصرى 