افتتاح معرض الطفولة وتقييم المجلة الألكترونية بمدارس إدارة شرق المنصورة 

كتب : حافظ الشاعر

افتتح  اليوم معرض الصحافة السنوى الخاص بأعياد الطفولة وانتصارات أكتوبر المجيدة وأيضاً تقييم المجلة الألكترونية لعام 2019 بتوجيه الصحافة بادارة شرق المنصورة التعليمية بمدرسة الشهيد خالد الشيخ للتعليم الأساسى بجديلة -نظراً لعدم وجود مكان لتوجيه الصحافة بها -بحضور الأستاذ محمود عوض موجه عام الصحافة ، وأعضاء لجنة التحكيم الأستاذين  الزينى كمال ومحمد إبراهيم  ،وكان فى استقبالهم مدير المدرسة الأستاذ عصام الجوهرى ورافقه الأستاذ عبد الرازق على السيد موجه أول الصحافة بإدارة شرق المنصورة والأساتذة رضا حسن وأشرف فاروق ورشا لطفى وعبير محمد وحافظ إبراهيم .

وتجول الجميع بالمعرض واثنوا على مجلات الطفولة به ؛وبعدها كان تقييم المجلة الالكترونية لمدرستى أحمد هلال شونه الإعدادية بنين بشها ،وكانت المجلة تحمل اسم “كلمات” ،وكذلك مجلة مدرسة سيدى يونس الإبتدائية وكانت المجلة بإسم “بستان المعرفة” .

وحازت المجلتين على اعجاب الحاضرين وفى انتظار نتيجة التقييم .

 

القبض على 22 شخصا من عناصر جماعة الإخوان في مصر بعد “استغلالهم حادث مقتل الطالب محمود البنا فى إثارة الرأي العام”.

أعلنت وزارة الداخلية المصرية عن إلقاء القبض على 22 شخصا من عناصر جماعة الإخوان المصنفة إرهابية في مصر بعد “استغلالهم حادث مقتل الطالب محمود البنا فى إثارة الرأي العام”.

وقالت الداخلية المصرية في بيان لها، اليوم الثلاثاء، إنها “عثرت بحوزة المتهمين على ملصقات إثارية وأسلحة بيضاء و عدد2 من مسدسات الصوت، لاستغلالها في قطع الطريق أمام المحكمة المعنية”.

وكانت محكمة شبين الكوم، قد أجلت أولى جلسات محاكمة محمد راجح و3 آخرين، بعد اتهامهم بقتل الطالب محمود البنا، نتيجة دفاعه عن فتاة في الشارع تم التحرش بها من قبل المتهمين، أجلتها لجلسة 27 أكتوبر الجاري.

المصدر: RT

دراسة تكشف استخدام “البراز البشرى” فى علاج السرطان

 

كشفت دراسة جديدة أن عمليات زرع البراز من “المتبرعين الفائقين” يمكن أن تساعد في تخفيف أعراض متلازمة القولون العصبي.

ووجد الباحثون أن نقل عينات البراز من هؤلاء المتبرعين الأصحاء، إلى مرضى القولون العصبي (IBS )، حسّن الأعراض لدى أكثر من 80% منهم، كما لم يعان ما يقرب من نصف المرضى من التشنج أو آلام في المعدة أو الانتفاخ.

وقال فريق البحث، من جامعة “بيرغن” في النرويج، إن عمليات زرع البراز يمكن أن تُستخدم مع العقاقير، للمساعدة في تحسين حياة أولئك الذين يعانون من مرض التهاب القولون العصبي.

ويعد IBS عبارة عن اضطراب معوي يسبب الآلام في البطن، والانتفاخ والتشنج والإسهال أو الإمساك. ويعتقد العلماء أنه يرتبط بجراثيم الأمعاء غير الطبيعية.

ولهذا السبب، أراد الباحثون اختبار ما إذا كانت زراعة البراز، التي تشمل نقله من متبرع سليم إلى الجهاز الهضمي للمريض، يمكن أن تخفف من أعراض القولون العصبي.

ويحتوي البراز على نحو ألف نوع مختلف من البكتيريا، التي تعمل بمثابة البروبيوتيك (مكملات غذائية من البكتيريا الحية أو الخمائر)، مع تجديد الجهاز الهضمي بالبكتيريا.

ووفقا لعيادة “كليفلاند”، بمجرد أن يحدد الأطباء أن العينة آمنة، فإنهم يضيفون محلول ملحي لحلها وتفعيلها من خلال فلتر قهوة، للتخلص من الجزيئات. وتتم عملية النقل عبر حقنة شرجية، أو باستخدام أنبوب يُدخل عن طريق الفم، أو قرص يحتوي على مواد مجففة بالتجميد.

ويقول بعض الأطباء إنه ما لم يخضع البراز للفحص الجيد، فقد ينقل عدوى خطيرة من المتبرع إلى المتلقي.

وفي الدراسة، التي قُدمت نتائجها في الأسبوع السنوي الأوروبي لأمراض الجهاز الهضمي في إسبانيا، حدد فريق البحث 164 مريضا ممن يعانون من أعراض متوسطة أو حادة، بشكل عشوائي، لتلقي إما جرعات وهمية أو براز من متبرع يتمتع بصحة جيدة يتبع نظاما غذائيا جيدا ولم يتناول أي عقاقير منتظمة، وغير مدخن ولم يتناول مضادات حيوية سوى بضع مرات.

وقُدمت الجرعات من خلال أنبوب يمر عبر الفم إلى أسفل الحلق والأمعاء الدقيقة.

وسأل الباحثون المرضى بعد ثلاثة أشهر عن أعراضهم. بعد العلاج، حيث أفاد 23.6% من الذين تناولوا العقار الوهمي عن تحسن في الأعراض.

وفي مجموعة المانحين الفائقين، شعر 76.9% من المرضى بالتحسن، وتبين أيضا أنه في بعض الحالات، اختفت الأعراض تماما بنسبة 35.2% من مرضى IBS .

وقال الباحثون إن الآثار ما تزال ملحوظة بعد عام واحد، حيث تشير النتائج الأولية إلى أن أكثر من 90 إلى 95% من المرضى المستجيبين، ما زالوا على ما يرام.

يذكر أن عمليات زرع البراز، التي أصبحت شائعة في السنوات الأخيرة، لم تحصل على الموافقة في الولايات المتحدة، وفي الواقع، حذرت إدارة الأغذية والعقاقير من ذلك، قائلة إنها تنطوي على مخاطر محتملة لعدوى خطيرة.

المصدر: ديلي ميل

الأسد فى أدلب ويقول لقواته : أردوغان “لص سرق المعامل والقمح والنفط، وهو اليوم يسرق الأرض”.

قال الرئيس السوري، بشار الأسد، إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان “لص سرق المعامل والقمح والنفط، وهو اليوم يسرق الأرض”.

وأضاف الأسد خلال جولته التفقدية اليوم الاثنين للخطوط الأمامية في بلدة الهبيط الاستراتيجية في ريف إدلب الجنوبي: “عندما نتعرض لعدوان أو سرقة يجب أن نقف مع بعضنا وننسق فيما بيننا، ولكن البعض من السوريين لم يفعل ذلك، وخاصة بالسنوات الأولى للحرب.. قلنا لهم لا تراهنوا على الخارج بل على الجيش والشعب والوطن.. ولكن لا حياة لمن تنادي.. وحاليا انتقل رهانهم إلى الأمريكي”.

وتابع الرئيس السوري قائلا: “بعد كل العنتريات التي سمعناها عل مدى سنوات من البعض بأنهم سيقاتلون وسيدافعون.. إلا أن ما رأيناه مؤخرا هو أن التركي يحتل مناطق كبيرة كان المفروض أنها تحت سيطرتهم، خلال أيام كما خطط له الأمريكي”.

وعبر الأسد عن استعداد حكومته لدعم أي مجموعة تقاوم، والتواصل مع مختلف القوى السياسية والعسكرية على الأرض، قائلا: “أول عمل قمنا به عند بدء العدوان في الشمال.. هو التواصل مع مختلف القوى السياسية والعسكرية على الأرض.. وقلنا نحن مستعدون لدعم أي مجموعة تقاوم.. وهو ليس قرارا سياسيا، بل واجب دستوري ووطني.. وإن لم نقم بذلك لا نكون نستحق الوطن”.

وأكد الأسد أن معركة إدلب هي الأساس لحسم الحرب في سوريا: “كنا وما زلنا نقول بأن معركة إدلب هي الأساس لحسم الفوضى والإرهاب في كل مناطق سوريا .. إدلب كانت بالنسبة لهم مخفرا متقدما، والمخفر المتقدم يكون في الخط الأمامي عادة، لكن في هذه الحالة المعركة في الشرق والمخفر المتقدم في الغرب لتشتيت قوات الجيش العربي السوري”.

وشدد الأسد على أن “كل المناطق في سوريا تحمل نفس الأهمية، ولكن ما يحكم الأولويات هو الوضع العسكري على الأرض”.

ونشرت صفحة الرئاسة السورية على “الفيسبوك” صورة للرئيس بشار الأسد برفقة عدد من الضباط وعناصر الجيش في بلدة الهبيط التي تم تحريرها من العناصر المسلحة في شهر أغسطس الماضي.

وتتبع بلدة الهبيط ناحية خان شيخون في منطقة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي.

المصدر: RT

 

خبير اقتصادى يحذر من مغبة إصلاحات الحكومة اللبنانية مؤكداً أنها ستعمق الأزمة الاقتصادية

كتب : حافظ الشاعر

حذر خبير اقتصادي من مغبة الإجراءات التي أعلنت عنها الحكومة اللبنانية أمس، معتبرا أن هذه الإصلاحات ستعمق الأزمة الاقتصادية التي يعيشها لبنان، المثقل بالديون.

وقال الصحفي والخبير الاقتصادي اللبناني، محمد زبيب، في مقال نشر فى جريدة “الأخبار” اللبنانية اليوم، إن “الإجراءات، التي أعلنت عنها الحكومة أمس ستخفف الضغوط التمويلية لمدة عام واحد فقط، بالمقابل سيتعمق الركود الاقتصادي وسينكمش الناتج المحلي وسيرتفع التضخم”.

محذرا من أن فئات الدخل المتدني والمتوسط سيعانون من آثار هذه الإجراءات، حيث سترتفع الأسعار وتتراجع القدرات الشرائية وترتفع البطالة وتنخفض الأجور، وذلك بدلا من أن يعانوا من ارتفاع الضرائب والرسوم على الاستهلاك.

وأوضح زبيب أن خفض مدفوعات الفائدة على الدين الحكومي من نحو 5.5 تريلون ليرة إلى تريليون ليرة، عبر نقل الكلفة من الموازنة إلى ميزانية مصرف لبنان، سيجعل مصرف لبنان يقوم بطباعة نحو 4500 مليار ليرة لتسديد الفارق، وهو إجراء تضخمي.

كما أن عزم الحكومة خفض دعم أسعار الكهرباء من 2.5 تريليون ليرة العام الجاري إلى 1.5 تريليون ليرة سيعني زيادة التقنين أو رفع الأسعار، معتبرا أن  إجراءات الحكومة دون أفق، ما عدا المراهنة على تغييرات يمكن أن تحصل خلال وقت من الزمن.

كذلك حذر الخبير من خصخصة أصول عامة كليا أو جزئيا، وخاصة شركتي الخليوي، بورصة بيروت وشركة طيران الشرق الأوسط، في المرحلة الحالية، كون أن قيمة الأصول لن تكون حقيقة، حيث سيتم تقدير قيمتها بقيمة أدنى بكثير من قيمتها الفعلية.

وكان المسؤولون اللبنانيون قد وعدوا بفرض ضرائب على البنوك وخفض رواتبهم وذلك في إطار حزمة غير مسبوقة من التدابير لتجنب الانهيار المالي واسترضاء المحتجين، الذين يطالبون بإسقاط الحكومة.

وقوبلت رؤية الحكومة اللبنانية بالشك من قبل المتظاهرين والخبراء الاقتصاديين، الذين اعتبروها محاولة “لشراء الوقت الإضافي”.

وتتضمن خطة الطوارئ، التي أعلن عنها رئيس الوزراء سعد الحريري الاثنين، الموافقة على ميزانية عام 2020، التي تستهدف عجزا قدره 0.6% من الناتج الاقتصادي دون أية ضرائب أو قروض أخرى، ومزيدا من المساعدات للأسر الفقيرة.

وللمقارنة فإن عجز الميزانية اللبنانية للعام الجاري يتوقع أن يكون عند مستوى 7.6% من حجم الناتج المحلي الإجمالي، أي أن الحكومة اللبنانية ستقوم العام القادم بخفض العجز بنحو 7% من حجم الاقتصاد اللبناني.

وتعول الحكومة اللبنانية على خفض العجز عبر إجراءات أبرزها خفض رواتب الرؤساء والوزراء والنواب الحاليين والسابقين بنسبة 50% ومساهمة مصرف لبنان والمصارف بخفض العجز بنحو 5.1 تريليون ليرة، إضافة لفرض ضريبة على أرباح المصارف لمدة عام واحد ما سيؤمن إيرادات إضافية.

ووفقا لوزير الدولة لشؤون تكنولوجيا المعلومات، عادل أفيوني، فإن الحكومة ستفرض ضريبة نسبتها 2% على إيرادات المصارف، وقال لوكالة “بلومبرغ”، إن ذلك سيؤمن للميزانية قرابة 600 مليار ليرة (397 مليون دولار).

وأضاف الوزير، وهو مصرفي سابق في بنك “كريدي سويس”، أن “ذلك سيمنحنا حيزا ماليا لتوفير الوقت الكافي لتنفيذ الإصلاحات”، مشيرا إلى أن الحكومة اللبنانية لن تقترض وستلتزم بدفع الديون المستحقة في العام المقبل.

ويتوقع صندوق النقد الدولي أن يصل عجز الحساب الجاري في لبنان إلى حوالي 30% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول نهاية هذا العام. كذلك توقع أن يرتفع الدين العام إلى 155% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول نهاية عام 2019.

المصدر: “بلومبرغ” + “الأخبار”