المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : احترموا عقولنا  فقد نضجت٠٠٠!

لازال[ البعض ]

مصمم على عدم احترام عقولنا ٠٠٠!

بزعم الحفاظ على قيمة أو مبدأ

أو مصلحة عامة أو عليا ٠٠٠ أو ٠٠او ٠٠٠؟!

مدعيا

 أنه ليس هناك أبدع مما كان ،،،،

حتى ولو كان سلوكه بادى الزيف أو الظلم أو  ينافى كل ما يدعيه بزعمه ٠

والاعجب أنه يطالب الآخرين بتصديقه  بل وتأييده فيما يقوم به ٠٠٠!؟

فهل يصح ذلك ٠٠٠!؟

أو هل يعقل هذا ٠٠٠!؟

بصراحة ،،،،

 ارى أن من يصنعون

الزور ،

يعيشون الكذب ،

 ويعلنون بأعمالهم تلك عن

{ضعف}

أو{ خوف}

أو {استخفاف}

أو    { عداء}

ويقينى أنهم بفعلهم هذا يصنعون

فساد

فوق فساد ٠٠٠!؟

نعم

فساد

باعتبار أن كل ما يناقض الإصلاح

فساد ٠٠٠!

وأعتقد أنه إزاء هذا

 النفر{ الفاشل} فيما يفعل ،

 يجب أن نقوم بالاتى: –

(١) المبادرة بكشف الحقائق ٠

لتفويت الفرصة على الاشرار والخونة وأعداء الحق٠

(٢) الإيمان بأن إبراز العيوب أو السلبيات أو العقبات فى طريق البناء ضرورة إصلاح ٠

(٣) حسن اختيار الرجال للمهام يعتبر بداية الإصلاح الحقيقى٠

(٤)  الابقاء على القيادات الفاشلة والفاسدة رسالة سلبية فى طريق الإصلاح  ويجب التخلص منهم  ٠

(٥) الإيمان بأن الاختلاف على قاعدة البناء (سعة) وظاهرة صحية ٠

(٦) واقعية الإعلام بما يتطلب

  كشف السلبيات واقتراح الحلول ٠

(٧) الاستماع جيدا للمرؤسين أو المعنيين بالخطاب باعتبارهم (شركاء فى اتخاذ القرار) ٠

(٨) الابتعاد عن الغرور والكبرياء  أحد سبل الوصول للحقيقة ٠

(٩) الإيمان بالتخطيط العلمى وتنفيذه بما يتلائم وظرف الزمان والمكان ٠

(١٠) تعبئة كل الجهود والامكانيات نحو

انجاز الهدف الذى سبق تحديده والاتفاق عليه ٠

سادتى

لازلت أرى أن (البعض) يعيش فى جلباب

الكذب والخداع والتسويف ،

بل فى  (ماضى) ثبت عدم صلاحيته ٠٠٠!

ولا أعرف أن كان هذا عن جهل أو  خبث أو عداء للمبدأ أو القيمة أو المصلحة العامة ، أو العليا ٠

عموما يجب أن يعرف هؤلاء

 بأنهم

منافقون ،

 فاسقون بامتياز ٠٠٠!

 باعتبارهم يعملون ضد صالح الوطن والمواطن ،

و يسعون بأعمالهم دون الحقائق ودون المبدأ ودون القيم ودون الاخلاق الكريمة ودون الهدف النبيل المرصود لأى مهمة ٠٠٠!

.وايضا دون القانون الواجب تطبيقه ٠٠٠٠!

بصراحة،،،

 انا ممتعض من غش هؤلاء

وتزويرهم للحقائق ،

وتلبيس الكذب والزور

 ثوب الصدق والحق٠٠٠!

وجرأتهم فيما يقومون به من فساد ٠٠!

وأقول لهم ،،،،،

صنيعكم مفضوح ،

وذكاؤكم محدود ،

فإن كنتم بحق رجال تخافون الله فيما اقامكم الله عليه ،

 فبادروا بعمل الخير واستعملوا أربابه،

بادروا بانزال الحق واستخدموا رجاله ،

بادروا بإظهار الحقائق دون خوف فالكل

 يملك معارف وعقول تميز بين الخبيث والطيب ، بين الصالح والفاسد ، بين النافع والضار

عموما  اقول لهذا النفر٠٠٠٠!

وحتى يتم التخلص منهم٠٠٠!

من فضلكم

 احترمواعقولنا فقد نضجت ٠٠٠!؟

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.