المحامى ذبح والدته وشقيقه الأصغر وشقيقته المطلقة واشعل فيهم النار والسبب الميراث بكفر الشيخ

قبضت قوات الأمن المصرية في مدينة بلطيم على المتهم بقتل والدته وشقيقه وشقيقته بعزبة رستم التابعة لقرية الشين بدائرة مركز قطور.

وجاءت البداية بالعثور على 3 أشخاص من أسرة واحدة داخل منزلهم في عزبة رستم في حالة تعفن ومتفحمين، فيما قرر مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن الغربية تشكيل فريق بحث لكشف غموض الواقعة والوقوف على أسباب وظروف وملابسات الحادث ومعرفة أسباب ارتكاب الجريمة.

وتبين أن الجريمة حدثت بعد يوم واحد من انتهاء عيد الأضحى، وتم العثور على 3 جثامين، وهم أم واثنان من أبنائها، وأن وراء ارتكاب الواقعة نجل المجنى عليها الأولى وشقيق المجني عليهما الثاني والثالث، حيث قام بتخديرهم والتخلص منهم ذبحا، ثم حاول إخفاء معالم الجريمة بإشعال النيران في المجني عليهم.

ونقل موقع “القاهرة 24” عن جيران الضحايا أن “المتهم حاصل على شهادة حقوق وكان دائم التعدي على والدته بالضرب والتهديد لها بالذبح بسبب الميراث،  تم فصله من منذ عامين من إحدى مكاتب المحاماة ويعمل حاليا في مكتب محامي آخر، وأن والده توفي منذ عامين بأزمة قلبية مفاجئة، وكان يعمل في الشؤون القانونية بإدارة التربية والتعليم”.

وأشار الجيران إلى أن “المتهم قام بانهاء حياة، والدته، وشقيقه الأصغر ويدعي محمود، وشقيقته، وهي منفصلة عن زوجها، وتقيم معهم في المنزل”.

وحسب ما نقل “القاهرة 24″، قال الجيران أيضا إن “المتهم ارتكب جريمته يوم الخميس الماضي آخر أيام العيد، وبعد انبعاث روائح كريهة للجثامين قام بإحضار مادة مساعدة للاشتعال وأضرم النيران بهم، حتي يخفي معالم جريمته خوفا من افتضاح أمره، ولكن الجيران اشتموا رائحة دخان وحريق، مما دفعهم للتوجه إلي المنزل للتحقق من الأمر، وفوجئوا بـ3 جثامين في حالة تفحم”.

هذا وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وكلفت إدارة البحث الجنائي بسرعة التحريات حول ظروف وملابسات الواقعة وسؤال شهود عيان.

المصدر: القاهرة 24

الجيش الإسرائيلى يستعد لخوض حرب مع حزب الله

قرر الجيش الإسرائيلي يوم الأربعاء نقل قوات إضافية إلى الحدود مع لبنان كجزء من التحضير للحرب مع “حزب الله”، في حال فشل المستوى السياسي والوسطاء الدوليين في التوصل إلى اتفاق.

وقالت القناة 12 الإسرائيلية في تقرير: “إسرائيل معنية بالتوصل إلى تفاهم سياسي مع حزب الله يسمح لسكان الحدود الشمالية بالعودة إلى منازلهم بعد أكثر من 8 أشهر. إلا أن المستويين السياسي والعسكري يدركان أن فرص التصعيد تتزايد – وتم اتخاذ قرار بنقل القوات من قطاع غزة إلى شمال البلاد”.

وأضافت: “وقرر الجيش نقل قوات إضافية أكثر من تلك الموجودة هناك منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر، كجزء من التحضير للحرب مع حزب الله، إذا فشل المستوى السياسي والوسطاء الدوليون في التوصل إلى اتفاق من شأنه أن يؤدي إلى تهدئة الوضع وإبعاد قوات التنظيم الإرهابي ووقف تبادل إطلاق النار وإعادة سكان الحدود الشمالية إلى منازلهم”.

وأشارت إلى أن “قرار نقل القوات من الجبهة الجنوبية إلى الحدود الشمالية يأتي على خلفية الانتقال إلى المرحلة الثالثة من القتال في قطاع غزة، وبعد أن شارفت المهمة ضد كتائب حماس في رفح على الانتهاء”.

وأوضحت القناة أن “قيادة الشمال بدأت باستقبال المقاتلين القادمين من الجنوب، وبدأت بتدريبهم على عملية محتملة على الأراضي اللبنانية. وجرى اليوم تدريب واسع النطاق لجنود الاحتياط على الحدود الشمالية، شمل الاستعداد للسيناريوهات الشديدة، والقتال في منطقة ضيقة وجبلية، واستخدام النار والقتال في منطقة مبنية”.

وبحسب القناة 12، “على الرغم من الاستعدادات المحمومة المكثفة التي يجريها الجيش، إلا أن توقيت التحرك لم يتحدد بعد. والبدء في العمل في لبنان يعتمد على تطورات القتال في غزة، ومعدل إطلاق النار من لبنان، وكذلك على احتمال أن يتمكنوا في النهاية من التوصل إلى اتفاق بوساطة أمريكية”.

وأشار مسؤول عسكري كبير تحدث إلى القناة إلى احتمال نشوب حرب ضد لبنان، وقال: “سيُطلب من إسرائيل القيام بخطوة عسكرية قوية للغاية في لبنان”.

وفي السياق ذاته، حذر وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن يوم أمس الثلاثاء، من مخاطر اندلاع حرب إقليمية في منطقة الشرق الأوسط إذا تدهورت الأمور بين إسرائيل و”حزب الله” البناني.

هذا وحذر مسؤولون أمريكيون وغربيون في محادثات مع نظرائهم اللبنانيين، من أن إسرائيل جادة في تهديداتها وتعتزم التحرك عسكريا ضد لبنان، إذا ما فشلت المساعي للتوصل إلى تسوية سياسية تنهي المواجهات الحدودية المتصاعدة بين “حزب الله” والجيش الإسرائيلي، بحسب ما أوردت الإذاعة العامة الإسرائيلية.

يأتي ذلك على خلفية تصاعد القلق الدولي إزاء تصاعد المواجهات الحدودية المتواصلة منذ 8 أكتوبر الماضي بين إسرائيل و”حزب الله” على خلفية الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، وتزايد خطر نشوب صراع أوسع في المنطقة بمشاركة إيرانية، وسط مساع للتوصل إلى حل دبلوماسي، فيما يربط “حزب الله” التهدئة بإنهاء الحرب على غزة.

المصدر: RT

راحة لمدة يومين، قبل انطلاق منافسات دور الـ16 من البطولة “ليورو 2024”

 يغيب مشهد بطولة كأس أمم أوروبا “يورو 2024” عن أمسيتي يومي الخميس والجمعة، إذ تحصل المنتخبات على راحة لمدة يومين، قبل انطلاق منافسات دور الـ16 من البطولة.

واختتمت أمس الأربعاء منافسات الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات في البطولة الأوروبية المقامة حاليا بألمانيا وتستمر حتى 14 يوليو المقبل، على أن تنطلق منافسات ثمن النهائي اعتبارا من يوم السبت المقبل.

ولم يشهد دور المجموعات أي مفاجآت حول هوية المتأهلين للأدوار الإقصائية، وتأهلت جميع المنتخبات المرشحة بشكل رئيسي للتتويج بلقب كأس الأمم الأوروبية.

وجاءت المنتخبات المتأهلة إلى دور الـ16 في الصدارة كالآتي: ألمانيا – إسبانيا – إنجلترا – النمسا – رومانيا – البرتغال.

بينما تأهل من مقعد الوصيف: سويسرا – إيطاليا – الدنمارك – فرنسا – بلجيكا – تركيا.

وضمت قائمة أفضل ثوالث في يورو 2024: سلوفينيا – هولندا – سلوفاكيا – جورجيا.

باستثناء كرواتيا التي ودعت المنافسات بعدما فشلت في تقديم أية مستويات تذكر وغابت عن أفضل الثوالث في المسابقة.

مواعيد مباريات دور 16 في يورو 2024:

تقام مباريات دور الـ 16 من بطولة يورو 2024، خلال الفترة ما بين يوم السبت 29 يونيو، وتستمر حتى 2 يوليو 2024، وذلك بنظام خروج المغلوب، وكذلك ربع النهائي ونصف النهائي، وصولا إلى المباراة النهائية يوم 14 يوليو.

وتفتتح منافسات ثمن النهائي بمباراة سويسرا وصيفة المجموعة الأولى وإيطاليا وصيف المجموعة الثانية، وذلك في السابعة مساء بتوقيت مكة المكرمة وموسكو في 29 يونيو، كما يلتقي منتخب ألمانيا مستضيف البطولة مع نظيره الدنمارك في العاشرة من نفس الليلة.

المصدر: RT

من “بيبي الثاني” إلى “معمر القذافي”.. أطول فترات الحكم في التاريخ

تقدم القائمة التالية لأطول فترات الحكم على مر التاريخ صورة متكاملة تبرز فيها الكثير من المعلومات المثيرة إقليما وعالميا بصورة سريعة وواضحة.

يتربع في المرتبة الأولى في هذه القائمة “الفرعون بيبي الثاني نفر كا رع”. هذا الفرعون ينتمي إلى الأسرة السادسة، وقد جلس على العرش في مصر القديمة لمدة 94 عاما، ويكون بذلك الأول حتى الآن من دون منازع.

السجلات التاريخية ترجح أن “بيبي الثاني نفر كا رع”، تولى العرش وهو في السادسة من عمره، وأنه عاش عمرا مديدا حتى بلغ المئة. مثل هذا العمر بالنسبة لذلك الزمن استثنائي ونادر، وكان متوسط أعمار الرجال في مصر الفرعونية لا يتعدى الثلاثين.

يأتي في المرتبة الثانية لأطول فترة حكم في التاريخ، الملك الفرنسي لويس الرابع عشر. حكم لويس الرابع عشر لمدة 72 عاما وهي فترة تعد الأطول في التاريخ الأوروبي.

يشتهر هذا الملك الفرنسي بعبارة قال فيها: “أنا الدولة والدولة أنا”، وبعبارة أخرى لافتة تقول: “من الأسهل علي عقد صلح بين بلدان أوروبا جميعها، من أن أعقده بين امرأتين بينهما خصومة”.

المرتبة الثالثة من نصيب الملك التيلاندي، بوميبول أدولياديج، وكان حكم بلاده لمدة 70 عاما من 9 يونيو عام 1946 إلى 13 أكتوبر عام 2016.

إليزابيث الثانية، الملكة البريطانية تحتل المرتبة الرابعة في قائمة أطول فترات الحكم في التاريخ، وقد جلست على العرش لمدة 70 عاما بين عامي 1952 – 2022.

في المرتبة الخامسة، تعود مصر القديمة إلى هذه القائمة بأحد أشهر وانشط الفراعنة على الإطلاق وخاصة في مجال الإعمار والبناء. إنه الفرعون رمسيس الثاني الي عاش عمرا مديدا استمر 91 عاما، وحكم بلاده لمدة 67 عاما.

التاج البريطاني يعود إلى هذه القائمة في المرتبة السادسة بالملكة فيكتوريا التي تولت الحكم حين كانت تبلغ 18 عاما، واستمر جلوسها على العرش وأدائها لسلطاتها البروتوكولية لمدة 64 عاما.

في المرتبة السابعة يأتي الإمبراطور الياباني هيرو هيتو الذي جلس على عرش بلاده لمدة 63 عاما، وهو الإمبراطور رقم 124، بحسب التسلسل التقليدي التاريخ في بلاده،  وهو صاحب أطول فترة حكم في تاريخ اليابان.

المنطقة العربية تدخل على الخط في هذه قائمة أطول فترات الحكم في التاريخ بشخص السلطان قابوس بن سعيد الذي يأتي في المرتبة الثامنة عالميا والأولى عربيا. تولى السلطان قابوس بن سعيد حكم سلطنة عمان لمدة 49 عاما بين عامي 1970 – 2020.

الملك الأردني الحسين بن طلال يحتل المتربة التاسعة في هذه القائمة، وقد حكم بلاده 46 عاما في الفترة بين عامي 1952 – 1999.

المرتبة العشرة في قائمة أطول فترات الحكم في التاريخ من نصيب الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي. القذافي كان حكم بلاده لمدة 42 عاما. انتهت حياته وفترة حكمه بطريقة غير طبيعية بمقتله في 20 أكتوبر 2011.

المصدر: RT

مقتل وجرح عدد من الفلسطينيين فجر اليوم إثر قصف إسرائيلي استهدف 5 منازل سكنية في حيي الصبرة والشجاعية شمال قطاع غزة

أفاد مراسلنا في غزة اليوم الخميس، بمقتل وجرح عدد من الفلسطينيين إثر قصف إسرائيلي استهدف 5 منازل سكنية في حيي الصبرة والشجاعية شمال قطاع غزة.

وأفاد الدفاع المدني في غزة بأن “طائرات الاحتلال الإسرائيلي قصفت صباح اليوم 5 منازل بحيي الصبرة والشجاعية في مدينة غزة، ودمرت منازل عائلات: الدهشان ونصار والوحيدي وأبو دلال وحسنين بالكامل على رؤوس ساكنيها”.

وقال إن طواقمه تمكنت من انتشال 3 قتلى وإصابة خطيرة من منزل عائلة “حسنين” المستهدف بحي الشجاعية، وإنقاذ 6 آخرين علقوا في منزل مجاور، بينما يجري البحث عن مفقودين في المكان.

يأتي ذلك، في وقت دخلت الحرب على قطاع غزة يومها الـ265، حيث تواصل القوات الإسرائيلية استهداف عدد من المناطق بالقطاع، لا سيما مخيمي جباليا والنصيرات، وخان يونس وبيت لاهيا.

وكانت وزارة الصحة في غزة، أصدرت يوم الأربعاء آخر تحديث لحصيلة ضحايا الحرب، مؤكدة مقتل 37718 فلسطينيا وإصابة 86377 آخرين منذ السابع من أكتوبر الماضي.

المصدر: RT