المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : حب الوطن من الإيمان٠٠٠!؟

لكل عمل أثر

واما  ان يكون خير أو شر٠٠!

فإذا ما كان الإنسان {راقيا فى عمله}

اى يبتغى الخير ،

 فحتما تراه حيث يكون الخير واخواته

 وتفتقده عند الشر وأيضا اخواته٠٠٠!

ولايحرك الإنسان نحو عمل الخير وأخواته إلا

(نازع إيمانى) ٠٠!

ومن ثم فإن [ عقيدة]

الإنسان الصحيحة تأخذه إلى

 ( النفع )

اى نفع العباد كل العباد٠

باعتبار أن رسالته

 ( عامة)

فالمسلم الحق

هو أصالة [ دعوة  ]

«خير وإصلاح»

ومن أعظم مايكون عليه الإنسان ،

أن تجده (وقت الشدة)

قويا ونموذجا أخلاقيا كريما٠٠٠!

باعتباره أصالة

(مجاهد)

على طول الوقت ٠٠٠!

فهو يبذل قصارى جهده

 لتحسين أخلاقه من خلال حركته وسكونه ٠٠٠!

ولذا فإن البذاءة وفحش القول  وكل ما هو مذموم ممنوع ،

والكلمة الطيبة والحكمة

سبيل رسالته ٠٠٠!

وحينما يكون الوطن فى شدة ٠٠٠٠!؟

فإن الواجب علينا أن نكون معه ،

كل وفق طاقته ٠٠٠!

ويظهر المسلم ببسالته وفروسيته فى

الشدة متغلبا عليها

   «بقوة الإيمان»

ومن ثم فإن الحاجة [لمزيد الإيمان] ضرورة حياتية

{دنيوية واخروية} ٠

وان المشاركة الإيجابية من

[ أصحاب المعالي] ٠٠٠!

 يجب أن تكون. باعتبارهم

  « قدوة»

سيما سادتى

 وأن صنو

«  العدل الاصلاح » ٠٠٠!

فحب الوطن ومشاركته بما يرتقى به وينأى به عن الفشل

[رسالة عظمى]

 لاسيما وقت الشدة

فحب الوطن سادتى

 ليس سياسة ٠٠٠

بل هو من الإيمان ٠٠٠!؟

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.