مدخنة الكاهن!!..(مسرودة قصصية)..بقلم: شوقي كريم حسن

—-١—-

المجيء!!

البيت الرابض عند أطراف صرائف  (الشاكرية)السارقة لكل تراب الأرض لغرض أن تبني مخازن معتمة من الطين تسميها بفرح مااعتادته ارواحهم بيوتاً،القموها  بدايات حفر اساساتها الشبيهة بالسواقي المنتظرة هناك،آنين أرواحهم وكدرتها المتوارثة أباً عن جد حتى ينقطع النفس،كما يقول (الملا موسى،)العارف بخفايا الأكوان ومصائبها، يقعدوسط المربعات الصغيرة،الممتدة مثل افاعي صغيرة،ليشعل (مطالاً)وببطء يرش فوقه اكواماً من الملح وبخور الجاوي مرتلاً بأدعية تثير حنين النفوس التي تحاول ترميم هشيم إنكساراتها الباعثة على البكاء.

ذاك البيت الذي أطلق عليه جدي(بيت المحامد)ما كان مستعداً بعد لأستقبال شيطاناً آخر يملأ الدنيا بالعويل والصراخ برغم اندفاع بطن المسكينة أمي الى مترأو اكثر، تشيل الطين على كتفها لترمي به بين يدي والدي الذي ينظرها بخزن وخوف وأسى،قبل أن يستر الجدار عري أرواحنا

صرخت أمي بقدر ما تستطيع من علو (ياعلي) فأخذتها جدتي الى حضنها المليء بحنية الأزمنة الغابره أمرة أياها ان تستمر في المنادات.ياعلي،مالئة زاوية المربع المفتوح باتجاه السماءالتي بدت واطئة جدا/ياصاحب الجاه إجعلها هينة لينه/ياصاحب الجاه أن جئت به ولداً منحته ليكون جندياً عند محراب باب المعبد مثلما كانت مريم/ يا صاحب الجاه

اليتم لايتحمل يتماً آخر/، هدأت نواحات أمي التي فقدت السيطرة على نفسها  الذائبة  تحت وابل سياط الوجع،أمسك جدي بيد والدي الذي توتر الى حد كاد فيه أن يفقد وجوده منهاراً،ناظراً اليه بشزر جعله يهدأ قليلاً،صاحت أمي يا..عل…يييي

لم أشأ الانتظار بعد هذا النداء،رفعت رأسي صارخاً وندفعت الى امام محاولاً ازالة الغشاوات التي منعتني من رؤية وتفحص المكان الذي لفحتني ريح سمومه قبل ان تتلاقفني اكف معروقة وتلفني بخرق مغمرة بعطور شممتها بعمق اصابني بالدوار فرحت ارفس الهواء باكياً معلناً احتجاجاتي التي تحولت فيما بعد الى ابرز سمات شخصيتي التي اجبرت ان تكون حارسة لبوابات المعابد،تناولني (الملا موسى)

حاشياً اذني بحروف وكلمات ماكنت افه منها شيئاً لكني شعرتها توغز جسدي الغض بعنف جعله يتصبب دماً،لاادري مالذي جعلني اعرف كل هذا واكتشفه،لكني بعد سنوات قصصته على جدتي بكامله فأيدت

ماحدث بالتمام متعجبه ،معلنة أن بي مساً من الجنون الذي جعل مني حكيماً عارفاً، الايام بشقاواتها وعفرتتها عند ضفاف مسناية بيت الباشا(نوري السعيد) جعلتني لا اطيق النظر الى الملا موسى الذي شدته السنوات الى اعمدة كبره  مانعة اياه من التنقل بين صرائف الشاكرية ومقاهيها بيسر كما كان يفعل من قبل، بحركة شيطانية خفيفة الوجود،اقترب منه أخذاً بطرف عباءته مردداً/ملا موسى،،ملا موسى شيبب وضاعت فلوسة/يهز يده الثقيلة الحركة بفتور هامساً—خذ كل ما املك واعطني لحظة صحة واحدة لاتغتر بيومك لان لك من القادمات اياماً لاتعرف كيف تجثم على روحك،،!!

— صرت تخاف الموت،،!!

— ااقول لك مالايعرفه احداً عني،،ماخفت يوماً من فكرة عرفت انها اتية وان عملت المستحيل من أجل ان لاتجي..ماعارضت وما اكترثت،،الذي لابد ان يأتي لاتقاوم حضوره اياك،،اياك!!

—— مثلك أنا ما انتبهت لغير يومي وما يجب ان اكون عليه،،الحكمة ان تتعلم كيف تعيش لا كيف تخاف،،ارم بخوفك اينما رأيت طريقاً حاوياً لنفايات النفوس،،!!

—— الخوف كلمة اخترعها جلاد وسوقها منافق منتفع وباعها قواد لايفقه من دروب هذا الكون شيئاً،!!

(طوال سنوات معرفتي به ماعرفت ان مثله يمكن ان يكون ممثلاً بارعاً،حاولت جذبه الى المنطقة التي يمكنني من خلالها فتح ابواب مدن اسراره،لكني فشلت،،كان يهز يديه مثل مغن نسي ماتكون عليه انفعالات الاغاني واصوات تأثيرها،،همس بصوت تعمده رخياً جليل التأثير—- الانسان سر..والسر قضية،،والقضية معنى من معاني الاستمرار،،ان هتكت سرك هتكت استمرارك وقتلت أبديتك!!

—- ليتني اعرف مقاصدك!!

—- مقاصدي بلي عليها الزمن وشاخت  وماعليك الا معرفة مقاصدك،،الخطوة التي لاتعرف اين تتجه ولماذا خطوة جائرة ابعدها ان قدرت!!

تعلقي بما يفوه به خرج عن التأثر والاعجاب

وغدا درساً مهماً حفظته على ظهر قلب،،

كان الملا موسى خازن معارف عمل بصمت حتى لحظات الاختفاء المريب الذي هز المدينة ورمى بها الى وسط نيران شابة من الخوف والارتباك!!

——٢—

تأملات الذهاب!!

(الشاكرية،،الاراضي الموشوة بالاخضرار ،

العابقة بعطور أغاني المحنة،ماعاد لبيوتها

الملحاء وجود..صرت ابصر خطواتي وانا اقف عند باب المعبد، وهي تتلاشى غير مكترثة لوجودي العاجز عن اعلان وجوده.. دون سابق فكرة بدأ الوضوح باعلان حضوره،،فاستجبت اليه)

قيل — مالك لاتغمض عينيك حين تبصر الخطيئة وهي تخترف ابواب غرف الكهنة لتستقر فوق وثير الافرشة المعبآة بآهات التوسل والبكاء الذي مايلبث ان يتحول الى آنين موجع ملأ الممرات وبهدوء يتحول الى صراخ تكرره حناجر مجهولةيلاحقها غضب الكهنة ورضا الالهة!!

قلت—— مذ قالت جدتي بأن اكون وفياً لافعال كهنة المعابد والهتها ،،اتخذت على نفسي عهداً،بأن أرى ما أريد،،وأسمع ما أريد ،،،وأتحدث بما أريدساعة أختار أنا،،الكون سرو من المعيب فضحه!!

قيل—- أمًا فقهت الدرس واتقنت الفعل،

لاجدوى من وقوفك وسط دائرة صمت،،

الكهنة لعنة أريد من وجودها ابعاد مسرات الالهة وقتل أحلام الفقراء الباحثين عن منقذ ظلوا يراقبون الطرقات من عله يجيء؟!!

قلت— مارايت للالهة مسرات بكثر ماراي الكهنة ومن اتبعهم،،رؤوس تتقن صناعة مايلذ لها من الابتهاجات التي تشعرهم بسلطتهم وسلطانهم لهذا الكون الذي يعجز عن الاستمرار بدونهم،،العالم أرجوحة

يؤرجحها بمقصد الرغبة والحصول على الغاية،كاهن ومعبد،،!!

قيل—-ومالذي جنيت سوى خيبة الخوف وبوس الرؤيا،الكهنة قضاة الفتنة وخذلان لقيم لالهة التي تريد للانسان مجداً ورفعة

اتعرف من يرق عشبة الخلود من قلقميش

ما كانت الافعى قط،،كاهن اعمى نهاره بسحر غوايته واخذها اليه..لهذا غدا الكهنة

الاخلد والابقى والاكثر استحواذاً على مسيرات هذا الكون باسم اللالهة!!

قلت— لنر لحظات العودة التي انتظرتها العقول مذ كان انليل يمجد الفراغ،،لابد من لحظة خلاص تعيد توازن الارواح وتمنحها الديمومة!!

قيل— نراك تزرع حدائق معرفتك بإوهام معارفك التي ما اثمرت غير قلق الروح ومخاوف الفشل؟!!

قلت—- علها تثمر ذات حلم،،الاحلام اعظم اللحظات التي يمكن ان نحقق من خلالها كل ما نعتقده محالاً!!

(لم أر سعة الازمنة التي حاولت جاهداً رسمها في مخيلتي المتشعبة الاتجاهات والرؤى،ظلت بالنسبة ليَّ سلسلة من الخفايا المطلسمة العاجزة على بوح مكنوناتها المتلونة مثل حرباء،عند ضفة الدجلة الملاحقة باليباس تلاشت غيوم صراخنا الذي ماكان يطالب بغير ايهام النفوس بالرضا والقبول..لم يعد الكهنة المحاطين بالتابعين يكترثون لوجودي المقلق لراحتهم،لهذا وبهدوء مضحك،، أمرني  حلاق الكاهن الاكبر بأن اغادر المكان قبل زفاف الكاهن على انثاه الثامنة والستين)ماعادت عصاي التي اتكيء اليها،تحمل كل أثامي وهواجسي ،وجنوني الذي ماعاد يجذب احداً من أحفادي الذين أدمنوا خطب الكهنة واحتفالاتهم بصمت لايمكن حلحلته. يتطايرون مثل جراد حولي

نابشين ايامي البعيدة التي تشبه شريطاً سينمائياً بالابيض والاسود،خال من المتعة والتشويق!!

 كيف أشكرك ..بقلم: منى فتحي حامد

كيف لا أشكرك

وانا لا أمتلك

سوى قلبي فقط ..

قد فاض الخيال

والشعور نحوك ..

بأنك الهوّى والمُنى

بأنك الرجاء

والتمني

بِكل ما كنت به أحلُم ..

ما زلت أبحث عن

رومانسية

توازي نبضاتك

توالي أحاسيسك

تضم قلبي وقلبك

تعانق

روحي بِروحك ..

لكنني أحاول

أن أكتب

أن أسرد

عن كل مشاعري

عن أحاسيسٍ

لِعشقك

لِغرامك تطلب ..

من قبلاتك

وبين أحضانك

تسجد وتشكر ..

ولن أكتفي شكرًا

وأنت هدية السماء

لِقلبِ

كان حالماً

ظل لن يتنفس ..

أعدت إليه الحياة

أهديته

المحبة والود

من دون أن يسأل..

شكرا شكرا

سناء الشّعلان توقّع رواية (أصدقاء ديمة) ضمن فعاليّات معرض عمّان الدّوليّ

  عمان/ الأردن/ الزمان المصرى: خاص

ضمن فعاليّات البرنامج الثّقافيّ لمعرض عمّان الدّوليّ للكتّاب وقّعت الأديبة الأردنية د. سناء الشّعلان (بنت نعيمة) روايتها للفتيان (أصدقاء ديمة) على هامش مشاركتها في ملتقى جائزة كتارا في الملتقى الرّوائيّ “دور كتارا في الرّواية العربيّة” الذي يُقام على هامش معرض عمّان الدّوليّ للكتاب برعاية د. خالد بن إبراهيم السّليطيّ مدير عامّ مؤسّسة الحي الثّقافيّ كتارا باستضافة من وزارة الثّقافة الأردنيّة واتّحاد النّاشرين الأردنيين في العاصّمة الأردنيّة عمّان.

  يُذكر أنّ رواية (أصدقاء ديمة) للفتيان قد فازتْ بجائزة كتارا للرّواية العربيّة في فئة رواية الفتيان غير المنشورة، وهي تقع في 205 صفحة من القطع المتوسّط، وقد أصدرتها جائزة كتارا في طبعة ورقيّة عن دار كتارا للنشر والتّوزيع، كما أطلقتها بشكل صوتيّ تحت مشروع “مشوار ورواية” بصوت إيمان أبو زيد، وهو عبارة عن تطبيق على الجوال واللوحات الإلكترونية بنظامي (أندرويد وآبل)، ويتيح الاستماع إلى الرّوايات العربيّة غير المنشورة الفائزة بجائزة كتارا للرواية العربية في دوراتها جميعاً، بعد أن تمّ تحويلها من روايات مكتوبة إلى روايات صوتية، بخصائص تكنولوجية وإلكترونية عالية.

   كذلك قامتْ جائزة كتارا بإطلاق هذه الرواية بلغة بريل لتكون أوّل رواية عربيّة  تصدر بلغة برايل للمكفوفين في إطار مشروع رياديّ فريد أعلنت مؤسسّة كتارا عنه لطباعة 100 كتاب بطريقة “برايل” للمكفوفين بالتّعاون مع مركز النّور للمكفوفين.

   نالت الرّواية اهتمام المهتمين بأدب اليافعين، وهي مشروع للترجمة إلى الانجليزيّة والأورديّة في الجامعة الإسلاميّة العالميّة الباكستانيّة ضمن مشروع عملاق يشرف عليه الدكتور (شير علي خان).

    رواية “أصدقاء ديمة” لليافعين هي رواية خيال علميّ للأطفال في قالب دراميّ إنسانيّ، وهي رواية انتصار الإرادة والمحبّة والعمل والعلم والقدوة الحسنة على الإعاقة والعجز والحزن واليأس، وهي رواية البطولة المطلقة لأطفال جميعهم يعانون من الإعاقات المختلفة، أيّ هي رواية البطولة الإنسانيّة لأطفال أقوياء رفضوا أن يستسلموا لإعاقاتهم وللنّظرة السّلبيّة لمجتمعهم لهم.

 وقد عبّرت سناء الشّعلان عن سعادتها بهذا الحفل وبحضور الكثيف للفتيان والفتيات فيه؛ إذ قالتْ:” كم أسعد عندما يكون الأطفال والفتيان هم في طليعة جمهوري الذي يحضر فعاليّاتي الإبداعيّة! وأسعد كذلك بأهاليهم الذين يصحبون أبناءهم وبناتهم إلى الفعاليّات الثّقافيّة، ويغرسون فيهم قيمة الكتاب والقراءة”.

الرّوابط الالكترونيّة المرافقة للخبر:

https://www.facebook.com/watch/live/?extid=WA-UNK-UNK-UNK-IOS_GK0T-GK1C&mibextid=qC1gEa&ref=watch_permalink&v=971729200781457

خل الزعل ..بقلم: صالح الجبري

  يا بنت لا تبكي على غيبة انسان

هاجر ولا فكر ب محبوب غالي

لا عد تصبي دمع ف الخد مجان

وفر دموعك يا حميد الخصالي

كم ناس تزعل و الزعل عندها أحيان

و أحيان يتناسوا لشخص مثالي

امسح هموم الوقت لا تحمل اشجان

ولا تصدق سيئات الفعالي

أنسى سنينك لا تسوي لها شأن

اضحك و خلي عندك القلب سالي

اضحك مع الدنيا و بدل بها ألوان

خل التجاهل فيك عالم خيالي

المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : مصر جميعها تحبك٠٠٠!؟

٣٠ سبتمبر ٢٠٢٣ ،

انطلقت

(حكاية وطن بين الرؤية والإنجاز)

فى (عاصمة الجمهورية الجديدة)

ومن المقرر أن يستمر المؤتمر ثلاثة أيام ؛

بدا المشهد جديد ،

جديد فى شكله ومضمونه ،

السادة الوزراء يتحدثون للشعب عن ما تحقق  خلال تسع سنوات ٠٠٠!

والارقام كاشفة للحقائق لمن يريد أن يعرف ويفهم ٠٠٠!

كانت مداخلات الرئيس السيسى غاية فى الجرأة وهو يشرح الحال قبل توليه ،

فالخسائر اقتربت من ٥٠٠ مليار دولار ،

الوطن كان على وشك الإنهيار ،

بعد أن انهكته الأحداث وصنيع قوى الشر عن عمد فالهدف كان[ إفشال مصر]٠٠٠!

فكان الشعب والجيش معا ضد هؤلاء،

وكانت المناداة على وزير الدفاع آنذاك:

تقدم أيها القائد لحمل الأمانة ونحن معك ٠٠٠!

فطالب الشعب بتفويضه لاجتثاث الإرهاب ٠٠!

ثم طالبه بالمساهمة فى توسعة قناة السويس ٠٠٠!

ثم وقف قويا صريحا قائلا :

الأمر خطير والبناء لابد أن يكون على أساس صحيح ،

والمطلوب:

الصبر والتحمل والعمل ٠٠٠!

انطلق الكل يعمل بهمة

 وإرادة وطنية

حرة ٠٠٠!

أمس وقف القائد يصارح الشعب بالحقائق ، مطالبا بالصبر والعمل ،

فلازال البناء مستمر ٠٠٠!

ولازال فى طور عدم الاكتمال ٠٠٠!

ويحتاج إلى مزيد عمل وجهد وصبر ٠٠٠!

كان رائعا حين تحدث عن

أزمة انقطاع الكهرباء ، وان هذا لتوفير ٣٠٠مليون دولار شهريا لشراء وقود ٠٠٠!

مطالبا السادة الوزراء بمصارحة الشعب بالحقائق باعتبار أنه شريك فى عملية البناء والتنمية ويتحمل الكثير فى هذا السبيل ،

واحسب أن الدرس الكبير الذى أعطاه القائد أمس يتمثل فى:

 المصارحة بالحقائق ،

 فكانت المكاشفة والشفافية والتى من شأنها أن تنير السبيل لمن يريد أن يعرف ،

وكان القائد واضحا جريئا وهو يبرز الحقائق دون حسابات سياسية ،

مقدما صالح الوطن فوق هذه الحسابات

والسفاسف الحزبية الضيقة ،

فألجم المزايدين ، ووأد شر التمفيقهين ،

وأخرس ألسن المنافقين ، وفضح المتنطعين من تجار الوطن والدين ،

وانفعالا٠٠٠٠

كان لى تعليق بصورة:

نعم

أيها القائد الأمين

فالصادق

صريح

لأنه يعيش المبدأ

وتلك من مزايا القائد البطل ،

وكاشفة بجلاء عن إيمان قوى

بالله ،

وايضا إيمان عظيم بالوطن

ولما لا وانت

 خريج

{ مدرسة الوطنية الأولى}

القوات المسلحة العظيمة ٠

###

فواصل أيها القائد

فما أعظم العطاء والشهادة

   لوطن اسمه

        {{ مصر}}

واصل فنحن

 نعرف صدقك

ونثق فى قولك وفعلك ،

وندرك تماما أن الوطن لازال فى طور البناء وان الأعداء لم ولن يتوقفوا عن وأد مسيرته

فواصل ايها القائد

 فمصر جميعها تحبك ٠٠٠؟!