الكاتب الصحفى شحات خلف الله يٌصدر كتاب ” قواطر ومحطات” تقديم الدكتورة أحلام الحسن

 
المصدر-الزمان المصرى: حافظ الشاعر
صدر مؤخراً كتاب”قواطر ومحطات” للكاتب الصحفى بجريدة وموقع “الزمان المصرى” شحات خلف الله .
يتناول الكتاب كل ما يهم المواطن المصرى ويقدم خدماته للمواطن من خلاله.
الكتاب “قواطر ومحطات” كتب المقدمة له الشاعرة والأديبة  والكاتبة الصحفية الدكتورة احلام الحسن -رئيس القسم الثقافى بموقع وجريدة “الزمان المصرى”

لجنة الإسكان بمجلس النواب تضع خمس شروط للتصالح مع المخالفين فى البناء على الأرض الزراعية

المصدر-متابعات

قال الدكتور محمد العقاد، عضو لجنة الإسكان والمرافق بمجلس النواب، إن قانون التصالح فى مخالفات البناء ليس هو المسمى الصحيح لمشروع القانون المطروح على المجلس، وإنما المسمى الصحيح له هو “قانون التعامل مع مخالفات البناء”، مشيرا إلى أن اللجنة انتهت منه وأرسلته للأمانة العامة للمجلس، لكن الحكومة خاطبت البرلمان بأنها سترسل مشروعا خاصا للتعامل مع مخالفات البناء، ولم ترسله حتى الآن، ومن المنتظر اقراره في دورة الانعقاد الثالثة .

وكان بعض النواب قد اقترحوأ أن يتم التصالح في حال توفر (5) شروط هي :
1- أن يكون التصالح حتى الأول من نوفمبر 2016م .
2- دفع غرامة مالية تكفي لاستصلاح قطعة أرض تساوي 5 أمثال القطعة التي أقيم عليها البناء .
3- لن يتم التصالح مع أي شخص ليس لديه أوراق رسمية بتاريخ المخالفة .
4- كل ما يتم مخالفته بعد هذا التاريخ يتم التعامل معه بحسم .
5- أي مخالفة بعد هذا التاريخ الأول من نوفمبر 2016م، يتم التعامل معه بكل حسم، وتشديد العقوبة عليه وقد تصل إلى مصادرة المبنى والأرض وذلك بتعديل المادة 119 لقانون البناء الموحد .

وقد أشار وكيل لجنة الزراعة بالبرلمان “رائف تمراز” إلى أن الأراضي التي تم البناء عليها تبلغ 67 ألف و 500 فدان، وهي لن تصلح للزراعة مرة أخرى حتى بعد ازالة المبنى، ورأى أن الدولة المصرية سوف تحصل على مبالغ مالية ضخمة في حال التصالح، تمكنها من استصلاح أراضي جديدة، دون تحميل خزانة الدولة بأعباء مالية جديدة، بالاضافة إلى الحفاظ على ثروة عقارية تقدر بالمليارات .

فضيحة.. أم تلميذ فى الإبتدائى ببنى سويف تقتحم الفصل وتضرب المدرس بـ”الشبشب”

المصدر-الزمان المصرى: مجدى وجيه

في واقعة سلبية لم نكن نرغب في رؤيتها داخل المؤسسات التعليمية، كشفت مصادر داخل وزارة التربية والتعليم، بان والدة تلميذ بالصف الرابع الإبتدائي في مدرسة تدعى “الهلال الإبتدائية” والواقعة في مدينة بني سويف، قام قامت باقتحام الفصل على مدرس لغة عربية بمساعدة شقيقتها، واعتدت علي المدرس بالضرب مستخدمة “الشبشب” أمام التلاميذ، وذلك بحجة كون المدرس قد ضرب نجلها على رقبته يوم الخميس الماضي على حد أقوالها.

وعلى الفور تدخل مدير المدرسة وعدد من المدرسين ونجحوا في إخراج والدة التلميذ وشقيقتها من الفصل من أجل تهدئة الأمور، والنزول بهما إلى مكتب المدير من أجل معرفة تفاصيل هذه الواقعة، حيث أدت والدة الطالب هناك بأن المدرس قد قام بالإعتداء على نجلها يوم الخميس الماضي وسبب له علامات على رقبته.

وقال شهود عيان في المدرسة، بأن والدة التلميذة كانت تصر على دخول الفصل على المدرس وضربه أمام التلاميذ وذلك بعدما أكدت بأنه تعرض لنجلها وأهانه أمام زملائه على حد قوله.

وفي اول رد فعل من قبل الجهات الرسمية، أمر مدير الإدارة التعليمية التابعة لها المدرسة في مدينة بني سويف، “ناصر سيف” بفتح تحقيق عاجل في الواقعة، وطلب من مسئول أمن الإدارة “حمدي تركي” تقرير مفصل عن الواقعة، وكذلك ضرورة تحرير محضر بالواقعة في قسم شرطة بني سويف.

 
وحتي هذه اللحظة لم يصدر أي بيان رسمي من قبل وزارة التربية والتعليم بشأن الواقعة التي أثارت جدل واضح في الساعات الماضية، وذلك في الوقت الذي طالب به عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة محاسبة المخطئ في تلك الواقعة حتي لا تتكرر مرة أخرى.

السيسى عملية سيناء 2018 ستستمر حتى 2022 ويطالب المصريين ورجال الأعمال بالتبرع لصندوق “تحيا مصر”

المصدر-الزمان المصرى : حافظ الشاعر

أكد المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير “باسم راضي” بأن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد طالب من القيادات العليا في القوات المسلحة بضرورة بذل قصارى الجهد من أجل شعب مصر ومن أجل تأمين مصالح الشعب مشيرًا إلى كون القوات المسلحة تبذل دومًا الغالي والنفيس فداء لتراب الوطن، وذلك أثناء زيارة قام بها الرئيس المصري عصر اليوم من أجل فتتاح قيادة قوات شرق القتاة لمحاربة الإرهاب.

وأكمل المتحدث باسم رئاسة الجمهورية تصريحاته قائلًا :

الرئيس ذكر بأن عملية التنمية الشاملة في سيناء بدأت بالفعل منذ عام 2014  ومستمرة حتى عام 2022، مشيراً إلى أن تكلفة تنمية وتطوير سيناء ستصل إلى اجمالي ٢٧٥ مليار جنيه وهو رقم ضخم يستلزم تكاتف كل المصريين من أجل المساهمة في توفيره

وأشار “بسام راضي” في حديثه، بأن عملية تنمية سيناء يجب أن يشارك بها كل المواطنين ورجال الأعمال من أبناء مصر المحبين والمخلص وهذا عن طريق التبرع لصندوق تحيا مصر، والذي عتبر الوعاء القائم بالفعل من أجل تقديم المساعدة في عمليات تمويل المشاريع التنموية في سيناء.

ويذكر أن الرئيس عبد الفتاح السيسي قد شارك اليوم في إفتتاح قيادة قوات شرق القناة لمكافحة الإرهاب بحضور رئيس مجلس الوزراء المهندس “ِشريف إسماعيل” ورزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة الفريق أول صدقي صبحي، وعدد من القيادات العليا في القوات المسلحة على رأسهم رئيس أركان حرب القوات المسلحة الفريق “محمد فريد”.

مراسل بى بى سى للشئون الإفريقية:سد النهضة سيتسبب فى حرب قادمة

المصدر-وكالات

من الممكن أن يتسبب سد النهضة الجديد الذي يتم بناءه على نهر النيل في اندلاع حرب بسبب نقص المياه وذلك في حالة إن لم يتم التوصل مع أثيوبيا على حل مرضي مع السودان ومصر بهذه الجملة عرض مراسل بي بي سي للشؤون الإفريقية ألاستير ليسرد قصة سد النهضة والخلافات الدائرة حالياً.

فكثيراً ما يقال أن الحرب العالمية الثالثة قادمة وأن محورها سيكون على المياه، حيث أن هناك عدة مناطق أخرى على مستوى العالم تشهد توتراً نتيجة الاختلافات على المياه وهو ما تشهده منطقة حوض النيل الآن .
يوجد حالياً خلاف كبير بين مصر وإثيوبيا بخصوص سد النهضة، أما عن السودان فهي تقع في وسط الأزمة وما يتم حاليًا هو تحول جيوسياسي مهول في محاذاة أكبر أنهار العالم .

طموح أثيوبيا

لنهر النيل أهمية كبرى لدى المصريين وأطلق عليه مصر هبة النيل كما أن الفراعنة لعلمهم بمدى أهميته فإنهم عبدوه وقدروه، ولكن الطموح الأثيوبي غير ذلك حيث تريد أثيوبيا بناء مناطق صناعية كبرى وتريد الانتقال إلى درجة أعلى للدخول إلى الدول متوسطة الدخل وهي بذلك في حاجة إلى توليد الكهرباء، واتجهت إلى إنشاء سد النهضة لكي تتمكن من إنشاء أكبر محطة متخصصة في توليد الكهرباء على مستوى إفريقيا، وتخشى مصر أن تتأثر حصتها نتيجة بناء السد حيث أن نسبة 85 % من المياه تأتي من أثيوبيا.

وصرح وزير المياه والري والكهرباء بإثيوبيا سيليشي بيكيلي بأن سد النهضة يعتبر من أهم المشروعات الأساسية الكبرى لأثيوبيا، موضحاً أن الهدف من بناؤه هو تطوير الصناعة قائلاً:

“إنه لا يهدف للتحكم في تدفق مياه النهر، لكنه يقدم لنا فرصة لتطوير أنفسنا، من خلال تطوير الطاقة. إنه يتضمن الكثير من الفوائد لدول المصب”.

وأضاف مراسل بي بي سي أن لمفاوضات التي تجرى حتى الأن لم تؤتي ثمارها بل توقفت الأن حيث تقف مصر والسودان على طرفي النقيض نتيجة الاختلاف حول كمية المياه التي تقوم باستخدامها السودان والمعدل المقترح لزيادتها عقب بناء بدء العمل في السد، بينما ترغب أثيوبيا في بناءه وإقامة مشرعاتها بينما مصر لم يبق أمامها إلى الحل العسكري متابعاً

ولا تملك مصر فعل أي شيء تجاه السد، ما عدا اتخاذ إجراء عسكري، الأمر الذي سيكون خطيرا.